- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الرآبع ] ! ‏

لاهانت عيوني عليك
كل شي ف عيوني يهون
لي

يارائع الاحساس / والذوق الرفيع
ياللي مزجت الغنج بـ الطبع المزوح

شوفك مثل شوفة صباحات الربيع
في جوّ غـايم والزهر عطره يفوح

نهيت قلبي عن هواها مايطيع
تاهت خطايه والزمن عني شحوح
الوقت يمضي بيننا عجل ن سريع
وفي غيبتك يطول وقتي مايروح
ياليت قلبي لاطلبته يستطيع
ماكان عانيت الماسي والجروح
لي

معاد ودي أنام إلا على ذكرك
يامستتب الغلا في قلعة أشواقي

ممنون لك مابي مدحك ولا شكرك
ابيك تبقى معي دام العمر باقي

ف اسوء ظروفي مااقدر انساك واغيب
وش لون لو تسمح ظروفي اجي. لك
لي

تحسب ان الغلا بالهجر و الصده
ترى الغلا بالمواصل يا بعد حالي

وعقب الهجر و التغلي تصعب الرده
و ازيدك ان التغلي يرخص الغالي

الجو غيم وجوك أحلى من الجو ..
يسعد صباح الغيم لا زان جوك

‏لولا ظروف الوقت والبعد في الدار
ما تشفي المشتاق فيكم رساله

بس الرسالة مثل ما قالوا تذكار
والله غلاكم أبد ما وفت به رساله"

تحبني وتحب غيري ، يا كذبك
وزعلان يوم أني اسميك ( جاحد )

غسلت إيدي منك ، من يوم شفتك
تهتم لك ( ب أثنين ) في وقت واحد

رافق أصيل في زمانك يصافيك
لاشاف زلاتك عن الناس غطاك
ترا الصديق اللي يحبك ويغليك
تلقاه عونك على الشده ويمناك