|
ملتقى الحوار ( الرأي و الرأي الاخر ) لـ موآضيع الحوآر والنقآش الجآد |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تفرح بانجاب البنات ؟ | |||
نعم اذا كانوا قله. | 3 | 14.29% | |
لا أبدا | 1 | 4.76% | |
نعم حتى لو كانوا كثرة. | 17 | 80.95% | |
المصوتون: 21. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع |
24 / 12 / 2010, 40 : 03 AM | #1 | ||
ضيف تمير
|
*** انجاب الإناث*** في_ قاموس الحمقى _.(خاص لمنتدى تمير)
بسم الله الرحمن الرحيم إن الحمد لله نحمده و نستعينه و نستغفره , و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و من سيئاتأعمالنا , من يهده الله فلا مضل له و من يضلل فلا هادي له , و أشهد أن لا إله إلا الله , و أشهد أن محمدا عبده و رسوله صلى الله عليه و على آله و صحبه و التابعين لهمبإحسان إلى يوم الدين , و سلم تسليما كثيرا . و بعد : فإن هذه الرسالة أخطها لكل رجل و امرأة ، حيث كانوا ، حتى نعالج جرحا شققناه بأنفسنا ، و الذي نخشى من أن نتمادى فيه ، فيحل علينا غضب الله و عقابه ، فنندم بعد أن فات وقت الندم . فالناظر في أحوال الناس هذه الأيام متعلمين أو العوام ، ليجد النظرة الجارحة و المحتقرة لمن رزقه الله بالبنات ، أو بالأصح كان أول ذريته هن الإناث ، فنسمع منهم من يقول: · (مسكين الله يرزقه ولد!!) ، فأقول لمن يرد على لسانه هذا الكلام ، هل رسول الله محمد عليه الصلاة و السلام إذن مسكين؟؟ هل حرم من الجنة حين كانت ذريته إناث، و هن أربع بنات من زوجه خديجة رضي الله عنها!!؟ و هل قد حظيت أنت بالرضا من الله و الدخول في رحمته و الأمن من مكره، حين رزقك الله (الابن)!؟ تذكر دائما الآية في سورة الكهف و التي ترددها كل جمعة:( المال و البنون زينة الحياة الدنيا) زينة فقط ، و لكن لم يرد في الإسلام أن البنات زينة، بل هن حـجــاب و وقاية من النـــار ، نعوذ بالله من حرها و سمومها. (فهل طفاية الحريق عند اشتعالها زينة؟ أم ضرورة ؟؟) أخي الساخر ، أختي الساخرة: إن الأبناء الذين رزقكم بهم الله بلاء و فتنة ، فالله تعالى قادر على أن يخطف أنفاسهم في ثانية واحدة ، وهل تشك في ذلك؟ و هو قادر أيضا أن يهب لذلك الرجل الذي تضحك عليه توائما من الذكور.!فهل تستطيع منع ذلك؟! إذن لماذا التعالي ، و التكبر و الغـــــــــرور ؟!! كأنك تنسب هذه النعمة لنفسك ، و كأن الأبناء من صنعك لا من صنع الله؟! و كأنك بسخريتك تدعي أنك الخالق لهم و الحافظ و الرازق و الواهب و العياذ بالله. ألا تخشى من غضب الله عليك إذا تماديت في هذه المعصية و أخذت تنبز فلان بلقب بأبو البنات احتقارا و سخرية؟؟ أو قولك زوجته لا تنجب إلا البنات ! اعلم رحمك الله أن اللسان قد يكون نقمة :" ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد" و اعلم أن نعمة البنين ستسأل عنها هل شكرتها و أديت حق الله فيها من رعاية و تربية على الأخلاق الإسلامية الفاضلة ، أم صرفتها في التباهي و الغرور و الغطرسة ، و أصبحت أخا لقارون الذي قال :( إنما أوتيته على علم عندي)!! هل تشكر هذه النعمة أم تكفرها بالجحود ، و نكران الواهب سبحانه. ثم إن عليك واجب أن تربي أبناءك على أن يكونوا في المجتمع مثل الجسد الواحد، فهو في خدمة المحتاج حيث كان ، و في إغاثة اللهفان و مساعدته ، فأبناؤك هم أبناء المجتمع المسلم كله ، فلماذا تلمز غيرك و تستهزئ به لأن الله لم يهب له البنين؟ وكان الأجدر بك أن لا تشعر أخاك المسلم بأنه ضعيف و محتاج ، بل الرجل المستقيم هو من يقول الحمد الله أولادي هم أولاد لك.. · وهناك من يقول لمن وهب الله له البنات :" الله يرزقه الذرية " !! ، كأنه يوضح من هذا الدعاء أن البنات ليسوا من الذرية ، و النسل ، لاأدري هل يعتبرهن حيوانات؟؟ أم جمادات؟؟ و الله عز وجل يقول :" يهب لمن يشاء إناثا و يهب لمن يشاء الذكور ... الآية.." فهن مذكورات شئت أم أبيت من هبات الله و نعمه ، و العجيب من ذلك أن بعض النساء تقول هذا الدعاء لمن ليس لديه إلا البنات ! ، و نسيت أنها واحدة من بنات حواء ، فلماذا لم تدفن نفسها في التراب ، فهي لا شيء!! و لماذا تبحث عن زوجة لولدها أليست الزوجة أنثى ، و قد اعتبرتها خارجة عن النسل ، إذن من سيلد ذرية لولدها ؟ هل ستزوجه رجل مثله؟؟ فكل من احتقر البنات و تفاخر بالبنين ، سيأتي اليوم الذي يبحث فيه عن أنثى ، لابنه ، كما بحث هو لنفسه ، فهو بحاجة إليها ، و لا يستطيع أن يستغني عنها طيلة فترات حياته ، و لكنه يتجاهل كل ذلك بهدف الاحتقار و السخرية و الخبث الذي في نفسه تجاه أخيه المسلم. · ومن الأساليب الساخرة قد تجد أم الزوج و قريباته لا يبشرن بقدوم الأنثى ، وقد لا يكلفن أنفسهن الاتصال بالزوجة المنجبة للأنثى أو زيارتها ، لأنها لا تستحق ذلك ، ورغبة منهن في جرح مشاعرها و إيذائها و التقليل من شأنها. وهن لا يعلمن أنهن بذلك يزدن من نصيب حسناتها ، في حين أن سيئاتهن تتضاعف ، كيف لا و هن يسخرن بها في كل مجلس ، فلانة عندها ثلاث ، أربع ، خمس ..، ست ... مسكينة ... يوه ..بالتأكيد تريد الولد .. وقد يصل الإيذاء لتخبيب الزوج على زوجته ، بمعنى أن يطلبن منه أن يطلقها أو أن يبغضها ، ويشعرنه أنه تزوج امرأة ناقصة ، وما علمن أنهن بذلك وقعن في كبيرة من كبائر الذنوب و العياذ بالله فقد ورد في الحديث النبوي أنه من خبب زوجة أو زوجا على الآخر فهو ملعون و مطرود من رحمة الله ، فلماذا نعرض أنفسنا للطرد من رحمة الله لمجرد الحسد من فلانة ، و تتبع عثراتها ، و تصيد نواقصها حتى لا تهنأ مع زوجها ، و العياذ بالله. و أرى من الواقع أن من تسعى لهذا الأمر الخبيث أنه يرتد عليها و على بيتها و أسرتها ، فهي تشغل نفسها في هذه الزوجة التي تحتقرها و تتبع عثراتها، فيسلط الله عليها من يتتبع عثراتها، و تفاجأ بأن زوجها قد تزوج عليها ، رغم كثرة البنين الذين أنجبتهم ،، فهل أغنوا عنها من عقاب الله شيئا؟؟ هذا في الدنيا فكيف بالآخرة؟! · إني لأعجب و حق لي ذلك ممن يتفاخر بالبنين و يحتقر البنات ، فأتساءل، هل البنون الذين يتفاخر بهم و يغتر بهم يستطيعون رد القضاء و القدر؟؟ هل باستطاعتهم دفع الموت ؟ هل باستطاعتهم دفع المرض ؟ هل باستطاعتهم إطالة عمرك ؟ هل باستطاعتهم كشف الضر و الغم و الهم إذا كتبه الله عليه؟؟ لماذا نعلق أنفسنا بالبنين و نجعلهم مسببين ، و ننسى أن الله هو المحيي المميت الرازق النافع ، فنحن لا نستغني عن ربنا و بحاجة إلى ا الله و إلى عونه و مفتقرون لرحمته و غفرانه . إنني بهذه الأسطر لا أنكر نعمة البنين وكذلك البنات ، و لكن أدعو من هذا المنبر إلى توعية أنفسنا أولا ثم أزواجنا و أقاربنا إلى كف اللسان عن الجزع و السخط ، لأن فلان لم يرزق بالبنين أو أن فلانة حملت وهاهي تنجب المولودة الثامنة أو السادسة ،، و نستهزئ بها في المجالس ، غافلين عن دعوات علينا ستلقى في السحر أو في الثلث الأخير من الليل ، تدعوا على من ذكرها بسوء ، و من اغتابها و آذاها ، أن ينتقم الله منها ، و أن يجعل الله حياتهم مع أبنائهم شقاء ، و أن لا يروا من أبنائهم إلا ما يسخطهم و يؤذيهم . و أن يجعل عيشه كدرا ، فهل بنوكم سيردون هذا الدعاء إن كتب الله قبوله؟؟!! إني أعلم أن كل فرد منكم متيقن كمال التيقن أن البنات نعمة و أن احتقارها من عادات الجاهلية،، لكن السؤال هنا لماذا لا يوافق علمنا العمل؟؟ لماذا نقول ما لا نفعل؟؟ لماذا نحن في قراره أنفسنا نؤمن بأن كراهية البنات عادة قبيحة ، و إذا أردنا أن نوقعها على من لا نحب من أقاربنا و من نحسد من أقاربنا أصبح أمرا جائزا؟ و أصبحنا نشارك الناس في المجالس فيما هم فيه من باطل؟؟ فنكتب من الردود بخلاف ما نفعل في مجتمعنا ، و ما نمارس في حياتنا. أرجو أن أكون قد و ضحت ما التبس على الغالبية من الناس ، حين تناسوا أن البنين و البنات هم من عند الله ، و هم من بني آدم الذين قال الله فيهم :" ولقد كرمنا بني آدم ..." لنتعاون جميعا على ازالة هذه اللوثة . و لنهنئ كل منجبة و كل من امتدحها رسول الله عليه الصلاة و السلام بالولود ،، دون أن يحدد الجنس الذي ولدته . و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
|
||
24 / 12 / 2010, 17 : 07 AM | #2 |
تميراوي فضي
|
رد: *** انجاب الإناث*** في_ قاموس الحمقى _.(خاص لمنتدى تمير)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... الدين الأسلام انصف الأنثى ... وأكرمها حق تكريم ... ولكن يجب عليها مراعاة ... أنها خلقت أنثى ... فهى مختلفه عن الذكر لحكمه ... لقول الله تعالى ( و لا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا و للنساء نصيب مما اكتسبن ) أن الرجال .. فضلوا في بعض الأمور على النساء .. والنساء فضلن على الرجال في أمور أخرى ...
قال تعالى ( و ليس الذكر كالأنثى ) من وجهه نظري ... انهم يحزنون اذا جت أنثى ... مايبشرون فيها ... هذا عادات اندثرت ... لا أنكر ان فيه عقليات ... فيهم من الجهل ... ولكن ولله الحمد قله ... شكرآ على الموضوع ... |
24 / 12 / 2010, 36 : 10 PM | #3 | ||
تميراوي الماسي
|
رد: *** انجاب الإناث*** في_ قاموس الحمقى _.(خاص لمنتدى تمير)
انجاب البنات لهو عيب ولا عار كله نعمة من عند الله والمهم أن يكون الطفل تام الخلقة بغض النظر عن جنسه
قال تعالى معاتباً أفكار الجاهلية حيث كانت تدفن البنت فقط لأنها بنت ومن غير ذنب إقترفته "وإذا الموءدة سئلت بأي ذنب قتلت" اما بعد الإسلام أصبحت هي الدرة والجوهرة الاغلى وضرب الله المثل في قدوة الامة ورسولها محمد عليه الصلاة والسلام فلم يبقى له سوى بناته الأربعة رقية* أم كلثوم*زينب*وفاطمة الزهراء ولذلك جأت الآية الكريمة "يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور"فقدم البنات على البنين وكان كلما رأى الزهراء وقف اليها وقبلها في جبينها وكانت أقرب آل بيته الى قلبه فهو من قال "خيركم من بكر بأنثى" . وإذا تمعنت بعض الأحاديث ...نجدها نقلت عن -أم المؤمنين- عائشة بنت ابي بكر كما قال عليه الصلاة والسلام "خذوا نصف دينكم من عائشة" فمن الذي نقل حياة الرسول في بيته وكيف كان يعامل زوجاته وكيف كان قيام ليله..كله كان عن طريق عائشة رضي الله عنها يكفي من رزقه الله بالبنات اذا رباهن وأحسن تربيتهن دخل بهن الجنة واتوقع اغلب الرجال يفضلون الولد على البنت لهذه الأسباب : حتى يحمل اسمه بعد موته (( وكأنه بعد موته سيكون هناك فرق عنده اذا اسمه حمل ام لم يحمل )) وحتى لا ينظر له المجتمع المتخلف انه لم ينجب أولاد ذكور ( فيجب ان يكون ابو فلان وليس ابو فلانه ) تقبل وجهة نظري وشكرآ لك على هذا الطرح لآهنت
|
||
25 / 12 / 2010, 08 : 06 PM | #4 |
مراقبة سابقة
|
رد: *** انجاب الإناث*** في_ قاموس الحمقى _.(خاص لمنتدى تمير)
|
25 / 12 / 2010, 16 : 06 PM | #5 | ||
المراقب العام
|
رد: *** انجاب الإناث*** في_ قاموس الحمقى _.(خاص لمنتدى تمير)
نفرح اذا جاء اي مولود ذكر او انثى
|
||
25 / 12 / 2010, 23 : 07 PM | #6 | ||
VIP
|
رد: *** انجاب الإناث*** في_ قاموس الحمقى _.(خاص لمنتدى تمير)
البنات زينة الحياه وهن نعمة من الله ..
|
||
27 / 12 / 2010, 57 : 10 AM | #7 | ||
مآيشبهونكِ「يالوفآاء
|
رد: *** انجاب الإناث*** في_ قاموس الحمقى _.(خاص لمنتدى تمير)
،
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|