تحدث مدير كرة القدم بنادي النصر السابق الأستاذ سلمان القريني لبرنامج الدليل القاطع عن أبرز ما بخص مهام عملة في النادي وكان أبرز ما تحدث عنه :
لم يجيب القريني على تساؤل استراتيجيات النادي بتحقيق كاس فيصل حيث شارك الفريق بالتشكيل الأساسي وفي منتصف البطولة شارك التشكيل الأولمبي وحقق الفريق الأولمبي نتائج أفضل من الأول وهذا تغيير في الاستراتيجية وقد تهرب الأستاذ سلمان بكل ذكاء عن الاجابة
نفى قصة دخول زينغا لمكتبه وسؤالة عن صلاحيات صاحب هذا المكتب
عندما سئل عن إذا ما كان زينغا قال له: "أنا المدرب والا انت " رفض الخوض في تفاصيلها بحجة أنه يحترم المشاهدين في إشارة واضحة لصحة مصادر الزميل بدر الفرهود
أضاف أيضاً أن من يطالب باستقالة القريني هو من يبحث على منصب مدير الكرة في النادي.
الكوري لي تشون حضر للمعسكر وهو جاهز فنيا ولياقياً وخدعنا بما قدمة في تلك الفترة وبعد ظهور مستواه الغير مقنع أصبح يختلق أعذار عن عدم استقراره وفي نهاية الأمر اتضح بأنها مشكلة تأخير مستحقات معزياً ذلك بأن كل الأندية تعاني من الأزمات المالية .
وعندما انعطف الحوار لقضية حسام غالي قال القريني :"حسام قصته قصة" فتعامله لم يتغير عما كان عليه في جولاته الاحترافية السابقة ، وكل ما تبقى له من مستحقات مبلغ 320.000 دولار ، بالنسبة لنادر شوقي كان يتحدث بما لا يرضى به حسام تجاه النصر والحكم بيينا النظام ، وقد استلم حسام مبلغ 400.000 دولار واودعت في حسابة نظراً لفقده الشيك الخاص بالمبلغ ، وأكد أن النادي تكفل بتكاليف سفر حسام إلى ماليزيا وقدم سلمان القريني ما يثبت ذلك وتحقق منها الزميل بدر بطريقة لا تناسب من يعمل بمنصب مدير كرة في نادي النصر.
نفى وجود وساطات أو عواطف في معايير تسجيل اللاعبين.
تشخيص أخصائي العلاج لإصابة حسين كان خاطئ ونحن متمسكون بعواد.
سامي العثمان كان زميل لنا في اللجنة الأولمبية وهو من أفضل الإداريين وأفتخر إن كان محسوباً بأني من جلبة، وجعفر السبيعي لم أعرفة إلا في نادي النصر
تعاملك مع النجوم .
سعد يقول رداً على مشكلة حدثت بينك وبينه : "أنت تتقاضى راتبا ورجال النصر أدرى وبعد الاجتماع الخاص تم معالجة الموضوع .
أبنائي أختيرو لرحلة مانشستر ولم يكون لنفوذي أي قرار.
لم اتدخل بالتشكيلة ولكن أبدي رأيي قبل وأثناء المباراة ، وكرر عبارة أحترم المشاهدين عندما وجهه له اتهام بأنه هو من كان خلف تغييرالحارثي والسهلاوي أثناء مجريات اللقاء.
في استخفاف واضح وتناقض فاضح قال: حضور زينغا لمباراة النصر والهلال لم يكن إعلاناً رسميا بتعاقدنا معه ولم أكن أعلم بحضورة في مشهد لا يرتقي لما ردد له في البرنامج من احترام للمشاهدين
ختم الحوار بـطلب الاستقالة من منصبة بسبب ظروفه وظروف النصر لأن العمل يحتاج عملاً مضاعف وظروفي لا تسمح لي بذلك.
كنا بانتظارالحديث عن ما وقع بينه وبين يوسف الموينع لكن كأن شيءً لم يكن.
ما يؤخذ على ما قالة الأستاذ سلمان هو حديثة بلسان الإدارة عن استمرارية من يعمل في النادي وهو يعلم بأنه سيستقيل أثناء البرنامج.