غـــڷآتِـڪّ مِثل آڷمطر ٺمُـووٺ آڷأرض مِن دونَـہ .. !

لك ان ترحل و لك ان لا تعود ..
ولي ان افتقدك بطريقتي الخاصه !

ومآ ذنب تعلقي لو آِشتقت ..
ومآ ذنب آِشتياقِي سوآ آنني آحببتك ..!!!

شُوفني يمّ الدرايش ..أزفر الفرقا سوالف
وأهمس ل طيفك غَناوِي |
كنا نعشقها زَمان .. !


,

وأنت غيث سعادتي
فَ كيف أنساك حين المطر !



♥

غريّب !!
هُو إشتيآقنآ لٍقربْ
منْ لمّ نجرب سوى
بُعده ..

أطلت النظر في عابر يشبهك ..
حتى ظن أني أحبه !

كنت تقدر قبل ماتمشي تقول :
[ إنتهينا ] أو تلمّح للرحيل

كنت تقدر قبل تبدا بالهطول
تهمس بْـ إذني : ترى غيمي بخيل

ماتخلّيني على رفّ : الذهول
بين [ ليه ] وبين [ لا لا مستحيل ]

المواني تنتظر لحظة وصول
والأماني صبحَها من غير ليل

لو صعود الجرح .. قابل للنزول
سال في قلب المعنّى : سلسبيل

شف زلازل غيبتِك يابن الأصول
هدّت بْـ صرح المشاعر ألف حيل

في زوايا غرفتي ألمَح : نحول
حتى شبّاك الفَرَح بعدك : هزيـل

قبل تمشي قول عذرك لو يطول
ياخي إكذب .. بال صاحبتك طويل

كلّ كذبة مِنْك تستدعي القبول
لو تقول إنّ المربّع : مستطيل :/

ياعديم الحِس .. إسمح لي أجول
في براح الجرح لو من غير خيل

خلّني بين المحاجر والفصول
فصل خامس .. دمعته عيّت تسيل

أمي : البؤره القابعه في مُنتصف عينايَ
لا يمكنني رؤيةَ الحياةِ دونها
ربّي أوصيك بأمي خيراً
ف أنت خيرُ من أوصى
فإني ما أحببتُ من خلقِك بشراً مثلها
أحفطها لي..

يارَب المَطر ..
حقق امنياتنا ..

*




أُمي ، أَنتي سَببُ الحياة الذي أَعيشُ مِن أجله