البحث عن الطفلة "رزان" المختفية في جدة منذ الأحد

والدها ناشد الجميع التعاون وسرعة الإبلاغ

البحث عن الطفلة "رزان" المختفية في جدة منذ الأحد




فهد العتيبي- سبق: بدأت عمليات البحث المكثف عن الطفلة "رزان"، البالغة من العمر 13 عاماً، والتي تعاني من اضطرابات نفسية، بعد أن كانت قد اختفت عن أسرتها التي تسكن بمحافظة جدة منذ يوم الأحد الماضي.

وأبلغَ والد الطفلة الجهات الأمنية رسمياً حتى تتولى عملية البحث عنها، دون أي بوادر تشير إلى العثور عليها حتى الآن.

وقال والد الطفلة "رزان": "أناشد من يجدها تسليمها للجهات الأمنية، كذلك أحث الجميع على التعاون معنا في مهام البحث وقد خصصنا اليوم لمراجعة المستشفيات والبحث عنها فيها".

وأضاف: "نسكن في حي الواحة "السالمية" سابقاً، شرق الخط السريع بجدة، وقد اختفت ابنتي يوم الأحد الماضي بعد المغرب بعد خروجها من المنزل وهي ترتدي بنطالاً لونه أسود وبلوزة بيضاء".

وأردف: "هي جميلة وذات عينين عسليتين، وقد أبلغت شرطة السامر بجدة وسجلت معلوماتها وأوصافها لديهم".

وأشار إلى أن الطفلة كانت قد اختفت مسبقاً قبل شهرين، واستمر اختفاؤها لمدة ساعة كاملة، ثم عثرَ عليها الجيران بالحي.

وناشد والد الطفلة الجميع التعاون في أعمال البحث، داعياً من يملك أي معلومات عنها إلى الاتصال به على رقم جوال 0571536137.

والدها يرجح احتمال إصابتها بالسحر على يد خادمة



أنباء عن مشاهدة الطفلة "رزان" برفقة "إفريقية"




محمد حضاض- سبق- جدة: أكد والد الطفلة "رزان" المختفية عن الأنظار منذ صباح أمس، أن "سيدة إفريقية" شوهدت وهي تدور على المنازل أمس وبرفقتها طفلة تحمل نفس مواصفات ابنته.

وذكر والد الطفلة أنه أبلغ الجهات الأمنية المختصة بهذه المعلومة، مشيراً إلى أن البحث ما زال مستمراً بمشاركة عدد كبير من المتطوعين.

وقال الأب إن ابنته تعاني من مشكلة نفسية منذ مغادرة إحدى الخادمات الآسيويات إلى بلادها قبل فترة قصيرة، مشيراً إلى احتمال تعرضها للسحر على يد تلك الخادمة.

وأضاف: "الطفلة كانت قد اختفت مسبقاً قبل شهرين، واستمر اختفاؤها لمدة ساعة كاملة، ثم عثرَ عليها الجيران بالحي وهي لا تعلم كيفية الوصول لمنزلها.

هذا وقد علمت "سبق" أن والدة الطفلة، ذات الـ 13 عاماً، قد أدخلت المستشفى بعد إصابتها بصدمة نفسية كبيرة عقب اختفاء طفلتها، وما زالت تتلقى العلاج حتى الآن.

يذكر أن الطفلة "رزان" اختفت منذ أربعة أيام بعد خروجها من المنزل وهي ترتدي بنطالاً لونه أسود وبلوزة بيضاء وتسكن في حي الواحة "السالمية" سابقاً، شرق الخط السريع بجدة.

عادت في سيارة أجرة وتم التحفظ على قائدها

العثور على طفلة جدة المفقودة "رزان".. قبل قليل

محمد حضاض، سعود الدعجاني- سبق- جدة: علمت "سبق" من مصادرها أن الطفلة المفقودة منذ ثلاثة أيام "رزان الغامدي" قد عادت إلى أهلها سليمة معافاة.

وعلمت الصحيفة أن الطفلة عادت في سيارة أجرة، وتم التحفظ على قائدها على الفور.

"سبق" ستوافيكم بكافة التفاصيل بعد قليل.

بالفيديو:شقيق المفقودة رزان: الأفارقة اختفوا من الحي بعد فقدان أختي

رحاب الزهراني ( صدى ) :تحدّث عاطف الغامدي شقيق الطفلة العائدة لأهلها رزان الغامدي، بعد أن فقدت الأحد الماضي، إلى برنامج “الثامنة” في قناة mbc، وأكد أن شقيقته حضرت أثناء وقوف مجموعة من أهله أمام المنزل، بعد الساعة السابعة مساء اليوم الأربعاء، وهي تركب سيارة ليموزين تتقدمها سيارة أخرى. وأشار إلى الدورية وصلت في الوقت المناسب، وألقت القبض على سائقي الليموزين والسيارة الثانية، التي يعتقد أن لسائقها علاقة باختفاء شقيقته.
وأكد الغامدي أنه أثناء البحث عن شقيقته، بعد توزيع صورها في كافة مواقع التواصل الاجتماعي، أفاد بعض من قابلوهم أن شقيقته كانت تمشي وراء امرأة أفريقية، وهي لا تتكلم، و”كأنها عاملة لها عمل”، مشيراً إلى أن الأفارقة في الحي الذي يسكنونه (الواحة، السالمية سابقاً)، اختفوا من الظهور بعد اختفاء شقيقته.


http://www.slaati.com/2015/03/11/p306605.html

مصادر "سبق": "شرطة مكة" تواصل تحقيقاتها مع السائق في قضية "فتاة جدة"

محمد حضاض- سبق- جدة: علمت "سبق" أن شرطة جدة لازالت تواصل تحقيقاتها مع سائق الليموزين الذي أوصل "فتاة جدة" إلى أسرتها مساء اليوم، وقالت المصادر إنه من جنسية باكستانية وفي منتصف عمره.

وصرح الناطق الإعلامي بشرطة منطقة مكة المكرمة، المقدم دكتور عاطي بن عطية القرشي، بأنه في يوم الأحد الموافق 17 جمادى الأولى 1436هـ، تلقى مركز السامر بشرطة محافظة جدة بلاغاً من مواطن يبلغ من العمر 52 عاماً مفاده تغييب ابنته، والتي تبلغ من العمر 14 عاماً.

وأكد المقدم "القرشي" أنه فور تلقي البلاغ بدأ رجال الأمن جهودهم الحثيثة في جمع المعلومات والبحث والتحري عن الفتاة المتغيبة عن منزل والدها، وذلك بمتابعة مباشرة من مدير شرطة محافظة جدة، اللواء مسعود بن فيصل العدواني.

وعادت الفتاة المتغيبة مساء هذا اليوم لمنزل والدها بصحة جيدة.

الحمدلله على سلامتهاا
قصتهم غريبه الله يستر لايرجعون وياخذونهاا مره ثانيه دام فيهاا خدم
الله يستر على بناات المسلمين

يعطيك العافييه

مادام فيها اثيوووبيه الله يستر منها
شكرا لحضوورك

حكاية "الساحرة الإثيوبية" في عملية اختفاء الطفلة رزان

صحيفة المرصد :كشفت مصادر مطلعة على معلومات عن القصة الحقيقية لحادثة اختفاء الطفلة رزان ناصر ستان الغامدي (13 عامًا)؛ حيث غادرت منزل ذويها في تمام الساعة السادسة، مساء الأحد الماضي (8 مارس 2015)، في ظروف غامضة، قبل أن تنتبه أسرتها إلى غيابها؛ حيث بدأت رحلة البحث (بمشاركة الجيران)، قبل إبلاغ الجهات الأمنية للتدخل عقب فشل الأهل في عملية البحث.
وروى مصدر وفقا لموقع "عاجل" أن الشرطة والأهالي ومتطوعين من سكان جدة، انتشروا للبحث عن الطفلة المفقودة، مع نشر صورها على مواقع التواصل الاجتماعي للتعريف بها، لكن مساء الأربعاء (11 مارس 2015)، لاحظ شقيق الطفلة المختفية سيارة أجرة تتوقف أمام المنزل، تتقدمها سيارة أخرى؛ حيث أمسك الموجودون بالسائق وتم تسليمه لإحدى الدوريات الأمنية القريبة من المنزل، قبل أن تغادر السيارة المرافقة.
وتكشَّف للجهات الأمنية أن قائد السيارة (المسن) كان بصحبة زوجته، وأفادا بأنهما شاهدا الطفلة تجلس صامتةً ومختبئةً خلف أحد السواتر، وأن شهرة حادثة الاختفاء دفعتهما للعودة إليها للتأكد من حقيقة أمرها، لكن الطفلة لم تفدهم بأي معلومة، ومن ثم قرروا الاستعانة بسيارة أجرة لتوصيلها إلى منزلها الذي بات معروفًا للجميع بعد حادث الاختفاء.
وأضاف المصدر أن الأسرة استعانت بأحد المشايخ الرقاة بعد أن لاحظوا اعتلال صحتها، الذي أكد أن "رزان" تعرضت للسحر، وسط تأكيد من أسرتها أنهم كانوا يستعينون بخدمات عاملة منزلية إثيوبية قبل هروبها!
وفيما أخلت الجهات الأمنية سبيل سائق الأجرة والمواطن المسن وزوجته، واصلت عملية البحث عن العاملة الإثيوبية.
وتُتَّهم العاملات الإثيوبيات باعتناق معتقدات تتسبب في جرائم قتل، ووفقًا لـ"المواطن"؛ إذ تختلط الحقائق بالشائعات حول العقيدة المسماة "مينجي" حول أكثر من 200 ألف عاملة، دخلن المملكة خلال عامي 2012/2013.
وينتشر مصطلح "مينجي" (طفل ملعون)، لدى قبيلتي كارو وهمر في جنوب إثيوبيا؛ حيث يسود اعتقاد لدى هاتين القبيلتين، بأن الطفل من الممكن أن يكون ملعونًا ويستحق القتل؛ لأن وجوده في القرية سوف يجلب عليهم الجوع والدمار وتوقف نزول المطر.
وحسب تقرير مصور لقناة CNN، فإن أكثر من 300 طفل كانوا يموتون سنويًّا بسبب هذه اللعنة.
ولاقى قرار وزارتي العمل والداخلية (منتصف عام 2013) إيقاف استقدام العمالة الإثيوبية مؤقتًا، ترحيبًا شعبيًّا واسعًا بعد إعلانه، على خلفية التقارب الزمني لثلاث جرائم بشعة ارتكبتها عاملات إثيوبيات بحق 3 أطفال أبرياء؛ ما دفع وزارتي العمل والداخلية إلى إيقاف الاستقدام من إثيوبيا مؤقتًا، حتى إجراء الدراسات اللازمة وتحليل البيانات المتاحة للتحقق من الأحداث التي وقعت أخيرًا، مؤكدتَيْن أنه سيتم على ضوء ذلك تقييم الوضع، واتخاذ القرار النهائي بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.
وبثت جرائم العمالة المنزلية الإثيوبية -حسب الرياض- الرعب في كثير من منازل السعوديين؛ إذ تميزت الحوادث التي وقعت في العامين الأخيرين بالبشاعة، خصوصًا جرائم القتل التي استهدفت الأطفال، وكانت غالبيتها على يد عمالة من الجنسية الإثيوبية، وكان آخرها لطفلة سورية تبلغ 10 سنوات، جزّت رأسها عاملة المنزل الإثيوبية، بجانب مقتل الطفلة "لميس" في محافظة حوطة بني تميم، على يد عاملة إثيوبية، استخدمت في جريمتها سكينًا لنحر ضحيتها، وبينهما نجاة سيدة سعودية وأطفالها الثلاثة من "ساطور" إثيوبية طاردت به أفراد المنزل، بهدف قتل طفلتهم البالغة من العمر 6 أعوام.
لكن القائم بأعمال السفارة الإثيوبية في الرياض (تمسغن عمر) أوضح أنه "لا يوجد في إثيوبيا شخص أو فئة من البشر تُصنّف على أنها ملعونة"، منبّهًا إلى أن هذا يعد "عدم إنصاف وجهل، وعدم معرفة بطبائع المجتمع الإثيوبي وحقيقة عاداته وتقاليده"، مؤكدًا أن "نسبة المتهمين الإثيوبيين في المملكة، تشكل واحدًا في الألف من المقيمين".
وبعد موجة أعمال العنف التي طالت أطفالًا في السعودية على يد خادمات إثيوبيات، ألغت الأسر السعودية التأشيرات الصادرة لها مسبقًا لاستقدام العاملات من إثيوبيا، في انتظار فتح باب الاستقدام من 6 دول أخرى.
وكان القاضي في محكمة الاستئناف في مكة المكرمة "طنف الدعجاني"، أكد أن جرائم العاملات المنزليات الإثيوبيات "المسيحيات" الدارج فيها هو قيامهن بقتل المسلم -تقربًا لله تعالى- حسب معتقدات دينية خاطئة لديهم، وأضاف (للاقتصادية)، أنهن "مسيحيات" ولسن مسلمات، إضافةً إلى عدم وجود وازع ديني يمنعهن من ارتكاب مثل هذه الجرائم"، مبينًا أن "استقدامهن يكون من القرى والهجر، ولديهن جهل تام بالدين، والتعليم، وجهل بأنظمة المملكة أيضًا، وبتعاليم الشرع الإسلامي وتطبيق حدوده، كقتل القاتل، وقطع يد السارق".
وكشف أحد سماسرة العمالة الإثيوبية يدعى "عبدالرحمن" لـ"الشرق"، أنه يملك مكتبًا لتشغيل العمالة في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، ويقرّ بأن هناك أماكن في إثيوبيا أهلها بالفعل متوحشون ويحملون السكاكين والأسلحة الثقيلة، كمدينة "ريانا بوبو"، وقرية "أروسي" التي يتميز أهلها بالشراسة، وتميل بشرتهم إلى السواد الداكن. ويقول إن هؤلاء يقتلون أي شخص غريب عن هذه البلدة، أو أي شخص يعترض طريقهم.
وفي وقت سابق، أكدت الخادمة الإثيوبية "حليمة" لمجلة "سيدتي" أنها تقيم في المملكة منذ أكثر من 10 سنوات، لكنها تشكّك في الاتهامات الموجهة إلى الخادمات الإثيوبيات وجنوحهن إلى العنف وقتل الأطفال الأبرياء، وتبرر ذلك بقولها: "لماذا دائمًا ما يتم الإعلان عن تلك الجرائم دون الكشف عن نتائج التحقيقات والأسباب الحقيقية التي دفعتهن إلى ارتكابها؟!".
وأكدت معلومات أن الفترة من 2011 حتى 2013، أثبتت أن عدد الجرائم التي نفذتها العمالة الإثيوبية في المملكة، بلغت 2977 جريمة، وأن عدد الإثيوبيات المتورطات في جرائم مختلفة بالمناطق بلغ 644 امرأة، فيما وصل عدد المتورطات منهن في قضايا أخلاقية إلى 221 عاملة.

إطلاق سائق المركبة التي نقلت "الطفلة رزان" إلى منزلها ونتائج الطب الشرعي حول تعرضها للإعتداء

صحيفة المرصد : كشفت مصادر مطلعة وفقا لموقع "سبق"، بأنه تم أمس الخميس، إطلاق سراح سائق مركبة الأجرة التي نقلت الطفلة رزان الغامدي إلى منزلها مساء أمس الأول، من قبل شرطة جدة.
وبينت التفاصيل بأن الطفلة حولت أمس إلى الطب الشرعي للكشف عليها، والتأكد من سلامتها من أي اعتداء جسدي قد حصل بها. وأوضحت نتائج الكشف من قبل المختصين بالطب الشرعي أنها سليمة ولم تتعرض إلى اعتداء جسدي

شرطة مكة تنفي أختطاف الطفلة رزان

عطية المالكي ( صدى ) :نفى المتحدث الإعلامي في شرطة منطقة مكة المكرمة المقدم دكتور عاطي عطية القرشي اختطاف الطفلة رزان الغامدي التي تغيبت عن منزلها الأحد الماضي، كما نفى وجود مركبة خاصة رافقت سيارة الأجرة التي أعادتها إلى منزل والدها بحي الواحة “السالمية” سابقا شرق جدة، مشيرا إلى أن السائق أطلق سراحه بكفالة وهو من جنسية آسيوية، إذ لم تثبت عليه أية إدانة.
وقال القرشي بحسب الوطن” إن الطفلة رزان لم تتهم أي شخص باختطافها، وإنها تعاني اعتلالات نفسية أكدها والدها في بلاغه عن فقدها”.
وأضاف أن “الأب ذكر أن ابنته اختفت -في يوم سابق للواقعة- ساعة كاملة استنفر فيه أهلها مع سكان الحي للبحث عنها، إذ وجدوها داخل أحد شوارع الحي”.
يذكر أن الطفلة رزان (14 عاما) اختفت عن منزلها الأحد الماضي، فأبلغ والدها شرطة جدة التي شكلت فريق عمل للبحث عن الطفلة، كما تطوع عدد كبير من سكان مدينة جدة في عمليات البحث عنها، وتم نشر صورة لها في كل وسائل التواصل الاجتماعي وبعض الصحف المحلية، إثر إعلان والدها عن رصده مبلغ 100 ألف ريال لمن يعثر عليها.