منعاً لاحتفالات “الكريسماس”.. الرّياض بلا ورد أحمر

تحذير الهيئة لأصحاب المحال دفعهم لاعتماد البنفسجيّ والأبيض

منعاً لاحتفالات “الكريسماس”.. الرّياض بلا ورد أحمر








المواطن- فيصل الخالد- الرياض

كشفت مصادر خاصة لـ”المواطن”، عن ممارسات هيئة الأمر بالمعروف لمنع شركات ومؤسسات توزيع الورود بالرياض، من توزيع أو عرض أيّ وردة حمراء اللون، خلال الأيام القليلة القادمة، وذلك ضمن إجراءاتها لمنع احتفالات “الكريسماس”.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن إجراءات المنع بدأ تنفيذها منذ أكثر من أسبوعين.
وقال عامل بإحدى مؤسسات توزيع الورد -رفض ذكر اسمه- جاءتنا تلك التنبيهات في الوقت الذي يكون الطلب مرتفعاً على الورود حمراء اللون بمناسبة احتفالات “الكريسماس”، مشيراً إلى استبدال المحال الورد الأحمر بالوردي والبنفسجي والأبيض

ذكر متابعية بتحريم " الكريسماس "و أجاز قبول الهدية !

العريفي يبيح تهنئة الكافر بـ “مناسباته الإجتماعية”





A+ A A-
المواطن- الرياض

ذكر الداعية الدكتور محمد العريفي متابعيه على موقع التواصل الإجتماعي ” تويتر ” بعدم جواز الاحتفال براس السنة الميلادية ، لكنه أباح قبول هدية الكافر في هذه المناسبة ، كما أباح تقديم الهدايا له .
و قال العريفي في تغريدة له :” شجرة عيد الميلاد تخصّ كريسماس العيد الديني للنصارى، رمز ديني كرمزية الصليب، لها قصة بعقيدتهم، لا يجوز تعظيمها وصنعها” .
كما قال في تغريدة أخرى :” إذا هنّأك كافرٌ بِعيده فابتسم ورُدّ رداً عاماً: شكراً، أتمنى لك السعادة، وما شابهها مع العلم أن: عيد رأس السنة أخفّ من عيد ميلاد المسيح”.
و ميز العريفي بين الأمرين بقوله إن راس السنة أخف لأنها مناسبة ذات طابع اجتماعي بينما يرمز ” الكريسماس” لمناسبة دينية تتناقض مع عقيدة التوحيد .
و كان العريفي سبق هاتين التغريدتين بثالثة ، كتب فيها :” يجوز تهنئة الكافر بمناسباته السعيدة، ترقية، تخرج… لكن مناسباته الدينية تحرم التهنئة، فإذا احتفل بولادة ابن الرب فهنّأته فهي إقرار بعقيدته” ، ثم عاد و أوضح في تغريدة رابعة أن “إذا أهدى لك الكافر جاز قبول هديته، ويجوز تهديه ما يقابلها، (ناقشت10من طلبة العلم وخرجنا بذلك) .
و حظيت تغريدات العريفي المتتالية حول راس السنة متابعات واسعة ، حيث وصل عدد ” إعادة النشر – ريتوويت ” لكل منها أكثر من 300، فيما تتالت التعليقات و المناقشات بين المتابعين

بعضهم بحالة سكر.. وضبط كبتاجون


ضبط 52 مقيماً يحتفلون برأس السنة الميلادية



الرس - أحمد الحمياني:


تمكن أعضاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في محافظة الرس من مداهمة وضبط حفل رأس السنة الميلادية إقامة عدد من المقيمين الآسيويين في شالية مساء يوم الخميس الماضي ليلة الجمعة نهاية الأسبوع الجاري.. وفي التفاصيل تمكن فرع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الصناعية في محافظة الرس من الحصول على معلومات تؤكد وجود حفل رأس السنة ووجود عدد كبير من الأشخاص والممنوعات، ومن ثم قام أعضاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمداهمة الحفل وبمساندة رجال الدوريات الأمنية وضبطوا فيه 52 رجلاً فلبيني الجنسية، و2 سعودي ومقيم أردني ومصري واحد، وتم ضبط حبوب كبتاجون بكمية صغيرة، وبعضهم كان في حالة سكر، وتم تحريز كافة المضبوطات، وأحالتهم للجهة المختصة لاتخاذ الأجراء اللازم بحقهم

احول الله يعين بس

مشكوره الراقيه

ناس تدور الشر الله يهديهم
عوافي ع المتابعه

ياهلا فيكم منورين

الهيئة تشدد على منع مظاهر الاحتفال برأس السنة




علي القحطاني ( صدى ) : شددت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على محال الهدايا بعدم بيع الزهور والدمى الدالة على الاحتفال برأس السنة الموافق يوم الأربعاء المقبل، مؤكدة على منع قيام أي مظاهر احتفالية بهذه المناسبة وفقا للتعليمات الصادرة بهذا الشأن.
وأوضح مصدر بالهيئة أنه سيتم تطبيق تلك التعليمات بمعالجة ما قد يلاحظ والرفع عنه، مبينا أن المقصود هو ما كان فيه علانية وإبراز أي مظاهر له، وذلك استنادا على فتوى اللجنة الدائمة للإفتاء المنبثقة من هيئة كبار العلماء بمنع مظاهر الاحتفال بعيد رأس السنة.
إلى ذلك ذكر بحسب«عكاظ» أحد أصحاب محال بيع الورود إن هذه الأيام تشهد تزايدا واضحا في بيع الورود خاصة الورود الأحمر، بمناسبة احتفالات رأس السنة، مشيرا إلى استبدال المحال الورد الأحمر بالوردي والبنفسجي والأبيض.

الشيخ الرشود: الكريسماس من مظاهر الوثنية




علي القحطاني ( صدى ) : أوضح فضيلة الشيخ الدكتور خالد الرشود الخبير في مجمع الفقه الإسلامي الدولي، أن ما يسمى بعيد الميلاد أو احتفالات الكريسماس هي من مظاهر الوثنية اليونانية.
وقال الشيخ الرشود في تصريحاته لـ”تواصل”: “بالنسبة لما طرح من تساؤلات حول الاحتفال بعيد الميلاد أو ما يسمى بالكريسماس مأخوذ من كلمة الكرس ماس وتعني ميلاد المسيح أو قداسة المسيح، وعيد الميلاد مأخوذ من الوثنية اليونانية حسب ما ذكره هيربرت ارمسترونج وهو باحث أمريكي، وذلك لأن هذا العيد مبني على التاريخ الجريجوري وهذا التاريخ وضع بعد 200 سنة من رفع المسيح عليه السلام وأول من ابتدعه هو الملك اليوناني قسطنطين الذي كان وثنيا ثم اعتنق النصرانية وكان للوثنيين اليونانيين عيد يحتفلون به في أول الشتاء وتم نقله للنصرانية، ولذلك فالمحققون من الباحثين النصارى يعتقدون أنه عيد وثني لا أصل له في المسيحية”.
وأضاف: “أن هذا العيد يقع في أوائل الشتاء ووقت اشتداده أما ولادة المسيح فكانت في شدة الصيف ووقت نضوج الرطب كما جاء في القرآن الكريم “وَهُزِّي إِلَيْك بِجِذْعِ النَّخْلَة تُسَاقِط عَلَيْك رُطَبًا جَنِيًّا”.
وتابع الرشود قائلاً: “أما نحن المسلمون فلو كان هذا العيد من صلب دين النصارى لم يجز لنا الاحتفال به، فكيف إذا كان من الوثنية اليونانية الذين يتقربون فيها إلى آلهة الشتاء، وقد كان لأهل المدينة أعياد يحتفلون بها في الجاهلية فنهاهم النبي صلى الله عليه وسلم وقال “قد أبدلكم الله بخير منها الفطر والأضحى” فدل ذلك على حرمة الأعياد الشركية والمبتدعة عموما لما فيها من الإقرار والتأثر بديانتهم، وأما المسلم الذي يخالط من يحتفلون بها فإنه يجوز قبول الحلال مما يهدى إليه من قبلهم في هذا العيد لما روي عن علي أنه أهدي له طعام في عيد النيروز فقبله ولا يبتدئهم ولا يهنئنهم وإن هنأوه دعا لهم بما فيه الخير والهداية للحق ولا يبادلهم نفس التهنئة”.