- [ صفعاتُهمَ أيقظتَ تلكَ الأميرٍهـ , (W)

- خلآَصَ من حبكمَ يَ زيـن عزلنـآَ مَ عآَد ليَ فيُ ههوآَكم شـفههَ أو رادةة آَلليَ شبكنآَ معـكَ ياحلـوَ يَ خلصنـآَ يكفينيَ الليَ حصلَ مَ آَستحملَ زيآَدةة أظنَ فـي حبكـمَ محـدَ بغآَصبنـآَ واظنَ مانتهه بعدَ فيَ حلقـيُ قـلادههَ دورَ علـىَ غيرنـآَ وبـلآَش تتعبنـآَ ومن يطلبَ البعدَ حنآَ نطلبُ آَبعـآَدهه أولَ رغبنآَك يومـكَ كنتَ رآَغبنـآَ فيَ شـرعُ الأجوآَد كلَ يطلبُ آَمــرآَدههَ أيـآَم كنـآَ غشـمَ يآَمـآَ تكلفـنـآَ ندورَ رضآَكَ مهمآَ كلفَ ابعآَدهه حقكَ علينآَ اذآَ شفنآَكَ سملنآَ سلآَمَ بريقههَ بَ آَلسوقَ نشآَدهه في مآَضيَ آَلحبَ حنآَ مَ تقآسمنآَ يظآَلمَ القلبَ طبعَ الظلمَ لكَ عآَدههَ واليـومَ أبشـركَ يَ سيـديَ تعلمنـآَ وبدلنآَ نومَ الحزنَ بفـرآَش ووسـآَدةة اللهَه يوفقكَ وحنآَ اللههَ يوفقنآَ النآَسَ وآَجد وكم للحبَ طرآَدههَ <== آَحببتَ وضعههآَ آَولَ ردودَ مدوَنتيُ فَ ههيَ تعنيَ ليَ آَلكثير , تمَ آلآَفتتآَحَ آلآَثنينَ , 16 / 7 / 1431ههَ ،

اذا قصدك تعذبني فديتك ريح اعصابك...
تراك في ناظري اصغر من انك تحرق اعصابي...
انا الي في العلا شامخ ولاارضى الهون باسبابك...
وانا الي اثني اعزومك وابيعك دون لااهابي...
وش المعنى تجافني وترجع شايل اعتابك...
انا ماني على كيفك متى تبغى اتسلابي...
رفعتك من الدنى الواطي وشلتك عالي اهضابك...
ويوم اعليت لك شانك تجي الحين تهزا بي...
حشا والله ماتسوى بعيني حفنة من ترابك...
ولانزل يوم مالعالي كمن قدره على ترابي...
وقليل الشان لو يكبر يتوق فدرب متشابك...
ومهما في العلا يرقى باصله دوم ينعابي...
اذا قصدك تعذبني فديتك ريح اعصابك...
تراك في ناظري اصغر من من انك تحرق اعصابي...

يَارَب / إنّي مُؤْمِنة رَاضِية بِ قَدَرِك ..
ولَكِن الحُزن احْتَلّ رُوحِي فَ زَادَها وَهن عَلَى وهْن ..
يَارَب / إنّي مِن عِباَدِك المُخْلِصِين ..
وقَد حَمِلْت مَصَابِي ولَم أتّجه بِ دُعَائِي إلا إليَك ..
يَارَب/ أعْلَم بِ أنّي رَاحِلة , فَ قِنيِ الْهَمّ والكدَر وهَوّن مِن قَسْوة أشْبَاح الدّنيا عَلَي ..
يَارَب / لا تَجْعَل مَصَابِي فِي قَلبْي حُزن وَغَم وَهَمّ ..
يَارَب / إنّي ظُلمْت كَثِيرا , وصَبَرت كَثيِرا , وبَكَيت كَثيِراً
فَ لمَ يَسْمَع صَوت بُكَائِي إلا أنْت ..
يَارَب / إنّي رَضَيت بِ مَا قُدّر وكُتِبَ لِي ..
يَارَب / اغْفِر لِي أنْ كَذَبت عَلى رُوحِي فَ ابْتَسَمت وأنَا مُمَزّقَة النّبْض ..
يَارَب / اغْفِر لِي فَ لمَ يشْتَعِل قَلبِْي إلا يَأساً مُنْذ نُعُومَة حُزْنِي..
يَارَب / إنّي ظَلَمْت نَفْسِي ..
يَارَب / إنّي ظَلَمْت نَفْسِي ..
يَارَب / إنّي ظَلَمْت نَفْسِي ..
يَارَب / إنّي ظَلَمْت نَفْسِي ..
فَ اغْفِر لِي فِ إنّه لا يَغْفِر الذّنْب العِظِيم إلا أنْت يَ عَلِي يَ عَظِيم .،!

.......... ..............ڪم هو جميَل , ’ ! ...............لو كآن هنـاك / سَله مهملآت " ڪبيره " .........................لـ تستوعبَ الككميَه الهآئله من [ حثـاله البشَر .. ! يُرعبنيْ الفُقد .. عندمآ تجتآحنيْ تِلك الأفكآر القآتِله بـِ أنيْ سَـ اُفارق من أحببتهُم ! أشعُر برغبةٍ كبيرَه أن أعيش وحيدَآ في منفىَ ليسَ هذآ لأنيْ مُتشآئِم , ولكن ! أرغبُ العيشَ وحيدَآ , حتّى لآ اُحب ولآ اُفارِق لقَد أنهَك قلبيْ توديع أولئك آلذين يأتونَه زآئرين ! ثُم مآ يلبَث أن يتعلّق بهُم فـ يرحَلون و يتركونه ورآئهُم يتجرّع طعم الحِرمآن ! و حتّى يديْ سئمت مِن تلويحهآ , وهيْ تودّعُهم وآحداُ تلو الآخر ! آلَلَـــهٌــمَ , أشفي النسآء حولي من غيرتهن..!! و ارحمني من سخافتهن..!! فَ ما عاد بي صبرُ على كيدهن..!! اللهم آمين |

أثقَ بكَ ربيْ !

آثقَ بأن كلَ مآ ( أتمْنآهَ ) سّيكُونَ برحّمتكْ ليَ ،
وأن كُلَ مآ آدعوَ به سّتحْققهَ ليَ يوُمآَ ،
وسْتجزينيٌ خيْرآ لآننّي آمنتَ بكَ وآنآ مُوقنهَ برحْمتكَ،

أعلم لمآذآ آصبح آلصمت لعبتي آلمفضلة ! أتوآرى خلف عنآوينه كثيرآ .. وأمآرس طقوسه بـ شكل غريب ربمآ " لأني لم آعد آهتمكثيرآ بــ آلآشيآء آلتي حولي .. أو ربمآ آلآشيآء آلتي حولي لآ تستحق آلأهتمآم"

.

امر حآرتھم ۆآرمّي آلطرآطيع بـ / الحۆۆش لجل آسسمع صيحتهآ لاقآآلت : وججججعَ .... وقووول : يألبـيييييييييـہْ <<-- يآآلبآآ بسس

** .إذا يعني تضايقنا ، بنغيّر شي ّ ؟! ............................ بنغيّر شيّ ؟! .........كثير نمر بعض احيان .. ........... بـ ، ضيقة بال / زعل صاحب / شتيمة شخص مايعرفكْ ..........و و و نزعلْ حيل نتضايق =( و إذْا يعني تضايقنا ؟! بنغيّر شي ّ ؟! ....................بنغيّر شي ّ ؟! **

كالصباحاتِ الجميلهُ ()
ونسماتُ الصبحِ العليلهُ ,
إرويَ قلوبهم يا إلهيَ
واجعلنيُ ومن أحب هكذآ :$
كغيم يضمُ بعضهَ ,
ويهل امطاراً ,
* منيُ لهمُ
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 1 والزوار 1) ‏

زواريُ رفقاً بما في وريقاتيُ
ومرحباً :$

قآلُ آبنِ عثيميّن : نعيِش في آلدنيا و نذنُبُ ليلَ و نهآر ،، ونحنَ مِع ذلك ّضآمنيَن [ دخوّل آلجنة ] نسينآ آن ّآدمَ حُرم منِّ آلجُنة بَ [ معصُية وآحدِة ]