في عصرنا الحاضر ومع المتغيرات المتسارعه وبمااننا جزء من هذا العالم ولسنا بعيدين عنه وجب علينا ان نعيش بعض المتغيرات سواء على مستوى افراد او جماعات
ومن هذه المتغيرات الواضحه للعيان ان المجتمع الذي نعيش في وسطه الأن ليس ذاك المجتمع الذي عاشه الأجداد او الأباء في سلوكياتنا في حياتنا الأجتماعيه بل وفي تمسكنا بما يحث عليه ديننا واصبح الفرد المحافظ في نظر البعض متشددا. وكما ان للمتغيرات مساوئ إلا انها لها بعض المحاسن من ذلك ان حالات التفرد والأقصاء افلت وغابت شمسها ولم يعد هذا التياراو ذاك هو المسيطر ولو ملك بعض الأدوات وكذا لم يعد للكثره من الناس ان تكون
هي المقدمه على القله لذا وجب ان نعلم ان اعطاء حرية الرأى للأخرمهما كان فسحه من السماع هو مايمكن ان يجعل المجتمع متمسكا وان نبعد عن الإأنفراد بالرأي واقصائه وعندما يحصل العكس تخلق المشاكل ويكثر الخلاف . وفق الله الجميع.