المهند في ::رغوة:مزاين شمر:زهوة:كهف العقرب:النفود الكبير:عذفاء:الدومة وأبو عبدالكريم:طريف:مسيج الغرابة::سيول الصمان::10/5/1434هـ

مرحباً بكم .. وأسعد الله جميع أوقاتكم بكل خير ومحبة ..

في إجازة منتصف الفصل الدراسي الثاني .. كان لنا انطلاقة نحو الحدود الشمالية .. فالبداية كانت بالتزود وإكمال النواقص من هنا :



** البداية كانت من فجر يوم الخميس 9 / 5 / 1434هـ في جو صباحي ضبابي طوال الطريق بداية من انطلاقتنا من مدينة تمير ومروراً بمركز الشحمة وحتى الوصول لأم الجماجم .. فكان الإفطار في نفودها الممطورة ..




** ثم الانطلاق نحو هجرة الحدقة .. مع طريق البطيحانية .. لينة ..



** وقد تم إيصال التيار الكهربائي لها ..



** وهنا آثار بيوتهم القديمة .. وتظهر الحجارة المصطفه ..



** أحد الآبار القديمة .. ولا أعلم كيف طويت .. وحُفرت ..



** وقد تم عمل طريق جديد قبل الحدقة بكيلو يكشف غموض الحجرة .. ويتجه إلى هجرة أم رضمة .. ومنها إلى شعبة نصاب ..



** بعد ذلك خرجنا منها لنتجه نحو وادي أبو شظاظ في مركز رغوة ..



** وتوجهنا نحو هذه الفيضة الجميلة ..



** والتي تبعد قرابة الخمس عشرة كيلو وقد حماها صاحبها .. وقنن طريقة رعيها ..



** هؤلاء .. جيراننا .. مضى على جلوسهم في الفيضة قرابة الاسبوعين .. وحولهم شايب شهراني مع عامله وقد مضى قرابة الشهر والنصف ..



** أحد الجيران المجاورين ..



** وهناك مجموعة أخرى ..



** وبالمصادفة .. وجدنا شباب من شباب تمير .. حيث شربنا شاي العصر سويا ..




** تحية لقروب دورية السبت ..



** في المساء .. انتقلنا لداخل الوادي حيث فيضة كانت عروساً قبل أسابيع إلا أنه لم يتبقى إلا هذه الآثار ..



** فتم في طرف هذه الفيضة .. ذبح تويس تم شراءه من رغوة ..



** وعمل بجد .. واجتهاد .. وذمه .. قبل غياب الشمس ..



** أبو عبدالعزيز .. ونفس خفيفة .. ما شاء الله .. بينما البقية في جولة صيد جرجسية ..



** المبيت في هذه الفيضة .. ومن ثم الخروج من الشعيب .. مروراً بفيضة قلبان رغوة ..



** كشف أحد الآبار ..



** شغل قوة .. وماء يتضح في قعرها ..



** الخروج .. من رغوة .. لنتجه شمالاً .. ونمر بحساوة لينة ..



** وطريقة زعب الماء .. بجركل مويه .. وأسيام للسحب والرفع ..



** الانطلاق نحو لينة متجاوزين أعيوجها .. والاتجاه يساراً نحو حائل ..



** اهتمام كبير .. وملحوظ ... في تقاطع لينة ..



** المرور بالقصر الأثري بلينه .. وكالعادة مغلق .. !!



** الخروج من لينة ... والتوقف لشرب شاي الضحى .. في نفودها ..



** والمرور .. بجوار مبنى ضخم على طريق الزبيرة ..



** كنا بالمعتاد .. نمر بجواره .. ولا نعلم ما هو .. هذه المره تم التوجه له .. لنكتشف أنه مصنع شركة اسمنت حائل ..



** الوصول لتربة حائل .. مدينة المناظر الجمالية ..



** في كل مرة .. تستجد من جديد ..



** هناك في تربة .. وجدنا أبو علي .. ومكينة المياه .. وقراقيعه ..



** ما شاء الله تبارك الله .. حضور دائم للمناسبات .. والمهرجانات ..



** لقطة تجمعني .. با أبو علي ..



** مزايين الإبل لقبيلة شمر وتبعد عن تربة قرابة 20 كيلو ..



** وهنا أبوناصر الحبيش وتواجد مستمر لتغطية المهرجانات .. الله يطرح له البركة ..




** وهنا بعض المخيمات الضخمة ..

** هنا علامة الكرم ومجسم دلة .. ضخم ..



** الولاء والوفاء .. لقائد مسيرتنا الوطنية .. حفظه الله




** تنظيم وسوق .. يشابه مزايين أم رقيبة ..




** جانب من المخيمات الكبيرة ..




** بيوت الشعر ,, وإن كانت حرارتها لا تُحتمل ..




** بانتظار رأي اللجنة لهذه الابل المشاركة ..




** داخل العقم .. توجد ذيدان تتسابق ..







** واستعراض .. كلٌ في مجاله ..





** لقطة ختامية من بعيد ..




** أجبرتنا الهبايب .. والسوافي إلى مغادرة المهرجان ..




** انطلقنا نحو .. زهوة وعلى طريق تربة الحيانية العويقلية .. تجاوزنا أبو ياسر الأستاذ أحمد العبودي مدير موقع مكشات ..




** ومع ازدياد الهبايب .. لم نقف إلا في هجرة نعجان .. وبجوار إحدى المزارع الذاريه .. لنجهز وجبة الغداء ثم ننطلق نحو فياض زهوة ..




** هنا فيضة السلمانية .. وتقع على طريق زهوة العويقلية .. وتبعد عشرين كيلا إلى الشرق ..



** يتواجد .. بكثر نبات البابونج .. أو أبو زهيره ..



** توقفنا .. لشرب شاي العصر .. والهبايب الباردة قوية ..



** هنا يتضح خضار هذه الفيضة الناصعة الخضراء ..



** على فكرة .. عدسة الكانون توقفت عن العمل بعد حفنة من التراب .. لذا سأنقل لكم صوراً مختلفة من الأيباد والجالكسي وقروب الرحلة ..





** تم المبيت في فيضة السلمانية .. والتي تقع على مفرق الهبكة .. وفي الضحى تم التوجه إلى ..



** كهف العقرب السوداء والذي يقع جنوب هجرة الهبكة بسبع كيلو مترات ..


** وهو كهف واسع فاه .. ويقع في علو جبل .. ثم يتنحدر بالداخل .. حتى يبدو الرجل هكذا ..



** وهنا لقطة بانورامية من أبو تميم .. لداخل الكهف .. ويتضح كبره .. وضخامته ..



** في داخل صالة الكهف الكبيرة .. يأتي مسار .. ليدخل إلى داخله في ظلمة كالحة السواد .. وفيها مسار طويل .. تتخلله عظام وهياكل وجماجم مرعبة من كثرتها ووفرتها بشكل لا يُعقل .. في كل زاوية .. ويبدو أنها غذاء للذئاب والهوام والضباع وهو ما أرعبنا وجعلنا ندخل ونحن حذرين .. وهنا أنصح من يقوم بزيارته بحمل مسدس وكشافات احتياطية .. وأخذ الحيطة والحذر ..



** في أحد المسارات وجدنا هذه الحجارة الغريبة ولا أعلم ما نوعها بالضبط .. سوى أننا تعلمناها في مادة العلوم ..



** حصلنا على بعضها بعد أن كسرناها من ذلك السقف ..



** خرجنا من الكهف .. مؤملين أن نعود له من جديد وفي تجهيزات أكثر وأكثر .. لا سيما من جهة السلامة .. والاضاءة والكاميرات .. وذلك بعد أن رأينا روثاً جديداً أجلكم الله يشابه بطارية الريموت فخشينا أن تقابلنا ضبعة ونحول بينها وبين صغارها .. عدنا واتجهنا نحو فيضة شمر ولقطة علوية ..



** اخترنا مكان جميل .. يجمع الحنوة والنفل وأشجار الشفلح ..



** حيث تقع هذه الفيضة بجوار خزانات الماء ..



** وعلى الطريق المؤدي إلى زهوة من العويقلية .. حيث تقع شمال شرق زهوة ب 25 كيلو ..



** نبات النفل .. وغطاء كالفرشة ..



** صورة جالكسية ..



** وهذي لقطة آيباديه ..



** اهتمام ملحوظ من قبل صاحب هذه الفيضة بمتابعة الفيضة ..والمحافظة على نظافتها ..



** بعض زوايا الربيع تغطي علبة شاي الربيع ..



** الصفار .. والخضار .. مبطين عن شوفتك يالحنوة ..



** العصر .. حان وقت الشويه ..



** في منطقة سبق أن أوقد فيها .. قمنا بشوي تطعيمة شاي العصر من الجرجس ..



** في صباح يوم الأحد .. وبعد الإفطار .. انطلقنا نحو منطقة فيها شجيرات الخزامى ولم تكن كما تأملنا .. فصادفنا طريق جديد يتوجه نحو عذفاء وسكاكا .. وهي مقصدنا .. ولكنه لم يدم طويلا فقد بلغ طول ما تم الانتهاء منه 10 كيلو تقريباً ..




** بعدما انقطع الطريق شققنا أرض وعرة .. اضطررنا أن نتجه يساراً نحو الردميات المؤدية إلى هجرة الجبيلي وعذفاء .. فصادفنا أرض طبيعية وهنا بريض شجرة الأرطاء .. والدود منتشر عليه ..

** هنا الجبيلي .. الهجرة الحديثة النشأة .. وقد وصلتها أسلاك الكهرباء ..



** تزودنا من مياهها العذبة .. ومن جوار خزاناتها المسبلة ..



** ومررنا بمجلسهم العامر .. وقهوتهم الوالمة ..



** لننطلق منها نحو النفود الكبير .. حيث أرض الغضاء .. والأرطاء ..



** غضاة مميزة من كبرها ..



** أخذنا ليلة الاثنين في فسيح وجمال هذه الرمال .. وسررنا لشدة وقوة بريض الأشجار الصيفية .. فلك الحمد يالله ..



** أرض موسومة .. بنبات الربيع .. وبكارة أرض النفود الكبير ..



** هناك كان موقعنا .. مشرفين على الاطلال .. لنطلق لأبصارنا العنان ..



** أرض النفود الكبير .. صورة تجمع الربيع والغضاء والرمل والارطاء ..



** تزودنا من وقودها .. الذي يكفي لمسيرتنا البرية هذا الاسبوع من أرض النفود الكبير ..



** في صباح يوم الاثنين .. وبعد الافطار خرجنا من النفود الكبير .. وأنهينا معاملته .. لنخرج إلى عذفاء ومنها إلى طريق سكاكا .. حيث أراضي الخزامى .. وتحلو أكثر عندما تتعدى عذفاء ب 30 كيلو ..



** حيث الصياهد الخزامية ..



** وعلى الطريق المزفلت .. يمنة ويسره .. وبطول 50 كيلو متر .. للقادمين من سكاكا ..



** أراضي لاتُمل .. فالصيد وافر .. والنفود على الطرف .. ورائحة الخزامى تعطر المكان ..



** الخزامى منها .. ما تساقط حملهُ.. ومنها ما بقي زهرته ..



** كبر حجم الخزامى .. مقارنة بقلم الكتابة ..



** احتراف جالكسي من أبو تميم ... للهدد أطعم الله صاحبه من خيره وكفاه من شره ..



** لقطة أخرى ..



** الخزامى تعطر المكان .. وتغير الأنفاس .. وتزيل شوائب الرئيتين ..



** وداعاً أيها المكان الجميل .. فقد لبثنا ما يقارب الثمان ساعات .. لفلترة الأنفاس ..



** وصلنا نحو سكاكا .. بعدما ملأنا خزاناتنا المائية من عسل مورد مجمع الروسان .. ماشاء الله تبارك الله وإن كان ينقصها الاهتمام أكثر بسبب إهدار الماء بلا مسوغ ولا حاجة .. المهم شطفنا سكاكا لنشرب الشاي في بحيرة دومة الجندل على أمل العودة من جديد لسكاكا ..



** استدركنا الوقت .. وقمنا بتجهيز شاي العصر .. ومعه القرمشة الجرجسية ..



** إطلالة على البحيرة .. والتي لا زال العمل جاري في ترتيبها .. وتنسيقها ..



** حصيلة يومية طيبة .. يطعمنا منها قناصنا أبو مالك .. عسى تسلم يمينه ..



** بعد ذلك .. مررنا .. بمسجد عمر وقلعة مارد فكان فيها هذا المهرجان ..



** وهنا خيمة الضيافة .. تحط رحالها بجوار قلعة مارد ..



** في الساحة الخارجية .. تقع مسابقة التحجير للسيارات .. وعمل شبابي جبار ..



** احتواء الشباب في مثل هذه البرامج التي لا تضر .. وتستغل نشاطهم أمر محمود .. قام به معدي هذا المهرجان ..



** قلعة مارد .. وصلناها قبيل غروب الشمس .. وبعد شرب شاي العصر في البحيرة ..



** بينما في الداخل .. يقع مهرجان ربيع الجوف ..



** وكان يحضره النجم الجماهيري .. نجم قناة بداية أبو عبدالكريم ...



** والذي حضر لإقامة لقاء بعد المغرب .. لم يسعفنا الوقت لحضوره ..



** صورة .. تذكارية .. تجمعني بأبي عبدالكريم ..



** خلال ليلة الثلاثاء .. تغير مسار الرحلة للمرة الثانية من سكاكا إلى عرعر إلى الدومة طريف عرعر .. فكان المرور صباح يوم الثلاثاء بمحافظة طبرجل ..



** واهتمام ملحوظ بالمسطحات الخضراء ..



** ومنها إلى القريات ..



** المدينة التي بدأت تتقدم وتكبر ..



** الشاشات الإلكترونية ... الكبيرة .. الملاحظ وفرتها في الجزء الشمالي ..



** وجدنا عن ضالة لم نكن نحسب حساب وجودها في القريات .. وهو شاهي البدير .. والمشابه لشاي الربيع القديم في علبه المربعة الحديدية القديمة ..



** انطلقنا من القريات إلى طريف .. وبعد سؤالنا عن مناطق الربيع أفتانا رجل كريم يقال له أبو كاسب بوجود الربيع في الأردن .. وما هو داخل المحميات .. لا سيما محيمة الحرة .. اتجهنا إلى طريف لنتوقف عند هذا القصر الأثري .. يقال له قصر الكاف ..

** وبما أن الرياح شديدة .. والهواء منطلق .. فكان لزاماً وقوفنا خلف القصر الأثري تحت ظلال النخيل المهملة ..



** لنجد عيوناً كبريتية تنبع وتتدفق ..



** وأشجار تشابه الأثل والغضاء .. وتسمى الطرفه ..



** أثلة كبيرة .. تزين المكان .. وتصلح للمكاشيت ..



** ينابيع كانت تتدفق .. توقفت عن الضخ بسبب شح الأمطار .. وحفر الآبار .. نسأل الله أن يغيثنا ..



** هنا القصر .. وفوق الجبل قلعة .. لا تتضح بتصوير الآيباد .. أما القصر فهي كعادة المتاحف والآثار مغلقة تنتظر مهرجاناً أو فعالية ..



** بعد العصر .. وصلنا مركز منوه .. والذي يقع غرب طريف 125 كيلو ووجدنا فيه هذه العين ..



** سبحان الله .. عين تتدفق .. وجمال من ماءها تتزود ..



** وصلنا إلى طريف .. حيث استضافنا وأكرمنا أحد أبناء مدينة تمير وهو الشيخ حفص الفيصل في استراحة ومحل الكريم أبو طلال بمركز المعجل غرب طريف .. وأعجبتني هذه المدفأة لدفئها ..



** أخذنا في الاستراحة ليلة الربوع .. لنصبح ونتجول في حظيرة الدواجن ..



** والأرانب ..



** وبعد إفطار شهي طازج في استراحة صاحبنا .. أصبحنا في محافظة طريف الشمالية والتي تبعد عن مدينة تمير قرابة 1400 كيلو



** وبها .. بقايا آثار لمهرجان وخيام ..



** مدينة طريف .. مدينة جميلة .. تقع على الطرف الشمالي للملكة العربية السعودية المترامية الأطراف ..



** خرجنا من محافظة طريف .. بعدما غيّرنا أحد الإطارات .. التي تضررت من وعورة الحجارة .. لننطلق نحو عرعر .. ونمر بحزم الجلاميد اللي يذكر ..



** وقبل عرعر بخمسين كيلو .. اتجهنا نحو اليمين وعلى بعد 15 كيلو وصلنا إلى مسيج الغرابة .. للحفاظ على النباتات الرعوية .. وكما ترون نبات الذعلوق وبذوره التي يحملها ..



** وهنا نباتات أخرى مستتمه .. وبالمناسبة فكرة هذه المحمية جيدة .. لو اهتم بها أكثر من حيث طريقة وضع العقوم الترابية الجديدة والتي تمنع دخول السيل إلى الفيضة ..



** في جانب هذه المحمية .. تقع شجيرات خضراء اللون ..



** ولها رائحة ليست بالجميلة .. ولكن الوقت أدركنا ..



** لنتوقف في أحد جنباتها .. ونعد وجبة غداء يوم الاربعاء ...



** وصلنا بحفظ الله إلى عرعر .. المدينة الحالمة .. والتي تتطور يوماً بعد يوم ..



** عرعر .. المدينة اللي بصراحة .. مضيق عليهم الثيل مررره ..



** جامع عرعر .. هذه المرة .. عزمت على الوقوف به .. بعدما كنا نمر حوله ..



** ولكن للأسف .. المسجد مغلق لحين موعد الصلاة .. ووقتنا لا يسمح لنا بالانتظار ..



** انطلقنا بعدها بحفظ الله ورعايته جنوباً مروراً بالعويقلية .. ومنظر جميل ..



** وأخذنا ليلة الخميس في حزم وسيع قرب هجرة الدويد .. وفي الصباح الباكر انطلقنا نحو رفحاء .. ومررنا بها مرور الكرام ..



** ثم اتجهنا نحو شعبة نصاب .. الجميلة ..



** بحركاتها الفنية الرائعة ..



** ومناظر الجمالية ..



** لنخرج من الشعبة غرباً نحو أم رضمه .. وهي الهجرة التي وقعت فيها غزوة أم رضمه بين رجالات الملك عبدالعزيز والاخوان .. وقتل فيها ما يقارب ال600 رجل من الطرفين .. ومن بعدها إلى الحدقة في طريق مزفلت جديد .. إلى أن وصلنا إلى ساموده جنوباً .. لنتفاجاً بهذا المنظر ..



** سبحان من يحي الأرض وهي رميم .. كانت قبل اسبوع أرض ما فيها إلا الغبار والتراب .. وبفضل الله هطلت أمطار غزيرة أجبرتنا على أن نقضي وجبة الغداء ليوم الخميس فيها ..



** ثم ننطلق نحو البطيحانية .. إلى فياض الصمان .. المليئة بالسيول ولله الحمد ..



** ونخوض في غمار الماء .. والسيل .. متلهفين ومستمتعين ..



** ونأتي بشاي العصر .. وبعض الطيور المشويه الجرجسية .. على ضفاف إحدى الفياض الصمانية ..



** والتي تقع جنوب محطة البطيحانية ..



** سحابة سريعة .. نفضت ما بها من مياه .. بأمر ربها .. لتحيّ أرض ميته ..



** فلله الحمد والمنه .. على ما رزقنا من أمطار .. ونسأله أن يطرح فيها البركة .. وأن يغيث الأراضي التي لم تمطر ..



** وبعد ما انتعشنا من مياه السيول .. قفلنا راجعين .. نحو مدينة تمير .. من طريق أم الجماجم / الأرطاوية / القاعية /الشحمة/ مبايض / تمير .. وبحفظ الله ورحمته وعنايته ولطفه .. وصلنا إلى مدينتنا بعد جولة برية استكشافية سياحية تعريفية بدأت من فجر الخميس وانتهت ليلة الجمعة .. في صحبة رائعة .. وخوة نشامى .. أدامها الله ..

في الختام
تقبلوا تحياتي
المهند
26/5/1434هـ
ولا أنسى أن أشكر بقية الاخوان في الرحلة على تقديمهم بعض اللقطات التصويرية ..

ابومهند الدكيكين وينه ؟
عسى ماهوب شاب والا بايعه لا سمح الله ؟
فيه سر والا الدكان هو المرافق الرسمي لك !

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكاريبي    ابومهند الدكيكين وينه ؟ عسى ماهوب شاب والا بايعه لا سمح الله ؟ فيه سر والا الدكان هو المرافق الرسمي لك !

لا أبد
جاء من هاوشني واشغلني في مواضيعي ألين قلصنا الموضوع إلى هالصورة الصغيرة وكوده ما يشغلنا

ونعم المرافق حلال لاغبار فيه ان شاء الله

ماشاء الله تبارك الله

بيض الله وجهك أنت وربعك النشاما على الرحلة الموفقة

تقرير جميل وسرد شامل ومعلومات جديدة

حمد لله على سلامتكم وموفقين

الحمدلله على السلامه يالمهند
وتقرير مميز ورحله ممتعه

ابدعت بكل لقطاتك وتسلم يمينك

ماشآء الله تبآرك الله كعآدتك مبدع في عرض الصور و سرد المعلومآت والتعليق على كل صوره
تقرير متعوب عليه عآشت آلآيآدي

ماشاء الله طبيعه ترد الروح ماخلص ربيعهم !







ماشاء الله اشتقنا للسيل الله يجيبه لنآ



كيف طريقتكم بالرحله هل لها تخطيط مسبق بوقت طويل والاسماء هذي بعضها غريب ( رغوة:مزاين شمر:زهوة:كهف العقرب:النفود الكبير:عذفاء )
عندكم خلفيها عنها او بالصدفه مريتوآ من عندهآ ! سؤآل في بالي من فتره ..
ويعطيك العآفيه كفيت ووفيت والحمدلله على سلآمة العوده ..

ماشاء الله عليك يالمهند وش اقول ووش اخلي
موضوع جدا رائع ووافي والصور والتعليق عليها
يدخلك بجو الرحله .
حفظك الله اينما كنت