{.. " فاكهــةً وأبا " متــجدد ..!!

الرضا بالقدر جنة الدنيا، ومستراح العابدين، وباب الله الأعظم !

* ابن تيمية - رحمة الله

يقول ابن القيّم : [ نصيبُك من محبّة اللّه , على قدر ذكرك له ]

ألا بذكّر الله تطمّئـن القلـوّب

اشتكي حالك لله، لاتشتكيه على عباده .. !

تأكد أن كل الأحزان التي تمر بك..
إما لأنه يحبك فيختبرك، أو أنه يحبك فيطهرك من ذنوبك

الشيخ صالح المغامسي

” عليكم بذكر الله؛ فإنَّه شفاء، وإيَّاكم وذكرَ الناس فإنه داء “

عمر بن الخطاب -رضي الله عنه

( اقِلّوا الذنوب فإنكم لن تلقوا الله بشيئ افضل من قلة الذنوب )

عائشة رضي الله عنها

-

الكون يسبّح ربه فسبّح مع الكون،
احذر أن تكون الطيور والأسماك أكثر منك تسبيحاً لربها،
عليك أن تكون مدمن تسبيح تلهج دائماً بحمد الله ..

* عآئِض القرنيْ

( ) ,

” الأصل أن النفس أمارة بالسوء ، فإذا غلبت عليها المعاصي بقيت على حالها
وإذا كان الإنسان يصنع الذنب ثم يندم ولكن يعود إليه ، أنتقل إلى النفس اللوامه
فمره يتركه ومره يأتيه ، فهو الآن نفس لوامه
وإذا غلب عليه الإيمان وعظم في قلبه إجلال الرحمن انتقل إلى كونه نفس مطمئنة ..
فالحياة والنفس البشرية ثلاثة مرآحل: نفس باقيه على السوء ،
ونفس تفعل وتترك وهذا عليه معظم الناس ،ونفس ترتقي لتصبح نفساً
مطمئنة “
* الشيخ صالح المغامسي

قال ابنُ مسعـودٍ رضى اللهُ عنه :
” عليك بطريق الصالحين ، ولا يغرك قِلَّةُ السَّالكين .. واحـذر طريقَ الضَّلال

-

أضخم الأبوابّ ، مفاتيحها صغيرة فلا تجزعك ضخامة الامنيات - -
ف ريما دعوة واحد ترفعها الى الله , تجلبٌ لك المستحيل !
دعوه ف صلاة الوترْ س تحقق كل امنياتنا المستحيلة بأذن الله "")
فقط القليل من اليقينِ

( ) ,

ربط التديّن بالفقر، أو بالمرض، أو بالاستضعاف، أو بالدروشة والغفلة.. كلها معانٍ
سلبية تسللت إلى مفاهيم بعض الصالحين، وربما استعانت بنصوص غير صحيحة
أو صحيحة حملت على غير وجهها ..

سلمان العوده ..