_آلكتآبهه مُونسّهه , وآلقِرآءة خير صُحبهه ,

_

























وغداً تزهرُ في آلبيدآءْ آمنيتي وآحوّم طيراً في سمآوآت آلفرحْ *

_آلكتآبهه مُونسّهه , وآلقِرآءة خير صُحبهه ,
( ههُنآ حيثُ لآ آقتبس ) سوء مقدمةة آلمدونهةة !*

~


قطعة قُمآشٍ رقيقه تُغطي آجسآدهم آلهزيلهَ
بعد عنآ ، رجآء أن يجدوآ مسكناً لهم فَ آلبرد
آصبح يعُم آرجآء آلمدينه ،
وطفلاً صغيراً تقطعتْ حنّجرته من آلبُكآء
فَ آلبرد آخترق جلدهَ وهشّم عِضآمه ،
واُماً فقيره لآحول لهآ ولآقوة تريد
آطعآم صغآرهآ*آلمسآكين ،
وفي وقت نزول من ثغر آلسمآء مطراً
يريدون آلدفئ فلآ يجدوّن سِوى حظن آلآم آلحزينه
أي قلبً صلب يقوى آلنظر لِ هؤلآء آلمسآكين
فَآلنظم آيدينآ ولنرفعهآ للسمآء وندعوآ آلرب لهم
فربمآ دعوة آحدكُم تُستجآب ..

~

مشآركتيّ في مسآبقةة آلرآقيهه *

-

_تقفْ آَمنيآتيَ علىَ ورقةة زهرةً بيضآَءَ تحمّل آَلكثيّر من آَمنيآتْ آلبشّر
ودعتْ آلربْ لهُم آَن يحققّ آَمنيآتهُم ويغمُر قلوبهُم آنساء فَ ربُهآَ كريّم لطييّف بعبآَدهةة
شكراً لكِ يَ زهرة بحجّم ثقل آمنيَآَتنآ يَ فآتنههَ , وبآَتت آَلزهرة وآلآَمنيآَتْ سعّيدههَ ..!*

-

_







سألوني آمآزلت انتظرههآ ؟!
رفيقتي طآل غيآبها كثيراً
اشتقت لها وخالقي اشتقت لمزاحها لضحكتها لصوتها العذب
احبها حين تضمني بين يديها محاولةً اقتلاع حزني
يَ رفيقه عودي سريعاً ان وجدتني ف احمدي الله
فإنك سوف تغمرين قلبي انساً وفرحا
وإن لم تجديني فأنآ بحوزت الرب لآ آريدك ان تحزني
ولآ آريد دموعك لآنهآ لآن تُرجُعني
فقط تمتمي يالله اغفر لها وادخلها جناتك
رفيقتي والرب احبكِ
الهي احفضها لي فإنها كتلة طهراً في ارضك
تحمل قلباً نقياً يشعُ بآلبياض
واعدها إلي ف والله اني اشتقت لها كثيراً




_

آميّ يَ نبض ههذآَ آلقلبْ آلّذي بَ يسآَري
آدآمككِ الله ليَ حظن دآَفئ
آَمي يَ كُتلةة آَلطههر , آُحُبككِ وخآَلققي
آَحُببككِ ععندمآ توبخيننّي إذآ آَخطأت
وآَحبههآ جداً عندمآَ تضحكك فأنهآَ تملئ آلمكآَن آنساً وفرحا
آَميّ تُخبئ حزنيَ خلفْ كتفيّهآَ وترسُم على شفتيّهآَ
آَجممّل آَبتسآَمهه ليطمئنّ قلبيَ
تقوّل لي يَ صغيرتيّ آبتسَمي ولآَ تجععليّ للحُزن مسآَراً
إلى قلبككِ آَلصغغير ,
آَميّ يَ آَجممّل ههدآَيآَ آلققدر , حيآَتي جميلهه نقيههَ
مآَدمتيّ تسُكنينُهآَ مآَ دمتيَ تُجملينهآَ ببيآض قلبككِ
ألهي آحفضهآَ لي وآَبععد عنهآَ كُل مكروّهه
وزدّ قلبي حُباً وتعلقاً بهآَ فهيَ آَحب آلبشر إلى قلبيّ
آُميّ / تععجز كُل آَلكلمآَت آنّ تصفْككِ يَ حبيبةة آلفؤآد
جععلنيَ الله فدآء لقلبككِ آلطآههر يَ جنتيَ ..

-





آَشتقتُ لَ قلبكك آَلطآَههر بَ عددّ زخخآَتْ آَلمططر *

هو آَلآنقطآَع لم آَخشى غغيّرههَ
رحَلوآَ إلى بلآَد آَلغُربآَء مِنْ دوّن ععودههَ
وآَنقطعّ آَلوصآل بيننّآَ وبينهُم
آَنقطعّت ذكريآَتهُم
وآَنقطع صوتَهُم وضجِيجهُم وآَروآَحُهمّ آَلنقيههَ
رحلوآَ وتركوآَ خلْفهمّ آَرّوآَحاً تعشّقهُم
سُلبتْ قُلوبِهمَ مِنهُم وذهبتْ بين كفوف آَلرآَحليّن
وبقيوآَ آَجسَآداً بلآ قُلوبْ وعلى آَلآَرصفهة ينتظروّن قلباً
لآَ يعلموّن هْل آَلرآَحلينْ قُسآتْ قُلوبهَم
آمْ آلقدّر شآء ذَلك
لكن لآَزآَل هُنآك بصِيص آملاً بأن يعُودوآ
ولكن للآَسف هِي رحلةٌ دوّن عودههَ
أتعلمُونْ آَيهآ آَلرآَحلَون آَنْ هُنآَكك عيّن بَكَت لآَجلكُم
أتعلمُونْ آَن آَلصغيّر قبَل آَلكبيّر بكآء لِرحيَلكُم
رحلتوآَ كـَ كُتلةة طُهراً عآبرههَ
دعوتنآ لكم آَيُهآَ آَلرآَحليّن
فليكُن الله معكُم وآكفُ آلضرآعة تعرجُ مع آَلدُععآَء للسمآَء
بأن يزوّل مآَكآَنْ عآئقاً بيننّآَ وبينكُم آَيهآَ آَلآَعزآَءءَ *





^ آَستخدمتُ مصطلحآت آحدهُم ههنآ :)

ضيقههَ تغغمر قلبيّ لآَ آَعرف مصدرههآَ
*دعوآَتكُم يَ آصدققآء*