|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
02 / 01 / 2016, 22 : 10 AM | #1 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
الداخلية تعلن تنفيذ احكاما بالقتل في ٤٧ ارهابياً بينهم فارس ال شويل ونمر النمر والجرائم المروعه التي ارتكبوها
بينهم فارس ال شويل ونمر النمر
|
||
02 / 01 / 2016, 32 : 10 AM | #2 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: الداخلية تعلن تنفيذ احكاما بالقتل في ٤٧ ارهابياً بينهم فارس ال شويل ونمر النمر
الداخلية تعلن تنفيذ حكم القصاص بحق ٤٧ شخصا من الفئة الضالة
|
||
02 / 01 / 2016, 10 : 11 AM | #3 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: الداخلية تعلن تنفيذ احكاما بالقتل في ٤٧ ارهابياً بينهم فارس ال شويل ونمر النمر
125 عبدالله البرقاوي الرياض 19 116 31,590 أعلنت وزارة الداخلية - قبل قليل - تنفيذ حكم القتل تعزيراً في 47 مداناً في قضايا إرهابية؛ بينهم المدعو نمر النمر، والمدعو فارس آل شويل، ونمر سهاج. وفيما يلي نص البيان وأسماء المنفذة فيهم الأحكام: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين, القائل في كتابه المبين: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُون اللَّهَ وَرَسُولَهٌ وَيَسْعَوْن فِي الأَرْضِ فَسَادًاً أَنْ يُقتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفوْا مِن الأَرْضِ ذلِكَ لهُمْ خَزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ), وقال - جل وعلا - في تعظيم حرمة الدماء: (مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًاً بِغيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَّنمَا قتَلَ النَّاسَ جَميِعًاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَّنمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًاً) الآية؛ وتوعّد- سبحانه - بأشد العذاب كل مَن تجرّأ على قتل مؤمن متعمّداً, حيث قال تعالى: (وَمَن يَقتُل مُؤمِنًاً مُّتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَاِلداً فِيَها وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)؛ كما قال النبي المصطفى - صلى الله عليه وسلم - في تعظيم دم المسلم:" لزوال الدنيا أهون على الله من قتل رجلٍ مسلم" رواه النسائي والترمذي وابن ماجه والبيهقي, وصحّحه الألباني؛ وقال عليه الصلاة والسلام: "إن دماءكم وأموالكم حرام عليكم, كحرمة يومكم هذا, في شهركم هذا, في بلدكم هذا" أخرجه مسلم, وشملت الشريعة الإسلامية بعدلها وكمال أحكامها تحريم قتل الأنفس المعصومة من المستأمنين, وتحريم الغدر بهم, فجاءت النصوص المتتابعة بالتأكيد على ذلك؛ ومنها: قوله تعالى (وَأَوفُواْ بِالعَهدِ إِنَّ العَهدَ كَانَ مَسؤُولاً)؛ وفي الصحيحيْن من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه – مرفوعاً "اجتنبوا السبع الموبقات ... وعدّ منها: قتل النفس التي حرّم الله إلا بالحق"؛ وقوله - صلى الله عليه وسلم -"مَن قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة, وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاماً" رواه البخاري؛ وقال - صلى الله عليه وسلم -: "إن الغادر ينصب له لواء يوم القيامة, فيقال: هذه غدرة فلان بن فلان" متفق عليه؛ وعلى ذلك أجمع أئمة المسلمين, كما حرصت الشريعة على اجتماع كلمة الأمة, ونبذ أسباب الفرقة, وما يؤول إلى اختلال الأمن, ونشوء النزاعات, واستباحة بيضة المسلمين, وإزهاق الأنفس, وإضاعة الحقوق وتعريض مصالح الوطن لأعظم الأخطار, بمثل قوله - صلى الله عليه وسلم - فيما رواه مسلم في صحيحه: "من أتاكم وأمركم جميعاً على رجل واحد يريد أن يشق عصاكم ويفرق جماعتكم فاقتلوه". وقوله - عليه الصلاة والسلام -: "إنه ستكون هنَات وهنَات, فمَن أراد أن يفرق أمر هذه الأمة وهي جميع؛ فاضربوه بالسيف كائناً مَن كان", وفي ذلك تحذير لدعاة الفتنة والفرقة, وتحذير لمَن سار في ركابهم من التمادي في الغي المُعرِض لعذاب الدنيا والآخرة, ومع ما ورد بهذه النصوص من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة من تشديد ونهي ووعيد يحفظ به نظام الأمة, لتكون قوية, مرهوبة الجانب, مستتبة الأمن, مستقيمة الأحوال, إلا أن فئات مجرمة ضلت طريق الحق، واستبدلت به الأهواء، واتبعت خطوات الشيطان, أقدمت بأفعالها الإرهابية المختلفة، على استباحة الدماء المعصومة, وانتهاك الحرمات المعلومة من الدين بالضرورة؛ مستهدفة زعزعة الأمن, وزرع الفتن والقلاقل, والتقول في دين الله بالجهل والهوى, وكان من ذلك ما أقدم عليه المعتدون التالية أسماؤهم: 1 ـ أمين محمد عبدالله ال عقالا - سعودي الجنسية. 2 ـ أنور عبدالرحمن خليل النجار - سعودي الجنسية. 3 ـ بدر بن محمد بن عبدالله البدر - سعودي الجنسية. 4 ـ بندر محمد بن عبدالرحمن الغيث - سعودي الجنسية. 5 ـ حسن هادي بن شجاع المصارير- سعودي الجنسية. 6 ـ حمد بن عبدالله بن إبراهيم الحميدي - سعودي الجنسية. 7 ـ خالد محمد إبراهيم الجار الله - سعودي الجنسية. 8 ـ رضا عبدالرحمن خليل النجار - سعودي الجنسية. 9 ـ سعد سلامة حمير - سعودي الجنسية. 10 ـ صلاح بن سعيد بن عبدالرحيم النجار- سعودي الجنسية. 11 ـ صلاح بن عبدالرحمن بن محمد آل حسين - سعودي الجنسية. 12 ـ صالح بن عبدالرحمن بن إبراهيم الشمسان - سعودي الجنسية. 13 ـ صالح بن علي بن صالح الجمعة - سعودي الجنسية. 14 ـ عادل بن سعد بن جزاء الضبيطي - سعودي الجنسية. 15 ـ عادل محمد سالم عبدالله يماني - سعودي الجنسية. 16 ـ عبدالجبار بن حمود بن عبدالعزيز التويجري -سعودي الجنسية. 17 ـ عبدالرحمن دخيل فالح الفالح - سعودي الجنسية. 18 ـ عبدالله ساير معوض مسعد المحمدي- سعودي الجنسية. 19 ـ عبدالله بن سعد بن مزهر شريف - سعودي الجنسية. 20 ـ عبدالله صالح عبدالعزيز الأنصاري- سعودي الجنسية. 21 ـ عبدالله عبدالعزيز أحمد المقرن - سعودي الجنسية. 22 ـ عبدالله مسلم حميد الرهيف - سعودي الجنسية. 23 ـ عبدالله بن معلا بن عالي - سعودي الجنسية. 24 ـ عبدالعزيز رشيد بن حمدان الطويلعي - سعودي الجنسية. 25 ـ عبدالمحسن حمد بن عبدالله اليحيى- سعودي الجنسية. 26 ـ عصام خلف محمد المذرع - سعودي الجنسية. 27 ـ علي سعيد عبدالله آل ربح - سعودي الجنسية. 28 ـ غازي محيسن راشد - سعودي الجنسية. 29 ـ فارس احمد جمعان آل شويل - سعودي الجنسية. 30 ـ فكري علي بن يحيى فقيه- سعودي الجنسية. 31 ـ فهد بن أحمد بن حنش آل زامل - سعودي الجنسية. 32 ـ فهد عبدالرحمن أحمد البريدي - سعودي الجنسية. 33 ـ فهد علي عايض آل جبران - سعودي الجنسية. 34 ـ ماجد إبراهيم علي المغينيم - سعودي الجنسية. 35 ـ ماجد معيض راشد - سعودي الجنسية. 36 ـ مشعل بن حمود بن جوير الفراج - سعودي الجنسية. 37 ـ محمد عبدالعزيز محمد المحارب - سعودي الجنسية. 38 ـ محمد علي عبدالكريم صويمل - سعودي الجنسية. 39 ـ محمد فتحي عبدالعاطي السيد - مصري الجنسية. 40 ـ محمد بن فيصل بن محمد الشيوخ- سعودي الجنسية. 41 ـ مصطفى محمد الطاهر أبكر-تشادي الجنسية. 42 ـ معيض مفرح علي آل شكر - سعودي الجنسية. 43 ـ ناصر علي عايض آل جبران- سعودي الجنسية. 44 ـ نايف سعد عبدالله البريدي - سعودي الجنسية. 45 ـ نجيب بن عبد العزيز بن عبد الله البهيجي - سعودي الجنسية. 46 ـ نمر باقر أمين النمر - سعودي الجنسية. 47 ـ نمر سهاج زيد الكريزي - سعودي الجنسية. حيث ارتكب المذكورون الجرائم التالية: أولاً: اعتناق المنهج التكفيري المشتمل على عقائد الخوارج، المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة؛ ونشره بأساليب مضللة، والترويج له بوسائل متنوعة، والانتماء لتنظيمات إرهابية، وتنفيذ مخططاتهم الإجرامية، من خلال: تفجير "مجمع الحمراء السكني"، وتفجير "مجمع فينيل السكني"، وتفجير "مجمع أشبيلية السكني"؛ شرقي مدينة الرياض بتاريخ 11/ 3/ 1424هـ؛ واقتحام مجمع "الشركة العربية للاستثمارات البترولية (أي بي كورب)"، و"شركة (بتروليوم سنتر)"، و"مجمع الواحة السكني" بمحافظة الخبر بالمنطقة الشرقية بتاريخ 11/ 4/ 1425هـ؛ باستخدام القنابل اليدوية، والأسلحة النارية المختلفة، وقتل وإصابة العديد من المواطنين ورجال الأمن، والعديد من المقيمين، والتمثيل بجثثهم، والشروع في استهداف عدد من المجمعات السكنية في أنحاء المملكة بالتفجير، وفي تسميم المياه العامة، وخطف عدد من المقيمين بهدف قتلهم والتمثيل بجثثهم، وتصنيع المتفجرات وتهريبها إلى المملكة، وحيازة أسلحة وقنابل مصنعة محلياً ومستوردة، وحيازة مواد متفجرة ذات قدرة تدميرية عالية وشديدة، وحيازة قذائف وصواريخ متنوعة. ثانياً: استهداف مقارّ الأجهزة الأمنية والعسكرية، من خلال: تفجير "مبنى الإدارة العامة للمرور" بمدينة الرياض بتاريخ 2/ 3/ 1425هـ ، والتفجيرين اللذين استهدفا مقرّ "وزارة الداخلية"، ومقرّ "قوات الطوارئ" بتاريخ 17/ 11/ 1425هـ ، مما أدى إلى: استشهاد عدد من رجال الأمن والمواطنين. والشروع في استهداف "قاعدة الملك خالد الجوية" بمحافظة خميس مشيط، والشروع في استهداف "قاعدة الأمير سلطان الجوية" بمحافظة الخرج، والشروع في استهداف " المطار المدني" بمحافظة عرعر، والشروع في العديد من عمليات الخطف والقتل لرجال الأمن، والتحريض على مواجهة رجال الأمن بالسلاح، وإطلاق النار، وإلقاء قنابل المولوتوف عليهم أثناء تأديتهم لواجباتهم في حفظ أمن المجتمع، وحماية مصالحه؛ مع دعم وتشجيع أعمال التخريب المسلّح في الطرقات والأماكن العامة. ثالثاً: سعيهم لضرب الاقتصاد الوطني، والإضرار بمكانة المملكة وعلاقاتها ومصالحها مع الدول الشقيقة والصديقة، من خلال: اقتحام "القنصلية الأمريكية" في محافظة جدة بتاريخ 24/ 10/ 1425هـ ، مما أدى إلى استشهاد أربعة من رجال الأمن. واستهداف "مصفاة بقيق" بمحافظة بقيق بتاريخ 25/ 1/ 1427هـ ونجم عنه استشهاد رجليّ أمن؛ والشروع في استهداف عدد من السفارات والقنصليات الأجنبية، والشروع في تفجير "شركة أرامكو السعودية" وعدد من المنشآت النفطية، وتنفيذ عدد من عمليات السطو المسلّح على مصارف ومحالّ تجارية، وجرائم نصب واحتيال، نتج عنها: جمع أموال بمبالغ ضخمة وتوظيفها داخليّاً وخارجياً لغسلها، ولتمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية، والدعوة لإشاعة الفوضى والتحريض على أعمال العنف والتخريب، وإثارة الفتنة وإذكائها، وإيغال الصدور بالكذب والبهتان، والتلبيس على الناس، وتشجيع الأعمال الإرهابية في دولةٍ شقيقة، وتأييدها علناً، والتحريض عليها مع إثارة الشغب والفوضى، والإخلال بالنظام العام. وأسفر التحقيق مع الجناة المذكورين عن توجيه الاتهام لهم بارتكابهم لتلك الجرائم، وإدانتهم بالمسؤولية عنها، وصدرت بحقهم صكوك شرعية من القضاء، تتضمن ثبوت ما نسب إليهم شرعاً، والحكم عليهم بما هو آتٍ : 1 ـ إقامة حد الحرابة بقتل كل من: ـ عادل محمد سالم عبدالله يماني. ـ عبدالعزيز رشيد بن حمدان الطويلعي. ـ عبدالله مسلم حميد الرهيف. ـ نمر سهاج زيد الكريزي. 2 ـ القتل تعزيراً لبقية المتهمين. وصدقت الأحكام من محكمة الاستئناف المختصة ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وصدق من مرجعه بحق الجناة المذكورين، وقد نفذ ما تقرر شرعاً بحقهم هذا اليوم السبت الموافق 22/ 3/ 1437هـ في الرياض، مكة المكرمة، المدينة المنورة، الشرقية، القصيم، حائل، الحدود الشمالية، عسير، الجوف، نجران، الباحة، تبوك. ووزارة الداخلية إذا تعلن ذلك لتؤكد أن هذه البلاد التي اتخذت من كتاب الله تعالى، وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- منذ قيامها دستوراً ومنهاجاً لها، لن تتوانى عن ردع كل من يهدد أمنها وأمن مواطنيها والمقيمين على ترابها، أو يعطل الحياة العامة، أو يعيق إحدى السلطات عن أداء واجباتها المنوطة بها في حفظ أمن المجتمع ومصالحه، أو يؤلب خفيةً أو علناً على الفتنة والمنازعة، ومواقعة أعمال الإرهاب، أو يدعو إلى إحداث الفرقة وتمزيق وحدة المجتمع، وتهديد السلم الاجتماعي فيه، أو الإخلال بأمنه ونظامه العام. وإنها ماضية بمشيئة الله بكل عزم وحزم في المحافظة على استتباب الأمن واستقراره، وتحقيق العدالة بتنفيذ أحكام الشرع المطهّر في كل من يتعدى حدود اللّه وعلى أنفس الأبرياء المعصومة، وأموالهم، وأعراضهم. كما تحذر في الوقت ذاته كل من تسوّل له نفسه الإقدام على ارتكاب مثل هذه الأعمال الإرهابية الإجرامية بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره {وَسَيعلَمُ الّذيِنَ ظَلمُوا أَي مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُون}. ۱ ۲ ۳ ٤ ٥ ٦ ۷
التعديل الأخير تم بواسطة سُلاَفْ القَصِيدْ ; 02 / 01 / 2016 الساعة 31 : 08 PM |
||
02 / 01 / 2016, 13 : 11 AM | #4 | ||
تميراوي عريق
|
رد: الداخلية تعلن تنفيذ احكاما بالقتل في ٤٧ ارهابياً بينهم فارس ال شويل ونمر النمر
هذي اخرت كل الاعمال الاجراميه
|
||
02 / 01 / 2016, 22 : 11 AM | #5 | |||||||||||||||||||||||||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: الداخلية تعلن تنفيذ احكاما بالقتل في ٤٧ ارهابياً بينهم فارس ال شويل ونمر النمر
الحمدلله ع تطبيق الشريعه وان شاء الله يكونون عظه وعبره لغيرهم شكرا لتواجدك
|
|||||||||||||||||||||||||
02 / 01 / 2016, 48 : 12 PM | #6 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: الداخلية تعلن تنفيذ احكاما بالقتل في ٤٧ ارهابياً بينهم فارس ال شويل ونمر النمر
قال: التنفيذ وفق الصكوك الشرعية بمختلف مناطق المملكة باستثناء جازان
التعديل الأخير تم بواسطة سُلاَفْ القَصِيدْ ; 02 / 01 / 2016 الساعة 05 : 02 PM |
||
02 / 01 / 2016, 49 : 12 PM | #7 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: الداخلية تعلن تنفيذ احكاما بالقتل في ٤٧ ارهابياً بينهم فارس ال شويل ونمر النمر
هيئة كبار العلماء : إنفاذ أحكام القضاء هو تحقيق لرضى الله تعالى بتطبيق شرعه
|
||
02 / 01 / 2016, 02 : 01 PM | #8 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: الداخلية تعلن تنفيذ احكاما بالقتل في ٤٧ ارهابياً بينهم فارس ال شويل ونمر النمر
نمر النمر قُبض عليه قبل 4 أعوام بعد مقاومة مسلحة ونُفِّذ فيه حكم القتل صباحاً صحيفة المرصد: يعد "نمر النمر"؛ الذي نُفِّذ فيه اليوم حكم القتل تعزيراً، من أشهر المحرّضين على الفتنة في المملكة والمؤيدين لأحداث الشغب والمطالبين بإسقاط الدولة؛ حيث استغل خطب الجمعة والمناسبات الدينية العامة والخاصة، في إطلاق عبارات السب والتجريح في أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ممَّن سبقت لهم الحسنى والشهادة لهم بالجنة، والتجريح في ولاة أمر المسلمين في المملكة وعلمائها المعتبرين، والطعن في ديانتهم وأمانتهم وشرعيتهم. ووفقا لما ورد موقع "سبق" كان "النمر"؛ قد أوقفته الأجهزة الأمنية يوم الأحد 18 شعبان 1433هـ، بعد مقاومة مسلحة، ووجّهت له تهماً عدة، وفي تاريخ 21 / 12 / 1435 صدر الحكم الابتدائي القاضي بقتله تعزيراً بعد أن أُدين بالجرائم التي ثبت ارتكابه لها؛ منها: قيامه بإعلانه عدم السمع والطاعة لولي أمر المسلمين في المملكة، وعدم مبايعته له، ودعوته وتحريض العامة على ذلك، ومطالبته بإسقاط الدولة عبر خطب الجمعة والكلمات العامة، وتحريضه عبر خطبه وكلماته على الإخلال بالوحدة الوطنية، وعدم الولاء للوطن.وشملت التهم الثابتة: إحداث الشغب والتخريب في مقبرة البقيع، واستغلالها في إثارة الفتنة الطائفية وإذكائها، واستغلاله خطب الجمعة والمناسبات الدينية العامة والخاصة في إطلاق عبارات السب والتجريح في أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ممّن سبقت لهم الحسنى والشهادة لهم بالجنة، والتجريح في ولاة أمر المسلمين في المملكة وعلمائها المعتبرين، والطعن في ديانتهم وأمانتهم وشرعيتهم.وعمل "النمر" على إيغال صدور المواطنين عليهم بالكذب والبهتان، تحقيقاً لدعوته بالخروج على جماعة المسلمين في هذه البلاد والتلبيس على الناس في أن ولاءهم لولي أمر المسلمين وجماعتهم في هذه البلاد مناقضٌ لولائهم لله ورسوله, واعتقاده عدم شرعية أنظمة المملكة وعدم التزامه بها، ودعوته الآخرين وتحريضهم على ذلك، وطعنه في نزاهة القضاء، ومطالبته بإخراج مَن أدينوا بأحكام قضائية في جريمة تفجيرات الخُبر عام 1417هـ، وزعمه أنهم بريئون من ذلك, واجتماعه بعدد من المطلوبين أمنياً ممّن تمّ الإعلان عنهم بارتكاب جرائم إرهابية وتحريضهم وتوجيههم على الاستمرار في أنشطتهم التخريبية وتحقيق أهدافهم الإرهابية والاشتراك مع أحد المطلوبين أمنياً في مواجهة مسلحة مع رجال الأمن من خلال الاصطدام عمداً بسيارته بدورية رجال الأمن؛ لمنعهم من القبض على المطلوب المذكور وتمكينه من الهرب.وضمن التهم الثابتة: التدخّل في شؤون دول شقيقة ذات سيادة عبر التحريض من داخل المملكة على ارتكاب جرائم إرهابية فيها، وإثارة الشغب، وإذكاء الفتنة الطائفية، وزعزعة أمنها، ودعوته أبناء المملكة إلى المشاركة في ذلك، واشتراكه في التخزين في الشبكة المعلوماتية لخطبه وكلماته باتفاقه مع أحد الأشخاص على تصوير خطبه وتسجيلها ونشرها عبر الشبكة المعلوماتية، وهروبه وتخفيه من رجال الأمن بعد أن علم أنه مطلوبٌ للسلطات.وكانت جلسة الحكم قد عُقدت بحضور القضاة ناظري القضية، والمدعي العام، والمدعى عليه، ومحاميه، وذويه، ومراسلي وسائل الإعلام، ومندوب هيئة حقوق الإنسان؛ حيث جاء أنه نظراً إلى أن ما صدر من المدان هو خروجٌ على إمام المملكة والحاكم فيها خادم الحرمين الشريفين، لقصد تفريق الأمة وإشاعة الفوضى وإسقاط الدولة، ونظراً لأنه قد ثبت للمحكمة إدانة المدعى عليه بأفعال ضارّة على الأمن العام وسكينة المجتمع وسلمه الذي استقرت به أوضاعه؛ حيث تجاوز الأمر إبداء الرأي المجرد الذي مارسه المدعى عليه سنين طويلة دون أن يُؤاخذ به انطلاقاً من ترحيب الشريعة الإسلامية بالرأي وعدم مصادرته؛ فضلاً عن تجريمه، ولا يخفى أن المبادئ القضائية اتفقت على تجريم هذه الأوصاف التي أُدين بها المدعى عليه، ولقول النبي - صلى الله عليه وسلم - في حديث عرفجة الأشجعي رضي الله عنه: "من أتاكم وأمركم جميع يريد أن يفرق جماعتكم فاقتلوه" أخرجه مسلم وأحمد في المسند.وبما أن المدعى عليه داعية إلى الفتنة، خارجٌ عن الطاعة والجماعة، حريصٌ على تفريق جماعة المسلمين، ولا يقرّ لولي الأمر بطاعة ولا بيعة، ونتج عن ذلك إزهاقٌ لأنفس بريئة من المواطنين ورجال الأمن، وبما أن شر المدعى عليه لا ينقطع إلا بما نصّ عليه حديث رسولنا الكريم محمد - صلى الله عليه وسلم - قال النووي: "فاقتلوه: معناه إذا لم يندفع إلا بذلك)، وبما أن المدعى عليه ظهر منه الإصرار والمكابرة فقد قررت المحكمة الحكم بقتل المدان تعزيراً؛ حيث تمّت بعد ذلك المصادقة على الحكم الذي تمّ تنفيذه اليوم السبت 22 / 3 / 1437هـ.
|
||
02 / 01 / 2016, 05 : 01 PM | #9 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: الداخلية تعلن تنفيذ احكاما بالقتل في ٤٧ ارهابياً بينهم فارس ال شويل ونمر النمر
كفاً للشر عنهم ومنع الفوضى في صفوفهم أكد سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ،أن تنفيذ الأحكام الشرعية في 47 من الجناة ،استندت على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم،وأن في ذلك الحرص على الأمة واستقامتها واستقرارها والدفاع عن أمنها وأموالها وأعراضها وعقولها. وقال سماحته في تصريح للقناة الأولى بالتلفزيون السعودي:” ما سمعناه بياناً كافياً شافياً ووافياً، استند على الكتاب والسنة في الحرص على الأمة واستقامتها واستقرارها والدفاع عن أمنها وأموالها وأعراضها وعقولها، ثم ذكر آراء العلماء واجماعهم على هذه القضية، وأن هذا من الضروريات التي جاء الإسلام بها للمحافظة عليها وهي : الدين والنفس والعرض والعقل والمال، ثم بين نتائج تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية وأن في تنفيذها رحمة للعباد ومصلحة لهم وكفاً للشر عنهم، ومنع الفوضى في صفوفهم “. وأضاف أن هذه الأحكام شرعية لا لبس فيها، فهذه حدود الله لا يميز فيها أحد عن أحد، بل هي على الجميع كما قال صلى الله عليه وسلم : ” إنما أهلك بني إسرائيل أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الفقير أقاموا الحد عليه، وأيم الله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها “. مؤكداً أن فيها عدل وإنصاف ورفع للظلم وتحقيق للأمن. وبين آل الشيخ أن المملكة العربية السعودية دولة قائمة على الإسلام والسنة من الدعوة الصالحة التي قام بها الإمامان محمد بن سعود ومحمد بن عبدالوهاب – رحمهما الله – في أدوارها كلها على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وتقييم حجج الله وتنفذه على المجرمين، امتثالاً لقوله تعالى ( إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ). وأشار سماحته إلى أن هؤلاء عفا الله عنا وعنهم، أقدموا على جرائم عظيمة، القتل وصنع المتفجرات وترويجها والحرص على زعزعة الأمن واستقراره ونشر الذعر بين أفراد المجتمع كما هو الواقع في كثير من الدول الاسلامية ،مبيناً أن هذا منكر عظيم وظلال مبين إذ الواجب على المسلم أن ينتبه لنفسه وأن يعلم أنه خلق لعبادة الله فيسعى لعبادته جل وعلا والمحافظة على دينه واحترام دماء الناس وأموالهم وأعراضهم، يقول صلى الله عليه وسلم : المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمؤمن من أمنه الناس على دمائهم وأموالهم . ولفت إلى أن الله جل وعلا هو أرحم الراحمين، ومن رحمته شرع الحدود رادعة للمجرمين مانعة من عودتهم إلى جرائمهم ومخبرة غيرهم أن هذا هو الجزاء المحتوم لكل من خالف الشرع، قال الله جل وعلا ( وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ). وقال مفتي عام المملكة :” إن قضاءنا قضاء شرعي لا سلطة لأحد عليه، لا من هيئة عليا ولا من استئناف ولا من هيئة عامة كلها محاكم شرعية تحكم بالعدل ليس لأحد عليها سلطان أبدا، تنفذ أحكامها من الكتاب والسنة، هذا أمر الله وله الفضل والمنة، وكل قضية قتل تمر على أكثر من تسع قضاة، كلهم يوقعون عليها استكمالاً للحيثيات وأسباب الدعوة وما يتعلق بذلك. وأضاف :” هذه الأحكام الشرعية أحكام عادلة، نسأل الله أن يجعلها كفارة لما مضى من ذنوبهم وأن يوفقنا للمستقبل لكل خير وأن يعيذنا من الشيطان، محذراً من مكائد الشيطان والحاسدين الحاقدين الساعين لزعزعة الأمن والاستقرار وشق وحدة الصف،وأن قتل نفس واحدة يعاقب عليها كأنه قتل الكل، لأن من أخل ببعض فأخل بالكل، ومن استباح دم مسلم استباح دم الكل، ومن احترم الدماء كلها احترم الكل. وأبان سماحة مفتي عام المملكة،أن من واجب ولاة الأمر حفظ الأمن والاستقرار والدفاع عن الأمة وردع الظالمين وإقامة العدل في الأرض، حاثاً الجميع على تقوى الله تعالى والتعاون مع ولاة الأمر وشد أزرهم وإعانتهم على تنفيذ أحكام الله.
|
||
02 / 01 / 2016, 08 : 01 PM | #10 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: الداخلية تعلن تنفيذ احكاما بالقتل في ٤٧ ارهابياً بينهم فارس ال شويل ونمر النمر
"المطلق" لمن تسوّل له نفسه السير مع الصّحبة الضالة: هذه الأحكام ستجري عليك
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|