الطائرة ( شعر بدوي )

وادعت ناجح من مطـار القريـات يوم أركبونـا الطايـره وإشلعتنـا
لفة ودارت وامرجت بين لحظـات لولا الكرسـي والمحـازم رمتنـا
طاروا بنا حمر العلابـي خوجـات زغـر العيـون وجيههـم هولتنـا
تكفى تشهد يافهـد وإقـر الآيـات الموت جانـا والظـروف إجبرتنـا
جانا المضيف قال وش في خدمات قلـت أنزلونـا بطوننـا موجعتنـا
من قبل أشوف الغيم دون السموات واليوم أشوفه يافهـد مـن تحتنـا
عز الله إني ما حسبت الحسابـات وإلا تـرى سيارتـي موصلتـنـا
يازين ممشى الأرض لوهي مسافات في كل شعيـب مجهزيـن قهوتنـا
وش جابني للطائـره والمطـارات والله ماعود إركوبهـا إن نزلتنـا
لو تنفجر قامـت تذيـع المحطـات رح عـاد دور قشنـا مـع جثثنـا

صح السانك
قصيده رائعه
ربي يعطيك العافيه

الله يعافيك اختي اسعدني مرورك

اشكرك غلاتي على روعة النقل
قصيدة ولاآروع
حبي لكـ

اسعدني تواجدكم