|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
19 / 05 / 2015, 06 : 12 PM | #1 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
بالصور .. مسلمو "الروهينجا" عالقون بـ "مراكب" الموت يستغيثون .. والعالم لا يبالي
|
||
20 / 05 / 2015, 35 : 08 AM | #2 |
تميراوي عريق
|
رد: بالصور .. مسلمو "الروهينجا" عالقون بـ "مراكب" الموت يستغيثون .. والعالم لا يبالي
تسلمي ع لنقل |
21 / 05 / 2015, 23 : 02 PM | #3 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: بالصور .. مسلمو "الروهينجا" عالقون بـ "مراكب" الموت يستغيثون .. والعالم لا يبالي
الله يسلمك وياهلا فيك
|
||
21 / 05 / 2015, 24 : 02 PM | #4 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: بالصور .. مسلمو "الروهينجا" عالقون بـ "مراكب" الموت يستغيثون .. والعالم لا يبالي
الشايع يستنجد بدول العالم لإغاثة «مسلمي الروهينجيا» في ميانمار استنجد خالد الشايع، الأمين العام المساعد للهيئة العالمية للتعريف بالرسول محمد ونصرته، بالدول العربية والإسلامية، والعالم أجمع، لإغاثة مسلمي الروهينجيا في ميانمار، في الوقت الذي تزايدت الدعوات لإنقاذهم على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ تم تدشين هاشتاج بعنوان: «أنهوا_أزمة_الروهينجيا». وقال الشايع في بيان أصدره: «من جراحات المسلمين التي لا تزال نازفةً منذ أمد بعيد: ما يتعرض له المسلمون الروهينجيا في ميانمار – بورما من اضطهاد ومصادرة لحقوقهم مراتٍ متكررة، وتوالت فيهم المذابح والتصفيات الجسدية وحرقهم بالنار أحياء… (وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إلا أن يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ)». وتابع قائلا: «لجأ المسلمون هناك إلى الهرب والنُّزوح إلى الدول المجاورة، لكنهم وللأسف الشديد انتقلوا من معاناة إلى معاناة، إمَّا بعدم استقبالهم، أو بإيوائهم في أماكن لا تفي بالقدر الأدنى للكرامة الإنسانية، أو بما تعرَّضوا له من التجارة بهم وبيعهم، وإما بموتهم في القوارب البحرية التي تُقلُّهم.. وكان من آخر ألوان معاناتهم: عُلوق أعدادٍ كبيرة من المهجَّرين منهم في قواربهم في البحر، بعد أن رفضت استقبالَهم دولٌ قريبة… ماليزيا وتايلاند وإندونيسيا ومن قبلهم بنجلاديش». وأضاف: «بحسب منظمات دولية: ما زال قرابة ثمانية آلاف مهاجر روهينجي مسلم في قواربهم المتهالكة في البحر منذ شهرين! ولا ريب أن هذا الوضع تأباه شريعة الإسلام وتوجب على الجميع المبادرة بنجدتهم وإغاثتهم، سواء أكانوا مسلمين أو غير مسلمين، ومن عنده ذرَّة من إنسانية ورحمة يحزنه ويؤسفه هذا الظلم والتجاهل لأولئك المستضعفين، ويسعى بما استطاع لإغاثتهم.. فالمتعين على حكومات الدول الإسلامية، وكذلك المنظمات والهيئات الإسلامية الإغاثية والسياسية والدولية أن تبادر فورًا لإغاثتهم والسعي لتوفير المخرج الآمن لأولئك العالقين في البحر، وأن تتواصل مع دول الآسيان والدول القريبة من ميانمار لإنقاذهم من الغرق وتوفير الملاذ الآمن لهم، وتقديم الدعم المادي لذلك». وأردف قائلا: «كما أن أغنياء المسلمين ورجال الأعمال فيهم مسؤولون بين يدي الله: ماذا قدموا لإخوانهم المضطهدين الجوعى والمرضى هناك؟ هل آزروا الهيئات الإغاثية؟ وهل أبرءوا ذمتهم بين يدي ربهم؟.. كما أنه قد آن الأوان لإيجاد حلٍّ عادل للمسلمين المستضعفين في ميانمار، فيجب على الدول والمنظمات أن تلزم الحكومة في “نايبييدو” بأن تعترف بحق مسلمي ميانمار في العيش بكرامة وسلام، وأن تكف عن اضطهادهم، وأن تحميهم من اعتداءات المتطرفين.. والشريعة الإسلامية آمرةٌ للناس جميعًا مسلمين وغير مسلمين أن يتعاضدوا ويتعاونوا على إقرار العدل ومنع الظلم ورعاية الحقوق للإنسانية جمعاء».
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|