بالفيديو والصور آبار إرتوازية مكشوفة في بعض مناطق المملكه

حفرتها وزارة المياه ولا يوجد بها ماء ولم تغلق حتى الآن



بالفيديو.. آبار إرتوازية مكشوفة على طريق ضبا- تبوك‎




محمد الزامل- سبق- الرياض: رصد مواطن بالفيديو وجود العديد من الآبار الإرتوازية المكشوفة التي تهدد المارة على طريق ضباء- تبوك، في وضع يهدد بتكرار حوادث سقوط الأبرياء، والتي كانت آخرها "لمى الروقي" التي سقطت في بئر مكشوفة بوادي الأسمر في محافظة حقل.

وقال المواطن في مقطع الفيديو: إلى من يهمه الأمر، هذه الإرتوازات تقع على طريق ضباء- تبوك، علماً بأنه تم حفرها من قبل وزارة المياه، ولم يستفد منها أهل المنطقة؛ لعدم وجود المياه فيها ولم تغلق حتى الآن.

وأضاف: كما أنه لا يوجد علامات تدل على وجودها.

محذراً المتنزهين والمارة من وجودها.


http://sabq.org/ujNfde

تم تغريم الشركة المسؤولة عن حفرها ووضع دورية للإشراف عليها



"مدني ينبع" ووزارة المياه يتحركان سريعاً لردم آبار ينبع المكشوفة




ماجد الرفاعي-سبق-ينبع: علمت "سبق" أن هناك لجنة فورية لمواقع الآبار المكشوفة بعد نشر "سبق" بالصور آباراً ارتوازية مكشوفة خلف مطار ينبع تهدد حياة المتنزهين.

وتفقد مدير إدارة فرع وزارة المياه بينبع، المهندس مروان السيد، ومدير قسم السلامة بمدني ينبع الرائد عايض الرفاعي، والمواطن محمد لافي الرفاعي، بشكل عاجل، المواقع، وتقرر أن تلزم الشركة بردم الآبار.

وتم تغريم الشركة المسؤولة عن حفر هذه الآبار الارتوازية ووضع دورية من قبل الدفاع المدني للإشراف على دفن الآبار الارتوازية.

وقد وصلت مجموعة من الآليات تابعة للشركة من أجل ردم الآبار الارتوازية.

وتعد الآبار الارتوازية المكشوفة أحد أهم الأخطار التي يجب حماية المجتمع، وذلك بتدخل الجهات الرسمية المعنية، وسرعة اتخاذ إجراءات السلامة، والعمل على ردمها بشكل سريع ومعاقبة من يرتكبها.

تنتشر في وادي ترج وتهدِّد بمصير "لمى الروقي" وفتاة أم الدوم



بالصور.. آبار ارتوازية مكشوفة تهدِّد المواطنين بـ"صور بيشة"‎




سعود الدعجاني- سبق- بيشة: قال مواطن من مركز الصور بمحافظة بيشة إنه وثَّق بالصور وجود آبار ارتوازية على عمق كبير؛ تشكّل خطراً على حياة المارة والأطفال، وسط صمت الجهات المعنية عن التحرك لإيجاد حل لهذه المشكلة التي تهدد بتكرار حادثتَي الطفلة لمى الروقي وفتاة أم الدوم.

والتقط المواطن صوراً لمجموعة من الآبار الارتوازية على مستوى الأرض؛ تمثل خطراً على المارة والأطفال في مركز الصور بوادي ترج؛ وطالب الجهات ذات الاختصاص بالتحرك بردم هذه الآبار ومعاقبة مالكيها قبل وقوع كارثة، مؤكداً أن هذه الآبار تمثل خطراً كبيراً على كل من يحاول الاقتراب منها.

الله يرحم الحال مايتعضون او ميته قلوبهم
حفرت وماعجبك ادفن دفنوك في قليب ماله قاعه
راحت ارواح والسبب الاهمال
عوافي ع الخبر

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جروح الوفا*    الله يرحم الحال مايتعضون او ميته قلوبهم حفرت وماعجبك ادفن دفنوك في قليب ماله قاعه راحت ارواح والسبب الاهمال عوافي ع الخبر

الله يكون بالعون
وهذآ هو المفروض يدفن البير او يضع شبك عليه ع الاقل ولا يتركه ممكشوف ..
شكرا جروح لتواجدك ..

السكان يخشون من سقوط أطفال فيها
بالصور.. بئر مكشوفة تهدد أهالي "حزم الرياض"




عيسى الحربي- سبق- الرياض: رصد سكان حي الحزم، جنوب العاصمة الرياض، بئراً ارتوازية عميقة تقع بين المنازل ​والاستراحات وتهدد المارة والأطفال.

وتقع "البئر المكشوفة" في شارع علي بن النقيب، ويلهو حولها الأطفال ويرمون الأحجار بداخلها.

ويخشى السكان من استمرار البئر على حالها "مكشوفة"، ما ينذر بتسجيل حالة جديدة من حوادث سقوط الأطفال بعد حادثتي "نورة أم الدوم" و "لمى حقل".

مواطن: الدفاع المدني أخبرنا أن المكان خارج اختصاصه



بئر مكشوفة تهدد حياة المتنزهين في شعيب الشهلا بأم الدوم




سمران القثامي- سبق- الطائف: رصد مواطن، بالصور، بئراً ارتوازيّة مكشوفة قطرها 50 سنتيمتراً وعمقها 80 متراً، في أسفل وادي الشهلا بأم الدوم، وهو مكان يرتاده سكان القرى المجاورة بغرض التنزه.

وقال المواطن لـ"سبق": "البئر الارتوازية تقع في شعيب الشهلا شمال قرية المنتزه، وهي إحدى قرى مركز أم الدوم".

وأضاف: "تم إبلاغ صاحب البئر للتعامل معها بوسائل تضمن حماية المرتادين، لكن من دون جدوى".

وأردف المواطن: "قمنا بإبلاغ الدفاع المدني بأم الدوم وأخبرنا أن مكان البئر ليس من اختصاصه".

وحذر المواطن من تكرار حادثة فتاة أم الدوم؛ التي سقطت في بئر ارتوازية في نهاية العام 2011.

بعد ساعات من نشر خبر"سبق".. وشكوى الأهالي



"مدني الموية" يؤمّن بئر الشهلا الارتوازيّة مؤقتاً




سمران القثامي- سبق- الطائف: في استجابة عاجلة مع خبر "سبق"، المنشور تحت عنوان "بئر مكشوفة تهدد حياة المتنزهين في شعيب الشهلا بأم الدوم"، أمّنت فرق الدفاع المدني بمركز أمّ الدوم، البئر الارتوازيّة، بعد ساعات من نشر الخبر، وشكوى الأهالي.

حيث وضعت علامات تحذيريّة، وأغلقت فوهتها بالحجارة، و"برميل"، وكتابة عبارات تحذيريّة على جوانبه، لتنبيه المتنزهين، عن خطورة الموقع، في إجراء احترازي مؤقت.

وذكر مدير الدفاع المدني بالموية العقيد محمد الزايدي لـ"سبق"، أنّ الدفاع المدني اتخذ الإجراءات الاحترازيّة، وتم طلب صاحب البئر، وبحسب المعلومات الأوليّة، أنّه من أهالي مركز أم الدوّم، وسيتخذ الإجراء الرسمي معه، حيال البئر الارتوازيّة.

بعد ساعات قليلة من نشر "التقرير" عن خطورة الوضع



بالصور.. مدني الرياض يتفاعل مع "سبق" ويطمر بئر "الحزم"




عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: تفاعل "مدني الرياض" خلال ساعات قليلة مع التقرير الذي نشرته "سبق" ظهر أمس الخميس، عن بئر إرتوازية في حي الحزم، حيث سارعت فرق السلامة إلى طمر البئر التي يبلغ عمقها حوالي 10 أمتار، وعملت على تأمين الموقع، وذلك في تفاعل سريع مع تقرير "سبق".

وكانت "سبق" نشرت تقريراً أعده الزميل عيسى الحربي، وذكر فيه رصد سكان حي الحزم لبئر إرتوازية تقع بين المنازل والاستراحات، وتهدد المارة والأطفال، قبل أن يتفاعل الدفاع المدني سريعاً، ويعمل على طمر البئر.

الأهالي: بإمكانها التهام سيارة بمَن فيها من الرجال والنساء والولدان والأموال!



بئر مكشوفة تتربَّص بالقادمين من ميقات ذات عِرق باتجاه عشيرة الطائف




فهد العتيبي- سبق- الطائف: شكلت بئر مكشوفة فوهتها على مستوى الأرض، خطراً بالغاً على سالكي الطريق الموصل بين عشيرة وميقات ذات عِرق، حيث تقع على حافة الطريق المسفلت، وتستطيع أن تلتهم سيارة بمَن فيها من الرجال والنساء والولدان والأموال، خصوصاً خلال الليل؛ كون الطريق لا تُنيره إلا إضاءات السيارات.

وتقع تلك البئر في جهة اليمين للقادم من ذات عِرق، متجهاً إلى عشيرة شمال محافظة الطائف، مجاورة لحارة يسكنها الكثير من المواطنين، وبعض المزارع.

وقال مَن ضبطوا تلك البئر وتخوّفوا من خطورتها، ولم يجدوا سوى "سبق"؛ لكشفها إعلامياً حتى تتحرّك الجهات المسؤولة: "هل نأخذ الحيطة والحذر قبل أن تقع الفأس في الرأس ونلوم الآخرين ونحمّلهم ما لا يحتملون؟ مَن المسؤول؟ لقد اعتدنا في هذه البلاد - حرسها الله - معاقبة كل مَن يخالف الأنظمة، أو يتسبّب في إلحاق الضرر بالآخرين، ولكن الأمل الذي يحدونا في هذا الوطن المُبارك، ليس معاقبة المقصرين والمتهاونين، بل معرفة الضرر وإزالته قبل وقوعه، وهذا مبدأ يجب أن نأخذ به جميعاً المواطن والمسؤول والمقيم".

وذكروا أن "مبدأ إزالة الخطر قبل وقوعه يجنبنا الكثير من الأمور، ومنها: عدم الخسائر في الأموال والأرواح؛ باعتبار أن مكان الخطر قد أُزيل، ولا يكلفنا هدراً طائلاً في الأموال والميزانيات، حيث إن الأمور تُقدّر بحجمها الطبيعي، مع العلم أن الواقعة إذا وقعت يختلف تقديرها حينئذٍ، إما بالزيادة أو النقصان، ولا نحمل المسؤولية أيّ أحد من الناس، ولا من المسؤولين، وبذلك يكون الجميع في مأمن من المساءلة والمؤاخذة، فهل نتفهم هذا الجانب ونهتم به؟".

وأكّدوا أنه وبعد سقوط الطفلة "لمى الروقي" في بئر ارتوازية صغيرة بحقل تبوك، وبعد سقوط فتاة "أم الدوم" قبل سنوات عدة في بئر ارتوازية شمال محافظة الطائف، فإن هذه البئر - لا قدر الله - قد تبتلع العشرات مع السيارات كلها، فهي قريبة من الطريق، وليس عليها حاجزٌ، وتقع على خط الميقات، وقالوا: "ما أكثر الخطورة وما أكثر التكاسل من الجهات المعنية، ولكن الله سلم.. !".