|
|
رحلات و سياحة اهالي تمير منتدى خاص بسياحة ابناء تمير الشخصية |
آخر 10 مشاركات |
|
أدوات الموضوع |
21 / 05 / 2014, 00 : 10 AM | #1 |
سفير الرحالة العرب
سفير الرحالة العرب
|
:: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 18/6/1435 هـ
قال تعالى : (قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ) نحن في السودان ,, هناك الشعب الطيب ,, هناك الشعب البسيط ,, كانوا كما كنا قبل سبعين سنة ,, فمنّ الله علينا ... وأعطانا ووهبنا ورزقنا ... ونسأله أن يرزقنا شكر نعمه العظيمة .. وأن يديمها ويزيدها .. وأن يحفظ لنا ديننا .. وأمننا .. وإيماننا .. في السودان .. تتضح معالم عبارتي التي أرددها سابقاً ووضعتها توقيعاً لي ( الحياة سهلة لولا تعقيد البشر ) * هناك في جنوب الخرطوم .. شعب مبتسم رغم فقره .. يعمل ليأتي بقوت يومه .. لا هم لديه إلا أن يقوم الصباح فيبحث عن عمل .. يقتات عليه هو وعائلته باقي النهار .. * اكتفى ذلك الشعب بوجبتين رئيسيتين .. الفطور في الساعة الحادية عشر صباحاً ,, والغشاء قبيل المغرب .. فقط .. * الأجواء مقاربة لأجوائنا الحارة .. خلال هذه الأيام .. * يعتمدون على نهر النيل في الشرب والاستحمام والغسيل والسقيا .. * كانت النية للرحلة لم تبدأ إلا قبل يومين من خوضها فكان الاتصال من أميرها مغرب يوم الأحد .. المهند لك رغبة في رحلة للسودان فجر الثلاثاء 15/6/1435 أي بعد غد ..!! وعلى الفور أرسلت جواز السفر وصورتين شخصية عشاء ذلك اليوم للرياض .. ليتم استخراج فيزا زيارة من السفارة السودانية وبقيمة 100 دولار .. لكل فيزا .. فالسودان والخوض في بيئته يعتبر أمنية من الأماني التي كنت أحلم بها .. لا سيما أنها بعيدة عن السياحة والاستجمام والاسترخاء .. * بعد ذلك تم الحجز على الخطوط السعودية وتم التأجيل لفجر يوم الاربعاء نظراً لامتلاء الطيارة .. وقيمة التذكرة 1553 ريال ذهاب وعودة .. ** في فجر الاربعاء كانت الانطلاقة وفي ضحى الاربعاء الثاني كانت العودة .. فمن مطار الملك خالد إلى مطار الخرطوم الدولي , قطعناها خلال ثلاث ساعات ونصف تقريباً .. استقبلنا فيها قائدي الشركة المستضيفة .. ** بعد الوصول أنهينا الاجراءات الروتينية للدخول لأي بلد وعبر بوابة خاصة بالسواح العرب .. فذهابنا للسودان على فيزة زيارة وليست للصيد .. ولا يسمح العمل هناك كما أشير على الفيزه .. بعد ذلك تم استخراج شريحة للجوال عبر شركة زين المتواجدة في المطار ومنها شرائح بيانات انترنت وتم شحن الرصيد .. ثم الخروج من المطار وصرف عملة وتحويلها من الدولار إلى الجنيه السوداني حيث 100 دولار تعادل أكثر من 840 جنية والشاطر بأكثر .. الجدير بالذكر .. أنه يجب وجوباً أخذ الدولارات من السعودية فمن النادر أن يعترفوا بالريالات السعودية أو أن تعمل أجهزة الصرافة على بطاقاتنا , إذاً الريال السعودي يعادل جنيهين وثلث جنيه سوداني .. وكما تشاهدون العملات بأنواعها .. ** قبل أن نخرج من الخرطوم اتجهت مجموعة منا لإنهاء تأشيرات الخروج من السودان وهي بقيمة 50 دولار عن الشخص ويفضل إنهاءها قبل وقت العودة .. ** بينما المجموعة الثانية اتجهت إلى شركة فلامنجو لرحلات الصيد , والتي كان لنا موعد مسبق لحجز السيارة وأمور الصيد .. **أخذنا حاجتنا من الأسلحة والرصاص .. واكتفينا ب ثلاث صناديق .. أي ستة كراتين .. والزائد يرجع .. ** وأخطأنا باختيار ال 32 رغم أن الصيد غالبه مطيار إلا أنه رفيع .. وعالي والرصاص لا يكاد يصله .. ** قبل الخوض في غمار البلد ,, إليكم الخريطة حيث الخرطوم ومنها إلى جنوب الدويم لثلاث ليال وأكملنا باقي الأيام في مدينة كوستي أقصى الجنوب .. والتي تبعد قرابة 300 كم بمقدار أربع ساعات ونصف .. على نهر النيل الأبيض .. ** لن تكون الرحلة للصيد فقط ,, وإنما سنستغلها للسياحة ومعرفة ثقافة هذا البلد وهذا ما أطمح له دائماً.. هنا سوق الأغنام .. على طرف الطريق العام .. في الخرطوم ..
** من المهم أن تتزود بالمأكل والمشرب من السوبرماركت الكبيرة قبل الخروج من الخرطوم , ولا داعي لنقلها وشرائها من السعودية .. فالعاصمة متوفر فيها جميع المواد الغذائية .. ** أيضاً الخضار والفواكه .. لا يمنع من أخذها من العاصمة .. حيث أسعارها أقل بكثير من الأرياف .. إلا ما تخشى أن يتلف .. فخذ على قدر الحاجة .. ** صالون عفاف للحلاقة .. بصراحة شدني هذا المنظر في الخرطوم ..!! ** هنا ولاية النيل الأبيض , والتي سنأخذ الموافقة من عميد الحياة البرية وختم الأوراق للسماح لنا بالصيد في منطقته بشكل نظامي وعدم التعرض لأي مخالفة نظامية .. ** 220 كيلو .. مسافة هذا الطريق نحو معسكرنا الأول في مدينة ( الكوه ) لن تمل فيها من المشاهدة ومن الأكشن مع هذا الطريق..!! ** لا تستغرب أن يواجهك طرق جرفتها السيول .. ولا يرشدك عن خطورتها سوى من انعطف مع الطريق البري ..!! ** للأسف .. انصدمت واندهشت من وجود هذا الضريح .. وبهذا الشكل .. وحمدت الله على ما تفضل به علينا في بلاد التوحيد .. نسأل الله لنا الثبات ولهم الهداية .. ** حطب امتلأت بها التريله .. ورديفتها .. ** بحمد الله وصلنا إلى مدينة الكوه .. والتابعة لمحلية القطينة في ولاية النيل الأبيض بعد عصر الاربعاء .. ** نحن هنا .. في ذلك المنزل للصياد أبو متوكل .. خبير بالصيد ومواقعه ودلوله .. ويشوف ما شاء الله عليه .. ** منذ وصولنا والغداء جاهز .. قد أعدته أم متوكل .. مكون مما تترون كثر الله خيرهم .. ** انطلقت سيارة بعد وجبة الغداء لأخذ الموافقة من عميد الحياة البرية وتختيم أوراق الصيد .. وبقيت أخرى .. وصادفنا هذا المنظر الذي أعاد بي الذكريات إلى اليمن السعيد .. حيث دلالة الفقر .. كثرة الملاعب واللاعبين .. ** ولا أدل من هذه النفايات .. والتي لم نكن بأفضل منهم لولا الله ثم وجود عمال النظافة .. الذين سخرهم الله من بلاد المشرق لإزالة مخلفات خلفناها نحن في بلادنا .. في فياضنا ومتنزهاتنا .. بل وفي بيوتنا فاللهم لك الحمد .. ** سكة القطار .. بعضها تالف .. وقليل منها يعمل .. ** هنا طريق مزدوج , ومواصير الإنارة موجودة وإن كانت لا تعمل .. حيث يعتلي هذا الطريق فوق نهر النيل .. ** نهر النيل الأبيض .. لأول مرة أشاهده بعيني المجردة .. ** وصلنا إلى كوستي .. والتي تبعد عن معسكرنا قرابة الساعة .. ** طيور الماء على جانب الطريق .. وبقايا ماء من تدفق النهر .. ** طرق مزدحمة .. وسيارات كبيرة وقديمة .. ومن الطبيعي وقوف السيارة فجأة .. فقد اعتادوا القيادة ..!! ** هنا كوستي .. ويمنة ويسره حتى وصلنا إلى مقر الحياة البرية .. طبعاً نسميها عندنا هيئة حماية الحياة الفطرية .. وإن كان نظامهم أقوى .. ** في مقر الحياة البرية .. وبانتظار حضور العميد .. وجدت بعض الحيوانات البرية .. كالنيص .. ** وهنا تمساح كبير تم تحنيطه .. ** لقطة تذكارية .. من تصوير أحد رجالات الحياة البرية .. مع هذا التمساح .. ** وهنا النعامة .. يقولون تحفر لرأسها وتختبي .. كادت أن تحفر رأسي .. يا حليلها موالفة .. ** بجوار مقر الحياة البرية مسبح ماء يخوض فيها الأطفال , وإن كان بعضهم قد علق جميع ملابسه ..!! ** ختمنا التصاريح .. ولا يخدم بخيل .. وفي أول صباح لنا وهو يوم الخميس خرجنا لمنطقة قريبة .. ففزت القلوب .. فمثل هذه لا ترمى لوحدها عندهم.. ** ولكن من اعتاد .. الرمي الفردي .. فلن يتجاوزها .. ** طبعاً نسيت أعرفكم على مطايانا .. هايلكسين دفرنسين 2014 ديزل .. وقد غرزت في طين .. ** وهناك نقل التراب الجاف من قبل حضرة الصول وقائد المركبة .. على فكرة العسكري مرافق دائم معنا .. لحمايتنا ولحماية الحياة البرية .. فرخصتنا لصيد القمري فقط .. ** الحمدلله خرجنا .. بعد أن استعنا بخبرتنا في التنتيل الخفيف .. |
|
21 / 05 / 2014, 02 : 10 AM | #2 |
سفير الرحالة العرب
سفير الرحالة العرب
|
رد: :: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 20/6/1435 هـ
** بحمد الله بعد صيد لابأس به كأول يوم .. اتجهنا إلى إحدى الغابات ..
** منظر مألوف في طرق السودان السريعة .. ** إحدى القرى .. تتضح المعاناة على بيوتهم .. ** أطفال قدموا من النهر بعد أن ملأو الخزانات بالماء .. ** الوقوف في هذه الغابة .. واختيار مكان مناسب .. وهناك مجموعة أطفال يبحثون عن بعض الثمار .. ** أشجار تدلي بظلالها .. وإن كانت الأجواء حارة ولاوجود للهواء .. إلا من بعض النسمات الخفيفة .. ** جانب من حصيلة صبيحة اليوم الأول .. كفيلة بغداءنا وأكثر .. ** شاي الضحى .. وبالمناسبة .. فإن ميزة الصيد في السودان أنه من بعد شروق الشمس إلى قرابة التاسعة صباحاً فيكفيك فنجالاً من القهوة قبيل الفجر .. وشاي الضحى .. لتشتهي وجبة الغداء .. ولا مانع من نقنقة خبزه ونواشف .. للي بطنه حار .. ** هنا .. الرمز في أول ظهور إعلامي له .. وقد تكفل بالتنتيف .. وترك نقنقة النواشف .. فالذيب لايهرول عبث .. فهو لم يأتي إلا لأجل القميري .. ** إطلالة .. مع طيور القطا .. المنتشرة هناك .. ولا مانع من تذوقها .. ** لمن يسأل عن الشحم .. هذه اللقطة تجيب ..!! ** كبسة قميري .. آخر خبرنا بها في الصمان .. ** جاب الله هالزول .. وخذنا دورة على الجحش ببلاش .. ** وهؤلاء ذهبوا ليردوا من الماء .. فلا وايتات أو خزانات .. فقط جراكل .. ** سياراتنا القديمة في السعودية .. تعد جديدة لديهم .. من هذي سيارته ..؟ ** باختصار .. يجب أن تكدح وأن تعمل كي تعيش ..!! ** زيارة خاطفة لنهر النيل الأبيض .. والذي ليس له من اسمه نصيب .. وهنا الأغنام تستظل بظل الشجر .. وتروي عطشها من النهر .. ** صياد .. يبحث عن قوته وقوت أطفاله .. داخل النهر .. ** على شاطئ النهر .. وآثار البهائم وهي ترتاد .. ** دلولتنا الأيمن .. وقناصنا الأيسر .. ودهم يدفشون في النهر .. لكن ما معهم ملابس سباحة .. ** الوضوء من نهر النيل .. لصلاتي الظهر والعصر .. ** الاستحمام .. واللعب من قبل الأطفال .. بعد يوم عمل .. ** هنا كشكات متوزعة على الطريق لبيع الجبن , وكل يوم نبي نمرهم .. ورجعنا للسعودية وحنا نبي نمره .. ** التزود بالثلج .. وهنا طريقة حفظه .. رغم حرارة الشمس إلا أنه يتم دفنه بنشارة الخشب .. وعلى كلامه أنها تجلس ثلاث أيام .. وأنا أقول لو جلس يوم بركة ..! ** التزود ببعض المعيشة من البقالة في الكوه .. ** سنأخذ بكم جولة في معسكرنا الأول في الكوه .. هنا الغرفة والمجلس .. ** تريزا .. ابنة مستضيفنا ودلولتنا .. ** وهنا الفناء السحري .. حار نهاراً .. ومثله ليلاً .. وهادئ نهاراً ومزعج ليلاً بسبب نباح كلاب الحراسة .. ** طبعاً لايوجد كهرباء في هذا المعسكر .. وقد حسبنا حسابنا وأحضرنا الطاقة الشمسة والإنارة .. التي عم ضوءها المنطقة لظلامها الدامس .. ** هذه أسرة النوم .. والتي تفرش قبل مجيئنا من المقناص بعد المغرب .. وهناك يبدو جركل الماء الأزرق .. والذي يتم زعب الماء منه .. ** غرفة صغيرة للاستحمام فقط .. حيث يعبأ بريق الوضوء .. من الجركل الخارجي .. ** أما دورة المياه .. فقد اكتفيت بمشاهدتها لأول مرة .. ولاداعي للتفصيل ..!! ** جولة بعد عصر يومنا الأول في الصيد .. وكما تلاحظون القميري في الشجرة .. ولكنه يهاب بشكل غريب .. ولا يهون الرصاص اللي أي كلام ..!! ** مع غروب الشمس توزعنا خلف الشجر .. للرمي الطائر .. لأحد مقاطع الحمام المعتادة .. ولا أدل من الفوارغ المنوعة .. لمن سبقنا .. ** الرمز .. يمارس مهنته التي تكفل بها .. إضافة إلى الصيد .. وبجواره بيالة شاهي العصر وكروانتين .. توهقنا بصيدهن .. ** بعد غياب الشمس هاجمنا النامس لوجودنا بقرب وحل طيني .. وفي الطريق .. نفجت علينا أرنب .. أجبرتنا على صيدها هي وصاحبتها .. ** أرنبين .. والسلوقي ماله دخل .. اكتفينا بهن طيلة الرحلة .. فإذا حضر القميري بطل غيره .. مع نظرات توبيخ من العسكري المرافق لنا .. لأننا لم نأخذ رخصة صيد أرنب .. ** في الصباح الباكر من يوم الجمعة اليوم الثالث لوجودنا في السودان والثاني للقنص .. أصبحنا على هذا الفرق اللي ما يوقع إلا بعيد .. فلا يحق لك إلا رؤيته فقط .. وصيد شرائده إن أمكن ..!! ** واحدة من الضحايا .. التي آثرت الجلوس على الطيران .. فكان نصيبها الإصابة لبعد المسافة بينها وبين السلاح .. ** حصيلة جيدة لصبيحة اليوم الثاني .. تكفي لإقامة وجبة غداء .. قرابة الستين حمامة مع صيد العصر .. |
|
21 / 05 / 2014, 04 : 10 AM | #3 |
سفير الرحالة العرب
سفير الرحالة العرب
|
رد: :: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 20/6/1435 هـ
** اليوم الثالث للقنص .. لم يكن بذلك الرائع .. وإن كانت هذه اللقطة للرمز .. تحكي عن معنى (فاتن ومتهيض ) ..
** والذي أصدر قراره وتعميمه على الجميع بالاكتفاء بما قنصنا.. فالصيد لم يكن موفقاً إذ أنك تشاهد ولا تستطيع الوصول له لطيرانه .. وخوفه .. تماماً مثل حمام القوقسي عندنا .. فبربسنا في أقرب ترعة جارية من النهر .. ** وقد كان الرمز .. يخطط على أحد الطليان التي تأكل من السمسم .. فتمت المفاوضة .. ** وتم الشراء .. فقيمة التيس ب 100 ريال بينما هذا الطلي ب 140 تقريباً .. ** هنا معنى البساطة .. في الحياة .. والعمل لأجل العيش .. ** وهنا الاستحمام وغسل الملابس .. والأغنام تنتظر دورها .. ** نساء .. يعملن في جمع الحطب .. فلا غاز متوفر .. الجميع يجب أن يعمل ليعيش .. ربي لك الحمد .. ** دخلنا إحدى القرى المنعزلة عن الطريق والمليئة بالسكان ..لنرى الحياة الطبيعية لهم .. ومنظرهم وهم ينتظرون الحافلة على بوابة القرية لتوصلهم إلى المدن .. ومشاهد كان أجدادنا يحكوننا عنها .. فرأيناها واقعاً هناك .. كان الله في عونهم .. وللأسف لم نستطيع التصوير لكراهية ذلك الأمر عندهم .. فخرجنا بخروفنا .. نحو نهر النيل .. وعبر هذا الطريق السريع .. ولاتستغربوا الزول اللي راكب فوق الغمارة.. ** بحثنا عن موقع جميل على جال النهر .. فكان الاختيار موفقاً .. ** بعد اختيار المكان .. ذهب السواقين والدلولة والعسكري كالمعتاد بعد انتهائنا من الصيد الصباحي .. للإفطار .. فلا شأن لنا بهم .. ولا شأن لهم بنا .. في أداء الوجبات إلا بتزويدهم ببعض النقود ليشتروا بها إفطارهم .. ** بسم الله والله أكبر .. ** وتم تعليقه .. على إحدى طلاح النيل الأبيض .. وهنا الرمز .. قد تزهل بالأمر كله .. فكبير القوم خادمهم .. ** شغل نظيف .. وخبرة سنين .. ** وعلى الجانب الآخر .. تم تنتيف بعض الحميمات .. ل النقنقة عليهن قبل الغداء .. ** لن أتكلم .. عن ملابس أو حال هؤلاء الأطفال .. الذين وظفناهم لجمع بعض الحطب ... ولكن تأملت كثير في تلك الأحذية أجلكم الله .. وكيف تقيهم من شوك الطلح .. الذي آذانا رغم أحذيتنا الثقيلة ..!! ** لا يخلو مكان على النهر من وجود البشر .. فهذا جاء ليسلم علينا .. ** وما أن تلبث قليلا حتى تخرج لك البقر .. لترد من ماء النهر .. ** ولم تكتفي بالشرب .. فقامت بالاستحمام كاملة في ماء النهر .. ** هناك .. في ذلك المنظر .. تذكرت العبارة ( الحياة سهلة لولا تعقيد البشر ) فكان مشهداً عجيباً لذلك الشاب الذي جاء ليشرب من النهر , ثم يستحم فيه , ومن ثم قام بدلك ملابسه وغسلها , ليرفعه بهذا الشكل ليقوم بعمل التنشيف ثم قام بلبسه .. وفر على نفسه الكهرباء وغسالة الملابس والنشافة .. والوقت حتى مياه الشرب والاستحمام .. كلها تواجدت هنا .. ربي لك الحمد .. ** تمرق .. وتبرق في هاللحمة المبروكة .. ** أتى ليملأ جراكله .. ويأخذ قيلولة تحت الشجرة .. ** بينما فئة من الأطفال .. أتوا ليستمتعوا بالسباحة .. ** الوضع طبيعي .. فقد جاء هو وأخوه .. لينفض الشوك والغبار في ظلال الشجرة .. حاله كحال من في تلك الشجرة البعيدة .. ليسترخي بها بعض الوقت .. وإن كان بجوار ذبيحتنا المعلقة فوقه .. ** انهينا وجبة الغداء .. فانطلقنا من جديد لممارسة الصيد في مرعى آخر .. وهنا الطريق العام .. ومنظر معتاد .. لتدبيل ناقلة البنزين والتريلات .. رغم ضيق الطريق .. ووعورته .. ** بيوت مؤقته في موسم الزراعة .. يعود أهلها لها .. لمتابعة محصولهم .. ** قطاة .. ** ربيع وحميس .. لم يجد أحداً يرعاه .. ** رد النقله .. احدا النقلة .. عبارة كان أجدادنا يرددونها .. كانت تتمثل في هذه اللقطة .. ** أحد ترعات الماء .. التي تضخها الحكومة .. ليسقي الفلاحين مزارعهم .. وعليه يعيش الناس .. ** بينما كنا.. متحصنين في مقطع الحمام لرميه مطيار .. دعانا أحد رعاة الغنم لشرب حليب الماعز فذهبت أنا والزولة الأربعة لقبول الدعوة .. فكان حليباً مفوحاً مخلوطاً بالشاي .. لا تمل من طعمه .. فاكتفيت بثلاثة أكواب منه .. وقد ألح علينا صاحبنا بالجلوس للعشاء وإكرامنا بأحد أغنامه .. فشكرناه بحرارة لذلك الكرم والإصرار العجيب نظراً لارتباطنا بسفر .. ** انتقلنا في ليلتنا الرابعة .. بعد أن تم تأمين دلولة آخر .. نظراً لأن صاحبنا لم نوفق معه لصيد وافر .. فكان صيدنا في منطقة يقال لها كنانة .. حيث يخرج القميري من هذه الغابة .. المجاورة لمزارع السكر .. ** مكثنا ليلتنا الرابعة في شقة في كوستي وسأزودكم بالصور لاحقاً عنها .. حيث قمنا قبل شروق الشمس بساعة ونصف .. لننطلق ليلاً لموقع جديد .. للحمام .. يبعد قرابة الساعة .. فصلينا الفجر .. وانتظرنا شروق الشمس بعد أن تترسنا في مواقعنا .. ** لتبدأ انطلاقات الأجوال .. في السماء .. خارجة من الغابة أعلاه ومتجه إلى المرعى .. ** وجولاً بعد جول .. ** ولكنها للأسف عالية رفيعة .. مع رداءة هذا الرصاص .. ** استمتعنا بصوت الرمي .. في ذلك الموقع الهادئ .. واحتمت البنادق من كثرة الرمي .. مع صيد ليس بالوافر .. ** في داخل هذه الغابة يتم إخفاء السيارات .. ** وعند الساعة التاسعة صباحاً ينتهي وقت الصيد بعد أن عدنا من المرعى .. الذي ترعى فيه الفروق .. فبدأ التنتيف .. |
|
21 / 05 / 2014, 16 : 10 AM | #4 |
سفير الرحالة العرب
سفير الرحالة العرب
|
رد: :: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 20/6/1435 هـ
** هنا بعد التنظيف .. البعض تم صيده في مرعى الذره السودانية ..
** وآخر في حقول السم سم .. ** حب السمسم .. ويبدو نظيفاً خالياً حتى من الرائحة المعتادة لتغرة الحمام .. ** ترعة ماء .. قريبة لنا .. ذهبنا لها .. ** وألح علي هذا الزول بتصويره .. وخلفه النخلة الباسقة .. ** ووعدته بنشر صورته في الانترنت .. ** محاولة احترافية .. بالكاميرا الجديدة .. نيكون 5200 ** الوضوء في مجرى الترعه .. ** شجرة غريبة بلونها وشكلها .. .. تم تصويرها داخل الغابة .. ** هنا مكاننا الذي اخترناه لوجبة الغداء .. والمرافقين قد ذهبوا للإفطار في منطقة بعيدة عنا .. وتركوا سيارة .. ولله الحمد أمن وأمان .. ** آثار معركة .. أرضية جوية .. وش عذرك .. البندق أم خمس والرصاص متوفر .. والطيور شكلها مغري وهي تطيح مطيار .. ** طبعاً للإحاطة .. لا يوجد في هذه الأشجار حمام قميري .. ولكنه يتعمق للداخل ولا يمكن الوصول له لوجود الماء وكثافة الأشجار .. ** هذا مرشدنا السياحي .. أبو الصادق .. نعم الرجل .. وهنا بعد رمي فرق في المرعى .. ** وللعلم .. فإن مراعيهم تم حصدها .. وتنقسم إلى ثلاث أقسام في الغالب .. السم سم .. والذرة .. والدخن .. ولك أن تختار ما تشتهي من الصيد .. وتصيد فيه .. يعني إذا اشتهيت شابورة فصيد في السمسم .. ** حصيلة طيبة بعد العصر .. حيث وصل المجموع لمايقارب الثمانين قميرية .. ** التاوه أم وجهين .. كان لابد له من طبخة .. فكان العشاء .. لولا كثرة الزيوت الغير طبيعية في الحمام .. ** في اليوم الخامس .. وكالمعتاد قبل الفجر خرجنا .. ونفس برنامج يوم أمس .. حيث الصيد المطيار ثم الذهاب للمرعى .. ولكن هذه المرة عدنا إلى السكن .. لنواجه مناظر معتادة .. لأطفال قد ركبوا مطاياهم .. ليردوا من الماء .. ** هنا مدخال مدينة كوستي .. ** والتي يقع على جنبات الطريق مغاسل للسيارات .. ماطورك واسحب الماء من الساقي .. لا أجار ولا خزانات .. فقط فوطة وصابون وسطل وماطور ماء .. ** جولة في سكننا الخاص .. الذي تعود ملكيته لأحد الأقباط في كوستي .. وقد صبغ بهذا اللون الجميل .. ** سكن نظيف .. مكون من غرفتين للنوم بأسرتها .. ** وهذه الغرفة الثانية .. ** وبثلاجة ومكيفين وتلفزيون ودورتي مياه وبزابيز تصب .. وقيمة إيجار الليلة ب 120 ريال تقريباً .. ** هذا الفناء الخارجي .. ** وهذا المطبخ .. والغاز .. ضاع وقتنا في المعسكر الأول .. أكثر أجار وأقل خدمات .. ولكنها تجربة أكثر من رائعة .. ** من المواقف التي حصلت لنا .. أنه قبل الفجر طفى الكهرباء .. بينما جيراننا كهربهم شغال .. وبعد البحث والتحري مع المرافقين .. والذين يسكنون في شقة بعيدة .. وجدنا أن نظام الكهرباء عندهم بالشحن المسبق الدفع .. فضاع علينا نصف الليل حر ونامس .. تمنينا هاك البرحة في معسكرنا الأول .. هنا العداد بعد الشحن .. ** تم الشحن بقرابة 22 ريال ل 192 كيلو ... وبعد التجربة تبين أن استهلاك مكيفين وثلاجة و7 لمبات وتلفزيون ورسيفر وبعض الشواحن يقدر ب 5 كيلو .. يعني حول نصف ريال .. للساعة .. ** على العموم صيدنا في هذا اليوم قرابة الخمسين في فترته الصباحية الأولى .. فقد كان يوم جميلا .. ** لا سيما .. بتعرفنا على صيد جديد .. يقال له الحبرو .. وهي أمنية تحققت للرمز .. ** ولقطات جماعية معه .. والحمدلله رمينا همه .. وذقنا طعمه .. ولا مقارنة مع القميري .. ** وجبة الغداء , ضبطها لنا كالمعتاد الشيف سعد .. في السكن مع قطع الحبرو .. الذي تذوقناه ثم عدنا للقميري .. ** الفترة الثانية للصيد .. آثرت أنا وصاحبي الرمز .. البقاء لأجل التمشي ومعرفة حياة الناس الطبيعية داخل المدن بعد أن رأيناها في الأرياف .. هنا قطار .. توقف ليغلق طرقاً حيوية بعد تعطله .. ولا غرابه .. ** إحدى المدارس في السودان .. التعليم بدراهم .. والصحة بدراهم .. ربي لك الحمد .. ** أردنا أن نستغل الفرصة .. لنغسل ملابس .. فتوجه بنا سائقنا لإحدى المغاسل الأتوماتيكية .. ** يتم الغسيل باليدين في طشت مخصص لذلك .. ثم يتم الكوي بالكاوية الجمرية .. ويتم التنشيف على مدخل المغسلة .. فقلنا ما بدهاش .. ** تكدر الجو قليلاً .. وهنا سوق الحطب والبناء .. ** الأكياس والنفايات .. تملأ المكان .. وتأكلها الشمس .. ** للأسف تفاجأنا بوجود هذه الكنيسة .. والتي خصصت للأقباط .. الساكنين في كوستي .. والذين تختلف لون بشرتهم عن السودانين .. فاللهم لك الحمد على صفاء بلادنا .. أدامها الله .. ونسأله الهداية لبلاد المسلمين .. ** بعد البحث .. وجدنا من ضمن المناطق التي تستحق السيارة الجامع العتيق .. ** وتمت الزيارة .. وهنا أماكن الوضوء .. |
|
21 / 05 / 2014, 22 : 10 AM | #5 |
سفير الرحالة العرب
سفير الرحالة العرب
|
رد: :: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 20/6/1435 هـ
** وهناك برادات مياه الشرب .. بينما هنا المواضي المؤقتة ..
** لقطة للجامع العتيق .. جعله الله منارة للعلم ومنهاجاً للسنة المحمدية المطهرة .. ** من داخل الجامع .. ** وهنا المنبر .. والمحراب .. ** وما قصروا أهل الصيد .. جابوا عشانا .. ولو أنه زيووووت .. وأهم شي .. المك مك ه .. والتشفيط .. !! ** فجر اليوم السادس .. إلى الغابة بانتظار شروق الشمس .. والتحصن خلف الأشجار .. ** والأجوال ببرنامجها اليومي .. من الغابة إلى المرعى .. وقرابة الساعة إلا ثلث من الفروق الطائرة .. ** يعيب سائقي السيارات .. عدم خبرتهم في فن الصيد .. فمع وجود الأرض المحروثة والتي تم حصدها .. إلا أن الكفرات مليئة بالهواء .. ولا يسمح لك بالقيادة لأنه مسؤول عن السيارة .. رغم محاولاتنا البائسة .. ** وإنما تقوم بتوجيهه .. فالقائد لا ينظر إلى الصيد .. وأحياناً تجده يتجه صوب الفروق .. ولا تستطيع أن تتمكن من رميه .. ** بعارين السودان .. ما تأكل إلا من محاصيل السمسم .. والذره .. ونعيب الجمال السودانية .. ** حبرو .. ثانية تم صيدها .. لرغبة الدلولة بها .. فقلنا ما بدهاش .. ** طريق جديد .. وغابة من الأشجار .. والحمير .. بانتظار تعبئة المياه .. لتحملها .. ** الكل يجب أن يعمل .. ليعيش .. ** بعد تشفيط البارح .. طلبنا تشفيط اليوم .. مع إخراج كميات كبيرة من الزيوت .. ** هذه كانت وجبتنا الأخيرة .. والتي بفضل الله .. شبعنا من القميري .. بعدها اتجهنا إلى العاصمة الخرطوم .. والتي تبعد قرابة الخمس ساعات عن كوستي بعد ثلاث ليال قضيناها فيها .. وفي الصورة القادمة منظر للخرطوم حيث السكن المرشح في شارع جوبا .. وكما تبدو الطرق المسفلتة شحيحة رغم أنها العاصمة .. ** هنا كان مأوانا الأخير .. لليلة السابعة .. في شقق حصاد الفندقية .. على شارع جوبا .. بجوار سوبر ماركت التسامح .. والذي سمح لنا بتجميد ما بقي معنا من الحمام في المستودع الخلفي .. ** وهي شقة نظيفة .. يتوفر بها مطبخ .. وغسالة ملابس .. ** وثلاجة وفرن .. ** وصالة فسيحة .. ** وغرفتي نوم مكيفة .. ** وكل ذلك بقيمة 230 ريال لليلة الواحدة .. وإن لم نكن نحتاج لغالب خدماتها .. ** ورغم أننا في العاصمة الخرطوم .. فلم نفتقد هذه العربات .. ** وتم شراء المنقا .. لنقله للسعودية .. من منطقة شندي .. والذي جاء وقته وقيمته 135 ريال لكل 15 كيلو .. إضافة إلى إنتاجهم للبرتقال والجواف وإن كان طعمه مش ولا بد .. ** ذكريات ومعلومات عن رحلة السودان ** * تكلفة الشخص الواحد تقريباً 9000 ريال بالتذكرة والرخص والإكراميات والحلاو و و و .. * رخصة الطيور 1500 ريال لكل سيارة . * يومية المرافق السائق 225 ريال لكل مرافق . * يومية العسكري 188 ريال . * الخدمات لرخصتي طيور 375 ريال لكل خدمة ..!! * يومية السلاح أم خمس تركية 206 ريال لكل سلاح .. * الرصاص 1650 الصندوق (كرتونين) .. * يومية السيارة 375 ريال لكل سيارة .. * الدلولة إن أردت من المكتب او عن طريق معارف ب 225 ريال يومياً تقريباً . * كلاً يدل , وكلاً يعرف , وكلاً هو أبخص من غيره , وكلاً يعذرب الآخر , وكلاً يحاول يستغلك ولا ملامة فالحمام قد يوافق في هذه المنطقة وقد لا يوافق , وعلى حسب الهواء وقوته في نزول طيران الحمام من عدمه .. * طبعاً الكل يطمع في إكرامية من السائح القناص .. من رجل التفتيش ولكل من يقابلك .. والعشرين ريالاً تقنع الغلاباء .. * مثلاً أعطينا السواقين كل واحد 375 ريال إضافة لإيجار المكتب نظراً لتعاونهم .. أما العسكري فأعطيناه ما يقارب 900 ريال نظراً لتغاضيه عن صيدنا للأرنب والحبرو .. وتعاونه معنا في تسهيل بعض الأجراءات .. ولأن الحكومة لا تعطيه ريال واحد لخروجه معنا .. ومثلها أعطينا دلولتنا الثاني الذي وفقنا معه في الصيد لثلاث أيام .. أما دلولتنا الأول فمنحناه 1500 ريال للاستضافة والسكن والدلولة لثلاث ليال , إضافة إلى مأكلهم ومشربهم وسكنهم على حسابنا .. ولسنا ملزمين ولكننا وعدناهم بأن نكرمهم على قدر تعاونهم معنا .. * بالنسبة لشحن الطيور .. فيفضل أن يكون معك حافظة .. وحاول أنك تمشي الأمور بإكرام من في المطار فكل شخص يريد إكراميته .. ولكن تلميحاً وليس تصريحاً .. :: :: :: :: :: * سعر تعبئة تانكي البنزين 150 ريال تقريباً وعندنا 35 ريال . بينما الديزل للتانكي الواحد 110 ريال تقريباً .. * سعر الدقيقة للجوال زين أقل من ربع ريال ويوجد هناك أربع شركات اتصال .. * سعر الماء بنصف ريال بينما عندنا بريال .. والببسي بريال وثلث .. * ايجار الهايلكس 375 ريال مع السائق لليوم الواحد بدون مكتب . * الطرق بشكل عام سيئة رغم التضاريس السهلة هناك . *يجب تأمين ثلاجة لحفظ الحمام مجمداً من قبل دلولة الرحلة .. أو بالتنسيق مع المكتب .. لأنه سيفيض عن الحاجة ولا مانع من نقله للسعودية إذ أن لكل رخصة صيد 20 كيلو مسموح بها .. * من المواقف أني نسيت كاميرتي الجديدة في مغاسل الوضوء في المطار وعند ركوبي لسلم الطائرة وبعد رؤيتي للتفتيش من قبل أفراد الطائرة وبعد بحثي عن شنطة الكاميرا تذكرت أني نسيتها في المغاسل فأخبرت الزول الذي ينظم السير والحمدلله اتصل على أحد المسؤولين هناك وتم العثور عليها وإحضارها لي قبل أن تقلع الطيارة .. ولله الحمد .. * يفضل حمل الملابس القديمة لتوزيعها على الفقراء هناك وكذلك الصدقات والزكوات .. فهم بحاجة لذلك .. وعدم التركيز على الدلولة فقط .. * من الخطأ الذهاب للسودان لأجل الصيد فقط .. فلا بد من سياحة وصيد ومعرفة ثقافات تلك الشعوب .. * تغادر آخر قميرية عندهم في تاريخ 20/5 من السنة الميلادية .. ** ختاماً كان معكم من التصوير وإعداد هذا التقرير .. أخوكم المهند .. تمير .. على طاري هاللقطة اللي يبي يروح لا ينسى الملابس المموه للصيد .. تم وبحمد الله في 22/7/1435هـ بعد قرابة شهر من الرحلة .. وصلى الله على نبينا محمد .. |
|
21 / 05 / 2014, 21 : 02 PM | #6 | |||||||||||||||||||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: :: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 18/6/1435 هـ
ماشاء الله رحله موفقه وجميله وفي نفس الوقت متعبه لحرارة الجو
طيب ليش مارحتوا وقت صيد الغزلان لان الطيور شبعانين منها في تمير ! يوم شفت السودان تذكرت الصومال والمجآعه اللهم لك الحمد والشكر ع النعمه اللي آحنا عايشينها ونعمة آلآمن والامان والله تخوف السودان وخاصة اماكن الصيد حيآتهم صعبه من يصحون الصبح لحد ماينامون وهم يدورون عيشتهم الله يكون بعونهم وش هـ الكنيسه هذي تشبه المسجد في شكلهآ !
الحمدلله آنك تذكرتهآ ولحقت عليها في آخر لحظه وزين انهآ ماانسرقت ! تقرير جمييل وسسرد آجمل للمعلومات آستمتعت والله بجمآل التقرير من بدآيته لآخره تسسلم آلآيادي ويعطيك العآفيه والحمدلله ع سلآمتكم .. وبأنتظآر رحلآتك القآدمه بشووق .. |
|||||||||||||||||||
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
22 / 05 / 2014, 42 : 09 AM | #7 |
تميراوي فضي
سياحه اهالي تمير
|
رد: :: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 18/6/1435 هـ
ماشاء الله تقرير خيالي حسيت اني معكم اصيد ههههه
والحمدالله ع السلامه وتحياتي لك |
|
22 / 05 / 2014, 31 : 08 PM | #8 |
تميراوي سوبر
هـــدوٍوٍءْ صمـْتيّ قرٍآرٍ وٍنظرٍتيّ
|
رد: :: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 18/6/1435 هـ
سالم وغانم يالمهند..... تقرير فايف ستار ...
|
|
22 / 05 / 2014, 58 : 09 PM | #9 |
مآيشبهونكِ「يالوفآاء
|
رد: :: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 18/6/1435 هـ
آهلاَبـ المهند , مبطينَ عنَ الرحلآتَ , والتعليقَ , والآستمتآعَ بـ المشآهدة لـ رحلاتكَ المختلفهه , آسمعَ بـ مقنآص السودآنَ , والخرطوم , والآن شآهدتهآ في تقريركَ الجميل , الممتعَ كـ عآدتكَ , في سرد التفآصيل والصور , بـ صرآحهه مآتوقعتَ السودآن كذآ آطلاقاً , توقعتَ الحيآهه هنآكَ آحسنَ بـ كثير , جداً بسيطة حيآتهمَ , وكلهآ شقى , وفقر , لكن رغم الفقر الآ آنهم رآضين ومبسوطين , وغذآء آم متتوكل , رغمَ قلتهه , الآ انهه يشهي , وبالذآت الخبزآت , , هـ الصورهه جداً معبرهه , بس الذبيحهه حقتكم , خربتَ جمآل هـ الالتقآطهه , رحلهه ممتعه , والحمدالله على سلامهه الأسفآر , وعآفآكَ الله يَ الرحآلهه , والله يزيدكَ ولآيضركَ , تقديري , |
|
22 / 05 / 2014, 13 : 10 PM | #10 | |||||||||||||||||||||||
سفير الرحالة العرب
سفير الرحالة العرب
|
رد: :: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 18/6/1435 هـ
انت معنا على النية ...! الله يسلمك من مكروه يابوخليل |
|||||||||||||||||||||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|