مقتل أكثر من 120 شخصاً وإصابة أكثر من 200 بالقرب من أكبر استاد رياضي في باريس

قتلى وعشرات الجرحى في إطلاق نار في قلب العاصمة الفرنسية

باريس ( صدى ) :ذكرت مواقع إعلامية فرنسية أنه تم هذه الليلة سماع دوي إطلاق نار في مطعم في قلب العاصمة الفرنسية باريس.
ونقلت جريدة “لو سوار” عن ناشطين على الانترنيت أن الهجوم المسلح خلف عشرات القتلى والجرحى.

نقل الرئيس الفرنسي من استاد لقاء فرنسا وألمانيا.. واحتجاز رهائن

40 قتيلاً في تفجيرات بالقرب من أكبر استاد رياضي في باريس

سبق- متابعات: تسبَّب هجوم مسلَّح في العاصمة الفرنسية باريس الجمعة في سقوط 40 قتيلاً، وعدد كبير من الإصابات، حسب وسائل الإعلام الفرنسية.

وقالت وسائل الإعلام الفرنسية إن مسلحاً استخدم في هجومه مسدسًا أوتوماتيكيًّا داخل مطعم "كمبوديا" في الدائرة الـ11 بالعاصمة باريس؛ ما أدى إلى إصابة عدد كبير من الأشخاص على الأقل في حصيلة أولية، وسقوط 40 قتيلاً.

من جهة أخرى، سُمع دوي انفجار بالقرب من استاد فرنسا، حيث تستضيف فرنسا ألمانيا في مباراة ودية لكرة القدم.

وقد تم نقل الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند إلى وزارة الداخلية.

وقد أعلنت الشرطة الفرنسية احتجاز رهائن في قاعة للعرض في أحد أحياء باريس، وسط حملة كبيرة من الاعتقالات

عقب تفجيرات أسفرت عن سقوط 40 قتيلاً.. و60 جريحًا

هولاند يعلن الطوارئ في بلاده.. وأوباما: فرنسا تعيش ظروفًا صعبة

سبق- متابعات: ذكرالرئيس الأمريكي باراك أوباما في كلمة بثتها القنوات الأمريكية منذ قليل، أنه لا معلومات جديد حول الاعتداءات التي وقعت الليلة في باريس.

وقد وصف الكارثة التي مرَّت بالفرنسيين الليلة بالصعبة.
وقال: "باريس تشهد ظروفا صعبة هذه الليلة، الاعتداءات في باريس لم تستهدف فرنسا فحسب، وإنما استهدفت الإنسانية".

وقد وصف المحللون بأنَّها كارثة أكبر من الهجوم الذي وقع على الجريدة الساخرة "شارلي ابدو".
وصححت الشرطة الفرنسية أعداد القتلى بأنها 40 قتيلاً، وأكثر من 60 جريحًا في اعتداءات باريس.

وفي كلمة للرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، ستعلن حالة الطوارئ في كامل فرنسا، ونشر قوات الجيش في المدن الفرنسية، لا يمكن أن يدخل أي شخص إلى فرنسا، إلى حين اتخاذ قرارات أخرى.

نواجه أوضاعًا صعبة جدًا، لابد أن نعبر عن أقصى درجات برودة الدم لمواجهة هذا الوضع، فرنسا لابد أن تكون كبيرة، وقوية، ونقابل هذا الوضع بحسم، ما يريده الإرهابيون أن يخيفوننا، وهناك فعلاً ما نخافه عليه، وفي المقابل هناك دولة فرنسية ستنتصر على الإرهابيين.
العمليات لم تنته حتى الآن في هذه الأثناء بالتحديد، حيث يتم احتجاز رهائن في باريس.

أدان التفجيرات بشدة

أوباما: سنبذل قصارى جهدنا للتعاون مع فرنسا لملاحقة الإرهابيين

الوئام - متابعات:
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما، إن الاعتداءات المسلحة على باريس لم تستهدف فرنسا وحدها بل الإنسانية جمعاء مؤكدا سنبذل قصارى جهدنا للتعاون مع فرنسا لملاحقة الإرهابيين.
وألقى أوباما منذ قليل كلمة سريعة عن الهجمات المسلحة التي ضربت باريس، وأعلنت الشرطة الفرنسية سقوط 60 قتيلًا على الأقل، وعدد كبير من الجرحى، في هجمات متزامنة.

بالفيديو والصور.. قتلى انفجار (باريس)

وكالات ( صدى ) :تداول مغردون فيديو يظهر قتلى الانفجار الذي هز العاصمة الفرنسية باريس، خلال مباراة فرنسا وألمانيا، وأسفر عن مقتل 40 شخصا حتى الآن.
ويبدو أن عدد القتلى مستمر في الزيادة بصورة متسارعة مع استمرار التطورات التي تحدثت عن عملية احتجاز رهائن بالعشرات أيضا في مركز “باتاكلان” للمؤتمرات في المنطقة نفسها التي شهدت الهجمات، بالقرب من ستاد فرنسا الدولي لكرة القدم.
وسارع الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ووزير الداخلية إلى مقر وزارة الداخلية لمتابعة الأنباء بشأن الهجمات وشكلوا خلية أزمة.3وكانت أرقام أولية أشارت إلى مقتل 18 شخصا، قبل أن يرتفع الرقم إلى 30 ثم 40، فيما تحدثت أنباء عن احتجاز ما لا يقل عن 100رهينة.

مقتل أكثر من 120 شخصاً وإصابة أكثر من 200 وإعلان حالة الطوارئ في باريس(صور)

باريس ( صدى ) :قتل 120 شخصاً على الأقل، وأصيب أكثر من 200 شخص في عدة هجمات بالأسلحة والقنابل، شهدتها العاصمة الفرنسية باريس.
وبحسب وسائل إعلام عالمية، فإن العشرات قتلوا في هجمات بالأسلحة على مطاعم، مركز “باتاكالون” للفنون في وسط باريس، وقرب “ستاد دو فرانس”، وأن 80 من المصابين جراحهم خطيرة.
وقال النائب العام الفرنسي، إن 5 من الذين نفذوا الهجمات قتلوا من قبل رجال الشرطة، مطالباً السكان في باريس بالبقاء داخل منازلهم، لحين هدوء الأحوال.
وأوضحت مصادر، أن عدداً من المسلحين احتجزوا عديدا من الرهائن في مركز “باتاكالون” للفنون، وأن الشرطة نفذت عملية اقتحام للإفراج عن الرهائن، وفقاً لـ”بي بي سي” العربية.
وقد وجه الرئيس الفرنسي “فرانسوا هولاند” بنشر الجيش في جميع أنحاء العاصمة للسيطرة على المهاجمين وتحقيق الأمن، كما سيعقد مجلس الدفاع اجتماعاً طارئاً، اليوم السبت، كما تم إغلاق الحدود وإعلان حالة الطوارئ في البلاد.
ومن جهته، وصف الرئيس الأمريكي “باراك أوباما” الأحداث بأنها “هجمات على الإنسانية” و”محاولة لترويع المدنيين الأبرياء”، فيما قال الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين” إنها تعكس روح الكراهية، مؤكداً استعداد بلاده تقديم الدعم لفرنسا، كما أعلن رئيس وزراء بريطانيا “ديفيد كاميرون” أن بلاده سوف تفعل أقصى ما تستطيع للمساعدة.

بالتزامن مع إعلان حالة الطوارئ..


تنبيه عاجل من سفارة المملكة في باريس إلى السعوديين بفرنسا




السبت - 02 صفر 1437 - 14 نوفمبر 2015 - 09:49 صباحا ً

Share on twitterShare on facebook





0
423





أرشيفية






الرياض


سلمان القريني





دعت السفارة السعودية لدى باريس، جميع المواطنين السعوديين الموجودين في جمهورية فرنسا، إلى اتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر، وطالبتهم بضرورة ملازمة منازلهم حتى رفع حظر التجول المفروض داخل باريس، بعد إعلان السلطات الفرنسية حالة الطوارئ عقب وقوع الهجمات الإرهابية الدامية التي أسفرت عن سقوط مئات القتلى والمصابين.
وخصصت السفارة رقمين هاتفيين يتيحان للمواطنين التواصل معها في الحالات الطارئة؛ هما: رقم السفارة (0156794000)، وجوال شؤون السعوديين (0626238195).

أُعلِم بأنها ليست عَرَضيةً

«هولاند» كان في استاد فرنسا عند حصول هجمات باريس

باريس-الوئام:
كان الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند في استاد فرنسا الدولي مساء الجمعة لمتابعة مباراة في كرة القدم بين منتخبي فرنسا وألمانيا، عندما سُمع صوت انفجار ثم صوت انفجار ثان، قبل إن يُعلم بأنهما ليسا عرضيين، وبأن أحداثاً أخرى تجري في مسرح باتاكلان.
وقال مصدر مقرب من هولاند “كان الرئيس في استاد فرنسا الدولي عندما سُمع أول انفجار ثم الثاني”. وأُبلغ بعد ذلك بأن “الانفجارين ليسا عرضيين” .
بعدها توجه الرئيس إلى المركز الأمني في الملعب قبل أن ينضم إليه وزير الداخلية برنار كازنوف “ولم يكن لديهما حتى تلك الساعة معلومات واضحة عما يحصل” وفقا للفرنسية.
اجتماع منتصف الليل
وتابع المصدر نفسه “بعدها قررا مغادرة استاد فرنسا الدولي عندما علما بأن حادثاُ آخر يجري على مقربة من مسرح باتاكلان، وأخذاً بعين الاعتبار ما يحصل قررا التوجه إلى وزارة الداخلي”.
وأضاف “بعد ذلك انضم اليهم رئيس الحكومة مانويل فالس وأجروا مع قادة في قوى الأمن الداخلي جولة أفق لتحليل ما يحصل مع العلم أن الحوادث كانت لا تزال جارية”.وقرّر الثلاثة عقد جلسة استثنائية لمجلس الوزراء قبل منتصف الليل، وقام الرئيس بمداخلة تلفزيونية.
وخلال هذه الجلسة التي دامت 45 دقيقة تطرق الرئيس إلى “ضرورة التكاتف وإلى وجود إرادة بالتحرك” لمواجهة هذه الاعتداءات.
وانتقل الرئيس بعدها برفقة رئيس الحكومة ووزير الداخلية ووزيرة العدل كريستيان توبيرا إلى محيط مسرح باتاكلان حيث التقوا داخل مقهى قريب من المسرح واجتمعوا بقائد فرقة الإطفاء ثم رئيسة بلدية باريس آن هيدالغو ورئيس الجمعية الوطنية كلود بارتولون.
مسرح باتاكلان
وتابع المصدر نفسه “بعدها تقدموا جميعاً باتجاه مسرح باتاكلان إلا أنهم لم يتمكنوا من الوصول إليه لإن عمليات الإجلاء كانت لا تزال متواصلة”. والتقوا في المكان مدعي عام الجمهورية فرنسوا مولان.
ولما عاد الرئيس إلى وزارة الداخلية عقد اجتماعاً في مقر خلية الأزمة تواصل حتى الساعة الثالثة والنصف فجراً لتقييم الوضع على أن يعقد اجتماع لمجلس الدفاع صباح السبت.
وأدت اعتداءات باريس التي استهدفت ست نقاط في العاصمة الى مقتل 120 شخصاً على الأقل وإصابة أكثر من 200 بجروح بحسب حصيلة موقتة.

المملكة تدين وتستنكر بشدة تفجيرات باريس الإرهابية

الرياض ( صدى ) :عبر مصدر مسؤول في وزارة الخارجية، عن إدانة المملكة للتفجيرات الإرهابية التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس، والتي أسفرت عن سقوط عشرات الضحايا والمصابين، واستنكارها الشديد لهذه التفجيرات الإرهابية.
وعبر المصدر، وفقاً لـ”واس”، عن تعازي المملكة لفرنسا حكومة وشعباً في الضحايا، وأمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين.
وشدد على حرص المملكة وتأكيدها على الدعوة لتكاتف المجتمع الدولي وتعاونه وتكثيف جهوده لمكافحة الإرهاب حول العالم، مشيراً إلى أن مثل هذه الأعمال لا يقرها دين ولا مواثيق دولية، مؤكداً على ضرورة تطوير آليات العمل المشترك في محاربة آفة هذه الأعمال الضارة، التي تهدد الاستقرار والسلم في جميع أنحاء العالم.

"أ ف ب": مقتل جميع الرهائن الـ 100 أثناء اقتحام الشرطة لمسرح باتاكلان بباريس

أ ف ب- باريس: قالت الشرطة الفرنسية إن جميع الرهائن المحتجزين والبالغ عددهم مائة شخص في مسرح باتاكلان في باريس قد قُتلوا في عملية احتجاز رهائن نفّذها مسلحون في هذا المسرح الباريسي، وانتهت باقتحام قوات الأمن للمكان.

وقالت المصادر إن نحو 1500 متفرج كانوا موجودين في المسرح لحضور حفل موسيقي، مضيفة أن قوات الأمن قتلت ثلاثة ارهابيين مفترضين خلال اقتحامها المسرح.

وكان الرئيس "أولاند" قد وصل لمقر القاعة التي شهدت عملية الاقتحام لتحرير الرهائن.