[ جُداريات ] أتمنى أن أراها في شوارعنا والميادين .!

:::




قريباً في مُحافظة عنيزة ..
تجربة الجُداريات من الفنانين التشكيليين وطُلاب المدارس ..!
أحببت نقل هذه التجربة للفائدة ..
تحيتي للجميع ..



















طلابنا وطالباتنا طاقات فنية كامنة تنتظر من يفجرها على الواقع،
وعلى أقل تقدير كـ بداية يفسح لهم المجال في ميادين وساحات المدينة
لعل الفكرة وصلت يا مسؤولي تطوير مدينتنا الحبيبة ..
بمشاركة طلاب وطالبات مدارس المحافظة
بإذن الله ستجدون زوايا الإبداع
منتشرة في أرجاءها
خاصة قبالة هذا
الصيف ..

تنويه ..
ياليت تتم مُشاركة الجميع ويُحدد من الأماكن المستهدفة في مدينتنا ...
كـ بعض الحدائق، أو المظلات والأكشاك، أو جُداريات الحدائق العامة،
أو أسوار بعض المزارع ... إلخ .
وأتركـ المجال للصور وبعض التجارب؛ فهي كفيلةٌ بالتحدُّث ..!

المقصد الفكرة، وليست الصور أو بمن في الصور بحد ذاتها ..

القطاعات الحكومية تفشل في معالجة الظاهرة والبديل هو " فن الشوارع "

باريس نجد ـ العدد العاشر ـ تحقيق ـ فواز الحسياني :
الثلاثاء, 23 يونيو/حزيران 2009 22:01

الشباب بصوت واحد نعم : " للكتابة على الجدران "

لوحة رسمت على جدار الفصل الإسرائيلي

عن باريس نجد ـ العدد العاشر ـ تحقيق ـ فواز الحسياني :
رسومات وكتابات تملأ مساحات الجدران في الأزقة والشاحنات والشوارع وعند حواف الجسور، وهو يعتبر فنًا ويسمى ( الغرافيتي) ويسمى أيضا ( فن الشوارع ) .
إن فن الشوارع أو فن ( الغرافيتي ) هو نتاج الجمع بين الكلمة الإيطالية ( غرافيتو ) والتي تعني الكلمات أو الرسوم المطبوعة على الجدران .
وقديما كان فن الشوارع يختص بالطبقات المسحوقة والفقيرة والتي تهدف إلى التعبير عن نفسها بواسطة هذا الفن ، بيد أن هذه الظاهرة استشرت يوما بعد يوم ولم يعد ذلك الفن محصوراً على الفقراء دون غيرهم وذلك عندما بدأت الطبقات الوسطى والراقية بالتعبير عن تمردها بهذه الطريقة .. لأنها أًصبحت تمثل نوعا جديدا وخاصا للتعبير عن الرأي من خلال تحدي النظام والقانون بطريقة مؤدبة وغير مؤذية .
يأخذ فن الشوارع عدة أشكال ، السلبية منها والإيجابية، ومن أشكالها السلبية الكتابة على الجدران والممتلكات العامة والتخريب وتشويه مناظر المدينة ، أما الجانب الإيجابي منها فهو التعبير عن أية آراء تلامس شرائح المجتمع المختلفة بطريقة مؤدبة وضمن مساحات توفرها الجهات المعنية ،إن ( الغرافيتي ) أو فن الشوارع هو فن منتشر في أغلب دول العالم وبشكلٍ رهيب .
وبعد أيها السادة.. ونحن نستمتع بمشاهدة تلك الصور الرائعة والمبهجة لهذا الفن الراقي والرائع والذي قدر له هذا الانتشار الرهيب ، واستطاعت جهاتهم أن ترعى ذلك النوع من الفن وأن تمتص الطاقات المتفجرة لهؤلاء الشباب وتوجهها التوجيه السليم إلى ما فيه خير وصلاح ونفع للمجتمع وقبل ذلك كله نفع للفرد نفسه بأن يصبح عضوا فاعلا في المجتمع يؤثر ويضع لمحاته هنا وهناك بكثير من النظام والانضباطية ، على النقيض من ذالك تماما ، نقف ونفوسنا تملؤها الحيرة بينما مدننا تعج بكثير من خربشات وكتابات مشوهة قضت بشكل أو بآخر على معالم الجمال المرسومة على ثغر مدينتنا الحالمة ، في الوقت الذي تعترف فيه كل الجهات الرسمية التربوية والخدماتية والرقابية في معالجة الظاهرة .

" باريس نجد " و في محاولة منها لسبر أغوار هذه الظاهرة والتي قدر لها أن تجتاحنا وتستهلك الكثير من الجهود والإجراءات والرؤى والاستراتيجيات لمعالجتها ، أردنا أن نناقش هذه الظاهرة الغير سوية مع كل من يضمر ويظهر مكافحتها والقضاء عليها ومع جميع الأطراف ، وإيجاد الحلول العملية لها ، وهنا نقول ( الحلول العملية ) ، وليست المسكنات التي استنزفت الجهود والإمكانات ولم تتأتِ بجديد يذكر !!




لوحةٌ مبهرة

م. الزنيدي : أكثر من (180,000) ريال سنويًا تصرف لطمس الكتابات على الجدران

اجتماع طارئ

البداية كانت من أكثر المكافحين لظاهرة الكتابة على الجدران مدير الدراسات الهندسية بالبلدية المهندس عبدالعزيز الزنيدي يتحدث ويقول بدأنا الاهتمام بهذه الظاهرة منذ وقت طويل ووضعنا الخطط والاستراتيجيات لمواجهتها والقضاء عليها ، فعقدنا اجتماع موسع مع سعادة المحافظ ورؤساء الإدارات الحكومية والعسكرية وخرجنا بعدة توصيات.
وكالعادة – والحديث للزنيدي - نجد أننا نحن فقط – كبلدية - من يتحمل تبعات هذه الظاهرة، ولذلك أنشئنا وحدة خاصة أسميناها (وحدة طمس الكتابة على الجدران) تابعة لقسم النظافة التي يرأسها الأستاذ عبدالرزاق العوهلي .




جدارٌ تحوّل إلى لوحة فنية رائعة

مفارقةٌ عجيبة

بدأت وحدة طمس الكتابة على الجدران بممارسة عملها على أرض الواقع وهي تستهلك يوميا ما مقداره (50) لتر واللتر الواحد بـ10 ريالات ، ما يعني أن العمل يستهلك (500) ريال يومياً و ( 15,000 ) ريالاً شهرياً و (180,000) ريالاً سنوياً ، فضلاً عما يستهلكه من مواد أخرى ومن وقت وجهد عمالةٍ كان من المجدي لو صرفت في أعمال أخرى .
المفارقة في هذا الأمر أننا كل ما قمنا بطمس مجموعة من الكتابات وجدنا أنهم يعاودون الكتابة مرةً ثانية ، وقد انتقلنا للخطوة الثانية وذهبنا لأحدى المدارس التي يكثر الكتابة حول جدرانها وأبدى مدير المدرسة مشكورا استعداده للمشاركة معنا في القضاء على هذه الظاهرة، بعد ذلك استطعنا الوصول إلى مجموعة منهم من داخل المدرسة وبالتوعية والمناصحة استطعنا بفضل الله القضاء على هذه الظاهرة وإلى الآن تلك المنطقة لا توجد بها أي رسوم أو كتابات مما يعني أن الذين يعبثون في جدران المنازل والمدارس هم أبناء الحي أنفسهم وبالتالي نستطيع القضاء على هذه الظاهرة يوما بعد يوم .




فن الشوارع حتى على الأرصفة

عبثٌ لا فن

وحول سؤالنا له عن توجيه هذه الظاهرة إلى المنحى الإيجابي وعدم الاكتفاء بالمسكنات ووضع مساحات واسعة ليمارس فيها الشباب هوايتهم بالرسم على الجدران على غرار بعض الدول المتقدمة وتفعيل فن الشوارع كبديل تربوي أجاب قائلاقمنا بوضع مجموعة من المساحات كحل مطروح وفي ظرف أقل من خمسة أيام وجدنا أن المساحة الفارغة التي وضعت قد ملئت بالكامل بالمقابل وجدنا جدران شوارع مجاورة ملئت أيضا..! مما يدعونا إلى القول أن تصرفات بعض المراهقين لا تعدو كونها عبث وتخريب بالممتلكات العامة وعدم احترام لحقوق الآخرين ولا قول هذا الكلام جزافا إنما هو من واقع تجربة وتجربة مريرة جدا..!


انسجام وتكامل

وعن تعاون الجهات المعنية بهذا الأمر معه أجاب المهندس الزنيدي قائلا : (للأسف الشديد لم نجد التعاون الكامل من كل الجهات الحكومية، فنحن نعتبر القضية قضية جوهرية ومهمة بالدرجة الأولى وفي قائمة اهتماماتنا بينما هم يعتبرون أنها ثانوية ولا تستحق كل الجهود التي تبذل ما وضعنا أمام مأزق كبير في مواجهة هذه القضية، وأعتقد أن جميع الإدارات الحكومية معنية بهذا الأمر ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن تكون القضية من اختصاص البلدية، فنحن أمام ظاهرة خطيرة وتحتاج إلى تكاتف جميع الأطراف وأحب أن أقول في النهاية إننا أفضل مدن المملكة في معالجة ظاهرة الكتابة على الجدران وذلك باستحداثنا وحدة خاصة بهذا الشأن وهي وحدة (طمس الكتابة على الجدران).




فن الشوارع حوّل الأرصفة للوحاتٍ دعائية

العوهلي : القطاعات الحكومية لا تبدي تعاوناً مع البلدية ونصاب بالإحباط جراء إعادة الكتابة
استخفاف بالعمل

ورغبة منا في "باريس نجد" بالإطلاع الفعلي على عمل هذه الوحدة قمنا بالتوجه إلى الأستاذ عبدالرزاق العوهلي رئيس قسم النظافة بالبلدية والمشرف على وحدة طمس الكتابة على الجدران حيث ابتدأ الحديث " بتنهيدة حارقة " وهو يقول على إثرها : المعاناة كبيرة وحجم العمل كبير، ولك أن تتخيل أننا يوميا نقوم بالطمس ونفاجأ باليوم التالي بوجود هذه العبارات مجددا مما يعني استخفافا كبيرا بالعمل الذي نقوم به .
وحول تزايد هذه الظاهرة مؤخرا يقول: في أوقات الإجازات تزداد هذه الظاهر ولا نستطيع أن نجد حلول سريعة في وقتها .
وعند سؤالنا له حول نجاح تجربتهم في وحدة طمس الكتابة على الجدران يقول: الحمد لله أعتقد أننا أنجزنا الشيء الكثير وعملنا بكفاح يشهد عليه الجميع، إلا أننا نحتاج إلى تكاتف جميع شرائح المجتمع المختلفة وسوف تستمر هذه الكتابات ما دامت الأطراف الأخرى المعنية بهذا الأمر لا تؤدي عملها بالشكل المطلوب .




رسالة اجتماعيةٌ سامية

د. العبادي : أوجدوا مساحاتٍ لهذا الفن وانتظروا النتائج المبهرة
نعم للكتابة !

إن السؤال الكبير بحجم هذه المعاناة والظاهرة الجاثمة على صدر مدينتنا، هل ثمة حلول ناجعة تستأصل هذا الداء من جذوره ؟ وهل هناك من يقف بكل صراحة ويعلنها ويقول : (نعم لفن الشوارع، وداعا للتضييق والخناق ) .
وينبري الدكتور إياس العبادي أستاذ التربية وعلم النفس للإجابة على هذا السؤال فيقول : (بداية أعتقد أن ظاهرة الكتابة على الجدران ظاهرة عالمية وتكاد تكون في معظم دول العالم، إلا أن الفارق الوحيد بيننا نحن العرب وبين الدول المتقدمة أنهم وجهوا أبنائهم التوجيه السليم , واستطاعوا أن يجعلوا من هذا النشاط الزائد وسيلة للإبداع والمعرفة وسيطروا على الجانب السلبي وهو عدم التخريب والإفساد .
ببساطة أقول ـ والحديث للدكتور ـ : افتحوا مساحات واسعة واستخدموا فن الشوارع كبديل تربوي ناجع واجعلوا أبنائكم يعبثون بها كيفما يشاءون، عززوا من التواصل بينكم وبينهم ، دعوهم يعبروا عن آرائهم بكل حرية وحب، ولا تمارسوا عليهم أدوارا سلطوية قد تقضي عليهم في المستقبل القريب، ويضيف : إن الكبت يولد الانفجار وبالتالي عند عدم وجود بيئة أسرية تحترم أبنائها وتدع لهم مجالاً لإبداء آرائهم بكل حرية ، سنجد حتما أن الأبناء يلجئون إلى ممارسات سلبية غير سوية من الكتابة على الجدران وغيرها من عدوان وإيذاء الآخرين .




ولو ألف بان ٍ خلفه هادم ، كفى ... فكيف ببان ٍخلفه ألف هادم

معاذ الخلف : الشباب يعانون من الكبت والعُقد النفسية فيلجئون للخربشة
عُقدٌ نفسية

بعد ذلك حاولنا أن نسلط الضوء على الفئة المستهدفة وهي فئة الشباب وما هي مطالبهم وما هي دوافعهم نحو الكتابة والعبث على الجدران، وهل هناك من آمال يعلقونها على المسؤولين لحل هذه القضية واستيعابهم الاستيعاب الأمثل ؟
وقطعا كانت الإجابات متباينة وإليكم نعرض جملة من آراء بعض الشباب ..
يؤمن الشاب معاذ الخلف بأن الدافع وراء الكتابة على الجدران هو وجود مشاكل وعقد نفسية لدى من يمارس هذا العمل ، ويضيف : يجب على المسئولين الاهتمام بنا نحن كشباب ووضع المساحات الفارغة لنمارس فيها الكتابة بكل حرية ، ويقول معاذ : أنا من المهتمين بفن الشوارع وعندما أذهب للخارج استمتع بتلك الفنون والرسوم الرائعة التي تُحوِّل الجدران الصامتة إلى لوحات تتحدث عن فنٍ حقيقي ، إلا أنه يستدرك ويقول : فئة قليلة من الشباب من يكتب بدافع الإبداع وحب الفنون والرسم، بينما الفئة الأخرى تكتب بدافع الانتقام من المجتمع وبسبب ضغوط حياتية متنوعة، ولو تم إيجاد مساحات واسعة ، وتم احتضان هذه الفئة من الشباب بالتأكيد سيتغير الواقع للأفضل .




ماذا لو شاهدنا مثل هذه اللوحة على أحد أرصفتنا ؟

العثمان : حين نصدم بعبارة ( للعائلات فقط ) سنفرغ طاقاتنا في كل اتجاه
رقابةٌ وردع

على النقيظ من ذالك تمامآ يتحدث الشاب محمد الخليل عن هذه القضية قائلا: أعتقد أنه من الضروري أن تقوم الجهات المسئولة والرقابية بردع أولئك الشباب لما يمثلونه من خطر كبير على المجتمع .
وحول ما إذا كانت هذه الممارسة نتيجة حبٍ لفن الكتابة والرسم ؟ أجاب قائلا: من خلال معايشتي للشباب أعتقد أن فئة قليلة منهم من تولد لديه هواية حب الرسم والفن بشكل عام ، إنما الفئة الغالبة هي فئة تسعى لإبراز أسماء معينة في شوارع مختلفة ، إلا أنه يتفق مع ما ذكر حول ضرورة إيجاد مساحات واسعة للشباب لممارسة هوايتهم بالشكل المعقول وعدم الإسفاف في ذلك بكلمات نابية أو جارحة .
وبين هذا وذاك يقف الشاب معاذ العثمان ليقول بكل صراحة : إن عدم وجود أماكن مخصصه للشباب وعدم احتواءهم الاحتواء الأمثل وأيضا عدم توفير مساحات واسعة للممارسة هواياتهم ، حتما سنجد أن فئات قليلة منهم ستتوجه للعبث والكتابة على الجدران وبالتالي نجد أن العملية نسبة وتناسب .




قبل النهاية



تبقى ظاهرة العبث والكتابة على الجدران ظاهرة عالمية وليست في محيطنا المحلي، وتستمر الجهود والإجراءات لمكافحتها والقضاء عليها بلا فائدة تربوية تذكر، ولكن..! هل ثمة بوادر لتعاطٍ جديد يسهم في توجيه هذه الظاهرة إلى المنحى الإيجابي ؟ وهل هناك من يتولى الشارة ويساعد في تبديل جدران المدينة من مساحات مستباحة للخربشات وفوضى وكتابات إلى لوحات فنية تعمر زوايا المدينة ، وتبهج قلوب ساكنيها وزائريها ؟
إلى حين ذلك نبقى بانتظار من يعلق الجرس !!






















وقفة تأمل ..
بعدستي :



























تجربة مكة ( يلا .. شباب مكة ) .!
أكبر جدارية ثابتة في المملكة العربية السعودية ..
كانت في مكة المكرمة .. وهي مدعومة من التربية والتعليم ( التشاط الطلابي ) متمثلها في إمارة منطقة مكة وأمانة العاصمة المقدسة ...
ومن جهود شبابها ( كلا الجنسين ) ..!.
وهم متمثلين في مجموعة ( يلا شباب مكة ) وبعض المتطوعين .
نُفذ هذا الجهد في حديقة صغيرة .. تقع بعد إمارة المنطقة على طريق السيل ..
والصور تتحدث ..
وكم هي أمنية .. أن أراها في عنيزة ..!.

القائمين على المشروع ..!



الفئة الغالية على قلوبنا .. كلن لهم الحضور والتطوُّع ..!!.



حتى الأطفال .. استمتعوا بالمشاركة ..!!.



نماذج الأعمال الفنية الجدارية ..!!.
( فئة للشباب ) .



































بنات سيهات ...



( عنيزة نيوز ) - شريفة العتيبي - عنيزة :
نظمت لجنة دروازة للفن التشكيلي بسيهات ورشة عمل بعنوان " قزيحيات" تحت شعار " لنجعل من حديقتنا العامة مكانا يشع بالجمال" بمتنزه سيهات العام.
وتهدف الورشة ـ التي تعد الاولى بمدينة سيهات وتستمر شهرا بواقع يومين في الأسبوع "الخميس والجمعة" ـ الى جمع عدد من الفنانات التشكيليات وإبراز فنهن وإبداعهن في الأماكن العامة عبر رسومات ابداعية وطمس الشخبطات والعبارات غير اللائقه عن الجدارن في الشوارع. وانطلقت الورشة التي يشرف عليها محمد المدلوح من متنزه سيهات عبر الرسم على الكراسي والأشجار.
من جهة أخرى لاتزال الفنانات التشكيليات في محافظة عنيزة في سبات عميق لم يذكر قط ان تم تقديم اعمال لمحافظتنا الغالية "عنيزة" فيما اندثر الدور التفاعلي لدى مركز الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الفيصل الاجتماعي في خدمة وتفعيل الأدوار النسائية بالمحافظة .





=======

رسوم ثلاثية الأبعاد على الشوارع تُذهل المارة وتُدخل صاحبها موسوعة جينيس .


26 رجب , 1433 02:04
عنيزة اليوم : متابعات <B>
استحق الرسام البريطاني Joe Hill دخول موسوعة جينيس للأرقام القياسية عن لقب صاحب أكبر وأطول الرسوم ثلاثية الأبعاد 3D على الشوارع وأسطح وجدران المباني.

يبدع Joe - الذي يشاركه بعض رسومه زميل آخر يدعى Max - لوحات فائقة الغرابة توحي للناظر أنها أماكن حقيقية، مما يستهوي المارة لالتقاط الصور مع تلك اللوحات.

وخلال السنوات السبع الماضية تجوّل كل من Joe وMax حول العالم من نيويورك غرباً وحتى نيودلهي شرقًا، لاستعراض عضلاتهم في هذه الأعمال الإبداعية التي يقضون ساعات لإنجازها. وإذا كان لكل مجتهدٍ نصيبٌ، فلا بد من الإشارة إلى أن شركة (3D Joe&Max) التي أسّساها بات لها زبائن ذوو أسماء عملاقة مثل شركة Google وDisney وSaatchi وBBC.

إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل




إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

[ فريق الطمس ]
إضافة صور اليوم بحي البديعة ..!.

فكرة جميلة جداً، وخطوة جبَّارة .. حيثُ خصصت سيارة مجهزة بالكامل مع عمالتها تجوب الشوارع والأحياء كـ فريق عمل مُخصص لطمس الكتابات .. وقد بلغ إجمالي المواقع التي تم معالجتها 3176 موقع ، وكمية الدهانات الملونة المستهلكة ( 3507 لتر ) واستغرق الوقت الذي تمت فيه عملية الطمس ( 1588 ساعة ) ..!!.

شي بصراحه
منتاز وراح يشركون فيه ناس كثير
وبمكان استخدام جهاز البروجكتر لرسام

مموضوع ججميل الصصرآحه ق1

ومثثل مآقلت تججربه رآئعه وتنميه لموآههب الكثير من الشبآب .,,

وآتمنى نشوف هالموآهب ويآيدون ع الموضوع ههذآ الشباب بصوت واحد نعم : " للكتابة على الجدران "


ويعطيك ربي الف عافيه ع الموضوع

لاهنت

خطوة جميلة وإن كنت صعبة في تطبيقها بمجتمعنا لكن ليست مستحيلة بل نتمنى تجربتها

أما صعوبتها فتكمن في معرفة شبابنا في كيفية العمل التطوعي و خدمة المجتمع


رسالتي للبلدية بالتنسيق مع المدارس في تبني عدد من المواهب الفنية