::منتزهات أبها:تنومة:النماص:العين الحارة بالسليل::المهند كان معكم بـ200صورة لصيفية 1432هـ

أسعد الله جميع أوقاتكم بكل خير ومحبة ووفاء .. أعضاء هذا المنتدى الغالي ..
في هذه الصيفية .. وفي منتصف اختبارات الفصل الدراسي الثاني لعام 1432هـ قدمت على إجازة اعتيادية قوامها اثنا عشر يوم وزادت بعد ذلك سبعة أيام لتصبح تسع عشرة يوم بالإضافة إلى خميسين وجمعتين لتصل إلى ثلاث وعشرين ليلة بالتمام قضيتها هناك في أجواء أبها البهية .. وعشتها بين هواءها النقي وبخارها الطبيعي ومطرها الموسمي ..
إليكم التقرير المصور والذي يقارب المائتي صورة ..

** قبل الانطلاقة .. تم المرور بمركز الصياد بتمير وذلك للتزود لرحلة غير الرحلات المعتادة .. فهذه الرحلة كانت بصحبة العائلة ..



** وكان من الضروري شراء ناموسية أو خيمة .. حماية من البعوض أو تحسباً للمطر ..




** قدور الفخار .. كانت مصاحبة لنا في رحلتنا الجنوبية ..



** مواطير الهواء أمر ضروي في مثل هذه السفر .. تجنباً لعطل الاطارات ... ومثلها محولات الكهرباء .. وعقود الانارة ..



** من ضمن التجهيزات .. خياطة بعض الجرابات الضرورية ..





** الدوافير ... كان لها نصيب في الرحلة ..



** كذلك تظهر هنا .. المناقد ... والصناديق البلاستيكية ..




** وبعضاً من الأواني المنزلية .. وصاج الاستيل ..



** المجلد المهم .. في مثل هذه الرحلات .. لهواة الرحلات البرية .. ومعلومات تفصيلية وخرائط توجيهية للملكة العربية السعودية ..



** الثلاجات .. يحتاج لها المسافر .. كذلك ..



** ومثلها حافظات الماء ( اقلو )



** وهنا قسم البهارات والمخلطات ..

** أما عن إحداثية مركز الصياد بتمير فكما تشاهد

25.42.213
45.52.301



** في ختام الزيارة .. طلب مني العامل في المركز إظهار هذه الشهادة .. ويستحقون ذلك الشكر ..



** في اليوم التالي وفي صباح يوم الخميس .. تم التوجه إلى مطار الملك خالد بالرياض .. فقد تم الحجز قبل شهر إلى أبها ..



** وبعد الصعود إلى الطائرة في الموعد المحدد ( العاشرة صباحاً )تم التحليق على بركة الله ..


** الأجواء الحارة آخر خبرنا بالرياض .. وإطلالة نحو أحد الأبراج على طريق الملك فهد ..

** وبعد الارتفاع ,, والاستمتاع بمشاهدة الأرض من على ارتفاع .. قوقل ارث على غفلة ..



** الاقبال على جبال السروات .. والتحليق فوق هام السحب ...



** وهنا .. محاولة للسائق للهبوط فقد حان الوصول .. والله يعين على الغلاف الجوي .. الله من التراب والعج والدخنة ..



** الحمدلله .. صفاء الجو ... وهنا إن كاني منيب واهم .. عقبة ضلع ..




** وحده من قلبات الرؤوس لكابتن الطائرة ..



** والله العلم .. ساعة ونصف وأنت في أبها .. مهوب مثل السيارة .. شموس وغثاء .. وعشر ساعات ..

** وصلنا بحفظ الله ورعايته .. ياشينها إذا بغت توقع ..



** درجة الحرارة 26 على كلام الكابتن .. يعني ما فيه فرق بين أبها والرياض إلا عشرين درجة ..



** كنت قد شحنت سيارتي عن طريق البسامي الأزرق وله فرع بجوار مطار أبها يزيد سعره 50 ريال عن الفروع الداخلية التي تشحن لها بـ 300 ريال....وتستطيع الذهاب له على رجليك .. ولله الحمد .. من يوم نزلت من الطيارة ورسالة وصول السيارة تجيني .. الخروج من المطار ..



** والشهوة .. تحت الضرس .. مع صحن الفواكه ..



** كبسة اليوم الأول .. وإن كانت أعداد المتنزهين قليلة .. مما أضفى جمالاً أكثر على المنتزهات ..



** الربيع أول الأيام ... مش ولابُد .. والميزه .. أنك تدور على أي شجرة وأي مكان تجلس فيه ..



** منتزه الفرعاء .. أو القرعاء .. أو المسقي .. أو الأمير سلطان .. كل هالأسامي لقيتها فيه .. لم يفتح أبوابه سوى الخميس والجمعة .. حتى تزايد أعداد الوافدين والمتنزهين .. وفيه يكثر المتسوليين من اليمن الشقيق .. فرج الله كربتهم ..



** سحاب أسود ... ارتجت مع رعودها الجبال ..



** خلف مطراً .. أسودت به الأرض .. مطرنا بفضل الله ورحمته ...



** عودة البشر .. إلى أمكانهم .. وقد ذكروني .. بالنمل .. عندما يأتي بيوتهم المطر .. ثم يشرعون في تنظيفه ..



** في آخر المطل .. في هذا المنتزه .. سلات المهملات مرمية .. والاتهام ينسب إلى القرود ..



** عُدنا مثل ماعاد الناس .. لنشرب الشاي تحت هذه الشجرة ..


** القرود .. سيكون لها وقفات متعددة .. فهنا هاجم هذا القرد السيارة ليبحث عن رزقه الذي كتبه الله .. بينما هناك شلة أخرى استظلت تحت تلك الطفاف .. !!

** توجهت في أحد الأيام إلى الحبلة .. وكانت شبه خالية من المتنزهين .. فاخترت هذا الموقع ..



** وكبست كبستي فيها .. مشكلة هالمحل أنه على الشارع لكن مامر من عندي إلا سيارتين ..


** سحلية .. وفي رواية لحمودي ( حساسية ) ياكثرها في هاك الخد كثراه ..



** طفة الحبلة .. سبحان من أوجدها ..



** وهنا تم تشبيكها .. لحماية الناس من السقوط فيها ..



** هناك .. في الأسفل .. منتجع وجلسات ..



** وهنا .. بقعة ماء .. أحاط بها البعوض والنامس ..



** وإطلالة على التلفريك الذي لم يعمل أول أيامي ..



** الله من العسل في ذيك الأرض .. ما شريت إلا سبع من السطول الصفر .. الكيلو بمائتين .. وتأخذه منه بخمس طعش .. ونويت أحطه شيره في لقيمات رمضان بدل السكر ..



** لاإله إلا الله .. وش هاللي أقبل علينا .. يحفر ويدفن ..



** توجهت يم تمنيه .. كودي أطيح فيه ..



** وعجزت أوصله ..



** إطلالة على تمنية .. أرض مبروكة وونيسه هي وأهلها ..



** يكفيك هالبزابيز .. منتشرة في شارعهم .. ماء عذب زلال ..



** يالله حصلنا هالجفلات وهالضباب .. من ذا اللي يحفر ويدفن ..



** نزلت وتوجهت يم منتزه الجره .. وراعي هالدباب .. أستأجر دباب وسحب أخوه الصغير .. عصفورين بحجر .. شكل ماله في التصوير .. !!


** منتزة الجره .. من خلف الأسوار .. والشبوك ..



** يذكرون أنه يتبع للأمير سلطان .. الله يعجل بسلامته ..



** منتزة محمي .. من السيارات والحيوانات .. وأشجاره كبيرة ..



** يوم آخر .. مع القرود .. وهجوم على السيارة ..

** موقع حليو .. جيته يوم صكوا منتزه الفرعاء .. في وسط الأسبوع .. تعديت بوابة العائلات وتحط فيه قبل العقبة ..



** البصل أطعم من الدجاج .. يجي لك نفس تأكل .. جو زين .. يالله لك الحمد ..



** دخلت إلى أبها وأول مرة أجيها في رحلتي هذي .. مريت حديقة الضباب .. وذكريات زمان .. يوم كنا نستأجر عندها ..


** هالبيت .. كل ماراح أبو عثمان ناجم .. جلس فيه له شهر .. وأجار يابلاش منول ..




** وهالمطل على عقبة ضلع .. قريب لسكنا منول .. ومن تالي شبكوه ..



** الجبل الأخضر .. صولات وجولات .. ودك تسمع به ولا تشوفه ..



** جاء لنا يوم ورحنا يم منتزة السودة .. وكالعادة المنتزة مغلق للصيانة .. ما بعد جو السياح .. وتعديناه .. وجاءني في هاليوم أبو محمد .. يقول أنا في حلم أو علم .. توه جاي من تمير ..



** تغدينا .. ويالله كملنا غداءنا .. على زخات المطر ..



** الشجر أخضر .. والأرض زينة .. والبرد حط رحاله .. والضوء عجزنا عنها تشب لقلة الأكسجين .. !!



** شاي العصر .. ماله إلا الشاخوف .. وكنه مشبوب على حطب ..



** ورورد .. وزهور .. وضو حالفه ما تشب .. وبريقاً عيا يفوح ..!!



** في الليل .. وأنا راجع من السودة .. شفت لي لوحة .. لمنتزه الضباب .. قلت لزوم نشوف وش عندهم ..!!



** في يوم جديد .. أصبحنا على قروده .. سبحان الله العظيم ..



** الواحد إذا شافه .. يتفكر في مخلوقات الله .. شف وشلون يمشي على رجلين ..


** نويت لي نية .. قشراء .. وعطيته ليمونه صفراء .. قلت وش يبي يسوي بها ..!!



** الكبير البعيد .. طاح في المنقا .. وحاشيته مالهم إلا البداد .. أما راعي الليمونه فشوفوه وش لون قشرها على الحصاة الأولى .. ولهمها .. شكله مزكم .. رحمته يوم غمض عيونه وهو يأكله .. والصغير وده يذوق لكن ما حصل له ..!!



** يعيب .. المنتزهات الأبهاويه .. مثل هاللقطة .. يجي الواحد يدور أفضل مكان ثم يخربه على اللي عقبه .. بتركه لنفاياته .. تخيلو .. لو ماورانا عمال بلدية .. وش بتصير ديرتنا ..!!



** نظفنا .. ما يمكن لنا أن ننظفه .. لنجلس ونشرب شاي العصر .. على عويدات أشجار الطلح ..




** موقع ربيعي أخضر .. ولكن تم تدنيسه ... وتشويهه .. بالنفايات واللامبالاة ..

** حوض .. ماء .. جزى الله من وضعه .. دخلت الجنة أمراءه بسبب كلب .. أسقته ..



** منتزه المربع .. له من اسمه نصيب كبير ..



** في الطريق إلى منتزه الحبلة ..



** وهنا في منتزه الفرعاء .. وأبو محمد ما قدر يكمل الغداء .. بعد هطول أمطار قوية صاحبتها بعض الشبوب .. واستعنا بخبرة السفرة فوق الغداء .. حماية له من المطر .. كما نفعل ذلك في ديارنا حماية من العواصيف ..!!



** اشتداد المطر في الفرعاء .. وهروب الكشاتة .. غرض اللي يبي يجمع القشاشين ..



** سبحان الله العظيم .. ياسرع ما جاء .. وياسرع ماراح .. الحمدلله على كل حال ..



** بحيرة .. لم تلبث طويلا .. فجفت ..



** يبدو أن تحت الشجرة .. دافور وفوقه القدر .. ولكن الماء حاصر الموقع ..



** ما شاء الله تبارك الله ..



** أجواء جميلة .. بعد أن زالت السحابة .. وهذا شيء مما خلفته ..


** شعيب آل عامر .. شعيباً مبروك .. سال يجي أربع مرات في الفترة اللي أنا فيها ..



** حنا في حلم ... أو علم ..



** شعيب مسترمل .. وماء يمشي .. ياسلام ..



** شبينا شاي العصر .. على أعواد الأرطى .. والتي خرج معها الغبار ..



** نشرنا العفش .. عقب سحابة الظهر ..




** توجهت إلى تنومة .. وفي بالي منتجع كنت مخططاً عليه .. وفي الطريق مرينا هالجلسات الحلوة ..



** وصلنا إلى بللحمر ..



** لوحات متكررة ... نحمد الله ونشكره على شفاء مليكنا ..



** وواصلنا المسير ..



** من ديرة .. في ديرة .. طريق ممتع ومزدوج .. ولا يضيق إلى فدخوله للمدن وبعض الكباريات ..

** المسافة بين أبها وتنومة تبلغ قرابة 110 كيلومترات ..



** هذه تنومة .. مدينة هادئة ..



** وعلى الفور .. نحو منتجع تنومة السياحي ..



** المنتجع يحتوي على غرف مطلة .. على تهامة ..



** ومن هنا الاطلالة .. سترون جمالاً أكثر في صباح اليوم القادم ..



** في العصر .. جولة خفيفة في منتزهات تنومة .. والتي تحولت هنا إلى صلالة ..



** منتزهات تنومة .. مميزة بهدوئها .. وإن كان الهدؤ في بعض الأحيان غير جيد ..!!



** هملول من المطر .. يسير في الأسفل .. وصوت الرعود والصواعق يضج بالموقع .. ما شاء الله تبارك الله ..



** ما هي إلا لحظات .. حتى تمنيت النزول إلى تحت .. وكنت قبلها أقول .. المعاقب اللي يسكن تحت ..!! سبحان مغير الأحوال ..



** النزول من طريق جبل منعاء بتنومة .. والتوجه نحو .. النماص ..


** النماص .. حصل لي زيارته أثناء جلوسي في تنومة .. ويبعد عن تنومة قرابة الخمس وعشرين كيلا .. في طريق نصفه مزدوج ونصف مفرد .. وهي مدينة أكبر وأكثر خدمات من تنومة ..



** جبل آل وليد .. وجبل ناصر .. وجبل .. كلها مجموعة في قولك جبل مطل على تهامة .. وله طريق طويل .. على ضفاف تهامة ..



** تتميز النماص بوفرة الأشجار .. وتحولها في بعض الأحيان إلى غابات .. وكذلك كثرة المواقع والسياح ..




** عدنانحو المنتجع وفي الصباح الباكر والحار كان بالقرب لنا ألعاب للأطفال فكان فيها الفطور ..



** ثم رجعنا نحو الاطلالة .. ولكن علام الاطلالة هذه المرة .. ؟؟



** إنها القرود .. التي تنتظر رزقها كل صباح تحت أسوار هذا المنتجع ..



** والأطفال .. يرمون عليها ما تبقى من خبز وفواكه ..



** ولكن السيطرة في الأسفل لقرد شرير .. أكل الأخضر واليابس .. وحرم البقية من لمس أي لقمةً ترمى ... فحاول هذا القرد الصعود .. بعد محاولات إغرائية بخبزة كامله ..



** ولكنها توقف هنا .. في الدور الأرضي ..



** هنا معركة .. كنت سبباً فيها .. بعد أن رميت قطعة خبز يميناً .. والأخرى بعدها مباشرة يساراً .. فذهب الكبير لليمين .. وجاء الصغير لليسار .. إلا أن الكبير انتقم بمخالبه وأنيابه الحادة .. وترقب من الجميع لحال هذا المسكين .. وأمه تحاول فكاك ابنها منه بشتى الوسائل .. !!

** تلقيت اتصالاً من والدي .. بمجيئة نحو أبها .. وجميع أفراد العائلة .. فكان لزاماً علي العودة .. فرجعت وهنا بوابة جديدة ..





** بعد أن جهزت لهم السكن .. خرجت نحو جبال تمنية ..



** وهنا أحد شعابها الخضراء .. ولكن السيارة لا تصل لهذا الموقع ..



** غابة كثيفة من الأشجار .. الخضراء ..



** محدثكم .. وقد اجتمع معه الخضرة ..



** وهنا اجتمع معه الثالثة .. الماء .. ويسورب خفيف ..



** ومنذ مجيء عائلتي .. والمطر ينهمر في ثاني أيامهم.. فاستبشروا خيراً ..



** هملول .. ووبل .. يكاد ألا ينقطع .. أعاد الحياة لقلوبنا ..



** هذه هي السحابة .. التي توقفت لقرابة نصف ساعة .. لتسقي هذه الأرض المبروكة ..



** اتجهنا لنجهز غداءنا .. في الشعيب القريب .. والذي جرى مرة أخرى .. في آل عامر ..




** في يوم آخر .. انتقلنا إلى منتزه المربع ..وله من اسمه نصيب كبير ..

** السؤال هنا ... من يعرف قصة هذا الطير .. وماهي وظيفته؟؟



** هذه الطلحة التي .. جلسنا تحتها .. وبعد ساعة من جلوسنا ... ماذا ترون بين أغصانها ..



** ولعل الصورة تكون أقرب وأوضح هنا ..



** بالفعل .. أنها أفعى .. أو ثعبان .. كانت في الأعلى منذ جلوسنا في الأسفل .. فاضطررت لانزالها بالمسدس ..



** فسقطت تتلوى .. في الأرض ...



** وتحاول أن تستعيد عافيتها .. لتدافع عن نفسها .. فقد بدأ الهجوم منا ..



** وهنا يبلغ طولها مع قاهر الأفاعي .. والغريب أن المنتزه مليء بالثعابين .. فيلزم المتنزهين فيه الحذر .. وعدم نسيان أدعية نزول المكان .. حمى الله الجميع ..



** شاي العصر .. في المربع .. وقد اجتمع الأقارب .. والأصدقاء ..



** مسحاب ربيع .. وش زينه ..

** في الطريق إلى منتزه الحبلة .. ويوم جديد ..

** تقليعات شباب .. إهداء للحر ..



** هلي .. جديدة ..



** عندنا مواهب .. لكن وين اللي يستغلها ..



** الجيب مهوب لك ياراعي الديرة ... الجيب للي يلوبه بالخلاء الخالي ..



** والله فنانين .. وطاقات مهدرة .. في حصى ..



** تجمع شبابي كبير في الحبلة .. أوجد هذه الابداعات والأفكار الرائعة ..



** بعض السيارات ... حسافة ..



** الحبلة .. على البانوراما ..



** والله الفرق بين هاليوم .. وقبل اسبوعين من يومي هذا ..



** سحابة .. لطفت الجو .. ولم نعد محتاجين لظل الشجر ..



** تجهيز الوجبة .. في أرض الحبلة ..



** طيارة شراعية ... حلقت عالياً .. ولعب بها الأطفال ..



** منطقة جديدة .. وإن كانت بعيدة بجهات سراة عبيدة ..



** إلا أن الثيل يغطي أجزاء منها ..



** وهي منطقة وحيشة .. وغير ونيسه ..




** يزداد جمالها إذا حلت عليها الأمطار .. فاجتمع الماء والخضار ..



** سدرة .. مضى عليها أعوام .. وهي واقفة .. لاهيب ميتة ولا هيب حيه .. فسبحان من أوجدها ..



** من كان له حيلة فليحتال .. كرسي خمس نجوم .. ما ينزل في الرمال .. ولا يرقى عليك شيء من هالنوامس ..



** السودة .. وقد فتح متنزهها .. بعد أن كان مغلقاً ..

** وهي منطقة جميلة .. وربيعية .. ومكتظة بالسكان ..



** صور متفرقة .. فهنا العقالة ..



** وهنا الجر الأعلى.. ..



** المرقب .. وهذه الطلة ..



** بيوت قديمة .. رممت على الطراز العسيري القديم ..



** يوم الثلوث .. كان الموعد في سوق الثلوث .. بأبها ..



** قرية المفتاحة .. كان لها زيارة خفيفة ..



** كتبهم الله من الشهداء .. خنقتني العبرة يوم شفتهم .. الله يكتب لهم الشهادة ..



** جولة من جهة أخرى ..



** وهنا من خارج السوق .. الذي وضع في وسط الزحام .. ووسط أبها ..



** هنا البداية .. للسوق الاسبوعي ..



** عناقيد الموز .. من عقبة ضلع ... لسوق الثلاثاء .. 3 كيلو بعشرة..



** عصي .. من شغل شيبان تهامة ..



** وهنا المدخل .. وأجواء تهتف من المطر ..



** خلايا النحل .. طعم لايقاوم .. وأرخص مطبخية بـ 150 ريال ..



** يوجد بالسوق .. العسل .. والفواكه .. والملابس النسائية .. ومقتنيات أثرية .. وحيوانات ..



** ومن هنا .. أعلى السوق .. والتنظيم المروري يفتقد بعض التنظيم ..




** بجوار منتزه الفرعاء .. ومزاولة ركوب الدبابات .. والفرحة عامرة .. مع قاهر الدبابات ..



** وهنا منتزة الفرعاء الترفيهي ..



** جولة على أعلى المنتزه .. بواسطة هذه العربات ..

** وهنا المسرح .. فمن ضمن العروض .. المسرح مجاني والأقزام مجاني والسيرك مجاني .. وبالفعل كانت مجانية المشاهدة فقط ...!



** عروض الأقزام .. هي التصوير معهم على خشبة المسرح المجانية .. بعشرة ريالات ...!!



** يجي ناس ما معها قلوب ..!!



** حلاة من هو صغير .. ويسمحون له بركوب هالنطيطة ..



** العودة .. إلى الأوطان .. مروراً بسد تندحة .. والويت .. تعبي منه ..



** الماء .. قل كثيراً عن مارأيته قبل أكثر من شهرين ..



** كان الموعد .. في وادي الدواسر .. فقد استأجرنا شقة .. وكانت النيه للعين الحارة والتي تبعد ثلاثين كيلو .. وهنا رقم التلفون والجوال مع عدم إمكانية الحجز ..!!



** وهنا موعد العمل .. مع العلم أن يوم الجمعة الفترة الصباحية إلى العاشرة صباحاً ..



** الدخول للشخص الواحد بخمس عشرة ريال .. وللمسبح الخاص بثلاثين ريال .. أما الفلل فالصغيرة بـ 300 والكبيرة بـ 400 ريال ونادراً ما تكون خالية في المواسم ..



** مسبح خاص .. وهناك مسبح عام .. واحتراماً لمن فيه لم ألتقط صورة له .. قسم النساء يحتوي جميعه على مسابح خاصة فقط ..



** عمالة النظافة مستمرة على طول .. والسباحة لأكثر من ربع ساعة يدوخ الواحد ..



** من داخل المسبح الخاص والذي يبلغ طوله 3*3 وعمقه متر تقريباً وماءه أصفر ..وحار .. أقل من حرارة العيون الطبيعية في الأراضي الجنوبية .. وقد ذكروا أن اصفرار الماء من المادة الكبريتية .. وهذا ما استغربته .. فقد سبق لي زيارات للعيون الحارة في الجنوب في بني مالك والعارضة والخوبة .. ولم أشاهد مثل هذه المياه الصفراء .. والتي لاتشجعك على الاستحمام .. فأتمنى ممن عنده معلومات أكثر عن سر اصفرار هذه المياه فلا يبخل علينا بها ..



** من خارج السور .. وبها كماذكرت قسمين للرجال والنساء .. والثالث فلل سكنية ..



** أول الخراف .. في وادي الدواسر ... والكيلو ونصف من هالفلين تتراوح أسعاره من عشر ريالات إلى عشرين ريال كهذا النوع .. وقد تم تفريغ المرتبة الخلفية .. لحمل ما يقارب الخمسين كرتون ما بين .. وصل .. ووصية ..

** في مغرب يوم الجمعة .. كانت العودة والوصول إلى مدينة تمير .. وكان من صباح يوم الغد السبت .. الجو حار مع انطلاق رياح ترابية شديدة .. نسينا ما عشناه هناك من براد وأمطار .. فقد تم فرمتة العقل فرمتة كاملة .. ولم يبقى إلا مشاهدة الصور .. والعيش في الخيال ..

اللهم بلغنا رمضان .. وأعنا على الصيام ... والقيام .. وأكتبنا فيه من المقبولين ..

في الختام .. لا أملك إلا أن أشكر جميع من اطلع على هذا التقرير ودعى لي ولوالدي وأبنائي بالصلاح والتوفيق والخير ..

شكراً لمتابعتكم

والسلام عليكم

وتقبلوا تحياتي
أخوكم
المهند
تمير
17 / 8 / 1432هـ

روابط .. ذات صلة برحلات الجنوب .. والمصائف ..

::مكة:ميناء جدة:ربيع الليث والقنفذة:جبل شدا:عمق:جازان:العيون الحارة في العارضة وبني مالك:فيقا:الحدود اليمنية::315صورة تحكي الرحلة 1432

المهند في :: الباحة : القنفذة : قنونا : عقبة الأبناء : النماص : تنومة : أبها ::270 صورة 1432هـ

عروس المصائف ... أرض الطائف .. شهر 8 / 1431هـ وثلاث أجزاء تتحدث