|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
10 / 10 / 2014, 59 : 11 PM | #1 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار
الشمري يتوقع أن الخطوة هجمة من الرياض في حرب اقتصادية
السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار A+ A A- المواطن - صالح السعيد أبلغت المملكة -أكبر مصدّر للنفط عالمياً- منظمة “أوبك” أنها رفعت إنتاجها من النفط الخام في الشهر الحالي بواقع ١٢٥ ألف برميل يومياً، في وقت كان العالم يتوقع إقبال السعودية على خفض الإنتاج لمواجهة النزول الكبير لأسعار النفط. وذكرت أوبك في تقريرها الشهري -الصادر اليوم الجمعة- أن السعودية أعلنت إنتاج 9.704 مليون برميل يومياً في سبتمبر أيلول ارتفاعاً من 9.597 مليون برميل في الشهر الماضي. وقد يعزز عدم خفض الإنتاج السعودي الاعتقاد بأن المملكة تتطلع لحماية حصتها السوقية بدلاً من الأسعار. ونزل سعر النفط في الشهر الحالي إلى مستويات أقل من 100 دولار للبرميل وذلك للمرة الأولى منذ 14 شهراً. وحول زيادة الإنتاج السعودي من البترول الخام، يعلق الباحث السعودي -المتخصص بالشأن الإيراني- عايد الشمري: “هناك استقرار مالي في السعودية واستثمارات خارجية والفائض هائل خلال العامين الماضيين كذلك، ولكن انخفاض أسعار النفط يؤثر بشكل مباشر على إيران التي تقاتل على عدة جبهات وتصرف ملايين الدولارات يومياً في سوريا، وكذلك تتحمل ميزانية “حزب الله” ومليشيات عراقية وجماعات في البحرين والآن الحوثيين ولا ننسى العقوبات الدولية”. ويضيف الشمري “هناك خلافات قديمة بين الرياض وطهران على سعر النفط وأتوقع أن هناك (حرب أسعار) تشنها السعودية لمواجهة منافِستها الإقليمية إيران وإيجاد عجز في الميزانية الإيرانية بسبب هبوط الأسعار والضغط على إيران”، ويتجه الباحث بالشأن الإيراني إلى القدرة على الصمود في الجانبين بقوله “فالسعودية تستطيع الصمود عكس إيران التي تعتمد على النفط للحصول على العملة الصعبة ولتمويل حروبها وأطماعها في المنطقة، وهذه أفضل طريقة لتركيع إيران. ويطالب الشمري بحديثه لـ “المواطن” بتضافر الجهود “ولو تضافرت الجهود السعودية مع باقي دول الخليج العربي في محاصرة إيران؛ فإنها لن تصمد عدة أشهر”. ويضيف متحدثاً عن أسباب خطوة الرياض مراهناً على قدراتها “وخطوة السعودية لا تخلو من الطابع السياسي، وإيران ستكون أول المتضررين من الإجراء السعودي، فالمملكة لا تهتم كثيراً إلى ما يمكن أن تخسره على المدى القصير من عائدات، وكذلك السعودية تملك مفاتيح التحكم بسوق النفط الدولية وفي سعره من خلال قدراتها الإنتاجية، وهي قادرة على رفع الأسعار إن خفضت إنتاجها الحالي بنحو مليون برميل، وكذلك بالتعاون مع أشقائها الخليجيين بخفض إنتاجهم ولو بكميات محدودة”.
|
||
11 / 10 / 2014, 00 : 12 AM | #2 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار
بعد تراجع أسعار النفط الحالي.. هل الاقتصاد السعودي سيتأثر والمواطن يدفع الثمن؟
|
||
13 / 10 / 2014, 59 : 08 PM | #3 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار
السعودية سعيدة بأنخفاض أسعار النفط تعمل السعودية في هدوء على إبلاغ المتعاملين في أسواق النفط بأن الرياض لا تنزعج من استمرار الانخفاض الملحوظ في أسعار الخام لفترة طويلة وهو ما يمثل تحولا صارخا في سياسة المملكة قد يكون الهدف منه إبطاء وتيرة توسع منافسين من بينهم منتجو الخام الصخري في الولايات المتحدة. ويدعو بعض أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) من بينهم فنزويلا إلى خفض عاجل للإنتاج من أجل دفع الأسعار العالمية للصعود مجددا فوق 100 دولار للبرميل. لكن المسؤولين السعوديين بعثوا رسالة مختلفة خلال لقاءات خاصة مع مستثمري ومحللي أسواق النفط في الآونة الأخيرة مفادها أن المملكة وهي أكبر منتج للنفط في أوبك مستعدة لقبول سعر يقل عن 90 دولارا وربما يصل إلى 80 دولارا لفترة قد تمتد إلى عام أو عامين بحسب مصادر اطلعت على المناقشات الأخيرة. وتعكس المناقشات التي أجري جانب منها في نيويورك خلال الأسبوع الأخير أكثر المؤشرات وضوحا حتى الآن على أن المملكة تنحي جانبا استراتيجيتها القديمة التي تعمل بموجبها على إبقاء سعر خام برنت قرب مئة دولار للبرميل سعيا للحفاظ على حصتها بالسوق في السنوات المقبلة. وقالت المصادر التي طلبت عدم ذكر أسمائها نظرا لسرية المناقشات إن السعوديين باتوا يراهنون فيما يبدو على أن انخفاض الأسعار لفترة – بما قد يؤثر سلبا على ماليات بعص أعضاء اوبك – سيكون ضروريا لتمهيد السبيل لجني إيرادات أعلى في الأمد المتوسط من خلال تقليص الاستثمارات الجديدة والحد من الزيادة في الإمدادات من مصادر أخرى مثل النفط الصخري في الولايات المتحدة أو المياه العميقة. ولم يطرح المسؤولون السعوديون خلال المناقشات الخاصة تصورا بخصوص ما إذا كانت المملكة ستوافق على خفض الإنتاج أو حجم هذا الخفض وهي خطوة يتوقع كثير من المحللين أن تدعم السوق العالمية التي تنتج كميات أكبر بكثير من حجم طاقتها الاستهلاكية. وتضخ السعودية نحو ثلث إنتاج أوبك من النفط ويقدر إنتاج المملكة بنحو 9.7 مليون برميل يوميا. وقال أحد المصادر إن مسؤولا سعوديا سئل عن خفض إنتاج المملكة في المستقبل فأجاب “أي خفض؟”. ولم يتضح إن كان ما أبلغت به السعودية مراقبي سوق النقط يمثل نهجا جديدا تلتزم به أو محاولة لإقناع أعضاء آخرين في أوبك للانضمام للرياض في تقليص الإمدادات مستقبلا. وقال مصدر لم يشارك في المناقشات مباشرة إن المملكة لا تريد بالضرورة أن تواصل الأسعار انخفاضها ولكنها لا ترغب في تحمل عبء خفض الإنتاج وحدها وهي مستعدة لقبول انخفاض الأسعار حتى يتعهد أعضاء آخرون في أوبك بالتحرك. قلق أوبك.. من المتوقع أن يكون الاجتماع المقبل لأوبك في 27 نوفمبر تشرين الثاني هو الأصعب منذ سنوات نظرا لعدم قدرة معظم الأعضاء الآخرين على خفض الإنتاج أو لعدم رغبتهم في خفضه. ولم تقر أوبك خفض الإنتاج إلا بضعة مرات في العقد الأخير كان آخرها في أعقاب الأزمة المالية في عام 2008. ويوم الجمعة أضحت فنزويلا – وهي من أكثر أعضاء أوبك تأثرا بالأسعار – أول دولة تطالب علنا بتحرك عاجل حتى قبل الاجتماع الدوري. وقال وزير الخارجية رفاييل راميريز “لن يستفيد أحد من حرب الأسعار أو هبوطها عن 100 دولار للبرميل.” ويبدو وزير النفط الكويتي على العمير كان أول من يوضح التوجه الجديد للسعودية أكثر الأعضاء نفوذا في أوبك إذ قال أمس الأحد إن خفض الإنتاج لن يسهم كثيرا في تعزيز الأسعار في مواجهة زيادة الإنتاج من روسيا والولايات المتحدة. ونقلت وكالة الأنباء الكويتية (كونا) عن العمير قوله إنه لا يعتقد أن هناك مجالا في الوقت الحالي لأن تخفض دول أوبك إنتاجها. وقال الوزير إن الأسعار قد تنحدر إلى 76 أو 77 دولار للبرميل وهي تكلفة الإنتاج في دول من بينها الولايات المتحدة حيث أدت طفرة النفط الصخري لبلوغ الإنتاج أعلى مستوياته منذ الثمانينات. ولم يدل مسؤولون سعوديون بتصريحات علنية عن انحدار الأسعار ولم يجب مسؤولون سعوديون عن تساؤلات رويترز بشان اللقاءات الأخيرة. لا مفاجأة في نزول الأسعار عن 90 دولارا.. انخفض مزيج برنت في العقود الآجلة بشكل مطرد على مدار أربعة أشهر تقريبا ونزل 23 بالمئة عن مستوى مرتفع فوق 115 دولارا في يونيو حزيران مع انحسار المخاوف من تعطل إمدادات الشرق الأوسط وفي ظل طفرة النفط الصخري في الولايات المتحدة وبوادر على تراجع الطلب من أوروبا والصين. وحتى وقت قريب دأبت الدول الخليجية الأعضاء في أوبك على وصف هبوط الأسعار بأنه ظاهرة مؤقتة مراهنة على أن الطلب الموسمي في الشتاء سيعزز الأسعار. ولكن عددا متزايدا من المحللين باتوا ينظرون إلى الهبوط الأخير على أنه أكثر من كونه تراجعا موسميا ويقول البعض إنه بداية تحول مهم إلى فترة طويلة من الوفرة النسبية في المعروض. ويبدو أن السعودية تهييء المتعاملين لتحول كبير في الأسعار بدلا من محاربة هبوط الأسعار وتخليها عن حصتها في السوق في مواجهة منافسة متزايدة. وقال أحد المصادر إن السعوديين يريدون من العالم أن يدرك أنه “يجب ألا يندهش أحدا” من انخفاض الأسعار عن 90 دولارا. ولمح مصدر آخر إلى أن مستوى 80 دولارا قد يكون حدا أدنى مقبولا للمملكة رغم أن بعض المحللين الآخرين يقولون إنه يبدو منخفضا جدا. ويقترب متوسط سعر برنت من 103 دولارات منذ عام 2010 وتراوح معظم الوقت بين 100 و120 دولارا. وفي حين أن المناقشات الأخيرة هي أكثر الجهود إبرازا للتغير في الاستراتيجية السعودية حتى الآن إلا أن المؤشرات المبكرة أثارت قلقا بالفعل في سوق النفط. ففي مطلع أكتوبر تشرين الأول خفضت المملكة سعر البيع الرسمي لنفطها أكثر من المتوقع سعيا للاحتفاظ بعملائها في آسيا في خطوة اعتبرت على نطاق واسع شرارة حرب أسعار لجذب عملاء في آسيا. وقال روبرت مكنالي مستشار الرئيس السابق جورج دبليو بوش ورئيس مجموعة رابيدان لاستشارات الطاقة في مذكرة للعملاء بعد زيارة للسعودية الشهر الماضي إن السعوديين “سيقبلون بانخفاض الأسعار الضروري لأي تخفيضات لازمة في الإنتاج لتحقيق توازن في السوق في مواجهة قطاع النفط الصخري الأمريكي.” ومع اتضاح فحوى الرسالة الاسبوع الماضي تسارعت وتيرة هبوط الاسعار ويقترب خام برنت من أقل مستوياته منذ عام 2010 . وقال مكنالي “حتى نحو ثلاثة أيام مضت كانت السوق تجمع على أن السعوديين سيخفضون الإنتاج. لكن لم يعد هذا أمرا محسوما. فقد أدركت السوق فجأة أنها تعمل بلا حماية.”
|
||
14 / 10 / 2014, 49 : 12 AM | #4 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار
مصادر تؤكد أن الرياض عبرت عن عدم انزعاجها للانخفاض المتوقع..
|
||
15 / 10 / 2014, 54 : 08 AM | #5 |
تميراوي عريق
|
رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار
عوافي ع النقل |
15 / 10 / 2014, 47 : 09 AM | #6 | ||
تميراوي عريق
|
رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار
الله يعز دولتنا وليتهم يزيدون الرواتب بعد
|
||
16 / 10 / 2014, 48 : 03 AM | #7 | |||||||||||||||||||||||||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار
ماشاء الله عليك متفائل جدا لاقصى درجه الحين الميزانيه ناقصه واحتمال يتدهور اقتصادنا الله يستر وانت تبي زياده في الرواتب !! جروحه الغريب شكرا لتواجدكم
|
|||||||||||||||||||||||||
16 / 10 / 2014, 48 : 03 AM | #8 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار
"الأمير الوليد" مهاجماً النعيمي : تصريحاتك استخفاف بالعقول ولا يجوز أن تصدر من وزير .. وغدا أنت بمنزلك (بناءً على طلبه) صحيفة المرصد-متابعات: شن الأمير الوليد بن طلال هجوما لاذعاً على وزير البترول والثروة المعدنية المهندس علي النعيمي على خلفية تصريحه بعدم القلق من تراجع أسعار النفط ، واصفا هذا التصريح بأنه “يعتبر استخفافاً بالعقول ومجافاة للحقيقة”. وقال الأمير الوليد ، فى خطاب رسمي وجهه إلى النعيمي وكشف عنه أول أمس الاثنين عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر” :”هذا التصريح أبعد ما يكون عن الشفافية والمصداقية التي يطالب بها خادم الحرمين الشريفين” ، موضحا أن ميزانية المملكة ستواجه عجزا في 2015 إن لم يكن في 2014 جراء انخفاض سعر البترول. وأضاف أن هذا الوضع يبعث على القلق وأن تصريح وزير البترول بالتهوين وعدم القلق من تراجع أسعار النفط لا يجوز أن يصدر من وزير نفط لدولة من أكبر الدول المنتجة للبترول في العالم. ، وتابع “وكما تعلمون فالوزير اليوم في مكتبه وغدا في منزله متقاعدا (بناء على طلبه) أو (ليس بناء على طلبه) والذي يبقى ويدوم بعد الله هو الوطن والمواطن”. ووجه الأمير الوليد سؤالا للوزير قائلا : “متى بالله عليك يا معالي الوزير يجب علينا أن نشعر بالقلق؟ هل ننتظر أن تتفاقم الأمور ونضطر للسحب واستنزاف الاحتياطي العام للدولة أو الاستدانة داخليا وخارجيا”. وبين أنه بعملية حسابية بسيطة يتضح أن المملكة على الأسعار الحالية للنفط ستخسر جراء تخفيض الإنتاج خلال الأشهر الأربعة القادمة ما يزيد على 12 مليار ريال، فيما ستصل الخسارة الإجمالية لميزانية الدولة خلال الفترة نفسها إلى ما يزيد على 63 مليار ريال ، مطالبا بترشيد ميزانية الدولة وتفعيل دور الصندوق السيادي لكل احتياطيات الدولة وتنويع مصادر الدخل وتفعيل خطط إنتاج الطاقة الشمسية والذرية والمتجددة كحل لهذه الأزمة.
|
||
16 / 10 / 2014, 28 : 09 AM | #9 | ||
مآيشبهونكِ「يالوفآاء
|
رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار
عوآفي على النقل ،
|
||
16 / 10 / 2014, 33 : 12 PM | #10 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: السعودية تصفع إيران برفع إنتاجها من النفط رغماً عن الأسعار
ياهلا فيك
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|