|
النبض العام يختص باخبار المنتدى و القرارات الادارية و المواضيع التفاعلية والمسابقات و الطرح العام |
|
أدوات الموضوع |
14 / 10 / 2009, 54 : 01 PM | #1 | ||
كاتب و اديب
|
إلى جنة الخلد أباظاهر( رثاءٌ ووفاء)
إلى الله أشكولاإلى الناس فقده,,,, ولوعة حزن أوجع القلب داخله
|
||
14 / 10 / 2009, 21 : 02 PM | #2 | ||
مآيشبهونكِ「يالوفآاء
|
رد: إلى جنة الخلد أباظاهر( رثاءٌ ووفاء)
** عظم الله اجركم واحسن الله عزائكم وانا لله و انا إليه راجعون وماله منا الا الدعاء الله يرحمه ويغفر له يارب ويجعل قبره روضة من رياض الجنة أخي عبدالعزيز جبر الله كسركم على فراقه ورحم الله أبآظاهر وجمعك به في جنات النعيم أخي المرهف .. جزآك الله الفردوس الأعلى
|
||
14 / 10 / 2009, 30 : 02 PM | #3 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: إلى جنة الخلد أباظاهر( رثاءٌ ووفاء)
[align=center]
|
||
14 / 10 / 2009, 46 : 02 PM | #4 | ||
تميراوي عريق
|
رد: إلى جنة الخلد أباظاهر( رثاءٌ ووفاء)
رحمه الله رحمة واسعه
|
||
14 / 10 / 2009, 04 : 06 PM | #5 | ||
كاتب و اديب
|
حروف إجلالٍ بقلمي
يتعثر القلم وتخجل الكلمات وتتبعثر المشاعر، ويجمح خيل العبارة منطلقاً من قيده بعد أن كان زمامه في اليد، وقياده في المتناول.. أما لماذا؟ فلأن الحديث سيكون عبر هذه السطور عن شيخ وقور، ومرب قدير، وشهم نحرير، وأديب فاضل يجمع في شخصه جميل الخصال وحميد الخلال، فهو جبل في التواضع وقمة في الكرم والسخاء وعلم في الوفاء إنه المربي القدير الشيخ- عبدالعزيز عبدالرحمن الخريف الذي يسر الله لي زيارته في مسقط رأسه وبلده الذي أنجب الأفذاذ أمثاله - حريملاء - وذلك في يوم الخميس 23-8-1425هـ وكم شرفت بهذه الزيارة أيما شرف وصدق من قال (معرفة الرجال تجارة) نعم والله إن معرفة هذا الرجل عين التجارة وربح كبير لي.. كنت أسمع عنه.. أقرأ عبر جريدة الجزيرة وعبر المجلة العربية، وكنت أتمنى لو أعرفه ثم تحققت الأمنية بفضل الله وحصل التعارف، وكان لجريدة الجزيرة دور كبير في ذلك يُذكر فيشكر حيث خطت أنامله المباركة في إحدى صفحات الصحيفة مقالاً عن بلدي (تمير) فعقبت عليه شاكراً ومقدراً هذه اللفتة الكريمة، ونشر التعقيب في صفحة العزيزة فما كان منه إلا أن بحث وتقصى حتى اتصل بي هاتفياً، وهو من هو في قدره وفضله، ولكم كان لذلك الاتصال من أثر بالغ وطيب في نفسي، فقد ملكني بحسن بيانه وعذوبة لسانه وطهارة جنانه.. استمر التواصل عن طريق الهاتف حتى تم اللقاء الذي رأيت فيه شيئاً عجيباً ومميزاً لهذا الرجل الشهم استقبالا في غاية الروعة وابتسامة مشرقة، وكلمات تفيض بالحب والترحيب يستقبل شاباً في عمر أولاده بكل هذا السمو، وهو الرجل الذي يدلف إلى العقد السابع من عمره - متعه الله بالصحة و العافية - جلست معه ومعي الأخ العزيز الشاعر الشاب عزام عبدالله الخريف جلسة كلها متعة، وفائدة أتحفنا بذكرياته الجميلة وتجاربه الرائعة والتي كانت بمثابة المدرسة، وكان ينتقي أطايب الحديث ويحادثنا، وكأنه يعرفنا منذ سنين نعم إنها والله أخلاق الكرام.. كان أكثر حديثه عن الكتب فهو مغرم بها تستهويه فلا يتردد في شرائها يرى أنها ثروة فقد عرف قيمتها لا يكتفي بنسخة واحدة من الكتاب اقتناء، بل إنه يشتري العديد منها فإذا زاره أحبابه واصدقاؤه أغدق عليهم بنصيب منها يريدهم أن يشاركوه الفائدة وقد تفضل علي - رعاه الله - وأهداني عدداً كبيراً من الكتب إنه عين السخاء حين يكون في الكتب عطاءً وبذل تبادلنا الحديث معه عن كتاباته ومشاركاته الرائعة عبر وسائل الإعلام التي كان منها جزء غير يسير في الوفاء: تأبينا للموتى الذين رحلوا عن هذه الحياة ممن أبقوا لهم أثرا في المجتمع، وكان لفقدهم غصة، أو شكراً لصاحب يد معطاءة سحاء مقدراً معروفه معترفاً بجميله.. كان - رعاه الله - حاضر الذهن سريع البديهة ذكياً محفوظه من الشعر كثير، وكثيرا ما كان يستشهد به خلال حديثه ومقالاته حيث يعده بمثابة الملح للطعام.. لا تعجب - أخي القارئ - فهو من نتاج وثمار دار التوحيد تلك المؤسسة العلمية الرائدة التي خرجت العلماء الأجلاء والشيوخ الفضلاء والرجال الأدباء.. خدم الوطن في مجال التعليم والتربية معلماً ومديراً فكان نعم المربي ونعم القائد حتى أحيل للتقاعد ولكنه لم يفتر ويتقاعس أو يخبو نوره، وإنما ظل مشعشعاً فقد واصل المشوار مفيداً ومستفيداً يحضر مجالس العلماء وندوات المثقفين ولقاءات المفكرين، ولم يغفل المناسبات العامة فسبحان الله همة شماء ونفس كبيرة، ولله در المتنبي حين قال: أسأل الله أن يمتعه بالصحة والعافية وأن يبارك فيه ويجزيه خيرالجزاء.
وإذاكانت النفوس كبارا,,,,,,, تعبت في مرادها الأجسام بنى جسور محبة ومد حبال وصل من أمراء ووزراء ووجهاء وعلماء عرفوا قدره وأنزلوه منزلته، وهو أهل لذلك ويستحق التكريم.. الرجل الخبير المتمرس كي يستفيد القراء من خبرته الكبيرة وتجاربه العميقة وينهلوا من مدرسته علوماً نافعة فقد عركته الحياة وسبر أغوارها والتقى بالنخب من أهلها، وزامل الأكفاء من أبنائها، وآخى الأفذاذ وماهذا المقال إلاشاهدٌ يسيرٌ من شواهد وفائه وكريم خلقه.
|
||
14 / 10 / 2009, 38 : 11 PM | #6 | |||||||||||||||||||||||||
كاتب و اديب
|
رد: إلى جنة الخلد أباظاهر( رثاءٌ ووفاء)
اللهم آمين
اللهم آمين اللهم آمين شكرالله لكِ أيتها الكريمة وكتب أجركِ
|
|||||||||||||||||||||||||
15 / 10 / 2009, 09 : 12 PM | #7 |
ضيف تمير
|
رد: إلى جنة الخلد أباظاهر( رثاءٌ ووفاء)
جزى الله الكاتب كل خير وجزيت خيرا اخي المرهف على نقله |
15 / 10 / 2009, 35 : 12 PM | #8 |
تميراوي
|
رد: إلى جنة الخلد أباظاهر( رثاءٌ ووفاء)
[align=center]لاحول ولا قوة الا بالله |
15 / 10 / 2009, 12 : 04 PM | #9 | ||
تميراوي سوبر
|
رد: إلى جنة الخلد أباظاهر( رثاءٌ ووفاء)
رحمه الله رحمة واسعه واسكنه فسيح جناته...
|
||
18 / 10 / 2009, 49 : 12 PM | #10 | ||
كاتب و اديب
|
رد: إلى جنة الخلد أباظاهر( رثاءٌ ووفاء)
الفضلاء:
الراقية جار القمر تميراوي وأفتخر ليل التجافي الأمبراطور شكراً لكم وتقبل الله دعواتكم تقبلوا تقديري
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|