|
رحلات و سياحة اهالي تمير منتدى خاص بسياحة ابناء تمير الشخصية |
|
أدوات الموضوع |
21 / 05 / 2014, 00 : 10 AM | #1 |
سفير الرحالة العرب
|
:: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 18/6/1435 هـ
قال تعالى : (قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ) نحن في السودان ,, هناك الشعب الطيب ,, هناك الشعب البسيط ,, كانوا كما كنا قبل سبعين سنة ,, فمنّ الله علينا ... وأعطانا ووهبنا ورزقنا ... ونسأله أن يرزقنا شكر نعمه العظيمة .. وأن يديمها ويزيدها .. وأن يحفظ لنا ديننا .. وأمننا .. وإيماننا .. في السودان .. تتضح معالم عبارتي التي أرددها سابقاً ووضعتها توقيعاً لي ( الحياة سهلة لولا تعقيد البشر ) * هناك في جنوب الخرطوم .. شعب مبتسم رغم فقره .. يعمل ليأتي بقوت يومه .. لا هم لديه إلا أن يقوم الصباح فيبحث عن عمل .. يقتات عليه هو وعائلته باقي النهار .. * اكتفى ذلك الشعب بوجبتين رئيسيتين .. الفطور في الساعة الحادية عشر صباحاً ,, والغشاء قبيل المغرب .. فقط .. * الأجواء مقاربة لأجوائنا الحارة .. خلال هذه الأيام .. * يعتمدون على نهر النيل في الشرب والاستحمام والغسيل والسقيا .. * كانت النية للرحلة لم تبدأ إلا قبل يومين من خوضها فكان الاتصال من أميرها مغرب يوم الأحد .. المهند لك رغبة في رحلة للسودان فجر الثلاثاء 15/6/1435 أي بعد غد ..!! وعلى الفور أرسلت جواز السفر وصورتين شخصية عشاء ذلك اليوم للرياض .. ليتم استخراج فيزا زيارة من السفارة السودانية وبقيمة 100 دولار .. لكل فيزا .. فالسودان والخوض في بيئته يعتبر أمنية من الأماني التي كنت أحلم بها .. لا سيما أنها بعيدة عن السياحة والاستجمام والاسترخاء .. * بعد ذلك تم الحجز على الخطوط السعودية وتم التأجيل لفجر يوم الاربعاء نظراً لامتلاء الطيارة .. وقيمة التذكرة 1553 ريال ذهاب وعودة .. ** في فجر الاربعاء كانت الانطلاقة وفي ضحى الاربعاء الثاني كانت العودة .. فمن مطار الملك خالد إلى مطار الخرطوم الدولي , قطعناها خلال ثلاث ساعات ونصف تقريباً .. استقبلنا فيها قائدي الشركة المستضيفة .. ** بعد الوصول أنهينا الاجراءات الروتينية للدخول لأي بلد وعبر بوابة خاصة بالسواح العرب .. فذهابنا للسودان على فيزة زيارة وليست للصيد .. ولا يسمح العمل هناك كما أشير على الفيزه .. بعد ذلك تم استخراج شريحة للجوال عبر شركة زين المتواجدة في المطار ومنها شرائح بيانات انترنت وتم شحن الرصيد .. ثم الخروج من المطار وصرف عملة وتحويلها من الدولار إلى الجنيه السوداني حيث 100 دولار تعادل أكثر من 840 جنية والشاطر بأكثر .. الجدير بالذكر .. أنه يجب وجوباً أخذ الدولارات من السعودية فمن النادر أن يعترفوا بالريالات السعودية أو أن تعمل أجهزة الصرافة على بطاقاتنا , إذاً الريال السعودي يعادل جنيهين وثلث جنيه سوداني .. وكما تشاهدون العملات بأنواعها .. ** قبل أن نخرج من الخرطوم اتجهت مجموعة منا لإنهاء تأشيرات الخروج من السودان وهي بقيمة 50 دولار عن الشخص ويفضل إنهاءها قبل وقت العودة .. ** بينما المجموعة الثانية اتجهت إلى شركة فلامنجو لرحلات الصيد , والتي كان لنا موعد مسبق لحجز السيارة وأمور الصيد .. **أخذنا حاجتنا من الأسلحة والرصاص .. واكتفينا ب ثلاث صناديق .. أي ستة كراتين .. والزائد يرجع .. ** وأخطأنا باختيار ال 32 رغم أن الصيد غالبه مطيار إلا أنه رفيع .. وعالي والرصاص لا يكاد يصله .. ** قبل الخوض في غمار البلد ,, إليكم الخريطة حيث الخرطوم ومنها إلى جنوب الدويم لثلاث ليال وأكملنا باقي الأيام في مدينة كوستي أقصى الجنوب .. والتي تبعد قرابة 300 كم بمقدار أربع ساعات ونصف .. على نهر النيل الأبيض .. ** لن تكون الرحلة للصيد فقط ,, وإنما سنستغلها للسياحة ومعرفة ثقافة هذا البلد وهذا ما أطمح له دائماً.. هنا سوق الأغنام .. على طرف الطريق العام .. في الخرطوم ..
** من المهم أن تتزود بالمأكل والمشرب من السوبرماركت الكبيرة قبل الخروج من الخرطوم , ولا داعي لنقلها وشرائها من السعودية .. فالعاصمة متوفر فيها جميع المواد الغذائية .. ** أيضاً الخضار والفواكه .. لا يمنع من أخذها من العاصمة .. حيث أسعارها أقل بكثير من الأرياف .. إلا ما تخشى أن يتلف .. فخذ على قدر الحاجة .. ** صالون عفاف للحلاقة .. بصراحة شدني هذا المنظر في الخرطوم ..!! ** هنا ولاية النيل الأبيض , والتي سنأخذ الموافقة من عميد الحياة البرية وختم الأوراق للسماح لنا بالصيد في منطقته بشكل نظامي وعدم التعرض لأي مخالفة نظامية .. ** 220 كيلو .. مسافة هذا الطريق نحو معسكرنا الأول في مدينة ( الكوه ) لن تمل فيها من المشاهدة ومن الأكشن مع هذا الطريق..!! ** لا تستغرب أن يواجهك طرق جرفتها السيول .. ولا يرشدك عن خطورتها سوى من انعطف مع الطريق البري ..!! ** للأسف .. انصدمت واندهشت من وجود هذا الضريح .. وبهذا الشكل .. وحمدت الله على ما تفضل به علينا في بلاد التوحيد .. نسأل الله لنا الثبات ولهم الهداية .. ** حطب امتلأت بها التريله .. ورديفتها .. ** بحمد الله وصلنا إلى مدينة الكوه .. والتابعة لمحلية القطينة في ولاية النيل الأبيض بعد عصر الاربعاء .. ** نحن هنا .. في ذلك المنزل للصياد أبو متوكل .. خبير بالصيد ومواقعه ودلوله .. ويشوف ما شاء الله عليه .. ** منذ وصولنا والغداء جاهز .. قد أعدته أم متوكل .. مكون مما تترون كثر الله خيرهم .. ** انطلقت سيارة بعد وجبة الغداء لأخذ الموافقة من عميد الحياة البرية وتختيم أوراق الصيد .. وبقيت أخرى .. وصادفنا هذا المنظر الذي أعاد بي الذكريات إلى اليمن السعيد .. حيث دلالة الفقر .. كثرة الملاعب واللاعبين .. ** ولا أدل من هذه النفايات .. والتي لم نكن بأفضل منهم لولا الله ثم وجود عمال النظافة .. الذين سخرهم الله من بلاد المشرق لإزالة مخلفات خلفناها نحن في بلادنا .. في فياضنا ومتنزهاتنا .. بل وفي بيوتنا فاللهم لك الحمد .. ** سكة القطار .. بعضها تالف .. وقليل منها يعمل .. ** هنا طريق مزدوج , ومواصير الإنارة موجودة وإن كانت لا تعمل .. حيث يعتلي هذا الطريق فوق نهر النيل .. ** نهر النيل الأبيض .. لأول مرة أشاهده بعيني المجردة .. ** وصلنا إلى كوستي .. والتي تبعد عن معسكرنا قرابة الساعة .. ** طيور الماء على جانب الطريق .. وبقايا ماء من تدفق النهر .. ** طرق مزدحمة .. وسيارات كبيرة وقديمة .. ومن الطبيعي وقوف السيارة فجأة .. فقد اعتادوا القيادة ..!! ** هنا كوستي .. ويمنة ويسره حتى وصلنا إلى مقر الحياة البرية .. طبعاً نسميها عندنا هيئة حماية الحياة الفطرية .. وإن كان نظامهم أقوى .. ** في مقر الحياة البرية .. وبانتظار حضور العميد .. وجدت بعض الحيوانات البرية .. كالنيص .. ** وهنا تمساح كبير تم تحنيطه .. ** لقطة تذكارية .. من تصوير أحد رجالات الحياة البرية .. مع هذا التمساح .. ** وهنا النعامة .. يقولون تحفر لرأسها وتختبي .. كادت أن تحفر رأسي .. يا حليلها موالفة .. ** بجوار مقر الحياة البرية مسبح ماء يخوض فيها الأطفال , وإن كان بعضهم قد علق جميع ملابسه ..!! ** ختمنا التصاريح .. ولا يخدم بخيل .. وفي أول صباح لنا وهو يوم الخميس خرجنا لمنطقة قريبة .. ففزت القلوب .. فمثل هذه لا ترمى لوحدها عندهم.. ** ولكن من اعتاد .. الرمي الفردي .. فلن يتجاوزها .. ** طبعاً نسيت أعرفكم على مطايانا .. هايلكسين دفرنسين 2014 ديزل .. وقد غرزت في طين .. ** وهناك نقل التراب الجاف من قبل حضرة الصول وقائد المركبة .. على فكرة العسكري مرافق دائم معنا .. لحمايتنا ولحماية الحياة البرية .. فرخصتنا لصيد القمري فقط .. ** الحمدلله خرجنا .. بعد أن استعنا بخبرتنا في التنتيل الخفيف .. |
21 / 05 / 2014, 02 : 10 AM | #2 |
سفير الرحالة العرب
|
رد: :: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 20/6/1435 هـ
** بحمد الله بعد صيد لابأس به كأول يوم .. اتجهنا إلى إحدى الغابات .. ** طبعاً لايوجد كهرباء في هذا المعسكر .. وقد حسبنا حسابنا وأحضرنا الطاقة الشمسة والإنارة .. التي عم ضوءها المنطقة لظلامها الدامس .. ** هذه أسرة النوم .. والتي تفرش قبل مجيئنا من المقناص بعد المغرب .. وهناك يبدو جركل الماء الأزرق .. والذي يتم زعب الماء منه .. ** غرفة صغيرة للاستحمام فقط .. حيث يعبأ بريق الوضوء .. من الجركل الخارجي .. ** أما دورة المياه .. فقد اكتفيت بمشاهدتها لأول مرة .. ولاداعي للتفصيل ..!! ** جولة بعد عصر يومنا الأول في الصيد .. وكما تلاحظون القميري في الشجرة .. ولكنه يهاب بشكل غريب .. ولا يهون الرصاص اللي أي كلام ..!! ** مع غروب الشمس توزعنا خلف الشجر .. للرمي الطائر .. لأحد مقاطع الحمام المعتادة .. ولا أدل من الفوارغ المنوعة .. لمن سبقنا .. ** الرمز .. يمارس مهنته التي تكفل بها .. إضافة إلى الصيد .. وبجواره بيالة شاهي العصر وكروانتين .. توهقنا بصيدهن .. ** بعد غياب الشمس هاجمنا النامس لوجودنا بقرب وحل طيني .. وفي الطريق .. نفجت علينا أرنب .. أجبرتنا على صيدها هي وصاحبتها .. ** أرنبين .. والسلوقي ماله دخل .. اكتفينا بهن طيلة الرحلة .. فإذا حضر القميري بطل غيره .. مع نظرات توبيخ من العسكري المرافق لنا .. لأننا لم نأخذ رخصة صيد أرنب .. ** في الصباح الباكر من يوم الجمعة اليوم الثالث لوجودنا في السودان والثاني للقنص .. أصبحنا على هذا الفرق اللي ما يوقع إلا بعيد .. فلا يحق لك إلا رؤيته فقط .. وصيد شرائده إن أمكن ..!! ** واحدة من الضحايا .. التي آثرت الجلوس على الطيران .. فكان نصيبها الإصابة لبعد المسافة بينها وبين السلاح .. ** حصيلة جيدة لصبيحة اليوم الثاني .. تكفي لإقامة وجبة غداء .. قرابة الستين حمامة مع صيد العصر .. |
21 / 05 / 2014, 04 : 10 AM | #3 |
سفير الرحالة العرب
|
رد: :: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 20/6/1435 هـ
** اليوم الثالث للقنص .. لم يكن بذلك الرائع .. وإن كانت هذه اللقطة للرمز .. تحكي عن معنى (فاتن ومتهيض ) .. ** نساء .. يعملن في جمع الحطب .. فلا غاز متوفر .. الجميع يجب أن يعمل ليعيش .. ربي لك الحمد .. ** دخلنا إحدى القرى المنعزلة عن الطريق والمليئة بالسكان ..لنرى الحياة الطبيعية لهم .. ومنظرهم وهم ينتظرون الحافلة على بوابة القرية لتوصلهم إلى المدن .. ومشاهد كان أجدادنا يحكوننا عنها .. فرأيناها واقعاً هناك .. كان الله في عونهم .. وللأسف لم نستطيع التصوير لكراهية ذلك الأمر عندهم .. فخرجنا بخروفنا .. نحو نهر النيل .. وعبر هذا الطريق السريع .. ولاتستغربوا الزول اللي راكب فوق الغمارة.. ** بحثنا عن موقع جميل على جال النهر .. فكان الاختيار موفقاً .. ** بعد اختيار المكان .. ذهب السواقين والدلولة والعسكري كالمعتاد بعد انتهائنا من الصيد الصباحي .. للإفطار .. فلا شأن لنا بهم .. ولا شأن لهم بنا .. في أداء الوجبات إلا بتزويدهم ببعض النقود ليشتروا بها إفطارهم .. ** بسم الله والله أكبر .. ** وتم تعليقه .. على إحدى طلاح النيل الأبيض .. وهنا الرمز .. قد تزهل بالأمر كله .. فكبير القوم خادمهم .. ** شغل نظيف .. وخبرة سنين .. ** وعلى الجانب الآخر .. تم تنتيف بعض الحميمات .. ل النقنقة عليهن قبل الغداء .. ** لن أتكلم .. عن ملابس أو حال هؤلاء الأطفال .. الذين وظفناهم لجمع بعض الحطب ... ولكن تأملت كثير في تلك الأحذية أجلكم الله .. وكيف تقيهم من شوك الطلح .. الذي آذانا رغم أحذيتنا الثقيلة ..!! ** لا يخلو مكان على النهر من وجود البشر .. فهذا جاء ليسلم علينا .. ** وما أن تلبث قليلا حتى تخرج لك البقر .. لترد من ماء النهر .. ** ولم تكتفي بالشرب .. فقامت بالاستحمام كاملة في ماء النهر .. ** هناك .. في ذلك المنظر .. تذكرت العبارة ( الحياة سهلة لولا تعقيد البشر ) فكان مشهداً عجيباً لذلك الشاب الذي جاء ليشرب من النهر , ثم يستحم فيه , ومن ثم قام بدلك ملابسه وغسلها , ليرفعه بهذا الشكل ليقوم بعمل التنشيف ثم قام بلبسه .. وفر على نفسه الكهرباء وغسالة الملابس والنشافة .. والوقت حتى مياه الشرب والاستحمام .. كلها تواجدت هنا .. ربي لك الحمد .. ** تمرق .. وتبرق في هاللحمة المبروكة .. ** أتى ليملأ جراكله .. ويأخذ قيلولة تحت الشجرة .. ** بينما فئة من الأطفال .. أتوا ليستمتعوا بالسباحة .. ** الوضع طبيعي .. فقد جاء هو وأخوه .. لينفض الشوك والغبار في ظلال الشجرة .. حاله كحال من في تلك الشجرة البعيدة .. ليسترخي بها بعض الوقت .. وإن كان بجوار ذبيحتنا المعلقة فوقه .. ** انهينا وجبة الغداء .. فانطلقنا من جديد لممارسة الصيد في مرعى آخر .. وهنا الطريق العام .. ومنظر معتاد .. لتدبيل ناقلة البنزين والتريلات .. رغم ضيق الطريق .. ووعورته .. ** بيوت مؤقته في موسم الزراعة .. يعود أهلها لها .. لمتابعة محصولهم .. ** قطاة .. ** ربيع وحميس .. لم يجد أحداً يرعاه .. ** رد النقله .. احدا النقلة .. عبارة كان أجدادنا يرددونها .. كانت تتمثل في هذه اللقطة .. ** أحد ترعات الماء .. التي تضخها الحكومة .. ليسقي الفلاحين مزارعهم .. وعليه يعيش الناس .. ** بينما كنا.. متحصنين في مقطع الحمام لرميه مطيار .. دعانا أحد رعاة الغنم لشرب حليب الماعز فذهبت أنا والزولة الأربعة لقبول الدعوة .. فكان حليباً مفوحاً مخلوطاً بالشاي .. لا تمل من طعمه .. فاكتفيت بثلاثة أكواب منه .. وقد ألح علينا صاحبنا بالجلوس للعشاء وإكرامنا بأحد أغنامه .. فشكرناه بحرارة لذلك الكرم والإصرار العجيب نظراً لارتباطنا بسفر .. ** انتقلنا في ليلتنا الرابعة .. بعد أن تم تأمين دلولة آخر .. نظراً لأن صاحبنا لم نوفق معه لصيد وافر .. فكان صيدنا في منطقة يقال لها كنانة .. حيث يخرج القميري من هذه الغابة .. المجاورة لمزارع السكر .. ** مكثنا ليلتنا الرابعة في شقة في كوستي وسأزودكم بالصور لاحقاً عنها .. حيث قمنا قبل شروق الشمس بساعة ونصف .. لننطلق ليلاً لموقع جديد .. للحمام .. يبعد قرابة الساعة .. فصلينا الفجر .. وانتظرنا شروق الشمس بعد أن تترسنا في مواقعنا .. ** لتبدأ انطلاقات الأجوال .. في السماء .. خارجة من الغابة أعلاه ومتجه إلى المرعى .. ** وجولاً بعد جول .. ** ولكنها للأسف عالية رفيعة .. مع رداءة هذا الرصاص .. ** استمتعنا بصوت الرمي .. في ذلك الموقع الهادئ .. واحتمت البنادق من كثرة الرمي .. مع صيد ليس بالوافر .. ** في داخل هذه الغابة يتم إخفاء السيارات .. ** وعند الساعة التاسعة صباحاً ينتهي وقت الصيد بعد أن عدنا من المرعى .. الذي ترعى فيه الفروق .. فبدأ التنتيف .. |
21 / 05 / 2014, 16 : 10 AM | #4 |
سفير الرحالة العرب
|
رد: :: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 20/6/1435 هـ
** هنا بعد التنظيف .. البعض تم صيده في مرعى الذره السودانية .. |
21 / 05 / 2014, 22 : 10 AM | #5 | ||
سفير الرحالة العرب
|
رد: :: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 20/6/1435 هـ
** وهناك برادات مياه الشرب .. بينما هنا المواضي المؤقتة ..
|
||
21 / 05 / 2014, 21 : 02 PM | #6 | |||||||||||||||||||||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: :: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 18/6/1435 هـ
ماشاء الله رحله موفقه وجميله وفي نفس الوقت متعبه لحرارة الجو
|
|||||||||||||||||||||
22 / 05 / 2014, 42 : 09 AM | #7 | ||
تميراوي فضي
|
رد: :: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 18/6/1435 هـ
ماشاء الله تقرير خيالي حسيت اني معكم اصيد ههههه
|
||
22 / 05 / 2014, 31 : 08 PM | #8 |
تميراوي سوبر
|
رد: :: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 18/6/1435 هـ
سالم وغانم يالمهند..... تقرير فايف ستار ... |
22 / 05 / 2014, 58 : 09 PM | #9 | ||
مآيشبهونكِ「يالوفآاء
|
رد: :: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 18/6/1435 هـ
|
||
22 / 05 / 2014, 13 : 10 PM | #10 | |||||||||||||||||||||||||
سفير الرحالة العرب
|
رد: :: مقناص السودان : صيد وتمشية ومعلومات وافية : 18/6/1435 هـ
انت معنا على النية ...! الله يسلمك من مكروه يابوخليل
|
|||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|