![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
|
|
||||||||||
|
|
|
| هَمْس الْقَـgافِــي مآتغترفه ذوائقگم من بحور الشعر |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع |
|
|
#1 |
|
المراقب العام
|
لاهنت ياجـزل العطـا والتقاديـر=لاهنت يابدر السمـاء والعياالـي وياماحلى مكشاتنا والهوى غيـر=والوسم توه ساقيـن هالرماالـي اليا أقبلت مزنه وراهـا طوابيـر=من السحاب المنخفض والعوالـي وفي نقرةٍ بين العـروق المزابيـر=في خوة اللي بالمعـزه رجاالـي وكانت سوالفنا على الطيب والخير=وكلٍ يقول مجلاسنـا ذاك سالـي والضو فيها من حطبنا مساطيـر=شىءٍ جذاميـرٍ وشـىءٍ طوااالـي ودارت فناجيلٍ على الكيف تدويـر=في مجلسٍ نفده سـوات الزوالـي ومخدر الشاهي على الذوق تخدير=لاهوب لامـرٍ ولاهـوب حااالـي أما عشانا ماييجي فيـه تقصيـر=كبشٍ سميـنٍ للرجـال الجزالـي وان كان به صيدٍ فلاشـك يصيـر=مع العشاء صيدٍ ينومس حلالـي واليا هجدنـا مانسينـا التفاكيـر=نوتر ولا نصبح سـوات الثقاالـي ويالله ياجالـي همـومٍ مساعيـر=تسقي بلاادي ياعظيـم الجلالـي لا اعرف من قائلها
|
قَالَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا لَقِيَ الْمُؤْمِنَ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ وَأَخَذَ بِيَدِهِ فَصَافَحَهُ تَنَاثَرَتْ خَطَايَاهُمَا كَمَا يَتَنَاثَرُ وَرَقُ الشَّجَرِ
|
|
|
#2 |
|
تميراوي برونزي
|
صح السانك يالمتحد واللة يعطيك العافية بس ياليت تدور صاحب القصيدة
|
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
|
|
|
#3 |
|
المراقب العام
|
مشكور على مرورك يا الشمالي .. لو اعرف قايلها كان كتبته بس انها جازتلي وحبيت انقلها لكم
|
قَالَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا لَقِيَ الْمُؤْمِنَ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ وَأَخَذَ بِيَدِهِ فَصَافَحَهُ تَنَاثَرَتْ خَطَايَاهُمَا كَمَا يَتَنَاثَرُ وَرَقُ الشَّجَرِ
|
|
|
#4 |
|
تميراوي سوبر
|
يعطيك العافيه على هذه القصيده الوصفيه
ولاهنت اخوي |
|
|
|
#5 |
|
مشرف سابق
|
ما شاء الله عليك اخوي المتحد صاير شااااااااااااااعر
شكراً على القصيدة الراااااااااااااائعة |
|
|
|
#6 |
|
ضيف تمير
|
صــــــــح لســـــانك ولسـان قايلها
وشكراً على الذوق الحلو الله يعطيك العافيه أخــــــــــوي المتحد |
|
|
|
#7 |
|
المراقب العام
|
الف شكر على مروركم وترى لا نيب شاعر ولا شي بس احب الشعر الحلو مثلكم
|
قَالَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا لَقِيَ الْمُؤْمِنَ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ وَأَخَذَ بِيَدِهِ فَصَافَحَهُ تَنَاثَرَتْ خَطَايَاهُمَا كَمَا يَتَنَاثَرُ وَرَقُ الشَّجَرِ
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |