متى تتحرك ( تتوقف ) وانت تسير ؟!

عندما يتحرك الانسان فانه لفت النظر لمن حوله و لمن يشاهده ؛؛

هنا ربما كانت حركته ( رائعه فكسب احترام الاخرين ) ؛؛ او كانت ( حركة محسوبة عليه فتهاوى من مكانه الذي كان فيه )

وعندما نكون في مسيرتنا نسير بخطى محسوبة فاننا لا نكون موضع اختبار لحركاتنا و نستمر في المسير حسب ما نحن متجهين له ؛؛

هذه مقدمة مبسطه لما اريد الحديث عنه ؛؛

لك ان تتخيل يا من انت معي الان بين هذه الحروف شخصين ؛؛

الاول .. هو ذلك الذي يسير الى عمله بانتظام كل صباح ؛؛ و ان مر من عند امور يراها ( تافهه ) او غير جديرة بالاهتمام او النظر فانه يواصل طريقه ؛ و عند اذ فانه مؤهل للوصول اليه سريعاً و كالمعتاد !

الثاني .. يسير في طريقة و لكنه ( يتحرك ) يتوقف عند كل صغيرة و كبيرة و يهتم بالامور التوافه قبل كبيرها ؛؛ ( هل تعتقد انه سيصل اسرع من الاول ؟ ) بل ( هل سيصل ؟ )

اذن حركتنا محسوبه ؛ ربما تؤخرنا و ربما تكشف مدى تفكيرنا للاخرين او المتابعين لنا ونحن متوجهين في ما نسير اليه ؛؛

نحن من نخلق لنفسنا المشاكل و نحن من نضع المعوقات ؛ و ربما كنا من باحثين عنها مع سبق الاصرار و الترصد ؛؛

في الاخير ؛؛

من سنحترم الاول ام الثاني ؟

ومن سيصل الاول ام الثاني ؟

ومن سيكون في راحه بال ؛ الاول ام الثاني ؟

تحياتي

-

ختمُ مميز + تثبيت

.
.

()

موضوعك كبير ياكبير
يبي له تفكير واسجماع قوى واعادة نظر وحسابات
قد يكون لي عوده

توآم آلجود ..


دخلت هذآ آلموضوع مرتين وآلثآلثهـ آبت آلآ آن ترد على هذآ آلموضوع آلممتع في هذآ آلصبآح !!

مدآخلتي ..

يقول آلمثل آلمصري { آمشي عدل يحتآر عدوكـ فيكـ }

وآيضآ آخي دآئمآ يقولي { لآتردين عليهم خلي شغلكـ يرد عليهم } آذآ كنت متضآيقهـ من آمرآ مآ ..

برجع لحوآركـ .. في آثنآء حديثكـ ضربت لنآ مثلين في شخصيتين مختلفتين .. آلآولى آلكل يسعى آن يكون مثلهـ !!
وآلثآني ..لآحد يتمنى آن يكون مثلهـ ولكن آغلب مجتمعنآ من هذهـ آلفئهـ .. حب آلآستطلآع يعيش بين حنيآتنآ لآحد ينكر ذلكـ !!

وآكيد آلآول رآح يوصل قبل آلثآني لآن تحركآتهـ لهآ هدف بعكس آلآخر !!

آضآفهـ آلى ذلكـ آن تحركآت آلآشخآص تكشفهم تمآمآ ونعرف مدى تفكير آلشخص !!

آم بنسبهـ .. لـ تسؤلآتكـ .. فــ آلآول من سيحترم ومن سيصل وسوف يعيش برآحهـ بآل !!

في آلختآم .. آرتوت هذهـ آلسآحهـ آليوم بقلمكـ آلمبدع .. بآرك الله فيكـ !!

صابني منك شك وصار فيك اشتباه ،،،،،،،،مروح فيك طيب ومروح فيك ثوم.
هلا توام الجود لا تأتي الا بكل جديد ثمين ،ولا تأتي الا اذا وقعت الواقعه .
لي رجعه لان عندي شغل واعتذر منك لكن حبيت اوقع حضوري

بكل تاكيد الاول في جميع اسئلتك
كلما نظرت الى الوراء يزيد من تعكرك
فسر دايما الي الامام ولاتنظر خلفك..
طرح رائع ياتوأم الجود..

امثله جميلة وتوظيف جميل وكلام كبير اخي توأم الجود.صراحة ماهيب غريبة منك ولا جديدة انت دائما محل الاشادة والابداع.
كلامك هذي توجيه وتعديل سلوك سائد للاسف الشديد في المجتمع بوجه عام.انت مثل للشخصية الاولى مثال حي من اراد تطبيق الدرس عملي بدون مجاملة.
نحن مجتمع نتنافس من اجل الاقصاء ،نتنافس من اجل ان نتخاصم،ننصب المكائد لبعضنا ،ليه؟
من اجل تعطيل الوصول للعمل الذي اشرت عليه في الشخصية الاولى.
الشخصية الاولى بيني وبينك ماهيب جديدة علينا وكل يوم نشوفها هذا مثل اللي ركض على سير المشي يخطو في مكانه ابد الدهر.
نحن مجتمع لانعرف الا مرافبة الاخرين واصبحت سلعة لها رواج كبير ،معطلين مربكين لمن يعمل ومن اراد ان يعمل ،وهذا نتاج اما جهل او عجز لانه لم يحقق الوصول لهدف .
تخيل وانت تمشي في طريقك وماسك يدي صديق لك وفي حال يسر اهل القلوب النظيفة الطاهرة ويسولفون ويضحكون ويجيهم انسان غوغائي يحب المشاكل وإثارتها ويحب البلبله ويدعمهم بالسيارة ويلاحقهم في الشوارع تخيل بالله ركض نسيم في الشوارع منحاش طايح شماغه ورفيقه توزى في دكان عمارة توه تبنا،ليه سوى كذا لانه اما مريض،اما حاقد ،او منافس لاحد الاثنين وهم مادروا عنه.
طيب تعال ياخي شف وش عندنا سلم وشف ردنا لكن على طول عملية انتحار، وقتل ،وتخريب ليلة جميلةوحنا معطلين يوم السبت على سلامة خادم الحرمين الله يطول عمره.
توام الجود رجاء احضر ورد اول باول رجاء خاص كانك تبي السوالف وسعة الصدر

وين راح توام الجود؟او الهلال يبي يلعب ،ليته يفوز عشان يجي له نفس يحكي.
ابلعمكم عن فرعون يوم انه طغى وبغى ،وبدء في مسكين مثلي.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة » اِلـَوَفْآءْ بـِنْـتْ    - ختمُ مميز + تثبيت . . ()

شكرا اختي الوفاء بنت ؛ و التميز عنوانه القسم ؛ و لمساتك ؛؛

تحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جار القمر    موضوعك كبير ياكبير يبي له تفكير واسجماع قوى واعادة نظر وحسابات قد يكون لي عوده

من هو مثلك لا يحتاج الى استجماع قوى ؛ بل يرمي بحرفه و كلماته التي تحمل كل فائده و حقيقه

انتظر عودتك ؛ فمنك ننتظر رأياً يعالج امراً ؛؛

تحياتي