|
|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
آخر 10 مشاركات |
|
أدوات الموضوع |
02 / 10 / 2013, 44 : 05 AM | #1 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
02 / 10 / 2013, 48 : 05 AM | #2 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هناعزيزي القارئ ܓ
أصدقاء في ثياب أعداء!
يوسف الكويليت لم يعد تقسيم الوطن العربي إلى دويلات تندمج مع بعضها قبلياً وقومياً ومذهبياً أمراً يمكن استبعاده وفقاً للأحوال القائمة، وليس إعادة ترتيب الخرائط شيئاً غائباً عمن دخلوا معمعة الصدامات التاريخية مع المنطقة.. فمنذ المؤتمر الصهيوني الأول المنعقد في بازل بسويسرا كانت هناك خطة «هرتزل» لتهجير اليهود لفلسطين، وهو المؤتمر المنعقد في نهاية القرن التاسع عشر الميلادي، ثم لحقه وعد (بلفور) عام ١٩١٧م لتحقيق دولتهم، وقد تحققت عام ١٩٤٨م، وسبق ذلك اتفاق «سايكس - بيكو» عام ١٩١٦م لاقتسام ما سمي بالهلال الخصيب أي بلاد الشام بين فرنسا وإنجلترا ووضع خرائط لها وفقاً لتحديد نفوذ كل بلد وهيمنته عليها.. صحيفة «النيويورك تايمز» وقبل ثلاثة أيام أي بتاريخ ٢٠١٣/٩/٢٨م نشرت تصوراً لمحلل الصحيفة «روبن رايت» رسم خريطة تظهر فيها خمس دول في المشرق العربي وهي تتوزع إلى أربع عشرة دولة وفقاً لحالات الانقسامات الطائفية والعرقية، وشملت سورية، والعراق وليبيا، واليمن ودولاً أخرى.. ومهما كانت هذه التصورات مجرد رؤية محلل غير محايد، فإننا نكتشف تصور الآخر عنا بما يؤكد أن السيناريوهات قد تكون مطروحة ليس فقط وفقاً لمحلل استراتيجي، وإنما ما يدور خلف السواتر السرية للدول ذات التماس مع المنطقة العربية كلها.. الموضوع ليس جديداً فكل عقد زمني منذ السبعينيات وحتى اليوم تظهر هذه الخرائط من جديد، ولكن بتغييرات تُبنى على الحدث القائم وطبيعة الصراع وأهدافه، والمسألة في غاية الوضوح لمن يطرح رؤاه وفق منظور قد يقوم به، وخاصة أن العمل بهذه الآراء غالباً ما يخرج من أمريكا وربما باتفاق مع الحلفاء الأوروبيين، وإسرائيل كانت أحد من يرسم المشهد الأخير لخلق هذه الدويلات كهدف تلتقي معه تلك القوى، لكن هل الدول التي عناها المحلل من الهشاشة بحيث يحضر السبب والنتيجة لتعلن الخرائط الجديدة؟ وهل ما ينطبق على مناطق الحروب والتوترات يصدق على بلدان مستقرة مثل عدة دول، أم أن محركات أخرى قد تدفع بها الدول التي وضعت الخطط بحيث تتحرك دول إقليمية مثل إيران وتركيا، وتلحقهما إسرائيل بإحداث هذه التغييرات؟ الموقف خطير جداً لأن الإيحاء لا يأتي من صحيفة بحجم النيويورك تايمز، مجرد تصور إذا كنا بالفعل نشهد مظاهر التقسيم على أراضي بعض الدول العربية قائمة ومعلنة من مواطنين يحملون هويات تلك الدول، ولكن نتيجة أسباب متراكمة بدأت تظهر التشكيلات الجديدة التي تذهب إلى خلق كياناتها، لكن جرت حرب طويلة في لبنان ولم يتم التقسيم، وجرى مثلها في اليمن وتحققت الوحدة، لكن حالة اليأس، وافتقار حكومات تلك البلدان للرؤية الواقعية لإبعاد شبح التقسيم جاءا من فساد إداري وحكومي وخاصة من جاء للدولة من خلال انقلاب عسكري طرح الشعارات وتجاهل كيف تراكمت الأخطاء والأحقاد التي فجرتها الثورات الجديدة، لكن لماذا لم يشمل التقسيم مثلاً دولاً خليجية والسودان، والأردن والمغرب والجزائر؟ وهنا يصل بنا الشك إلى أن هذه الإنذارات غالباً ما يتبعها طرح المخاوف، إما لاستنزاف تلك الدول مادياً من خلال التسلح، أو عقد صفقات تتصل بها، أو اللجوء إليها لطلب الحماية والتوافق على جعل الرعب أحد الأسلحة في إبعاد أي طرف دولي آخر يزاحمها على مراكز نفوذها في البلدان العربية.. عموماً الثقة بالطرف الدولي يجب أن تخضع للشك وتحليل أفكاره وأهدافه لتُبنى عليها العلاقات الصحيحة، ومع ذلك فإن ما أوردته الصحيفة لا يجعلنا في حالة خوف أو رعب، ولكن لنفهم مَن الذي يرتدي ثوب صداقتنا، ومن الخلف يتآمر علينا، ويطعننا.. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
02 / 10 / 2013, 58 : 05 AM | #3 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هناعزيزي القارئ ܓ
أمريكا عند حافة الخطر
رأي المدينة الأربعاء 02/10/2013 أدّى رفض مجلس النواب الأمريكي التصويت على مشروع الميزانية، الذي اقترحته الحكومة، ورفض مجلس الشيوخ الأمريكي مشروع القانون المالي الذي قدّمه مجلس النواب بشأن تأجيل البدء بتطبيق ما يعرف بـمشروع "أوباما كير" الخاص بتوفير الرعاية الصحية لـ40 مليون أمريكي -وهو أحد أهم وعوده الانتخابية- أدّى ذلك إلى إغلاق المؤسسات والدوائر الحكومية الفيدرالية بدءًا من أمس، باستثناء المصالح الحيوية مثل العدالة والأمن والمخابرات والعمليات العسكرية، والطيران المدني والنفقات الاجتماعية الأساسية، وهو ما يُعدُّ بمثابة شلل اقتصادي لما سيتسبب عنه من تعطّل حوالى 800 ألف موظف يعملون في الدوائر الحكومية الفيدرالية. رفض الديمقراطيين الذين يسيطرون على مجلس الشيوخ لمشروع الجمهوريين الخاص بتأجيل العمل بمشروع أوباما كير كان متوقعًا؛ لأن تخليهم عن هذا المشروع يعني فقدان شعبيتهم في انتخابات الكونجرس النصفية، وهو ما يعني أن المنافسة الحزبية والأيدلوجية وضعت أمريكا مرة أخرى، وفي أقل من 20 عامًا، على حافة انهيار اقتصادي لابد وأن تكون له انعكاساته السلبية ليس فقط على حياة المواطن الأمريكي العادي، والحياة الاقتصادية والمالية، والنشاط العام في البلاد عمومًا، وإنما أيضًا على الاقتصاد العالمي، وعلى الأخص الاقتصاد الأوروبي حيث يمثل الاقتصادان معًا حوالى ثلثي اقتصاد العالم، بما يضع كامل الاقتصاد العالمي في وضع لا يحسد عليه. أزمة الميزانية الأمريكية المعطّلة تقود بدورها إلى أضعاف أدوات الدبلوماسية الأمريكية مع العالم، وتصيب إدارة أوباما بشلل حقيقي فيما يتعلق بقدرتها على تبني خيارات عسكرية في أزمات ساخنة مثل الأزمة السورية، وقضية الملف النووي الإيراني وكلها قضايا متعثرة أصلاً. أمريكا التي أدّت أزمتها المالية في عام 2008 إلى أزمات باتّساع العالم ساهمت بشكل أو بآخر في حراكات سياسية واجتماعية قادت إلى انفجار المنطقة العربية عام 2011 بسلسلة ثورات وفورانات سياسية واجتماعية، توشك الآن أن تضع العالم مجددًا بأزمتها الأخيرة، عند حافة خطرجديد. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
02 / 10 / 2013, 59 : 05 AM | #4 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هناعزيزي القارئ ܓ
بيبسي وهمبرجر!!
ستبقى الإمبراطورية الأمريكية التي لا تغيب عنها الشمس طالما بقيت معظم الشعوب مشغولة بأخبار نجوم السينما الأمريكية، وغارقين في أنهار (الكولا) وساندوتشات الهمبرجر! محمد بتاع البلادي الأربعاء 02/10/2013 * قال لي صاحبي وهو يحاول إيجاد موقف لسيارته أمام المطعم الأمريكي الشهير الذي (عزمني) على وجبة دسمة به: "لا أعرف لماذا تسيطر الثقافة الأمريكية على كل ثقافات العالم؟! ولماذا يعشق الناس الأسلوب الأمريكي في الحياة؟! قلت وأنا أعرف ولعه بكل ما هو أمريكي: لعل السبب -يا صديقي- يكمن في أنها -وأعني الثقافة الأمريكية- لم تقدم نفسها للناس كنمط ثقافي مجرّد، بل تسللت إلى نفوسهم كأسلوب حياةٍ بالغ المتعة والجاذبية!.. فبينما كان العالم في خمسينيات وستينيات القرن الماضي يعجّ بالنظريات والأيديولوجيات الاشتراكية، التي فشلت في وعودها بالمساواة والرفاهية، كان الفيلم الأمريكي -وهو أحد أهم أيقونات الثقافة الأمريكية- يدغدغ غرائز البشر حول العالم حين ينقل لهم صورًا مستغرقة في المتعة واللذة الفعلية داخل جنة الرأسمالية الأمريكية!. * قال، بعد أن استوى على الكرسي في انتظار الوجبة الماتعة: ماذا تقصد؟! قلت: أقصد ثقافة بيع المتعة التي ألهب بها الأمريكيون غرائز كل أهل الأرض من خلال مشاهد أنهار (الكولا) والبيرة المثلجة، وتلال شطائر (الهمبرجر)، التي تقدمها شقراوات؛ يتراقصن بملابسهن الضيقة والقصيرة على إيقاعات أغاني البوب!.. حياة كل شيء فيها للبيع، ومتعٌ تستظل بحماية القانون يروّج لها المشاهير الذين أكسبوها هالة من القبول والنفاذ؛ وصلت في بعض المجتمعات حدًا حلت معه بديلًا عن الدين والأسرة والمجتمع.. وأولها بالطبع المجتمع الأمريكي نفسه!. * وحتى لا أقطع على صاحبي متعة التهام (ساندوتش الهمبرجر) الضخم.. أكملت: إنها الرأسمالية المتوحشة يا صديقي التي تقول عنها (ناعومي كلاين) صاحبة الكتاب الشهير (No Logo) أو (لا للماركات): إنها المافيا التي حولت معظم الشركات العالمية من شركات منتجة، إلى شركات تتسابق في تسويق علاماتها التجارية حتى تصبح جزءًا من ثقافة الناس!.. غير أن الخطورة الأعظم من وجهة نظري تأتي من نجاح هذه المافيا في إعادة تشكيل الفطرة الإنسانية، كي تتواءم مع تلك الثقافة، من خلال ترسيخها للنزعة الاستهلاكية عند الناس، إما بالضغط على الغرائز.. أو بتحويل الموسيقى، والأفلام، والطعام، والملابس، والمتعة، إلى سلع، تٌبشّر مشتريها بالانضمام -ولو عن بعد- إلى الحياة الأكثر متعةً وانفتاحًا على سطح الأرض!.. ولو أمعنت النظر في معظم من حولنا في المطعم لوجدت أنهم في الحقيقة لا يشترون منتجًا بقدر ما يشترون طقوسًا وأسلوب حياة يعلنون من خلاله انضمامهم إلى الثقافة التي أوهمت العالم كله أنها تعيش حياة ما بعد الحداثة!. * المسألة يا صديقي يمكن تلخيصها في مقولة الرئيس (روزفلت): "العقول العظيمة تهتم بالأفكار.. بينما تهتم المتوسطة بالأحداث.. أما العقول الصغيرة فتهتم بالأشخاص".. فقد نجح الأمريكان في بناء إمبراطوريتهم العملاقة بعد أن اهتموا بالأفكار.. وبعد أن أشغلوا العالم كله بالأشخاص والأحداث!!.. وستبقى الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس طالما بقيت معظم الشعوب مشغولة بأخبار نجوم السينما الأمريكية، وغارقين حتى آذانهم في أنهار (الكولا) وساندوتشات الهمبرجر!. * فجأة انتفض (معزّبي) وكأنه استفاق من غيبوبة طويلة، ظننت أن شيئًا من كلامي قد استفزه للتعليق.. لكن كل ظنوني خابت عندما وجدته يصرخ في النادل بلغة إنجليزية مكسرة: (ون آبل باي.. بلييييييز)!! |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
02 / 10 / 2013, 00 : 06 AM | #5 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هناعزيزي القارئ ܓ
مدرسة تويتر المفتوحة
هل تواجدنا على تويتر هو بهدف نشر التوتر والسلبية والمشاحنات، أم بهدف نشر المودة والإيجابية والإصلاح؟! د. سعود كاتب الأربعاء 02/10/2013 لا أنكر أني ومنذ بدئي باستخدام الفيسبوك ثم تويتر دخلت في كثير من النقاشات والتي وصل بعضها الى درجة الجدال الذي انتهى الى طريق مسدود، بحيث لم يتمكن طرف من تغيير قناعات الطرف الآخر أو تبديل رأيه حيال موضوع النقاش. ومن متابعتي أيضا فإن كثيرا من النقاشات الأخرى لمستخدمي تلك الشبكات الآخرين تصل أيضا إلى ذات الطريق المسدود.. ليس هذا فحسب، بل إن منها ما يتطور ليصل إلى درجة تتبادل فيها الأطراف الاتهامات أو السخرية أو حتى الشتائم للأسف الشديد.. وهنا أتساءل هل تواجدنا على تويتر هو بهدف نشر التوتر والسلبية والمشاحنات، أم بهدف نشر المودة والإيجابية والإصلاح؟! إن ما يدعو للتفاؤل هو أن تويتر اليوم يضم تحت سقفه عددًا كبيرًا جدًا من الإعلاميين والمثقفين والمشايخ والأكاديميين والمتخصصين في شتى المجالات ممن يملكون الحكمة والمعرفة والقدرة على إحداث تأثير إيجابي كبير في المجتمع فيما لو بادر كل منهم بتسخير طاقاته ومعرفته لمصلحة متابعيه على شبكات التواصل. تخيّلوا معي لو أن تلك النخب حرصت على تصفية نقاشاتها وحواراتها من شوائب الجدل البيزنطي العقيم السائد حاليًا وقامت بدلًا من ذلك بتحويل صفحاتها إلى منابر وقاعات للتدريب والتعليم والتوعية والتوجيه كلُ حسب تخصصه؟ أعلم أن البعض سيقول بأن هذه مثالية مبالغ بها ويصعب تطبيقها عمليًا، وأنه لا مناص من بعض النقاشات الحادة وغير المثمرة فهي نتاج طبيعي لاختلاف الأفكار والتوجهات والثقافات الموجودة على المجتمعات الافتراضية.. وفي واقع الأمر فإني لا أطالب بالمثالية والكمال فهذا أمر مستحيل، ولكني على ثقة بأنه لو قامت مجموعة من المؤثرين بالبدء بذلك وتحويل صفحاتهم إلى منابر لنشر الثقافة والمعرفة كلُ حسب خبرته ومهارته فإنه سرعان ما سيقتدي بهم آخرون ثم آخرون من المتخصصين؛ والذين سيكون كل منهم عبارة عن مدرسة افتراضية مفتوحة تضم تحت سقفها آلافا وربما مئات الآلاف من المتابعين. لقد كانت سعادتي غامرة عندما وجدت في "مخزن" حاسبي كمًا كبيرًا من المحاضرات الجاهزة للعرض، وبدأت فعلًا بطرح أولها للفائدة العامة على تويتر وهي حول أخلاقيات الأعمال، وكانت ردة الفعل بكل المعايير أكثر من رائعة.. رائعة لمتابعي صفحتي على تويتر، ورائعة في نفس الوقت لي شخصيا بما حققته لي من ارتياح نفسي ورضا بخدمة مجتمعي وناسه بإيجابية وعطاء، هناك أيضًا عدد من الأمثلة الأخرى لمتخصصين على تويتر يقومون بذلك، ومنهم على سبيل المثال لا الحصر د. عبيد العبدلي في التسويق، ود. عيسى الغيث في القضايا الدينية، وريم أسعد في المالية والاقتصاد. أتمنى أن تتسع الدائرة لنرى مزيدًا من المتخصصين الذين ينشرون الإيجابية على مجتمعاتنا الافتراضية بشكل يعود على المجتمع والوطن بالخير والرقي. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
02 / 10 / 2013, 01 : 06 AM | #6 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هناعزيزي القارئ ܓ
قلبان من ذوي الإعاقة.. في الحلال
هيلدا إسماعيل منذ 2 ساعة 1 دقيقة إنها الغريزة والفطرة التي تدعو الناس لأن يتلمّسوا قلوبهم ويشعروا بوجودها ونبضها ودقَّاتها، ثم يشاركوا بها طرفاً آخر، وبيتاً صغيراً وأسرة مستقلة. وبالطبع ليس من حق أيّ شخص.. إيقاف هذا الحق. إنّما يوجعني في عملي باستمرار سؤال الكثير من الأمهات إن كان أطفالهن من ذوي الاعاقة يستطعن الزواج في المستقبل، ويكون ردّي الوحيد آنذاك بأن هناك حالات كثيرة أثبتت نجاح مثل هذه الزيجات.. فقط حين اختيار الشريك المناسب. كما كنتُ في كل مّرة أضْمِر في نفسي تساؤلاً حول كيف يمكن لشابٍ أو شابة في مجتمعنا يعانيان من ظروفٍ خاصة من إيجاد الشريك المناسب!!. هل فعلا يمكن للأم أن تكون قادرة على عمل توليفة أو خلطة ناجحة بين رجل ما وابنتها خاصة إن كانت من ذوات الاعاقة، وكيف ستبحث أو تخطُب لها عمّن يصونها ويُناسبها في الاعاقة والفكر والمستقبل والتحدّي!!. وفي إطار بحثي عن إجابة لهذه التساؤلات شاهدتُ «ريهام المصري» فتاة مصرية من ذوات الاعاقة الحركية أسّست مجموعة «زواج أهل الإرادة والتحدي» على الفيس بوك، خاصة بعد أن لاحظت أن أغلب المعاقات يتم التلاعب بمشاعرهن واستغلال ظُروفهن والمماطلة عبر مواقع الزواج الالكترونية. «ريهام» تحرص كثيراً على ضمان صحة بيانات وجدّية وسرّية كل من يتقدم للمجموعة باحثاً عن شريك حياة. كما أنها اتَّجهت إلى تنظيم فعاليات جماعية شريطة أن يكون بها أسر كلا من الطرفين. متأكدة أنا من أن «ريهام» عانت كثيرا لتُقنع الأسر بأن زواج طرفين من ذوى الإعاقة يمكن أن يحالفه النجاح، كما لابد أنها وجدت صعوبة كبيرة فى إقناع الشباب من ذوي الاعاقة أنفسهم بالزواج بفتيات يعانين من نفس الصعوبات، حيث يعتقد معظم هؤلاء الشباب أن من حقهم الزواج من فتاة سليمة فقط، بينما تتقلًص فرص الفتيات يوماً عن يوم من الزواج بأي شخص سواءً كان سليماً أو غير ذلك. ما أعرفه تماماً أن ظروف الفتيات ذوات الاعاقة قاسية وحظّهن أكثر قسوة، ورغم أنني مؤمنة بأن الحب يصنع المعجزات، إلاّ أنه في مجتمعٍ كمجتمعنا كيف يمكن للفتاة من ذوات الاعاقة أن تجد حب حياتها لتصنع معه معجزة؟. أظن أن من واجبنا نحن التفكير في طريقة تُساعد هؤلاء الفتيات من مختلف الاعاقات على ممارسة حقهن في الحب والأمومة والحياة!!. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
02 / 10 / 2013, 03 : 06 AM | #7 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هناعزيزي القارئ ܓ
على خفيف
وعي حقيقي من الرقابة والتحقيق سررت بما صدر عن معالي رئيس هيئة الرقابة والتحقيق من توجيهات للمسؤولين في الهيئة وفروعها في مدن ومحافظات البلاد، بأن يكون ما يكتبه الكتاب من مقالات وما تنشره الصحف من تحقيقات حول قضايا الوطن مصدراً أساسياً للهيئة ورجالها تستعين به في متابعة ما يخصها في العمل الإداري بحكم مسؤوليتها وصلاحيتها الرقابية الممنوحة لها بموجب أمر سام كريم. ولا شك ان هذا التوجيه من معالي الرئيس جاء في محله وسيكون من ورائه خير ونفع عام لأن ما يكتبه معظم الكتاب وما يقدمه الاخوة الصحفيون من تحقيقات ومواد صحفية تسلط الضوء على جوانب القصور في عمل بعض الإدارات الحكومية، وما يطرحه حملة الأقلام من مقترحات وأفكار لتطوير العمل الإداري، كل ذلك لا ينبغي أن يذهب هدراً، ولو كان في عشرة في المائة فقط مما يطرح صحفياً من ملاحظات ومقترحات وأفكار ما يفيد العمل الإداري فليس من الحصافة عدم الاستفادة من هذه النسبة من الافكار والملاحظات والمقترحات الصالحة. وقد ظل الكتاب يعتبون على المسؤولين في الإدارات الحكومية والأهلية بأنهم لا يلقون بالاً لما تكتبه الصحف وأن «التطنيش» أصبح الأسلوب القائم في التعامل مع الصحافة ووسائل الإعلام الأخرى حتى أخذ بعض الكتاب يتساءلون عن الفائدة المرجوة مما يكتبون، بل قد تجد بعضهم يهم «بالإقلاع» عن الكتابة يأساً من إمكانية وجود تجاوب مع ما يكتبه أو يكتبه غيره من الكتاب، بل ان بعض القراء ربما سألوا أصدقاءهم من الكتاب بطريقة ساخرة: تكتبون.. ولكن ما فائدة ما تكتبون؟ وقد يرد عليهم الكاتب الذي وجه اليه السؤال بأن يرسم على شفتيه ابتسامة صفراء أو يرد عليهم بالمثل الشعبي القائل: «لست مكفناً وضامن جنة!». وأرى أن خطوة معالي الرئيس هي خطوة تدل على وعي عظيم بأهمية ورسالة الصحافة في النقد والتوجيه والإصلاح والإعانة على الخير وسوف تجد هيئة الرقابة والتحقيق لو تابعت بحرص ما ينشر من مقالات وتحقيقات صحفية العديد من الأفكار والتي تعينها على أداء مهامها الكريمة وسيكون ذلك منها تعاوناً على البر والتقوى وبالله التوفيق. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
02 / 10 / 2013, 15 : 06 AM | #8 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
سعد بن عبدالقادر القويعي 01-10-2013 سورية تحت الفصل السابع! عندما يطالب وزير الخارجية السعودية - الأمير - سعود الفيصل في اجتماع الدورة 68 الجديدة للجمعية العامة للأمم المتحدة، بتوثيق الاتفاق - الأمريكي الروسي - حول سورية بقرار من مجلس الأمن - تحت الفصل السابع -، يلزم النظام السوري الذي فقد شرعيته بالالتزام بالاتفاق، وعدم استغلاله؛ لكسب المزيد من الوقت، والقيام بالمزيد من التنكيل بالشعب السوري، مع الإفلات من العقاب، فهو يضع المجتمع الدولي أمام مسؤوليته عن تدهور الأوضاع، - ولا سيما - أن الموقف الروسي - هذه الأيام -، يشهد تراجعا على ضوء التحولات التي تمر بها المنطقة؛ بسبب ميزان القوى على الأرض، وبسبب تغير مواقف بعض القوى الإقليمية، والدولية - في المقابل -؛ ليغير هذا التحول من دينامية السياسة الدولية في المنطقة، ويعمل على خلق جيوبوليتكي جديد. اتسم الموقف الروسي بالازدواجية في المعايير في التعامل مع الملف السوري، ومعارضتها - منذ بداية الأزمة - وأفشل - بالتالي - كل المساعي الدولية في استصدار قرار من مجلس الأمن يدين النظام السوري، فقد جاء وصف - الرئيس الروسي - فلاديمير بوتين ، بأن اتهام الحكومة السورية باستخدام الأسلحة الكيماوية،: بأنه «هراء»، مخيبا للآمال؛ ولتمضي الأمور قدما - مع الأسف - نحو المجهول. وتسبب الموقف الروسي في نزف دماء كثيرة في سورية، فتعدى عدد القتلى المائة وعشرة آلاف قتيل. ولا تزال روسيا تقف إلى جوار النظام الظالم ضد المدنيين العزل، - سواء - بسلاحها، أو بدعمها السياسي، وهو ما كلف الشعب السوري تضحيات بشرية هائلة، - إضافة - إلى تخوف المجتمع الدولي المتوقع من تحول سورية إلى صومال أخرى - لا قدر الله -؛ حتى جعل الرئيس السوري - قبل أيام - يتحدث بكل ثقة في حوار مع شبكة «تيليسور الفنزويلية»، بأن: «وجود الفصل السابع في القرار الأممي، لا يقلق سورية»؛ لثقته المطلقة بالحماية الروسية. صحيح، أن العالم يشهد تبلور التعددية القطبية، وإنهاء الاحتكار الأمريكي في إدارة الشأن الدولي، وتصحيح الخلل في التوازن الدولي، وهذا ما جعل الدور الروسي بأبعاده السياسية، والعسكرية، والدبلوماسية يتنامى منذ موقفها الحاسم خلال أزمة أوسيتيا الجنوبية عام 2008م. وبحسب الاعتبارات السابقة، ومتطلبات المصالح، وترتيب تفاصيل الخريطة القادمة لسورية، وإن كانت الصفقات لم تنضج بعد؛ لإنهاء الحرب السورية، مما جعل روسيا طرفا فاعلا بشكل مباشر في الأزمة السورية. ستراهن روسيا على سورية كحليف استراتيجي هام؛ حتى لا تخسر منطقة الشرق الأوسط برمتها. وستصر على صيغة تضمن بقاء النظام السوري، وتوكيله صلاحيات كاملة في إتمام العملية السياسية الانتقالية في سورية إلى انتخابات 2014 م، باعتبارها لاعباً مهماً على الساحة الدولية، ولها تأثير بالغ في قلب الأحداث في معظم دول العالم، - وتحديداً - ما يتعلق بالملف السوري. ولولا موقفها الاستراتيجي بتحالفها مع إيران، ودعمها العسكري الذي تقدمه روسيا للنظام السوري، لما تمكن هذا النظام من البقاء. ومن هنا يأتي الموقف الروسي، بجعل المصالح المشتركة لها مع إيران، أمراً واضحاً في حماية النظام السوري من جهة، وتأثير الوجود الإيراني في الملف السوري من جهة أخرى. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
02 / 10 / 2013, 56 : 12 PM | #9 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
مع الأسف "السعودية" تأسف!
أحمد باعشن : سبق لم تعد رحلتي ذات قيمة على متن طائرة صباح الأربعاء جازان ـ الرياض، بعد إعلان مذيع مطار جازان تأخُّرها من السابعة إلى الواحدة ظهراً! وكنت قد حظيت بشرف الترشح لتمثيل صحيفة "سبق" الإلكترونية، في حلقة النقاش التي دعا إليها مجلس الشورى الموقر القيادات الصحفية وكُتاب الرأي بالمملكة، وما كان تعذر سفري وشرف حضور حلقة النقاش مشكلةً مع يقيني أنه يعني الكثير ويستحق أمثل استثمار لمجتهد مثلي، وقد كفى بالحضور رجالٌ تزهو بهم الحكمة وقاماتٌ يشهد لها الحرف والكلمة! لكنني أجد في تكرار أسف الخطوط السعودية ما يبعث على أسف أمرّ وأكثر إيلاماً للضمائر! وليتخيّل المرء أحوال المرضى الذين تخشبوا على كراسيهم المتحرّكة بانتظار مواعيد السفر لغرض العلاج والمراجعة بمستشفيات يصعب مع بيروقراطية معاملاتها حصول المريض على موعدٍ بديلٍ يتناسب وحالته المرضية ويتزامن مع جدول رحلات الطيران وصعوبة الحجوزات تحت ضغط المواسم والمناسبات! وليت "السعودية" تعتاد معاملة ركابها بما يليق بآدميتهم، كما اعتادوا أسفها الذي يترجم لمعاناةٍ ومتاعب لا طاقة للأصحاء بها، فما بال المرضى الذين يراجع أغلبيتهم مراكز طبية تخصّصية للعلاج من أمراضٍ خطرة كالقلب والسرطان وما ماثلهما! ليت "السعودية" تتبع أسفها بشيءٍ من واجباتها تجاه ركابها جميعاً في مثل هذه المحطات السلبية من خدماتها المترهلة! أقول "ليت" وقد رأيت وغيري كيف تصبح صالة السفر مائجةً هائجةً والركاب لا يجدون بعد إعلان الأسف الشهير مَن يدلهم على استراحةٍ لأجسادهم المنهكة بفعل التنقل والسفر من أماكن سكناهم البعيدة، وتقديم واجبها في ضيافتهم حسب مواعيد وجبات رسمية لحين حلول إقلاع رحلتهم في موعدها الجديد غير المسمّى! وهذا ما يحدث في باقي بلدان الدنيا وتختزله خطوطنا "العريقة" بعصير الـ "سن توب" وقطعة كيك تراها حاتمية المواصفات وعربية المعايير من منظار ضيق لا يضع علامة إكس إلا على الربح المادي دون اكتراثٍ باسم واحدةٍ من أقدم منظومات الطيران في الخليج والمنطقة وفي مقدمة أبرزها عالمياً ذات عهد! إن ما يُنشر على صحف عالمية شهيرة حول التعويضات التي تتكبّدها خطوط طيران عالمية لركابها نظير أضرارٍ لحقت بهم بسبب خطأ ما يجعلنا نتذكر وبجدية الحاجة إلى مطالبة خطوطنا بمثل ما تلتزم به مثيلاتها الموقعة معها على اتفاقية دولية للطيران المدني "إياتا" في ظروفٍ مشابهة! ولتتحمّل هذه المؤسسة تبعات خدماتها المتراجعة تماماً بقدر حرصها على تطبيق لوائح غراماتها التي تمتد لتصل للحسم من قيمة التذكرة وإلغائها كجزاء لتأخُّر الراكب عن موعد سفره أو لعدم تأكيد حجزه! فقد سئم الناس دلال هذا الناقل الوحيد "مع الأسف" والركاب من بعده في وطننا العزيز! |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
02 / 10 / 2013, 28 : 05 PM | #10 |
تميراوي عريق
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
موضوع رهيب جدا ،وفكرة رائعة !
هذي مواضيع راقية ماتصدر الا من شخص راقي وعنده حس ! فرحنا بموضوع سابق في احد الساحات لكن للاسف راح اتمنّى للموضوع النجاح والاستمرارية وان شاء الله حليفة النجاح لوجود الراقية شكرا لك |
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7) | |
|
|
|