الإهداءات
 


 
العودة   منتدى مدينة تمير > الملتقى العام > النبض العام
 

النبض العام يختص باخبار المنتدى و القرارات الادارية و المواضيع التفاعلية والمسابقات و الطرح العام

آخر 10 مشاركات
|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه || (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ ! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          حان وقت الصلاة ..... تذكير بالصلوات ‏ (الكاتـب : - )           »          [. هآآتوا لي { القرآن } لا ضآآق صدري . ] | متصفح ( متجدد ) من القران الكريم | (الكاتـب : - )           »          هنا كل ما يخص التعليم و مايستجد من تعاميم .. [ وزارة التعليم ] ( عام / ١٤٤٦ هــ ) (الكاتـب : - )           »          اكتشافات طبيه وصحيه حسب نوع طعامك || متجدد.. (الكاتـب : - )           »          آخبآر متجدده « من الصحف اليومــيه .. «●】 (الكاتـب : - )           »          الرياضة [ المحلية والعربية والعآلمية ] أخبآر متجدده بأستمرآر ..! (الكاتـب : - )           »          ( آلآحوال الجويه وتوقعآت الطقس من الصحف اليوميه ) .. (الكاتـب : - )           »          ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ (الكاتـب : - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 14 / 10 / 2007, 14 : 03 PM   #1
تميراوي نشيط


الصورة الرمزية حافية لكن وافية
حافية لكن وافية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1864
 تاريخ التسجيل :  21 / 10 / 2005
 العمر : 41
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 08 / 04 / 2008 (16 : 09 PM)
 المشاركات : 207 [ + ]
 التقييم :  10
8888 العيد .. فرحة و زينة وإسراف ..



يرتبط العيد عند كثير من السيدات والفتيات على وجه الخصوص بالتجديد ولبس الجديد، قبل الفرح والسرور، فبمجرد دخول الشهر الكريم حتى يبدأ الاستعداد على أشده لشراء ملابس العيد وزينته، وأمام الإسراف والمبالغة نجد الاقتصاد والاعتدال الذي نادت إليه الكثيرات ممن رفضن وبشكل قاطع المبالغة في الشراء بما اعتبرنه خروج عن حدود المعقول.
ولقد أكدت معظم السيدات والفتيات اللواتي شملهن الاستطلاع على أهمية استغلال الوقت فيما هو أهم من التسوق. وحول المدة الزمنية التي يقضينها في التسوق أشرن إلى أنها تتراوح بين يوم إلى ثلاثة أيام، بينما أشارت فئة أخرى إلى أنها تقضي بين أسبوعين إلى شهرين استعداداً لهذه المناسبة.
نرفض الإسراف قطعاً
تقول جميلة السلمي (طالبة): أرفض إهدار وقتي في التسوق استعداداً للعيد، وأكتفي بثلاثة أيام فقط، لأن الإسراف أمر محرم وغير مقبول.
وتؤكد حسنية الزهراني ذلك بقولها: نعم الإسراف في كل شيء أمر محرم لا ترضى به أي فتاة مسلمة، والوسطية والاعتدال في كل الأمور أمر مطلوب.
وأكدت "أماني" على رفضها للإسراف في الوقت الذي أشارت فيه إلى أهمية الاستعداد للعيد، لأن أيامه أيام فرح وسرور وسعادة ينبغي الاستعداد لها، ولكن ليس بهذه الطريقة.
رمضان شهر للعبادة.. لا للتسوق!
وأكدت العديد من السيدات والفتيات على أن شهر رمضان هو شهر خير وعبادة، لا شهر تسوق وزينة، وأشرن إلى أنهن عملن على الاستعداد للعيد قبل دخول الشهر الكريم.
تقول "سارة": فضلت الشراء قبل رمضان بفترة كافية وتفرعت للعبادة وطاعة الله، في الوقت الذي تناست فيه الكثيرات أهمية الانصراف للعبادة، خصوصاً في العشر الأواخر التي تحتاج إلى اجتهاد، وتضيف "آلاء حامد": فعلاً رمضان وقت مخصص للتقرب إلى الله، لا تكرر إلا مرة كل عام، بينما الأسواق موجودة ومفتوحة طوال العام. وختمت آلاء حديثها بالقول: الشراء قبل رمضان حل أمثل.
مناسبة تستحق الإسراف!
وأمام الفئة الأولى التي رفضت الإسراف والثانية التي لم تصرف اهتماماتها للمناسبة، تأتي الفئة الثالثة التي أكدت على أن العيد مناسبة سنوية مميزة تستحق الاستعداد والاهتمام.
حيث تقول س. أ. الجدعاني: العيد يأتي مرتين في السنة فقط، ولذلك لا أرى بأساً في إهدار الوقت والمال استعداداً له، فهو فرحة عظيمة، وتشاركها "نورة" الرأي وتضيف: في العيد تحلو المنافسة بين الفتيات للظهور بالمظهر اللائق والأفضل والأحسن، وما دام العيد عيدنا فلم لا نسرف فيه؟ وتتابع نورة حديثها قائلة: لقد أسرفت من المال الكثير، ومنذ شهرين وأنا أستعد للعيد. وحول الوقت الطويل الذي يضيع في الاستعداد تقول سعاد: نعم أهدرت مالاً ووقتاً طويلاً، ولكن ماذا أفعل؟ إنه العيد.
لم تحسم القضية وتباينت الآراء واختلفت، ويظل الفيصل هو قوله تعالى: "كلوا واشربوا ولا تسرفوا"، فالإسراف في المباحات أمر غير مقبول، وقد حثنا ديننا الحنيف على الاعتدال والاقتصاد في المأكل والمشرب، فما بالنا في الزينة والأمور الأخرى؟
ماذا يعني لهن العيد
ماذا يعني لك العيد؟؟ سؤال طرحناه على فتيات القرن الحادي والعشرين، من أجل الحصول على رأي لبنات حواء في العيد الذي يعود عليهن في كل عام، وهل له تأثير أو تغير في حياتهن؟
تقول نهاد السلمي:
العيد يعني لي مناسبة جميلة للترابط والتواصل الأسري والاجتماعي، وهو تقارب قلما نراه في الأيام العادية.
أما ع. باطوق فتقول: يعني لي العيد كل شيء، لأنني أحس فيه بتوحد الأمة الإسلامية وظهور المساواة بين الناس، خصوصاً وأنه احتفال للمسلمين. أما هيفاء فتضيف: هو يوم يسعد فيه الفقير والغني القريب والبعيد الكبير والصغير، تتألف فيه القلوب وتزول الأحقاد ويتواصل الناس فيه مع بعضهم البعض.
أما سارة العامودي (طالبة) فتقول: العيد هو البهجة والمودة والمحبة والسرور، وتضيف رشا: نعم، فرحة لقلوب المسلمين ومصالحة للمتخاصمين، وبالتأكيد فرحة كبيرة لأطفالنا، خصوصاً مع تواصل الأحبة والأهل والأقارب.
وترى ريم في العيد ذكريات الماضي الجميلة والمبهجة للنفس القلب، حيث تغير العيد كل عام عما كان عليه في الماضي، بينما اكتفت فايزة الفايدي بالقول: العيد يعني كل شيء حلو.
وترى جميلة رجاء الله في العيد فرحة المؤمن وسروره بعد قضاء شهر رمضان في عبادة وذكر لله عزّ وجل، وتضيف: في العيد البهجة والفرح والسرور، نكسر فيه روتين الأيام المملة. وعلقت حسينة الزهراني على الموضوع بالقول: العيد يوم مميز للجميع، فيه الفرحة والبسمة والتنافس بين الفتيات للظهور بمظهر جميل
الفرحة بالعيد
كان العيد هو فرحة المسلمين الكبرى التي لا يختلف عليها اثنان، كيف لا وهو اليوم الذي يستضيف فيه الرحمن عباده على مائدته، ومع تمحور الزمان وتبدل الأحوال يأتي السؤال: هل لا زال العيد يشكل فرحة لبنات حواء، أم أن رياح التغير عصفت بهذه الفرحة؟ وحول هذا السؤال تأتي الإجابة من خلال الاستطلاع الذي تباينت فيه الآراء بين من وصفت يوم العيد بالعادي وبين من وصفته بالمميز، أما لماذا.. فتعالوا لنرى:
نعم نفرح بالعيد
بدأت ع. باطوق الحديث بالقول: "بكل تأكيد أفرح بالعيد لأنه من الأعياد المشروعة في الإسلام، تفرح فيه الأمة الإسلامية كلها، حيث أنه يوم الإخاء والعطاء بين الغني والفقير.
وتضيف أماني العمري: نفرح به بشكل كبير وطبيعي، فهو أولاً عيد المسلمين أستطيع من خلاله تحقيق أمنيات كثيرة، خصوصاً والعائلة مجتمعة.
وتؤكد نور على أن فرحتها بالعيد تأتي بعد انقضاء شهر الصوم والعبادة والذكر والاستغفار.
أما علياء فتقول: نجد في العيد المتعة في تجمع الأهل والأقارب وفرحة الأطفال بالخروج إلى مدن الألعاب والمنتزهات الترفيهية.
وختمت رانيا الحديث بقولها: العيد هو عيد الله تعالى الذي يجزي فيه كل من عمل واجتهد خلال شهر رمضان المبارك، وما إن يأتي العيد حتى تشرق شمس الفرحة والسعادة.
لا نفرح بالعيد
تقول خديجة: لا أحس أبداً بروح العيد وفرحته، وعند سؤالها عن السبب اكتفت بقولها: لا أعلم.
بينما أكدت ن. صالح على أن العيد يوم كبقية أيام السنة لا أكثر ولا أقل، وأشارت إلى كونه يوماً عادياً عندها.
بينما تقول فاطمة الناصر: تقتصر فرحة العيد على اليوم الأول فقط، لأن الجميع يتفرقون بعد ذلك منشغلين بأمور الحياة ومشاغلها التي لا تنتهي.
دارت معظم الآراء في نفس المحورين (نعم) (لا) ويظل القلب يحمل السبب الحقيقي وإن كان حري بكل مسلم ومسلمة استشعار فرحة الفوز برضوان الله كي يشعر بقليل من الفرحة الغامرة تجاه هذا اليوم العظيم، رغم الحزن ورغم الألم ورغم المآسي التي يمتلئ بها عالمنا اليوم، وسيظل هذا البيت يتكرر على مسامعنا حتى نجد له رد وجواب:
عيد بأي حال عدت يا عيد بما مضى أم بأمر فيك تجديد

منقووووووووووووووووووووول


 
 توقيع : حافية لكن وافية



رد مع اقتباس
قديم 14 / 10 / 2007, 46 : 03 PM   #2
تميراوي ذهبي


الصورة الرمزية صادق المشاعر
صادق المشاعر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 31
 تاريخ التسجيل :  06 / 11 / 2003
 العمر : 39
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 22 / 09 / 2016 (13 : 08 PM)
 المشاركات : 11,018 [ + ]
 التقييم :  828828
افتراضي



الله يكفينا الشر يروحون للسوق لمده اسبوع الى شهرين الله يستر

اشكرك يا حافية لكن وافية على الموضوع الرائع


وتسلم يمينك على النقل


تحيتي للجميع


 
 توقيع : صادق المشاعر

Free size


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 59 : 10 PM.


تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم