آخبآر متجدده « من الصحف اليومــيه .. «●】

المشيقح: قادة الرأي في المجتمع لم يعظموا حرمة الدم بالشكل المطلوب

مصادر: قاتل أخيه بالجبيل لم يتعمد القتل.. والمقتول مريض قلب

A A A

• 23مشاركة

محمد عبيد - الجبيل
0
8
11,537




علمت "سبق" من مصادر مقربة من عائلة المواطن الذي أقدم على قتل أخيه الستيني أمس الأحد بمحافظة الجبيل أن القاتل لم يتعمد قتل أخيه، وأن الخلاف بينهما بدأ بمشادة كلامية إثر خلافات عائلية متراكمة، ولكن سرعان ما تطور إلى اشتباك بالأيدي؛ فتأثر الأخ الأكبر بسبب كِبَر سنه، ومعاناته أمراضًا في القلب، واستعانته بجهاز منظِّم لضربات القلب.

وبادر الأخ الأصغر بعد الخلاف ووفاة شقيقه بتسليم نفسه لدوريات الأمن التي حضرت للموقع، وتم نقل جثمان المتوفى إلى المستشفى لمعرفة أسباب الوفاة.


من جانبه، أكد الدكتور عبدالعزيز المشيقح، أستاذ علم الاجتماع، أن ما نسمعه مؤخرًا من أخبار قتل بين أفراد الأسرة الواحدة له أسباب عدة، من أهمها أن قادة الرأي في المجتمع لم يعظموا حرمة الدم بالشكل المطلوب؛ فالمشايخ وأئمة المساجد وبقية المؤثرين في فكر المجتمع لم يقوموا بدورهم بالشكل المطلوب بالتوعية بعظم حرمة دم المسلم؛ فظهر على السطح الكثير من قضايا القتل بسبب الخلافات العائلية وغيرها. مشيرًا إلى أن تفشي ظاهرة القتل في أي مجتمع يُعدُّ من الهرج الذي حذر منه النبي - صلى الله عليه وسلم - وأضاف: من أسباب وقوع جرائم القتل بين الإخوة عدم احترام الإخوة بعضهم؛ فالصغير لم يعد يحترم الكبير كما في السابق. مرجعًا ذلك لكون الأسر أصبحت كبيرة جدًّا، حتى أن أحدهم لا يعرف الآخر؛ فعدم وجود قائد للأسرة، أو ما يسمى بكبير الأسرة، يؤدي لحدوث مثل هذه القضايا.

وأردف: هناك أسباب أخرى أيضًا، لها علاقة بتعاطي المخدرات، إضافة إلى التفكك الأسري وغياب القائد وضعف أداء المؤسسات البحثية وأساتذة الجامعات والمعلمين، وغيرهم من المؤثرين في المجتمع.

وحذر من التهاون بمثل هذه القضايا، وانحصار التفاعل معها في وقت حدوثها، ثم نسيانها بعد فترة وجيزة؛ إذ يجب على جميع أفراد المجتمع أن يقوموا بدورهم في التوعية وتعظيم حرمة الدم، والتدريب على ضبط النفس، وعدم التهور والتعارك لأبسط الأسباب.

توقعات بمزيد من الارتفاع خلال اليومين القادمين

حرارة «الشرقية» تكسر معدلات الـ 50 درجة

صورة فضائية توضح بداية موجة الغبار في مساحات واسعة

عبدالرحمن إدريـس ـ جدة

سجلت المنطقة الشرقية في اليومين الماضيين أعلى درجات حرارة، حيث بلغت في الدمام والاحساء وحفر الباطن والقيصومة يوم السبت 49 درجة عند الظهيرة.
وتشير التوقعات الى المزيد من الارتفاع خلال اليومين القادمين، على ان تنكسر حدّة الكتلة الحارة بعد حوالي اسبوع إن شاء الله.
وحول هذه الحالة الجوية، كان التوضيح من رئيس قسم الأرصاد ومدير مركز التميز لأبحاث التغير المناخي بجامعة الملك عبدالعزيز، الدكتور منصور المزروعي، بقوله: «إن الموجة الحارة والتي تشهدها مناطق شرق السعودية، وجنوب الرياض والكويت والعراق، وخاصة جنوبي شمال الخليج، قد تكون هي الأولى هذا الموسم الصيفي، ومن واقع درجات الحرارة المسجلة من يناير إلى مايو الماضي، فإن عام 2016م قد يكون بإذن الله الأسخن عالميا على الإطلاق ويوافق سنة ما بعد النينو».
وحذّر الدكتور المزروعي من التعرض لاشعة الشمس المباشرة، خاصة فترة الظهيرة خوفا من ضربات الشمس، والبعد عن الإجهاد البدني فقد تصل درجات الحرارة إلى 50 درجة وتستمر لأسبوع.
وتوقع أن يشهد يوم الأربعاء القادم مستويات حرارة عالية قد تتجاوز الخمسين درجة في منطقة الخليج.
كما أن معظم المناطق بالمملكة سجلت درجات حرارة تجاوزت الأربعين، بينما الوسطى والمناطق الداخلية للمنطقة الغربية، كانت تحوم حول 45 درجة وفي جدة 41.2، وفي المصائف ومرتفعات جنوب غرب وغرب السعودية، يكون الطقس معتدلا ولطيفا بتميز بعيدا عن موجات الحر.
وفي توقعات هيئة الارصاد وحماية البيئة لحالة الطقس، يستمر اليوم الاثنين نشاط الرياح السطحية في عدد من الانحاء، وذلك على فترات بحيث تكون مثيرة للأتربة والغبار في الطرق البرية والاماكن المكشوفة، ويشمل ذلك مناطق الشرقية والقصيم والرياض.
وتمتد هذه الرياح المغبرة إلى منطقة نجران، وبحسب هيئة الارصاد ان الأجزاء الساحلية من الليث إلى منطقة جازان تتأثر بنشاط الرياح السطحية.
واوضحت الهيئة أن الفرصة ما زالت مهيأة لتكوّن السحب الرعدية الممطرة بمشيئة الله اليوم الاثنين على مرتفعات جازان وعسير والباحة، وطبقا لمؤشر الارصاد تسجل درجات الحرارة مستويات في متوسط الاربعينيات نهار اليوم في مكة المكرمة والمدينة النبوية، ومدن مناطق الرياض والشرقية والقصيم.

التدخل العسكري.. هل ينهي "خيانة" المليشيات ويحفظ دماء اليمنيين؟

الحوثيون.. 5 وقائع تكشف تاريخ الخيانة والدم: لا عهد ولا ميثاق لهم

2016/06/26
الساعة 11:40 مساءً - ‎فياخبار رئيسية, حصاد اليوم
1795
0
طباعة PDF

المواطن - الرياض
استغل الحوثيون التزام قوات الشرعية في اليمن بهدنات التهدئة في التوسع على الأرض، وإعادة ترتيب أوضاعهم، خاصة في تعزيز المناطق الحدودية المحاذية للمملكة، وسعوا جاهدين لتعطيل جلسات مشاورات السلام بين الأطراف اليمنية منذ بدايتها، سعيًّا لاستمرار الأوضاع المضطربة.
وبدأ الأمر منذ بداية الجلسات الافتتاحية والمنعقدة في الكويت، حيث تعمد الوف الحوثي عدم السفر في جلسة افتتاحية المشاورات في 18 أبريل الماضي، بالاتفاق مع حزب الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، وامتد حتى اللحظة، في دليل يؤكد أن الحوثيين لا عهد لهم.
الاستقلال بالجنوب وخلف العهود
في عام 2004م حدث تطوُّر خطير، بقيادة حسين بدر الدين الحوثي حيث بدأت مرحلة التنظيم المسلّح العلني للشباب المؤمن، أو ما بات يُعرف بجماعة الحوثي، حيث تحوّل التنظيم إلى الميلشيات العسكرية، ونزل في شوارع اليمن، للاستقلال بالجنوب وواجههم الجيش اليمني الذي ذكر أن الحوثي يدَّعِي الإمامة والمهديّة، بل ويدَّعِي النبوَّة.
وأعقب ذلك قيام الحكومة اليمنية بشنّ حرب مفتوحة على جماعة الحوثيين ، عرفت بـ”حرب صعدة الأولى” واستخدمت فيها أكثر من 30 ألف جندي يمني، واستخدمت أيضًا الطائرات والمدفعية، وأسفرت المواجهة عن مقتل زعيم التنظيم حسين بدر الدين الحوثي، واعتقال المئات، ومصادرة عدد كبير من أسلحة الحوثيين.
وخلال تلك الحرب وقعت خمس معاهدات بادر بها الجيش اليمني لإعلان السلم ووقف الحروب، إلا أن جماعة الحوثي لا تلبث إلى وتنقض كل تهدئة واحدة بواحدة وتبدأ في القتال وتستهدف المدنيين.
خلف معاهدة “قطر”
تأزَّم الموقف تمامًا، وتولى قيادة الحوثيين بعد مقتل حسين الحوثي أبوه بدر الدين الحوثي، ووضح أن الجماعة سلحت نفسها سرًّا قبل ذلك بشكل جيد؛ حيث تمكنت من مواجهة الجيش اليمني على مدار عدة سنوات.
وقامت دولة قطر بوساطة بين الحوثيين والحكومة اليمنية في سنة 2008م، عقدت بمقتضاها اتفاقية سلام انتقل على إثرها يحيى الحوثي وعبد الكريم الحوثي -أشقاء حسين بدر الدين الحوثي- إلى قطر، مع تسليم أسلحتهم للحكومة اليمنية، ولكن ما لبثت هذه الاتفاقية أن انتُقضت، وعادت الحرب من جديد، بل وظهر أن الحوثيين يتوسعون في السيطرة على محافظات مجاورة لصعدة، بل ويحاولون الوصول إلى ساحل البحر الأحمر للحصول على سيطرة بحريَّة لأحد الموانئ؛ يكفل لهم تلقِّي المدد من خارج اليمن.
الحوثيون ضد صالح ونقض اتفاقية “تسليم السلاح”
بعد اندلاع ثورات الربيع العربى مطلع العام 2011 انخرط الحوثيون فى المشهد السياسى اليمني تحت اسم تنظيم “أنصار الله”، وشاركوا بكثافة فى أعمال الثورة من باب الشيعة “التُقية” التى قام بها الشعب اليمنى ضد نظام الرئيس على عبد الله صالح عام 2011، وبعد 3 سنوات من الاعتصامات والاحتجاجات فى شوارع اليمن وقّع الحوثيون فى يناير 2014 على وثيقة الحوار الوطنى مع الدولة وبقية الفصائل، والتى نصت على نزع سلاح كل الجماعات المسلحة وبطبيعة الحال كان الحوثيون فى طليعة تلك التنظيمات المسلحة؛ غير أن الحوثيين لم يلتزموا بتسليم أسلحتهم.
وساهم التوحد اليمني في خلع علي عبدالله صالح، وعادت اليمن لليمنيين ورغم اتفاقهم على تسليم السلاح رفضوا ثم شاعوا حربا ضد اليمنيين.
بداية الخروج على الشرعية
وفي فبراير من العام الماضى 2014 بدأ مقاتلون من الحوثيين فى معاركة ضارية مع القوات اليمنية الحكومية للسيطرة على مدينة عمران شمالى اليمن وانتهت المعارك بسيطرة الحوثيين على المدينة فى 9 يوليو 2014، وأخرج الحوثيون مظاهرات ضد الرئيس الشرعي عبد ربه منصور هادى لمطالبهم، مهددًا بإسقاطه وحكومته.
وفي تلك الأثناء حصل الحوثيون على الدعم الإيراني المتواصل الذي قُدر بالمليارات للاستمرار في مواجهة الشرعية.
الحوثيون ونقض عهد الشرعية
ورغم موافقة الحوثيين على شرعية منصور هادي إلا أنهم تسلحوا وخرجوا ضده للسيطرة على الجنوب تدفعهم رؤيتهم؛ لتشييع جنوب اليمن والاستقلال بها أو رضوخ الحكم لهم.
نقض اتفاقيات الهدنة
ومؤخرًا وعقب قيام عاصفة الحزم وتوحد المخلوع صالح والحوثيين ضد الشرعية رغم حروبهم القديمة، استغلت المليشيات الانقلابية قوة سلاحهم ونقود البنك المركزي في صنعاء ودعم قوات المخلوع للسيطرة على اليمن، لكنهم فشلوا أمام عاصفة الحزم وإعادة الأمل ولجأوا للمفاوضات وعقد الهدنات.
التدخل العسكري قد يكون حلًا نهائيًّا
لكن خلال فترات التهدئة ووفقًا لتاريخهم الملطخ بالخيانة نقض الحوثيين العهد من جديد، وسجلت قوات التحالف العربي عشرات الخروقات التي أدت لمقتل عشرات اليمنيين الأبرياء.
تلك الخيانة المستمرة قد دفع التحالف العربي لتدخل عسكري في اليمن يحمي النساء والأطفال والشيوخ من نيران الغدر والخيانة المستمرة والمتواصلة، والتي سطرها الحوثيون بسطور من دم وبقلوب ملأها الحقد الأسود.

أتربة مثارة بالأجزاء الساحلية من الليث إلى جازان

طقس الإثنين .. الغبار يضرب موعداً مع ٥ مناطق

A A A

• 3مشاركة

صحيفة سبق الإلكترونية - الرياض
0
0
336




توقعت هيئة الأرصاد في تقريرها عن حالة الطقس اليوم، نشاطاً في الرياح السطحية المثيرة للأتربة والغبار على مناطق (الشرقية، الحدود الشمالية، القصيم والرياض) تمتد إلى منطقة نجران.

وأضافت الهيئة: يستمر تأثر الأجزاء الساحلية من الليث إلى جازان، بأتربة مثارة وعوالق ترابية، ولاتزال هناك فرصة تكوّن سحب رعدية ممطرة على مرتفعات (جازان، عسير، والباحة).

قوات الشرعية باليمن تسيطر على مواقع جديدة في صنعاء

اليمن (صدى):سيطرت قوات الجيش الوطني والمقاومة على مواقع جديدة في مديرية نهم، شرقي العاصمة اليمنية صنعاء، أمس الأحد، فيما قتل قيادي حوثي رفيع، برصاص مسلحين مجهولين، قرب شارع الخمسين بصنعاء.

وقالت مصادر ميدانية، إن “القوات الشرعية سيطرت على جبال المحجر المطلة على قرى “المجاوحة وبني فرج”، كما سيطرت القوات الشرعية على جبل “المنصاع” وجبل “المنارة”، والأخير موقع استراتيجي يطل على بني فرج والمجاوحة.
وتكمن أهمية المواقع التي تم السيطرة عليها، بحسب المصادر، في قطع الإمداد على جبهة ملح، التي يسيطر عليها الحوثيون، علاوة على تسهيل الوصول إلى مركز مديرية نهم، وتأمين منطقة وادي “وصت” المحررة.

الجهات المختصة تبحث عن أب ظهر في مقطع يطارد أطفاله فجراً

خالد الغامدي (صدى):أكد المدير التنفيذي لمركز تنمية الطفل بالشرقية “أفلاذ” الدكتور أحمد البوعلي، أن المركز كلف عدداً من منسوبيه بالتنسيق مع جهات الاختصاص للوصول للأب الذي أظهره مقطع فيديو متداول وهو يطرد أطفاله من المنزل عند الفجر.
وأوضح البوعلي، أن مقطع فيديو جرى تداوله خلال اليومين الماضيين عبر شبكات التواصل الاجتماعي، يظهر أباً وهو يطرد أبناءه من المنزل عند الساعات الأولى من الفجر، مبيناً أن اللهجة الظاهرة في الشريط تشير إلى أن الأسرة من سكان الأحساء، وهذا مؤشر لاحتمال التوصل للأسرة خلال ساعات.
كما استنكر المدير التنفيذي لمركز “أفلاذ” تصرف الأب، لافتاً إلى أن ذلك لا يمثل العادات والتقاليد الإسلامية، كون أن الإسلام كفل حماية الإنسان، مضيفاً أن المركز يهتم بأمر الأطفال وتوفير البيئة اللازمة لتربيتهم.

جار عائلة التوأم قاتلي أمهما يروي جانباً من تفاصيل حياة الجانيين

طلال الغامدي (صدى):كشف أحد جيران عائلة العريني التي قتل ابناها التوأم أمهما وأصابا والدهما وأخاهما فجر الجمعة الماضية في حي الحمراء بالرياض عن بعض التفاصيل الخاصة بحياة الجانيين.
وقال جار العائلة، الذي فضل عدم ذكر اسمه، بحسب صحيفة “سبق” إن الولدين الجانيين كانا عاديين بل ومتميزين في دراستهما، إلا أنهما انقطعا عن الدراسة العام الماضي وهما في السنة الأولى من المرحلة الثانوية، على الرغم من تفوقهما، ما أثار القلق لدى الأسرة.
وأضاف أن الجانيين انقطعا عن أداء الصلاة في المسجد وانعزلا عن جميع ساكني الحي، لافتاً إلى أنهما أصغر أفراد أسرتهما التي تتكون من 7 أبناء وبنتين، ولا يوجد في المنزل غير الجانيين والأم المغدورة والأب والابن المصابين، فيما الأختان والإخوة الأربعة الباقون متزوجون، ويعيشون في منازلهم الخاصة.

بالصور.. مغردون يطلقون حملة عبر “تويتر” لأداء العمرة دعماً لانتفاضة المسجد الأقصى

نايف السالم (صدى):أطلق ناشطون من خلال موقع “تويتر” حملة تحت وسم “رابط عني أعتمر عنك” بهدف دعم انتفاضة المسجد الأقصى والأسرى وأهالي الشهداء، بأداء العمرة عنهم خلال شهر رمضان.
واحتوى الهاشتاق الذي حظي بعدد كبير من التغريدات على صور من المسجد الحرام، سجل خلالها ناشطون مشاركتهم في الحملة، من خلال حمل أوراق كتبوا عليها أسماء من أدوا العمرة عنهم.
وحرص المشاركون في الحملة على تأدية العمرة عن الأسماء البارزة من الشهداء الفلسطينيين والأسرى، فيما أوضح المسؤولون عن الحملة أنهم لا يتواصلون مع من يؤدون العمرة عنهم أو مع أسرهم بشكل مباشر، إنما يتم إعلامهم من خلال الهاشتاق المشار إليه في موقع “تويتر”.

انفجار الزائدة الدودية في بطن شاب بعد رفض الطبيب تخديره في غرفة العمليات

ابراهيم الزهراني (صدى):امتنع طبيب تخدير مقيم بمستشفى حكومي عن تخدير شاب لإجراء عملية إزالة الزائدة الدودية الملتهبة، بدعوى أنه يرغب في الاستقالة، ما أدى إلى انفجارها في بطن المريض، فيما تحقق الشؤون الصحية بالباحة في الأمر. ‏
وروى خال المريض البالغ من العمر 16 عامًا،أنهم حضروا للمستشفى برفقته، وكان يعاني من التهاب بالزائدة، وبعد حضور الجراحين وتجهيز غرفة العمليات امتنع طبيب التخدير عن تخدير المريض بحجة أنه تقدم باستقالته، كما رفض المستشفى نقله لمستشفى الملك فهد، فتم نقله بسيارة خاصة، وأجريت له العملية، بعد انفجار الزائدة بداخل بطنه، وقد تحسنت حالته ‏بعد تنظيف البطن.‏
وأوضح الناطق الإعلامي لصحة الباحة ماجد الشطي أن مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة الباحة وجه بالتحقيق والتقصي مع كافة الأطراف، ومنع طبيب التخدير من السفر، حتى انتهاء التحقيق والرفع بنتائجه للإدارة.

الجهات المختصة تسمح للأطباء اليمنين بالعمل في القطاع الصحي بالمملكة

عادل الحربي (صدى):الجهات المختصة تسمح للأطباء اليمنين بالعمل في القطاع الصحي بالمملكة
كشفت مصادر أن الجهات المختصة سمحت باستقدام الأطباء من الجنسية اليمنية للعمل في القطاع الصحي الخاص بالمملكة، مشيرة إلى أن العمل بهذه التوجيهات سيتم خلال الفترة القليلة القادمة.
واوضحت أن مجلس الغرف السعودي رفع في وقت سابق طلبا بالسماح للقطاع الصحي باستقدام أطباء من الجنسية اليمنية، وتحديدا ممن يعملون في الدول العربية، وأن وزارت الداخلية والعمل والصحة رأت عدم وجود ما يمنع ذلك.
وكانت المملكة قدمت عددا من التسهيلات لليمنيين، منها منح حاملي بطاقة زائر إقامة نظامية وفق آليات محددة، كما قامت وزارة الخارجية بالسماح للعمالة اليمنية المقيمة في المملكة باستقدام زوجاتهم بتأشيرات مفتوحة، ودون الارتباط بمسمى المهنة، وذلك وفقا لشروط ومتطلبات مالية واجتماع