قصيدة في قيادة المرأه للسياره اهداء لــ ( ال زلفه

يمكن تسـوق الحرمـه السيـاره=وتقنص على الفكسـار والنيسانـي
وتزاحم اهل القنـص والصقـاره=ولا عاد نلقـى عقبهـا ضبانـي
لاصار ماله غيـرةٍ فـي عـاره=وتهاون المسلـم مـع النصرانـي
ولاصار مثل اللي يحمل اسفـاره =الـلـي ذكــره الله فالقـرانـي
لاتقرب الحرمـه حـدود الطـاره=تكفـون ياربعـي ويـا حبـانـي
خطرٍ على الشارع تطيح اشجـاره=وخطرٍ على اللوحـات والعمدانـي
ولاصحصح الرجال طـق زراره=ودوّر على اللـي لونهـا رمانـي
ثم يبطي الماخـوذ فـي مشـواره=ولا ياخذ الحرمـه ولا الورعانـي
ولاشافت الشرطي وضاقت (ساره)=واليا اشتكت لـه شغـل الونانـي
يسـري عليـه الليـل فالنظـاره=تلاقـط عيونـه ورى القضبانـي
قولو لابـن زلفـه يعـن مهـاره=ويحسن نبـاه ويلعـن الشيطانـي
وقولو لبن زلفـه يعيـد انظـاره=مالـه ومـال سواقـة النسوانـي
وقولو لبـن زلفـه يحـط اوزاره=ان كان يبغـى جنـة الرحمانـي
وقولو لبن زلفـه يشيـل اعـذاره=متوهـمٍ بـاعـذاره وغلطـانـي
يحـدد الاعمـار لاجـل اقـراره=وبعدين ياخـذ لـه مسـارٍ ثانـي
الذل فـالٍ لـه وفـال انصـاره=والـذل قالـوا ديـدن العلمـانـي
ننشد عن الفتوى شيـوخ الحـاره=ولاننشد الفتـوى مـن الكورانـي

والله صدق الشااااااااااااااعر

مشكور على الاختيااااااااااار


سلام

لاتـقـرب الحـرمـه حــدود الـطــاره

..................تـكـفـون يـاربـعـي ويــــا حـبـانــي



خطرٍ على الشـارع تطيـح اشجـاره

......................وخطـرٍ علـى اللوحـات والعمـدانـي




الله يعطيك العافيه وصح لسانك يا هداج تيما

قصيده جيده جدا ً ولكن تأخرت في طرحها

أشكر لك هذه المشاركه الرائعه وننتظر جديدك

قـولـو لابـــن زلـفــه يـعــن مـهــارهويحـسـن نـبـاه ويلـعـن الشيـطـانـي



وقـولـو لـبـن زلـفـه يعـيـد انـظــارهمـالــه ومـــال سـواقــة الـنـسـوانـي



وقـولـو لـبــن زلـفــه يـحــط اوزارهان كـــان يـبـغـى جـنــة الرحـمـانـي



وقولـو لـبـن زلـفـه يشـيـل اعــذارهمـتــوهــمٍ بــاعـــذاره وغـلـطــانــي


الف شكر اخوي الغالي

اللــــــــــــــــــــــــــــــه
يعطـــــــــــــــــــــــيك
العافيـــــــــــــــــــــة

ويبيض وجهك على الاختيار


وصح لســـــــــــــــــــــــان الشـــــــــــــاعر

واما ابن زلفه ومن هم على شاكلته فما نقول إلا الله يرفع عنهم يشفيهم مماهم فيه من اوهام
وامراض ونسأل الله ان يعجل بشفاءهم
او ان يعجل بزوالهم من الارض
وان يكفي المسلمين من شرورهم



وعلى المحبه نلتقي