رنين جوال طالبة يبكي رجل الإسعاف في حادث الطالبات .

يستعيد مسعف في الهلال الأحمر السعودي في منطقة حائل من أقاصي ذاكرته سيناريو مؤلما من تفاصيل الحادثة حول اتصال أم مفجوعة بابنتها، وكيف كان الهاتف النقال يواصل رنينه فيما كانت الطالبة مضرجة بدمائها في موقع الحادث.

وبحسب "عكاظ " قال المسعف الذي فضل عدم ذكر اسمه: «كانت لحظة عسيرة أبكتني??كثيرا لما شاهدته من مناظر مروعة وأشلاء ودماء وكتب متناثرة وما أبكاني وسيظل عالقا في ذاكرتي طويلا رنين جوال إحدى الطالبات الذي كان يرن بأناشيد إسلامية وقد نظر أحد زملائي المسعفين لهذا الجوال وإذا من يتصل هي أم إحدى الطالبات التي وافتها منيتها في لحظة الحادث المؤلم، وفي تلك اللحظة لم أتمكن من حبس دموعي فبكيت كثيرا وسيظل هذا المشهد عالقا في ذاكرتي ما حييت».

اللهم ارحمهم وغفر لهم
وجعل قبورهم روضة من رياض الجنة
اللهم امين

لاآله الا الله
موقف مؤثر لاحول ولاقوة الابالله
الله يرحمهم جميعاً

لا اله الا الله

اللهم ارحمهم وغفر لهم
وجعل قبورهم روضة من رياض الجنة
اللهم امين

الله يرحمهم ويصبر آهلهم
وهذآ قضآء وقدر ومكتوب ..
عوآفي على الخبر

شـآكَره مروركَم ,

اللهم انا نعوذ بك من فجاة نقمتك وتقلب عافيتك وزوال نعمتك وجميع سخطك

لااله الا الله

موقف من جد صعبة

اللهم أني لا أسألك رد القضاء ولا كني أسئلك اللطف فيه

اللهم ارحمهم وغفر لهم
وجعل قبورهم روضة من رياض الجنة
اللهم امين

</U></I>

الله يغفر لهن ويرحمهن ويصبر اهلهم وينزل عليهم السكينه