طغى حادث الاعتداء على المرشح السابق للانتخابات محمد الجويهل، على المواقف السياسية، التي صدرت من ديوان النائب احمد السعدون، مع انطلاق الندوات الجماهيرية «الا الدستور»، لرفض «العبث بالدستور واضعاف الدور الرقابي للنواب من خلال رفع الحصانة عن النائب فيصل المسلم».
وأجمع النواب - وعددهم 22 نائبا - على ضرورة رفع سقف المواجهة السياسية مع الحكومة
وتقديم استجوابات لرئيس الوزراء والوزراء، اذا لم تحضر الحكومة جلسة الاثنين الطارئة، لمنع رفع الحصانة عن المسلم، وبينما صعد النائب مسلم البراك الى المنصة للتحدث امام الحضور، الذين تجاوز عددهم الــ 500 شخص وملأوا الديوانية الداخلية والباحات الخارجية، حتى وقف المرشح الجويهل، وبصق على الشاشة التي كانت تنقل للحضور في خارج الديوانية
المصدر
يستاهل ما جاه