هل التسامـــح قوه أم غباء..؟؟

سؤال نطرحه على أنفسنا قبل أن نوجهه إلى الآخرين هل التسامح قوه أم غباء؟
هل تعتقدو الانسان المتسامح المتساهل لكي تمشي حياة وحياة الذين معة مغفل؟
هل تعتقدون انة التسامح فوق طاقة البشر ؟
هل من السهل أن نطوي صفحة سوداء في كتاب حياتنا , عنوانها الغدر وسماتها الخيانة ؟
أم أن الانسان ليس ملاكا لينسى ويسامح من أخطأ في حقه واستهان بمشاعره؟؟
موضوع ترك لكم للنقاش أريد أن اسمع اراءكم بالتسامح ؟؟؟؟؟

وابغــــــــــــــى الرد بصراحه

عزيزي المنفلوطي
طرح جميل . قمة في الطرح . كم أعجبني هذا الموضوع
وكم أعجبتني هذة التساؤلااات . أسمحلي ان أشاركك بوجهة نظري المتواضعة
أتمنى ان أوفق فيهاا .
قلت ( سؤال نطرحه على أنفسنا قبل أن نوجهه إلى الآخرين هل التسامح قوه أم غباء؟ )
وأنا أقول قوة ثم قوة ثم قوة . التسامح صفة النبلاااء
الصافية قلوبهم الطاهرة جوارحهم
التسامح أكبر مراتب القوة
قلت ( هل تعتقدو الانسان المتسامح المتساهل لكي تمشي حياة وحياة الذين معة مغفل؟ )
وأنا أقول كلااا ليس مغفلاااً . وكيف يكون مغفل وهو يتخلق بخلق الإسلااام
فالتسامح والصفح صفات المؤمنين . فالمغفل هو من يحاول الإنتصار لذاتة
ويكابر ويدعي انة على الصواب وغيرة مغفل على خطااء .
قلت ( هل تعتقدون انة التسامح فوق طاقة البشر ؟ )
وأنا أقول فوق طاقة بعض البشر الذين لاايملكون
القلوب الطاهرة الناصعة بالبيااض
ولاايقتدون بسيرة نبيناا صلى الله علية وسلم .
قلت ( هل من السهل أن نطوي صفحة سوداء في كتاب حياتنا , عنوانها الغدر وسماتها الخيانة ؟ )
وأنا أقول نعم نستطيع اذا كناا نريد ان نعيش وتستمر الحيااة ونكسب الإجر
والمثوبة لاابد لناا أن ننظر الي المستقبل بنظرة مشرقة وننسى مافات
ونقول لإنفسناا عفى الله عماا سلف . وغفر الله لكل مسيء وخاين وغدار
قلت
( أم أن الانسان ليس ملاكا لينسى ويسامح من أخطأ في حقه واستهان بمشاعره؟؟ )
وأنا أقول نعم ليس ملااكاً لينسى ويسامح ولكن أن أراد ان يرتاح وينتصر
لااابد لة ان يسامح وينسى ويدعو لمن اخطاء في حقة .
العزيز المنفلوطي . أنظر الي توقيعي دأيماً وابداً
أدعو بة حتى وان وضعت في مواقف قد لااايستطيع المرء على تحملهاا
قد أنفعل ولكن عندماا أنظر الي نفسي باني لست معصوماً من الزلل والخطاء
الجاء الي ربي بهذا الدعااء .
* يـــاااااارب اذا أسـااات الي الناس اعطنـي حـاجة الإعتـــذار *
* واذا اســاء الـي النـاس اعطنـي حـاجــة العفــو والغفــران *
* يــــااارب
أسعدني تواجدي في متصفحك . تركتك بحفظ الله