:: المهند في الهند :: رحلة كيرلا الصيفية :: 2012 وأكثر من 530 صورة تتجول هناك ::

رابط لتقرير رحلة سيرلنكا الصيف الماضي 2011

مرحباَ بكم مجدداً ,, وأسعد الله جميع أوقاتكم بكل خير ومحبة وصفاء ,, في صيف هذا العام 1433 من شهر شعبان كان الموعد في كيرلا الهندية مع نخبة طيبة من الاخوة وأبناء العم..حيث بلغ عددنا ستة أشخاص أربعة حجزوا على الخطوط السعودية دايركت واثنين تأخروا في الحجز فكان نصيبهم رحلة على طيران البحرين واستراحة لمدة أربع ساعات في مطار البحرين .. وكنت أحدهم .. إليكم التقرير المصور .. والقصة التي تتحدث ..
** كان الحجز والترتيب عن طريق مكتب جهاد حسين .. لمدة عشر ليالي كاملة .. تبدأ من يوم الاربعاء 30 / 7 / 1433هـ وتنتهي ظهر يوم السبت 10 / 8 / 1433هـ


** وتم حجز الليلتين الأول في فندق دريم بكوتشي .. والليلتين الثالثة والرابعة في مونار وبالتحديد منتجع الشاي TEA VALLEY والليلتين الخامسة والسادسة في منتجع بتكيدي والليلتين السابعة والثامنة في منتجع CITRUS بألبي والليلة التاسعة في منتجع أباد ABAD بكومار كوم والليلة العاشرة والأخيرة في الهوليدي إن بكوتشي ..كما هو موضح في الخريطة أدناه بالخط الأحمر لمسار الرحلة ..



** الانطلاقة من مطار الملك خالد بالرياض وعبر طيران البحرين عصراً ..



** وداعاً لأرض الوطن .. مطار الملك خالد ..




** بانتظار الدور .. وصل هؤلاء بحفظ الله ورعايته أرض الرياض ..



** بداية التحليق .. وإطلالة على الثمامة ..



** من داخل الطائرة ..



** ما أمدانا .. نرتفع إلا وننزل .. إحدى البواخر في الخليج العربي ..



** الوصول إلى البحرين .. حماها الله ..



** إطلالة .. على المنازل البحرينية ..



** التوقف ( ترانزيت ) في مطار البحرين ..



** وجولة في السوق الحرة داخل المطار ..



** أنواع وأصناف .. اسأل الله أن تتحرر البحرين من هذا الرق ..



** يتميز مطار البحرين بوجود شبكة انترنت مفتوحة مما يجعل الوقت يمضي سريعاً .. الآن نداء رحلة كوتشي .. والانتقال للطائرة .. ووجبة عشاء خفيفة ..



** داخل الطائرة .. التي ظلت قرابة الخمس ساعات في الجو .. تم تسجيل بيانات الدخول للهند .. وقد تم الاستعانة بصديق ..



** الوصول إلى المطار .. والوقت قبيل فجر يوم الخميس ..



** كان في استقبالنا سواقنا سليم .. استلام الأمتعة والحقائب .. ويفضل إخراج شريحة انترنت من المطار ولتكن من شركة فيد فون ..



** الوصول إلى فندق دريم .. وقد سبقنا أصحابنا الأربعة للمبيت به ..



** الاستقبال .. وتعود شعارات الفيله من جديد .. بعد سيرلنكا ..



** التفقد في خدمات الفندق .. مسبح في الدور الثاني ..



** والاطمئنان .. على أمر المعيشة .. فطور الصباح ... ببوفيه مفتوح ..



** قريصات .. رقاقه .. وبجوارها البيض المسلوق والمقلي ..



** أبو خالد .. ووجبة دسمه ..


** الخروج في جولة سريعة .. في معالم كوتشي الكيرلاوية..



** ما لا حظته .. في شوارع كيرلا .. وجود اللوحات الاعلانية .. شاسعة المساحة .. وكثرة الصور النسائية بها ..



** بوذي محترق .. قاعد يشحذ ..



** ألعاب عجائب وغرائب وخفة اليد .. عندهم منتشرة ..



** شكل عندهم انتخابات .. وفي اللوحة اليمنى رئيس ولاية كيرلا في الأعلى..

** التجول داخل أحد الأسواق الشعبية ..

** المرور بسوق اللحوم والفواكه .. هنا أنواع السمك ..

** وهنا الدجاج .. والذي كان لنا نصيب منه ..



** وهنا الخضره .. والتزود بما نحتاجه هذا اليوم ..



** المعذرة .. فقد نسيت أن أعرفكم على مطيتنا .. التي امتطيناها .. سيارة فان مع السائق ..



** وهنا طلاب المدارس .. خارجين في طابور جماعي من مدرستهم ..


** وقد رفعوا لافتات .. ومطالبات .. لكن مدري وش هم يبون ؟؟



** متحف .. صغير .. فيه مجسمات مريبة ..



** بقرة سوداء .. شكلها مقدسة .. !!



** شحنة موز في دينا ..



** نهرٌ جاري .. والناس على ضفافه ..



** والناس على قواربهم يصطادون .. ويتنقلون ..



** شداخة السمك .. نصبت على الماء ..



** بعد مدة من تنزيل الشبك داخل الماء ..



** ترفع الشداخة بطريقة بدائية ..



** ليظهر ما يكتبه الله .. من رزق .. سميكات صغيرة .. وحبات روبيان .. وأعواد أشجار ..



** سيارات مزكرشة .. غطوا على الباكستانين ...



** الجو مشجع .. لتجهيز وجبة غداء برية ..




** كوبري .. اخترناه .. استظلالاً من حرارة الشمس وحماية من تساقط الأمطار .. فالاحتياط واجب ..



** قهوة برية .. مع قدوع التمر ..



** وكبسة نثرية ..



** بعد ذلك الانتقال لموقع سياحي آخر .. والمرور بإحدى الديار ..



** والوقوف لأداء صلاتي الظهر والعصر جمعاً وقصرا ..



** ولكن كالمعتاد في دورات مياههم الغريبة .. بلا أبواب .. ( كرمتم )



** حادث وحيد .. رأيناه طول مدة إقامتنا في كيرلا ..!!



** وصلنا للمحيط الهندي .. وقت العصر .. لنستمتع بجلسة فيه..



** ونرى كثرة الغربان .. على ساحله .. تقتات من سقط البحر ..



**منظر عرضي للساحل الرملي ..



** مصدات حجرية ..



** وبدأ الناس بالتوافد على المنطقة .. رغم تحذير سائقنا لنا من مروجي المخدرات .. !!



** مدافش .. ومطافش ...!!

** سباحين .. يسحبون بعض ... الله من الفسقه .. هالهنود ..



** رجاجيل كبار .. ولا عندهم عيب ولا شي ..!!



** نسيت أعرفكم على سواقنا (سليم) والذي كلفناه بالإمارة في منتصف الرحلة .. لحرصه على مجموعته وخوفه عليهم ..!!



** تفرج على السحاب وهماليل المطر تصب في هالمحيط ..!!



** ما أمدا بريقنا يزهب .. إلا ويصب هاك الوبل صب ..



** طش كبار .. جعلنا نسبح فيه ... بعد أن امتنعنا عن السباحة البحرية ..!!



** إيه .. جاب الله الشماسيات .. حيفالها .. نستخدمها ..



** أثرها تصلح للمطر .. وحنا نقول استخدامها للشمس .. يالله فضلك ..



** غراب ابتر .. حاله كحال العديد من الغربان .. ولا أدري مالسبب ؟؟



** بعد أن أكملنا شاهينا .. عدنا من جديد فالفندق يحتاج ساعة للوصول .. متأملين حسن خلق الله ..



** متفكرين في طريقة بناءهم الحضاري ..



** سفينة تجارية .. محملة بالبضائع .. سبحان من أرساها ..



** بما أن في الوقت متسع .. أمرنا سائقنا .. بطلب جولة على جال بحر يقطنه السكان ..



** دخلنا الأحياء .. وتجولنا بين منازلهم الجميلة ..



** ورأينا ساحات الملاعب .. والذي تجمع فيه أبناء الحي ..



** عدنا لدريمنا الفندق .. ثم خرجنا نحو أحد الأسواق الكبيرة .. عبر التك تك .. لتناول طعام العشاء ..



** سوق مؤلف من ستة طوابق ..



** تصميم رائع .. ولكن الوقت تأخر فالساعة تشير إلى التاسعة وأغلب المحلات التجارية أغلقت ..



** رياضة القولف .. أحد مرافق هذا السوق ..



** كنتاكي .. وهو ما دعانا للحضور لهذا السوق الضخم ..



** في صباح يوم الجمعة .. خرجنا بعد وجبة الافطار لننتقل نحو محطتنا الثانية ( مونار )



** السير في داخل المدينة والتوجه نحو شلالات متميزة ..



** رجل عجوز .. توقف عند اشارة المرور ..



** جسور قديمة .. تضاهي جسر البطحاء ..



** إحدى اللوحات الاعلانية النزيهة .. ويتضح كبر حجمها .. وبساطة تركيبها .. فالعواصف نادرة لديهم ..!!



** ألا لعنة الله على الظالمين ..!!



** من ديرة في ديرة ومن هجرة لأخرى ..



** أشجار المطاط .. لصناعة الكفرات ..!!



** الدخول والحجز لشلالات اثيرابلي .. وتسجيل المسؤولية على السواق ..



** الخضار .. يملأ المكان ..

** طريقاً ممتع .. وكوبري يجري من تحته النهر ..!!





** نهر عريض .. يجري بكل انسيابية تحت الجسر ..

** استرخصنا من سائقنا بتجهيز شاي الضحى في هذه المنطقة .. ولكن .!!






** قال استمتعوا بالمشاهدة .. والتأمل .. وعلى عجالة ..





** فانصعنا لأمره .. وبربسنا في النهر وغسلنا وجيهنا ..





** وبعد لحظات .. نادى أحد العساكر من أعلى بأن أخرجوا فوراً .. فخرجنا مستغربين .. وإذا بسائقنا يرينا لوحة الشرف والتي كدنا أن نسجل فيها .. وتحمل اسم الغرقى في هذا النهر وأعمارهم .. فعرفنا السبب ..!!





** واصلنا المسير .. وللأسف الصلبان منتشرة بشكل ملحوظ .. وأعمالهم ونشاطهم واضح .. أخزاهم الله ..





** أنهار تجري يمنة ويسره ..





** يبدو أننا وصلنا لمنطقة سياحية .. وهنا شباك التذاكر ..





** وذلك للدخول نحو شلالات أثيرابلي وقيمة التذكرة للشخص تزيد عن الريالين .. بينما للكاميرا الواحده ما يقل عن الريال سعودي ..!!






** طلب منا سائقنا بلبس ملابس السباحة فقد نحتاج لها ..





** وهنا لوحة إرشادية تمنع شرب الكحول بالقرب من الشلالات ..!!





** وهذا هو الطريق المؤدي إلى رؤية الشلالات ..






** ياااالله .. منظر مهيب .. فيه تتجلى عظمة الخالق جل في علاه ..






** منظر يأسر الألباب .. ويجعلك تتفكر فيمن أوجده ..!!





** لن تمل المشاهدة والتأمل والمتابعة .. والتفكر ..






** اضطررنا للنزول لنتأمل الشلال من أسفل ..





** شلال .. قد يضاهي شلالات مليح .. وأشجار تتدلى كأشجار السلم هناك ..!!





** استعنا بأحد العساكر .. للانطلاق نحو منطقة محظورة لرؤية الشلالات الثلاث من بعيد ..





** منظر جميل .. يستحق المغامرة والمخاطرة ..





** والخوض في المياه .. ومساعدة البعض للانتقال للضفة الأخرى .. بمتابعة العسكري ..





** مياه تتدفق بقوة فائقة .. وتأملات جديدة ..





** والبقاء للأقوى .. تضحية بأحدى الأحذية ( أجلكم الله )





** وحيثما كنت .. فاللقطة التصويرية ستكون جميلة ..





** لحظات تأمل .. واستمتاع ..





** محاولات تصويرية .. في منطقة جميلة ينقصها براداً من الشاي الأحمر ..!!





** العودة .. والاجتياز ..





** التعلق في الشجر .. وذوو الأوزان الثقيلة ينتظرون ..





** قفزة على الطريقة ... الماوكلية ..!!





** خرجنا من الشلالات .. لنبرد ونعوض الشاي بالآيس كريم ..!! العوض ولا القطيعة ..

** انتقلنا نحو شلال قريب .. من ذلك الشلال الكبير ..



** لقطة طفولية .. شفتهم يصورون .. قلنا نشاركهم ..!!



** لم يملأ أعيننا ذلك المنظر فعدنا من جديد مروراً بشلالنا السابق ..



** تزويد الوقود بالديزل .. فالموعد مونار ..



** واغتنام فرصة الوقوف للتزود بالموز ..



** تقنية كبيرة .. توجد في محطات الهند ... تعبئة الاطارات ..



** كالعادة .. سيارة مليئة بالموز ..



** اللوحات الإعلانية ... وكبر حجمها .. مقارنة بالمبنى المجاور ..



** الدخول لإحدى المدن وتبدو كثافة السيارات ..



** مسجد بطراز غريب ..



** هذا رد حطب الغضى .. لا يخلص ولا حاجة ..



** كننا مبطين عن الأناناس .. الميزه أنهم يقطعونه وتأخذه جاهز للأكل ..



** أما هالفاكهة فسبق لي أكلها في سيرلنكا لكن ماجازت لي ..



** مسجد آخر .. والواضح في هذه المدينة كثرة المسلمين ..



** توقفنا لأداء صلاتي الظهر والعصر .. وكالمعتاد بخصوص دورات المياه المكشوفة ..



** وأحواض الماء الممتلئة ..



** إمام المسجد .. وأخذ عنوانه ومعلومات عنه وعن احتياجاته ..



** وللأسف بجوار هذا المسجد .. مبنى ضخم .. للكنيسة والذي فيه مدرسة تعليم ..



** جسر .. لا يسمح بالسير فيه إلا لسيارة واحدة فقط ..



** انتقلنا لمنطقة جديدة .. والطريق ضيق ..



** قد تضطر السيارة للتوقف لمرور سيارة أكبر منها .. فعندهم مبدأ احترم الكبير .. بالطيب أو بالغصب ..!!



** شلال رفيع .. على جنبات الطريق ..



** يسمح بالدخول خلفه .. على هيئة كهف ..



** زووم أقرب .. الصبر على بعض قطرات الرذاذ ..



** لقطة هندية جماعية ..



** لقطة طولية ..





** مواصلة المشوار مع الطريق السريع .. !!



** كم تشعر بالعزة والاعتزاز .. لوجود مثل هذه المباني الضخمة .. لتجمع المسلمين بين طياتها ..



** التوجه نحو ميدان الفيله .. قبل الوصول لمونار .. ووخر يمين ورح يسار ..!!

**فاتورة ركوب الفيل لمدة ربع ساعة تقريباً بأربع وعشرين ريالاً تقريباً للشخص الواحد ..

** استعراض للفيل بوضع بعض النقود في خرطومه وتحويلها لجيب صاحبه ..!!

** امتطاء صهوة الفيل ..

** ( ألم ترَ كيف فعل ربك بأصحاب الفيل ) يا كيف ركبوها من اليمن إلى مكة .. وحنا أوجعنا ركبنا لمدة ربع ساعة ..

** تستخدم الفيلة كذلك لنقل الحشيش ..

** وعسبان الموز ..!!

** وقبل غياب الشمس .. وصلنا إلى مزرعة البهارات ..

** تذكرة الدخول وتعادل سبعة ريال تقريباً ..

** أنواع مما يستخدم في البهارات .. الفلفل الأسود ..

** وهنا شجرة الهيل .. وتبدو واضحة ..

** وهنا ثمرة الكاكا ..

** وهنا ثمرة الأناناس ..

** وهنا نوع من أنواع الورد ..

** وهنا الزنجبيل ..

** إحدى خلايا النحل ..

** وهذه ثمرة تشبه إلى حد كبير الطماط ..

** ويقع في زاوية المزرعة .. محل تجاري وهنا المشاورة على إحدى التوابل ..

** أنواع التوابل .. شيء للدجاج وشيء للحم وشيء للسمك ..

** وهذه تصنيفه مشكلة من التوابل قبل الطحن ..

** شراء كميااات كبيرة لجلبها للسوق السعودي .. وتوزيع بعضها ..

** وصلنا متأخرين كعادتنا .. للفندق .. والذي لا تصل سيارتنا له وقد أمنّ الفندق سيارة جيب مخصصة لهذا الأمر ..

** وتسجيل البيانات .. والذين أبدوا قلقهم لتأخرنا ..!!

** تم الحجز في هذا المنتجع ( منتجع الشاي ) لليلتين وهما الثالثة والرابعة..

** غرفة النوم من الداخل ..

** إطلالة صباحية من المنتجع على مزارع الشاي والضباب ..

** الفطور الصباحي ..

** كالعادة .. مرقة حارررة مع بيض شكشوكة ..

** بدينا نعرف للبوفيهات المفتوحة ..

** الاستعداد لجولة خارج المنتجع ..

** بانتظار سيارة الجيب .. وسيلة النقل لسيارتنا .. التي لا تستطيع الوصول لنا ..

** جلسة استرخاء .. من أبو عبدالله ..

** هنا مزارع الشاي .. وحقولها ..

** جاء دورنا .. فركبنا مع السواق .. ويازين المشي في الليل عند النهار ..!!

** عجز .. تقطف لكم أوراق الشاي .. !!

** الوصول إلى محطة وقوف سيارتنا ..

** هنا السد .. والذي يعبر من فوق الجيب .. ولا يسمح لسيارتنا بعبوره لارتفاعها عدة سنتيمترات ..

** الربع مشتهين تويس .. يأكل ويرضع ..!!

** فندق سيلفر .. كان الحجز عليه .. ولكن لرغبتنا في المنتجعات فقد تم تغييرة إلى منتجع الشاي ..

** وصلنا لمدينة مونار .. والتي تبعد عدة كيلو مترات عن منتجعنا ...

** جامع شامخ .. يعد معلماً إسلامياً من معالم مونار ..

** وهنا منازلهم ومزارعهم ..

** توجهنا نحو الجامع لنرى أنشطته ..

** وقد رتب له ترتيبات جميلة .. اسأل الله أن يجزي المتبرعين خير الجزاء ..

** وجدنا فيه مدرسة لتعليم الطلاب والطالبات .. وأبو خالد يصافح أحدهم ..

** الحنين إلى العودة لكراسي الدراسة ..

** قسم الطالبات .. وتتراوح أعمارهم من العشر فأقل .. متلفلفات بحجابهن .. ستر الله عليهن ..

** الطلاب فرحين كثيراً بعدما علموا بمجئينا من أرض الحرمين الشريفين ..

** فحصلت لهم اللقطات التذكارية .. جعلهم الله نافعين وخادمين لدينه .. وإعلاء كلمته ..

** لقطة للجامع ..

** وهنا مرافق الجامع من مواضيء ودورات مياه ..

** ويقع في الأفق البعيد .. معبداً للهندوس .. أسقطه الله ..

** اختيار التيس والذي يبلغ سعره قرابة 130 ريال ..

** الذبح على الطريقة الاسلامية .. بسم الله والله أكبر وباتجاه القبلة ..

** ثم إعطاءها للقصاب ليكمل مهمته ..

** الخروج من مونار .. والمرور بقرى مجاورة ..

** مزارع الشاي .. تكسو التلال ..

** بائع العسل .. ونظامه نظام العسل في أبهانا .. بأربعمائه وتأخذه بأربعين ..!!

** حديقة الوعول .. والدخول بقص التذاكر وانتظار الباص ..

** ركوب الباص .. والصعود إلى أعلى الجبل ..

** والمرور بسفح .. يصب منه الماء صبا ..

** لوحة تنبيهية .. بطلب البحث عن الوعول والغزلان ..!!




** بعد مشينا على الأقدام لأكثر من نصف ساعة وجدنا هذا الماعز الجبلي ..

** وهذا إحدى أبناءها ..

** وهنا شلال يتمثل في قول الشاعر ( كجلمود صخر حطه السيل من عل )

** اتضح لنا فيما بعد أن الماعز التي رأينا هي المراد بها الوعول .. والتي كانت وعلاً حقيقياً ..

** تجاوزنا هذه المضلة قليلاً ثم توقفنا لاستراحة سريعة ..

** رجعنا من جديد سيراً على الأقدام .. مستمتعين بالجري والهرولة .. ورؤية الوعول ..

** وكذلك بعض الشلالات الطبيعية .. ومنها ما تم تشبيك هذا (اللي) فيه ..

** وقد حل الضباب بنا .. فغير كربون الرئتين..

** يصاحب هذا المنتزه .. متحف مصور .. لبعض آثار الوعول ..

** خرجنا .. لنأمر سائقنا بإيجاد موقع لتناول وجبة الغداء فيه ... فكان الاختيار على هذا المكان الجميل ..

** وكانت الزبدة (المانجو) حاضرة بشكلها الجميل ..

** حمس اللحمة مع بعض البصل والبهارات الجديدة ..

** لكن دائماً ما يأتي امر ليكدر هذا الجمال .. إنها حشرة (العلق) مصاصة الدماء ..

** هنا كان المكان ..

** وهكذا كانت السماء ..

** ما أجمل الوضوء من ماء زلال ..

** تمغغق .. تمرق ..!!

** بعد مهاجمة .. إحدى حشرات العلق لنا .. غيرنا مكاننا لعدة أمتار .. وإن كانت الشمس حارة بعض الشيء ..

** موقعنا .. تحفنا شتلات الشاي ..ويطرب آذاننا صوت هدير الماء ..

** سيارات .. استغرب بعضهم وجودنا هنا .. وعزبتنا معنا ..!!

** كبسة ولا أحلى .. وإن كان طعم اللحم غير المأمول منه ..!!

** ورغم حرارة الشمس الحارة .. إلا أن سرعة تقلب الأجواء .. ليفزع لنا سائقنا بأشرعة من فوقنا .. لتوقي المطر وحفظ ما تبقى من الكبسة ..!!

** بعد الغداء لم نستطيع الجلوس لقوة زخات المطر .. فانتقلنا لموقع آخر ..!!

** هنا سيف الرحمة بألوان الطيف الجميلة ..

** وهدير الماء .. يتدفق من بين هذه الحجارة ..

** توقف سائقنا .. لندخل لرؤية أحد الشلالات .. وبمبلغ أربعة ريال تقريباً ..

** شلال يزدحم بين أحجاره الماء ..!!

** فيتدفق يمنة ويسرة .. بحثاً عن الأطمن ..!!

** خرجنا بعد الاستمتاع بتدفق المياه .. لنعود .. وهنا مطيتنا .. تتقدمها أزهار بنفسجية ..!!

** منظر بهيج بعدما غسلت الأمطار مزارع الشاي .. وإن كانت هكذا قبل وبعد ..!!



** عدنا إلى مونار .. والعلامة البارزة التي تشرح الصدر هذا المعلم الشامخ .. نسأل الله أن يجعله شامخاً على منهج أهل السنة والجماعة ..



** سمح لنا الوقت بالتجول داخل السوق المركزي حاملين شماستنا المظلية ..



** فتهافت المطر بين وهلة وأخرى .. ومعه تظهر الشماسات المختبئة ..



** مركز مميز بمونار .. لبيع المشروبات الساخنة على طريقة مكائن الببسي ..



** هكذا أمست مدينة مونار .. واللقطة كانت بجوار الجامع ..



** بعد آدائنا لصلاتي المغرب والعشاء .. واطمأنانا على إخوان لنا .. عدنا قافلين للمنتجع على سيارة الجيب التي استقلتنا .. وقد بدأ الطريق أكثر صعوبة بعد مشاهدتنا له نهاراً ..!!



** ضبطنا المكرونيا .. من نوع قودي .. السعودية ..



** بعد إفطار صباحي خفيف .. خرجنا مودعين هذا المنتجع المتواضع ..



** سبقت الربع على رجلي .. وألتقطت لكم بعض اللقطات الخارجية للمنتجع ..




** وصلوا أخوياي .. على الجيب ..



** سبعة أشخاص .. في غمارتين .. بدون باب ..!!



** شجر متشابك .. يعطيك جو المغامرة ..



** حديقة الزهور .. ما حضرنا اللي في الرياض نحضر اللي في كيرلا ..!!



** خلية نحل .. تتدلى من أغصان الشجر ...



** وصلنا نحو بحيرة .. قد جمع السد ماءها ..



** ولقطات تذكارية جماعية ..



** استعراضات شبابية ..



** أجواء تشجعك على المشي ..



** بحيرة كبيرة .. وتبدو نقاط القوارب في داخلها ..



** مستمتعين نحو المشي إلى محطة تأجير القوارب ..



** على جانب الطريق .. ركوب الفيل ..



** وصلنا شباك تذاكر الدخول نحو محطة تأجير القوارب ..



** قيمة الدخول بأقل من ريال واحد .. لكن ما أدري وش على شانه .. !! يازين استغلالهم ..



** إطلالة على مسار القوارب ..



** يعني فيه متعة مشاهدة بعض النطلات الجانبية ..



** هناك نقطة الوصول .. والانطلاق ..



** وهنا شباك التذاكر لركوب القارب ... وقيمة القارب الواحد لخمسة أشخاص أربعة وعشرين ريال للمجموعة ..



** لقطة مهندية .. لأحد الأطفال الهندية ..!!



** استأجرنا قاربين .. وتوزعنا على ثلاثة ثلاثة ..

** استمتعنا بدخول البحيرة لمدة ربع ساعة تقريباً .. ويتضح السد ..





** بعد محاولة عدة للاتصال على سواقنا إلا أن الشبكة لا تغطي فاضطررنا للركوب جميعنا في التك تك سبعة أشخاص .. إذ طلبنا من صاحبه إحضار تك تك آخر أو ركبنا معه .. فلم يجد ..!!





** تقدمنا بعض الشيء .. لنذهب لأشجار الصدى .. فشاركنا في هذه اللعبة ...





** كان الهنود يطقطقون من جنبها .. جيناها وصفيناها كلها على الصفر .. هههه ما توقع ..





** يُقال أن هذه المنطقة الصوت فيها يتردد .. كالصدا وإن لم نسمع ذلك .. لكن ما يمنع نشاركهم بالتصويت ..





** حبحر مقلي ببهارات حاره .. وش يبي يصير ..





** شراء بعض المقتنيات المحلية .. الخشبية .. من المعارض التي تصحب أي شيء فيه سياحة ..





** محل ثاني .. رحمناه .. شفناه صغير ولويزاته ملتهبة ..





** أشجار الكين العالية .. بظلالها الوارف .. والله يا الصفاراة أنت ما تتعداها ..





** اتخذنا مكان مناسب لتجهيز شاي العصر ..





** وتعرفنا على إخوة لنا .. مسلمين .. وأهديناهم تفسير جزء عم ..





** الخيل والبيداء تعرفني ..





** بعد بريق الشاي انطلقنا إلى تيكدي مودعين مونار ..





** وعبر طريق سياحي .. يحوي عقبات تساندها الطرق الملتوية والضيقة ..





** تحف .. الطرق مزارع الشاي .. ويغطي الضباب تلاله الرفيعة ..





** وأحياناً تتصارع الحافلات .. وتتواجه ..





** في مكان مرتفع .. تقع استراحة تباع فيها الفواكة الطازجة ..





** ويوجد بها هذا السائح .. الذي أبى إلا أن نصور معه .. هو وشنبه ..!!





** أشجار كأنها العرائس .. تتغنى في جو جميل ..





** بحيرة جديدة .. مثلها مثل غيرها ..





** وصلنا لأحد الديار .. وتزودنا للغداء والدجاجة وزنها قرابة الكيلوين ..





** التذكية .. على الطريقة الاسلامية ..





** يبدو أن في هذه البلدة .. نشاطاً إسلامياً ... قواهم الله ... ودلهم على طريق السنة والجماعة ..





** مسجد صغير .. في ركن البلدة ..





** يحتاج هذا المسجد .. إلى أن يُكبر وأن يزود بمدرسة إسلامية كما ذكره إمامه ..





** بلغ منا الجوع مبلغه .. وحان وقت الغداء ..





** توقفنا على جانب الطريق .. ولا حاجة للبعد عنه ..





** كبسة سريعة .. واستراحة لم تتعدى 45 دقيقة .. والتي سمح لنا سائقنا بها .. لضيق الوقت ..





** نسأل الله أبن يبدله لأن يكون منبراً من منابر التقوى .. النصارى يعملون أخزاهم الله ..





** وصلنا لمنتجعنا في تيكدي وهو منتجع كاردا موم ...