|
رحلات و سياحة اهالي تمير منتدى خاص بسياحة ابناء تمير الشخصية |
|
أدوات الموضوع |
18 / 09 / 2013, 15 : 02 PM | #1 |
سفير الرحالة العرب
|
:: ما بين صلالة : وشعيب الأعصل :: تقرير مهندي عن رحلة الخريف 2013::
هنا تقرير سابق لزيارتي لصلالة عام 2011 الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد ... مرحباً بكم مجدداً .. وأسعد الله جميع أوقاتكم بكل خير .. في آخر يوم من نهار رمضان .. الذي نسأل الله أن يتقبل منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال ..كانت الانطلاقة ظهر يوم الاربعاء 29 /9/1434ه بحفظ الله ورعايته إلى دولة سلطنة عمان عن طريق تمير , الرياض , سعد , خريص , الاحساء , سلوى , منفذ البطحاء . الذي وصلناه مع آذان المغرب ووقت الإفطار .. وفي إجراءات ميسرة وسريعة تم الدخول لدولة الإمارات العربية المتحدة .. والتي تم الإعلان فيها على أن غداً الخميس هو أول أيام عيد الفطر المبارك .. فتم المبيت في جبل حفيت الحدودي مع عمان وذلك لأن عمان لم يروا الهلال وعندهم الخميس المكمل لشهر رمضان المبارك .. وفي الصباح تم الدخول لعمان بعد أن عيّدنا مع الاماراتيين .. لنقطع الطريق المؤدي إلى صلالة والذي تصل مسافته من الحدود العمانية إلى 1050 كيلو تقريباً عن طريق عبري ثم الطريق المختصر .. لنصل بحفظ الله ورعايته إلى ثمريت بعد ظهر يوم الخميس .. وبعد أن تجاوزنا ثمريت أوقفتنا دورية أمنية تفيد بوجود مخالفة تستوجب تحرير قسيمة وذلك لوجود التغبيره في وجه السيارة .. !!! ** البداية كانت برؤية هذا الضباب الجاثم فوق ذلك الجبل .. ** ليزداد شيئاً فشيئا .. بعد أن اقتربنا من نقطة التفتيش .. ** عند هذا المنظر ,, فقط ,, ستنسى عناء 2300 كيلو في الطريق .. ** الساعة تشير إلى الثانية من ظهر يوم الخميس .. فقد حلت وجبة الغداء .. ** فبحثنا عن مكان مستخفي ,, نظراً لأن أهل صلالة لازالوا يكملون شهر رمضان ,, ولن تتعب في ذلك ,, فالضباب يتكفل ذلك .. ** حلةً خضراء .. سبحان من أوجدها فأبدعها .. ** شق الجبال .. لأجل الطريق .. وسرعان ما يعود ما دمره الإنسان للحياة .. ** التزود من الماء بقرب عين صحلنوت .. و(المحقان واللي ) من ضمن عزبة صلالة الرئيسية .. ** الذهاب لعين صحلنوت .. ** هنا بركة ماء ... خضراء .. وقد توقفت شلالاتها .. وينابيعها الساحرة .. ** الغريب في الأمر .. أن هذه الشلالات .. أحياناً تصب وأحياناً تتوقف .. وهذا مجمل شلالات ظفار .. ** توقف عمل الكاميرا التي لم تعتد الرطوبة والرذاذ ,, فانتقلنا إلى جبل سحمان .. حيث أنه يرتفع ليصبح فوق الضباب ويبلغ ارتفاعه قرابة كيلوين ونصف وهو أرفع المناطق في سلسلة جبال ظفار التي يبلغ طولها 400 كيلو من الشرق إلى الغرب في عرض 25 كيلو من الشمال للجنوب . ** تفاجأنا بوجود هذه البقعة والتي يوجد بها كسارة قديمة .. تقوم بشق الحجارة لتصبح كالجدار في نعومته .. ** لم تجف رطوبة الكاميرا إلا بعد الوصول غداً إلى ولاية سدح .. شرقاً .. ** وهي ولاية على جال البحر .. وتبعد عن صلالة 140 كم تقريباً ,, وتتميز بكثرة الوعول والمها التي لم نراها .. وأرضها جبلية صلبة وعرة .. ** وبسبب صلابة أرضها فقد كونت مرسى بحرياً طبيعياً للسفن الكبيرة .. ** ويوجد بها جميع الخدمات الصحية والأمنية والغذائية .. ** العودة بعد الإفطار في ولاية سدح إلى ولاية مرباط والتي تبعد قرابة 80 كيلو عن صلالة .. وهذه الولاية تتميز بوفرة السمك بأنواعه المختلفة .. وكثرة أعداد الصيادين .. ** العودة إلى الجبل الأخضر .. والتوقف على طفاف مطلة على البحر .. ** وجلسة اطلالة .. على مكان مرتفع يموج تحته البحر موجا ... ** الوصول إلى الأرض الخضراء والسماء البيضاء .. من جديد .. ** والمرور السريع على عين جرزيز .. ** والتي لم يسمح لنا هجوم النامس الشرس بالنزول فيها .. فاكتفينا بشراء المنقا .. ** أحد الجداول المائية والنابعة من عين حمران .. ** البشر .. وما يفعلون .. في سهل اتين .. ** البحث عن مكان لإعداد وجبة الغداء والصعود للجبل .. ** خضار ناصع .. بما تعنيه كلمة ناصع من معنى .. ** اختيار موقع مناسب بعيداً عن الضوضاء والازعاج .. ** طريق ترابي .. يبعث في النفس الصفاء .. ** ليصل إلى هذه المنطقة التي يعكر صفوها وجود النامس ..!! ** الارتقاء والاعتلاء والتشريف من مكان مرتفع على سفوح وأودية جبال ظفار .. ** انقشع الضباب بعد الارتفاع .. لنشاهد مواقع وأماكن أشبه بالخياال .. ** أجواء مفتوحة .. تذكرك بقرشع الأعصل عندما يربع .. ** تزينها الأشجار .. في أجواء أجبرتنا على التوقف بها .. ** تقع هذه الحزوم الخضراء بالقرب من نيابة جبجات .. ** اخترنا مكاناً لطيفاً بجوه وبرودته .. ** وبكل راحة تستطيع أن تطلق النظر .. |
18 / 09 / 2013, 17 : 02 PM | #2 |
سفير الرحالة العرب
|
رد: :: ما بين صلالة : وشعيب الأعصل :: تقرير مهندي عن رحلة الخريف 2013::
** فالأجواء مشجعة للركض والقفز وكل شيء مباح ..
** قررنا أن يكون منتجعنا هذه الليلة .. في هذا الموقع الرائع .. وإن كان الضباب قد داهمنا .. ** في الصباح العودة إلى مدينة الحق .. بعد ليلة لطيفة وأجواء عليلة والنبات قد اعتلى البيوت .. ** في الصباح الطرق فاضية .. والتنقل يمنة ويسرة بكل راحة ... ** إحدى مدارس مدينة الحق .. ** أنهينا وجبة الإفطار في بوفيه في مدينة الحق بعد أن تعذر وجود الخبز في البقالات .. ووجدنا أحد العمال الذين سبق لهم العمل في محافظة المجمعة .. ** تغريزة شرق آسيوية .. ما عليهم لو أرادوا شالوا الحافلة وحطوها في الطريق ما شاء الله .. ** لوحة تشعرك بالنعوشة .. والانتعاش .. لاسيما في فصل الخريف .. ** لا تزال الأبقار تتحكم في الطريق .. وإن كانت قد قلت وخفت .. ** يتم اخراجها في الصباح نظراً لوجود حشرة تتواجد في أماكن مراحهن . ** يالله .. يجثو الرباب والضباب على الجبل .. فينعكس الخضار .. ** طرق تشق الخضار .. لا تمل من المشاهدة .. ** وإطلالة مسلية .. بعد انقشاع الضباب لثواني ثم عودته ليخفي ما كشفه .. ** يا تُرى .. ما هو حال هذا الطريق في غير موسم الخريف ..!! ** استمتع وتمتع .. دون أن تقطع .. ** انتعاش .. ويظهر وفرة الأشجار في السفوح والمذاري ..!! ** الضباب لايسمح بنقاوة اللقطة .. تشاركه أعمدة الكهرباء الممتدة .. ** اختيار موفق .. ووقوف على جال الطريق .. لتنفيذ وجبة غذائية .. ** اختيار مكان مناسب .. والشرط الأساسي لصلالة وجود فرشة حصير .. فلا بقاء إلا لها .. ** الجلوس .. وإن كان الجو مشجعاً للطيران وليس للجلوس فقط .. ** جولة رجلية .. للتمتتع بالمشاهدة .. سبحانك ربي .. ** الرذاذ .. وقد كون قطرات على أوراق النباتات .. وفرصة للإحترافيين .. ** استكمال المشوار ... بين الأشجار .. ** التعبير عن الفرحة .. بالخروج من فتحة السيارة .. ** شاي العصر .. كان في أحد السهول .. والحزوم القريبة لصلالة .. ** ليلة الاثنين .. كان المبيت في منتجع المغسيل .. وعلى إطلالة بحرية مباشرة .. ** وقد كانت ليلة استثنائية ببروقها ورعودها وصواعقها وأمطارها الممتعة .. لاسيما أن الأرضية مفروشة بالبحص .. فلا طين ولا وحل .. ** هذه المناظر بقرب من منتجعنا في المغسيل .. ** إنشاء ملاهي ومخيمات وخدمات سياحية لرواد المغسيل .. والتي تبعد عن صلالة 40 كم غرباً .. ** نظرة من موقع المبيت إلى نافورة المغسيل .. والتي يتضح بياضها الطائش من بعيد .. ** الذهاب إلى المغسيل في الصباح الباكر قبل وصول العالم .. وهذا ما يميز المبيت في المنتجعات البرية والبحرية .. وهنا يتضح خشم كهف المرنيف .. ** وهنا إطلالة على أمواج بحر العرب الهادرة .. ** كهف المرنيف .. وقد بدأ فيه عمل توسعة .. الله يستر لا يطيح ..!! ** تم تصميم المسارات والحواجز بطريقة فنية وجميلة .. ** شباب وشياب سعوديين .. في صورة جماعية .. ** وهنا شباب سوريين يلتقطون صور تذكارية مع النوافير الطبيعية .. ** محاولة التقاط أجمل الصور .. وبانتظار ضغط البحر .. ** هذه صخرة الكهف .. وقد اعتلاها الخضار والربيع .. |
18 / 09 / 2013, 19 : 02 PM | #3 |
سفير الرحالة العرب
|
رد: :: ما بين صلالة : وشعيب الأعصل :: تقرير مهندي عن رحلة الخريف 2013::
** شلالات بحرية .. خلفتها الأمواج القوية ..
** خرجنا من المغسيل .. وأكملنا الطريق نحو ضلكوت والحدود اليمنية .. في طريق يتميز بالعقبات والمنعطفات كما في هذه الصورة .. وتبلغ المسافة بين صلالة وضلكوت قرابة 160 كيلو .. ويتطلب وجود الاثباتات الشخصية أوالجوازات .. ** وإن كان طريقاً ممتعاً وواسعاً .. لاسيما أنه يرتفع ليشق الضباب ثم ينحدر ليشقه مرة أخرى .. ** ويتميز بسعته .. ووجود مسار ثالث إضافي .. وهنا تتضح حدود الضباب .. ** وعلى بعد 25 كيلو من المغسيل غرباً تأتي منطقة الفزايح لتنزل للبحر يساراً .. في طريق مردوم .. (اللقطة من طريق العودة) ** النزول مع طريق ممتع وصحراوي .. سهل على السيارات العادية .. ** برداً وسلاماً أيها الطائر .. ** مناطق وأراضي بِكر .. لم يرتادها الكثير من السياح .. ** مغارات وكهوف وشقوق ومناظر صخرية .. ** تأمل ,, وتفكر ,, في ملكوت الخالق جل وعلا .. ** مع ذلك الطريق وذلك المنحدر .. تم النزول إلى منطقة الفزايح .. ** هذا الكهف ينقسم قسمين .. قسم للرجال .. وقسم مشابه للنساء .. والحد الفاصل يتضح وقوفي فوقه .. ** ما أجمل سقوط المطر .. وأنت في هذا الكهف الآمن .. ** كهف آخر مطل على البحر .. ** مناطق منعشة .. وخالية من الناس .. ** قالب مائي .. على هذا الحجر .. ** وصلنا للبحر .. والذي يُعد تميزاً لوحده .. ** حيث الساحل الرملي .. ويتخللها البحص الطبيعي .. ** كما يحوي .. على مناظر صخرية رائعة وجميلة .. ** وصلنا إلى منتهى الطريق المردوم والذي لايسمح بتجاوزه .. فتوقفنا للإفطار .. ** أخذنا هذه الاطلالة .. في مكان خلاء خالي .. الضباب يعانق الجبال .. وأمواج البحر تمنع الهدوء .. ** عراك دائم بين أمواج البحر ... وصمود هذا الحجر .. ** منظر لا يضاهى بعد اصطدام الموج في الحجر مخلفاً شلالات صغيرة .. ** لوحة فنية .. في منطقة الفزايح .. ** بعض المناطق تحتاج للدفع الرباعي .. لاسيما للدخول من هنا وهناك .. ** انتقلنا بعدها لنكمل المسير على طريق ضلكوت لنصل إلى منطقة شعث .. حيث الاطلالة البحرية .. ** طريق .. للمارة .. لمشاهدة الموقع المطل على البحر .. ** هنا الموقع .. وفيه تسمع هدير الأمواج .. إلا أن الضباب لم يسمح لنا بالمشاهدة.. ** الارتفاع قرابة الكيلو .. إلا أن الأجواء الخريفية لم تسمح بالإطلالة البحرية .. ** إطلالة أخرى تم تجهيزها .. ** جمل مقيد .. ليس هنا مكانك أيها البعير ..!! ** خرجنا من شعث لندخل إلى مقورح وننزل للبحر من جديد .. ** حيث طريق المؤدي إلى شلال الحوطة ( الشلال الذي ذاع صيته هذا العام ) ** طفل ظفاري .. يخبرنا عن طريق الشلال .. ويفيد بأن الطريق غير سالك .. ** أردنا أن نصل للطريق الذي تقطع جراء السيول في رمضان .. فوجدنا طريقاً ممتعاً .. ** يالله ... بداية الخطر .. حيث سقط هذا الحجر .. وبعدها توقف من أراد الذهاب إلى الشلال لعدم صلاحية الطريق المزفلت .. وتوقفنا معهم .. حتى أرشدنا أحد شباب ( مقورح ) بوجود طريق ترابي بديل .. يتطلب المشي فيه وجود الدفع الرباعي .. والحذر .. ** هنا وعبر قوقل أرث تتضح صورة العقبة حيث الطريق قادم من اليسار إلى اليمين أما الطريق الرسمي المنقطع فهو في الأعلى وأما الطريق الترابي فيتضح في الأسفل مع اعتبار شدة المنعطفات والرطاريط .. فتوكلنا على الله .. ** بالفعل .. سلكنا الطريق الترابي .. متوكلين على الله .. بعد مرورنا بإنكسارات اسفلتيه .. طريق يحمل بين طياته مناظر خيالية .. حيث تبدو سهولة الطريق مع كثافة الرذاذ .. ** لم يحتمل أحد أصحابنا انزلاقات ومغامرات الطريق الترابي .. فتعلق خارج السيارة .. تحسباً لحصول خطر محتمل .. لا قدر الله .. |
18 / 09 / 2013, 21 : 02 PM | #4 |
سفير الرحالة العرب
|
رد: :: ما بين صلالة : وشعيب الأعصل :: تقرير مهندي عن رحلة الخريف 2013::
** خلال العقبات الترابية الشديدة الانحدار ,, لم تظهر الكاميرات .. خوفاً وحذراً من هذا الطريق الذي لا نعلم منتهاه ..
والحمدلله أننا لم نكن نعرف نهايته .. !!! ** الضباب والرذاذ الكثيف .. يزيد الطين بله .!! ** تم رسم الطريق الترابي بالقارمن وهو كما ترون باللون الازرق وكثرة وشدة العقبات .. وسهولة الطريق المزفلت المنقطع ذو اللون الأسود .. ** هل كان بالفعل .. يستحق الطريق السابق والانزلاقات التي لم يجدي فيها الدبل ونمرة ثقيلة وفرامل وجميع ما نحتاجه لمنع الانزلاق .. فكانت هذه المناظر .. جداول مائية .. ** وطرق برية للذهاب نحو شلال الحوطة .. ** والنزول من السيارة .. مشياً على الأقدام بعد مغامرات انزلاقيه .. يا زين الأرض .. ** كل ذلك .. لأجل هذا الشلال البعيد ..!! ** أوقفنا سيارتنا .. هنا .. وهنا سيارة أحد مشرفي منتديات مركز العاصفة الإماراتي ( أحمد البدواوي ) ** الأخ الخبير الميداني .. أحمد البدواوي .. وصاحبيه .. ** بسم الله انطلقنا .. وأفضل الطرق أن تجعل الوادي عن يسارك .. ** طريق سلكناه .. ولكنه أبعدنا عن الشلال .. فعدنا من البداية .. ** حيث كان جريان الشلال عن يميننا .. وهذا خطأ .. ** زووم من بعيد .. من بين غابات الأشجار الكثيفة .. ** عدنا للجهة الأخرى .. ليكون الشلال أمامنا .. والوادي يسارنا .. ** حيث وصلنا إلى هذا الموقع .. والذي توقفت بعده الطرق الرجلية .. ولا أعلم هل بالإمكان الوصول له أم لا ؟ ** التقطنا صور تذكارية .. ** واستراحة محارب .. وتفكير في طريق العودة والعقبة الترابية ..!! ** عدنا من جديد لطريق ضلكوت .. والذي يشابه خط الصمان بكثرة الإبل .. وإن كان الفارق الضباب والتراب .. والحمدلله على كل حال .. ** أنهينا وجبة الغداء .. في موقع مشرف على الطريق ثم أكملنا إلى ضلكوت .. حيث وافقنا هذه الجداول المائية ... والمناظر الجمالية .. ** يتطلب الذهاب إلى ضلكوت تسجيل السيارة والركاب لدى نقطة تفتيش حدودية .. لنكمل المشوار .. ** من عند هذا التقاطع ننزل على ضلكوت يساراً .. ** شجرة .. متدليةٌ أغصانها .. مشكلة حبالاً للتعلق .. ** طريق ممتع .. لمن يسير فيه .. ** شجرة التبلدي .. من الأشجار المهددة بالانقراض .. ** لازالت على قيد الحياة ومعها 26 شجرة من بني جلدتها في جبال ظفار فقط .. ** هنا تبدو ضخامة الشجرة .. وكبر حجمها .. ** إطلالة بحرية .. خضراء .. تخضر معها العيون .. ** ملعب مغمور .. ويتوقف اللعب فيه خلال فترة الخريف .. ** ضلكوت .. وبداية حركة الخدمات السياحية فيها بتواجد هذا الفندق الذي لا يزال تحت التجهيز .. ** معاناة موسمية في فصل الصيف .. وأشرعة تغطي البيوت وتحميه من الرذاذ .. ** اخترنا مكاناً مناسباً ومطلاً على البحر .. إذا أن صوت الأمواج تخفي صوت الشخير .. ** في الصباح الباكر .. انطلقنا إلى ولاية رخيوت .. بعد أن أخذنا ليلتنا في ولاية ضلكوت .. ** وكالمعتاد .. ماشاء الله .. طريق لا يُمل .. لا سيما في الصباح الباكر .. ** أعمال صيانة .. بعد أن تم تعديل عقبة رخيوت بعض الشي .. الملاحظ هنا وجود أخشاب يضعها العمال بجوارهم نظراً لكثرة النامس .. لكل جمال مكدر .. ولا كمال إلا في الجنة .. رزقنا الله وإياكم الفردوس الأعلى .. ** هنا رخيوت .. والأشرعة تتضح في هذه اللقطة .. ** اخترنا مكاناً لإقامة وجبة الإفطار .. على ضفاف البحر .. ** وفي دكة من الدكات المميزة .. والفسيحة .. يحيط بها الضباب .. ** غراب أعياه التعب .. وأظنه قد غرق في البحر فتلقفه على الساحل .. ** اتجهنا إلى صلالة .. من جديد .. والأجواء أكثر صفاوة .. ** مكان مرتفع .. ومطل على بركة بحر العرب .. حيث تتضح خطوط الأمواج .. وزرقة البحر .. |
18 / 09 / 2013, 28 : 02 PM | #5 |
سفير الرحالة العرب
|
رد: :: ما بين صلالة : وشعيب الأعصل :: تقرير مهندي عن رحلة الخريف 2013::
** ثلاث زوايا لهذا المشهد الذي يجبرك على تأمل الآية : ( قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا ) وآيات كثيرة تتحدث عن البحر .. ** ما شدني أكثر .. في هذا الجبل .. كثرة الطرقات الرجلية .. وقد تكون للإبل والغنم والبقر .. ولكنها بكثرة لاتوصف .. ** شجرة غريبة .. تشابه أشجارة العشر لدينا .. ** والغريب أكثر .. أنك ما إن تلمسها .. إلا وتجيك مجاوبة وطايحه .. رغم صلابة منظرها .. ** الدخول مع أحد الأودية الكبيرة والوقع بين عقبتي طريق ضلكوت والمغسيل .. ولم نرى سوى وعورة الطريق .. والمشي على الأقدام .. وآثار قناصة ..!! ** عُدنا نحو المغسيل .. ولكن هذه المرة .. كانت بإطلالة علوية .. ** وبتقريب الزووم أكثر وأكثر يتضح كثرة الزوار .. ** والكل بانتظار .. نفحة ونفخة من النافورة الطبيعية .. ** الساعة الثانية عشر ظهراً ,, ومع ذلك الكثافة تزداد فكيف بوقت العصر .. ** نظرة علوية .. تجمع ألواناً متعددة ومتنوعة .. فسبحان من أبدعها .. ** جبل كهف المرنيف بشاطئ المغسيل .. وهو الذي يقع في صوحه الكهف الذي ذكرناه في أول التقرير .. ** التفاته نحو الشرق .. حيث الأمواج التي تتوقف عند الساحل الرملي .. والذي تم اختياره لآداء وجبة الغداء .. ** الوقود وما أدراك ما البنزين .. يبلغ سعره أكثر من ضعفين عن السعودية .. إذ سعر العادي لدينا 45هللة ولديهم 115بيسة ومثله الممتاز أما الديزل فأضعاف .. فيالله لك الحمد والشكر .. ** حان وقت المطافش والمدافش .. في بحر العرب .. وعراك مع الأمواج .. ** لقطة احترافية من أبو نايف لعودة البحر عبر أخاديد خضراء .. مُشكِلةً لوحة فنية .. ** بعد السباحة توجهنا إلى عين إيشات .. عبر طريق تكثر فيه الإبل ومعاطنها .. نظراً لجفاف المنطقة .. ** عدة كيلومترات تفصل ما بين الجبل الأخضر والسهل الأشهب .. ** مياه تتدفق في عين ايشات .. مكونة شلالات مائية ... ** لم يسمح لنا النامس في عين ايشات بشرب شاي العصر بجواره .. كما هي عادة العين الجارية .. فتوجهنا نحو صلالة .. لنسجل حضورنا الثالث لها منذ وصولنا .. ** اتجهنا مباشرة نحو شاطئ الحافة .. المعلم الأبرز في داخل صلالة .. لنشرب شاي العصر فيه .. ** ولا تزال الأشجار الباسقة في شموخها وارتفاعها .. ** المرور بسوق الخضار والفواكه الطبيعية .. لنتزود من بعض الفواكة الطازجة.. ** قضينا ليلتنا السابعة منذ انطلاقنا من تمير وهي ليلة الاربعاء في حزوم مابين صلالة وطاقة .. ** في الصباح الباكر وبعد فنجالاً معتاداً كل صباح .. انطلاقة نحو الجاذبية والمقاومة في أسفل عقبة حشير ... لنصعد هذه الشجرة .. ** ونجرب الجاذبية التي تجعل السيارة تسير إلى العكس .. حيث اكتشفنا أنها أقرب إلى خدعة بصرية .. ** وإن كانت خدعة بصرية .. إلا أن الغريب أن السرعة تصل إلى ستين والسيارة على الفاضي .. ** خرجنا من المقاومة لنصعد إلى وادي دربات .. وهي زيارتنا الثانية له .. حيث أن الكاميرا كانت متعطلة في الزيارة الأولى .. ** وصلنا إلى وادي دربات .. ونحن نعيد الذكريات إلى شلالات عام 2007 أعادها الله .. ** حاجز صناعي جميل .. للحفاظ على الغطاء النباتي .. مع السماح بالعبور على الأقدام .. والنباتات تتدلى على الأشجار .. ** القليل من الرواد والزوار .. وهنا نعرف البركة في الصباح .. بورك لأمتي في بكورها .. ** القوارب .. والاستمتاع بها في البحيرة .. ** حيث يزداد السواح والمرتادين لهذه القوارب .. ** جولة بحرية سريعة .. تصل إلى طرفها .. بخمسين ريال سعودي فقط .. ** المنظر الأبرز في وادي دربات هذه الشجرة الكبيرة .. التي فرشت أرضيتها بالبحص .. ** رغم ذهابي لصلالة لأكثر من خمس مرات .. إلا أنني لأول مرة أشاهد هذا الكشك .. حيث يباع كريم طارد للبعوض .. وهو ما أنصح به وجعله من أساسيات الرحلة .. فإن تشعر بالنامس في صلالة .. فستشعر به حال خروجك منها .. إلا بعض فصايل الدم ..!! ** بعد وجبة الإفطار بجوار وادي دربات .. أخذنا لنا سيخين مشويين من اللحم الطازج .. والتي تكثر تجمعاتهم في التقاطعات .. ** توجهنا لمنطقة ربيعية خضراء .. ** الورود والزهور .. تحيط بها كثبان بيوت النمل .. ** جاري البحث عن مكان لشاي الضحى .. بين هذه السفوح والمروج الخضراء والصفراء .. ** الضباب يغطي نصف الجبل .. ومناظر لا تمل .. |
18 / 09 / 2013, 30 : 02 PM | #6 |
سفير الرحالة العرب
|
رد: :: ما بين صلالة : وشعيب الأعصل :: تقرير مهندي عن رحلة الخريف 2013::
** توقفنا .. عند عويدات الحطب .. ليكون شاياً على الجمر ..
** لنركب البريق على هذا الوجار الجاهز .. ** وتكون لنا هذه الإطلالة الأكثر من رائعة .. ** التوجه نحو شلال جوجب .. عبر طريق يشق الغابات الخضراء .. ** طريق ونيس .. بين الأشجار وبين الجبال .. ** عدد من المصطافين والسواح .. العمانيين .. ** الوصول إلى شلال جوجب .. وفي رواية شلال خيوت .. ويكاد الضباب يخفي معالمه .. وهنا تم إيقاف السيارة والسير على الأقدام .. ** يتطلب الوصول إلى الشلال .. الانزلاقات .. والسباحة .. مما يضطرك لاستخدام ملابس ضد الماء .. ** بعد جهد جهيد .. ومتاهةً في الطريق وصلنا نحو الشلال.. **مياه عذبة صافية .. وهدير زاحف قوي .. ** ومن أراد التأمل والتفكر ,, يلزمه الصعود والخوض في عمق المياه .. ** إذ لابُد من المغامرة مع هذا الساقي المائي .. ** والمرور مع المضيق والحذر من الانزلاق .. ** الصعود إجباري .. ويجب مناطحة الشلالات .. ** مع هذا الطريق صعدنا .. والناس ما بين صعود ونزول .. ** منخنق ومنعطف خطر .. يجب التشبث بأي شي .. ولا أنسى شباب ظفار ووقوفهم لمد يد المساعدة لمن أراد .. ** الشلال يبدو واضحاً انهماره وارتفاعه .. .. ** من يخشى على كاميرته أو جواله .. فلا مجال له في التصوير .. ** الصعود للشلال .. بحد ذاته مغامرة .. ** عالم من البشر في الأعلى ويلتقطون صور تذكارية .. ويمنع الاقتراب بالكاميرا .. فالماء يملأ المكان .. ** المجازفة .. والدخول لما خلف الشلال .. ** بعد أن تم ادخال الكاميرا في المعطف المائي .. ** لتستمتع أكثر بالمشاهدة .. والسباحة بعد وضع الكاميرا .. ** كان الاحتياط حاضراً .. في ملابس السباحة .. ** فكر بالنزول قبل الصعود .. بالفعل الخطورة تكمن في النزول مع اندفاع الماء .. ** تجمع شبابي .. وتردد البعض في أمر الصعود .. ** وداعاً للمتعة المائية .. ** في طريق العودة .. وجدت هذا الشاب الظفاري .. وهو من ضمن كوكبة تواجدت للمساعدة في الشلال .. ** وبعد أن عادت جموع المصطافين .. من الشلال .. عاد الشباب للتزلج الطيني .. ** عماد الحوسني .. يشارك في التزلج .. ههههههه ** متعة كبيرة يجدها أبناء ظفار .. ** وتزداد بعد سكب القليل من الماء ..والقيام بحركات وإبداعات .. ** ما يمنع المشاركة .. والتزلج على خفيف .. لا سيما إذا صار الوعد سباحة تحت الشلال .. ** الخروج من الشلال والبحث عن مكان لآداء وجبة الغداء الأخيرة في صلالة .. ** اخترنا هذا المكان .. كي نخزن جرعة وكمية أكبر من الضباب .. ** النزول مع عقبة جديدة .. بالقرب من صلالة وقد تمت إنارتها .. وتبدو واضحة آثار كثافة الرذاذ .. ** نزلنا للسهل .. فالأرض مكشوفة .. والزهور يانعة .. ** والأجواء تشجع على جلسة عصرية .. مختلطة برائحة الزهور الصفراء .. ** الماعز والتيوس .. وقد أنهت مهمة الرعي .. |
18 / 09 / 2013, 31 : 02 PM | #7 | ||
سفير الرحالة العرب
|
رد: :: ما بين صلالة : وشعيب الأعصل :: تقرير مهندي عن رحلة الخريف 2013::
** أرض منبسطة .. خالية من المصطافين .. تطلق فيها عنانك للنظر والتأمل والتفكر ..
** ليلتنا الأخيرة في صلالة كانت ماطرة من أولها فنصبنا الشراع البلاستيكي .. ** وكنا من ضمن مخيمات أخرى بجوارنا .. وقد تعلقنا بباب الملعب .. مشكلين مخيماً مؤقتا .. ** في صبيحة يوم الخميس ودعنا صلالة وقد تم تغيير الطريق من ثمريت إلى مرمول ونمر وريما ثم إلى هيماء وهو يزيد عن الطريق الأساسي بما يقارب ثلاثين كيلو ويميزه وجود مدن وخدمات .. وطريق جيد نسبياً عند الطريق الأساسي .. إلا أننا تفاجأنا بوجود هذه التريلات تغلق الطريق الغير مزدوج .. وإن كان يسبقها دورية ويعقبها أخرى ..فاضطررنا للنزول الترابي ..!! ** التزود من هيماء ويجب أخذ الوقود بالحسبان .. لقلة وجود المحطات على الطرق الطويلة .. ** ثم سلكنا الطريق المختصر مع عبري .. والذي يختصر قرابة 150 كم عن طريق أدم .. ** قبيل الحدود العمانية الاماراتية .. وبعد أداء وجبة الغداء في عبري .. توقفنا لإعداد شاي العصر .. وبعد أن زهب الإبريق .. إذا بسحابة ترعد وتبرق تأتي بماءً منهمر .. لم يسمح لنا حتى بأخذ الدافور .. ** لاإله إلا الله .. سبحانه .. يسبح الرعد بحمده .. خلال ثواني انقلبت الأرض وما بينها وبين السماء إلى ماء يصب صبا .. فاللهم لك الحمد والشكر .. والله يرزق باقي الديار بمثل ما سقاهم وأن يطرح البركة فيها .. ** لم نستطيع الحراك .. والغريب في الأمر سرعة تواجد سيارة للطوارئ للدفاع المدني .. ** لم نمضي في تخليص الجمارك العمانية والاماراتية سوى بضع دقايق .. حتى دخلنا الامارات والتي يتضاعف سعر البنزين ثلاثة أضعاف عن السعودية .. فاللهم أدمها من نعمة .. وأدفع عنا وعن اخواننا الغلاء والوباء .. ** أخذنا ليلتنا الأخيرة من ليالي الرحلة العمانية في منفذ البطحاء في غرفة إيجار وهي الوحيدة التي اضطررنا أن نستأجر فيها بسبب رطوبة وحرارة الأجواء .. وفي عصر يوم الجمعة وصلنا إلى مدينة تمير بحمدالله وسلامته .. بعد تسعة ليالي قضيناها في رحلة ممتعة .. وبعدها بيومين انطلقنا إلى شعيب الأعصل شمال تمير حيث الأراضي الذهبية.. فلا رطاريط ولا رطوبة ولا نامس ولا أبقار .. وإنما أجواء جافة حارة نهاراً معتدلة ليلاً ويتخللها صبا نجد الذي تغنى به الشعراء ... ** واتخذنا من هاتين الشجرتين سكناً ومقرا لمدة ستة أيام .. كانت كفيلة لإخراج الكمية الضبابية المختزنة من صلالة .. ** وكل ذلك لأجل هذا القدر وما يحتويه .. من طيور مهاجرة .. ** وبوصف أدق .. لما ترونه من نثرية دامت لستة أيام .. تزود أحياناً في فطور أو عشاء .. ** وفي أحيان أخرى.. لا يخلو شاي العصر من مذاقها .. والتلذذ بطعمها .. ** هنا كان المعسكر .. السنوي .. ** وفي أحضان هذا الوادي ارتمينا .. بظلاله الوارف .. وأجواءه العليلة وأوقاته السعيدة .. التي مضت سريعة .. أدامها الله وزادها .. ** ومما حزّ في خاطري .. وأوجع قلبي .. وجود الكثير من الضحايا والمصابين من أشجار طلح ظلت صامدة لسنوات .. إلا أنها هذا العام لم تصمد أمام جفاف الأرض .. وانتشار المرض الذي دب فيها .. وقد سبق وأن كتبت موضوعاً قبل ست سنوات عن مأساة شعيب الأعصل .. عبر هذا الرابط : http://www.tumaer.com/vb/showthread.php?t=31182 ** طبخات متنوعة .. مع الطيور المهاجرة .. الدخل أو الشحيمي .. ** هنا .. يختلط الأرز بزيت الطيور .. فتتسابق الأيادي على حبات الأرز .. ** كبسات ونثريات لا تنسى .. فاللهم لك الحمد .. ** آه يا أم سالم .. جلستي بجوارنا بعد شعورك بالأمان وبرطوبة الأرض وبرودتها .. آه لو أستطيع أن أنقلك إلى صلالة .. كي تطيري وتصاحبي الدجاج الحبشي .. والطيور المنوعة هناك .. المهم والأهم أن تقتنعي بمكانك .. وتظلين تسامرين الشعراء الذين تغنوا بك .. وإن كان بعضهم لم يرآك .. ** متعهد توفير المياه في شعيب الأعصل أبو عدنان ولحظات وداعية .. في الختام .. نحمد الله على نعمة الأمن والأمان في الأهل والأوطان .. ونسأله أن يرفع البلاء عن أمة محمد في كل مكان .. وأن يرحمنا برحمته .. ويكلأنا بعينه التي لا تنام ..وأن يرزقنا شكر نعمه التي لا تعد ولا تحصى .. تقبلو تحيات أخوكم المهند تمير تم في يوم الاربعاء 12/11/1434هـ
|
||
18 / 09 / 2013, 21 : 11 PM | #8 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: :: ما بين صلالة : وشعيب الأعصل :: تقرير مهندي عن رحلة الخريف 2013::
ماشاء الله تبارك الله مبدع كالعاده وتقرير رآئع بمعنى الكلمه .. سبحان الله المبدع
جمال رباني وطبيعه سآحره .. آجواء و منآظر خيآليه كل صوره احلى من الثآنيه الغريب كل هـ الزين وماشوف فيهآ زحمة ناس !! الا عند النافوره !! لقطه جميله جدآ ... صراحه لقطه رووعه صارت خدعه ولا كيف مافهمت وشلون السياره تسير بالعكس !! ماشاء الله عليكم بالعافيه اكيد الايام اللي جلستُ فيها بالاعصل نسيتُ صلاله واللي فيها الحمدلله ع سلامتكم آستمتعت كثير برحلتكم ومغامراتكم الله يعطيكم العافيه وتسلم الايادي ع التقرير كفيت ووفيت ...
|
||
19 / 09 / 2013, 04 : 08 AM | #9 |
تميراوي عريق
|
رد: :: ما بين صلالة : وشعيب الأعصل :: تقرير مهندي عن رحلة الخريف 2013::
ماشاء الله مناظرخلابه واجواء تفتح النفس |
19 / 09 / 2013, 32 : 09 AM | #10 | ||
تميراوي فضي
|
رد: :: ما بين صلالة : وشعيب الأعصل :: تقرير مهندي عن رحلة الخريف 2013::
ماشاء الله اجواء خياليه ومناظر روعه يعطيك العاافيه ماقصرت على التقرير الرائع والمميز
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|