|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
20 / 03 / 2016, 53 : 09 AM | #93291 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
حالة الطقس المتوقعة اليوم الأحد على معظم مناطق المملكة
|
||
20 / 03 / 2016, 54 : 09 AM | #93292 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
الربع الأخير يتطلب مجهوداً مضاعفاً غرد معالي وزيرالتعلیم الدكتور أحمد العیسی عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” بمناسبة عودة الطلاب والطالبات لمدارسهم اليوم الأحد في جميع مدن ومناطق المملكة العربية السعودية بالقول: أسعد الله صباحكم بكل خير.. عوداً حميداً لأبنائنا وبناتنا بعد إجازة قصيرة..الربع الأخير من العام الدراسي يتطلب مجهوداً مضاعفاً.. وفقكم الله.
|
||
20 / 03 / 2016, 57 : 09 AM | #93293 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
تعليمنا بحاجة لإعادة صياغة للأنظمة قال الدكتور أحمد العيسى وزير التعليم السعودي إنه أصبح لدينا الآن نظام تعليمي ضخم يضم أكثر من 5 ملايين طالب وطالبة، وأكثر من 600 ألف موظف، ولدينا قيادات تربوية وإدارية متمكنة، ومعلمون متميزون، وموظفون مثابرون، وبنية تحتية لا بأس بها، ولدينا برنامج طموح للابتعاث الخارجي. كما يوجد لدينا قصة نجاح في الحد الجنوبي، حيث ظروف الحرب وإغلاق المدارس ونقل الطلاب إلى مدارس بديلة، وتزويد الطلاب بمواد إضافية لتعويض الفاقد التعليمي، ولكن هل ترضي هذه الإنجازات طموح قيادتنا الرشيدة، وهل الواقع الراهن لنظامنا التعليمي يرضي طموح أبناء شعبنا الوفي المتطلع إلى مستقبل أفضل لأبنائه وبناته؟ بالتأكيد فإن الإجابة هي النفي، فبلادنا تستحق تعليماً أفضل ومدارس أفضل. وأشار خلال أول مقالة له، نشرتها صحيفة الحياة اليوم الأحد، إلى اننا نحتاج أولاً إلى أن نعيد صياغة مفهوم «المدرسة»، فالمدرسة ليست مجرد دروس وحصص وفصول، وإنما هي مؤسسة تعليمية وتربويــة، يفترض أن تساهم بفعالية في تشكيل هـويـة الطالب وشخصيته ويتشرب من خلال برامجها ودروسها ونشاطاتها القيم والمعارف والسلوكات الحسنة، ويفترض أن يمضي فيها الطالب أجمل أوقات حياته وأكثرها حيوية وإنتاجية ونشاطاً، ويتخرج فيها وقد أصبح أكثر نضجاً، وأقدر على مواجهة تحديات الحياة، ولديه من المهارات ما يمكنه من مواصلة تعليمه في مجالات العلوم المختلفة. ونحتاج ثانياً إلى أن نعيد إلى النظام التعليـــمي هيبته وانضباطه وجديته، فالمدارس تهاونت كثيراً في احترام وقت الدراسة واستكانت إلى صروف من الدعة والسكون وربما إلى تشجيع الطلاب على الغياب وعدم أداء الواجبات وضعف المشاركة في النشاطات والفعاليات. أصبحنا نلمس تهاون المدارس في غياب يوم الخميس وفي غياب أيام قبل الإجــازات، وشجع المدارس على ذلك تسرب ثقافـــة المطــالبة بتعطيل الدراسة لسبب أو من دون سبب، وثقافة خروج الطلاب من مدارسهم لأي سبب بسيط ومحتمل. وفيما يلي نص المقال: تعليمنا إلى أين؟ في أمسية من أمسيات عام 1416هـ وقف الدكتور محمد بن أحمد الرشيد، رحمه الله، بُعيد تعيينه وزيراً للمعارف على خشبة مسرح جامعة الملك سعود ليتحدث في محاضرة له بعنوان «تعليمنا إلى أين؟» عن تطلعاته إلى نظام تعليمي مختلف، متحدثاً ومسهباً في قضايا المنهج والمعلم والخدمات التعليمية والإرشاد والتقويم، فقدم رؤية للعلاج الشامل لنظام التعليم تبدأ «بدراسة تقويمية شاملة تستقصي نواحي القوة في هذا النظام لتزيد من فاعلياتها وتكشف عن مواطن القصور فتقترح وسائل للتغلب عليها حتى يحقق التعليم الأهداف المرجوة منه لخير المجتمع وخير المواطن». كنت أجلس بين الحضور استمع لكلماته المتفائلة، وكانت استجابة الحضور بمثل ذلك التفاؤل لما عرف عن الوزير الراحل من خبرة طويلة في العمل التربوي، ومن شخصية مثالية لقيادة وزارة المعارف، ومن إدراك بأن مشكلات نظام التعليم رغم ضخامتها وحساسيتها إلا أن الهمة العالية والعزيمة الصادقة قادرة على التغلب على تلك المشكلات والتقدم إلى الأمام بنظام تعليمي قادر على إنتاج أجيال متعلمة ومثقفة ومتمكنة علمياً وعملياً وقادرة على المنافسة، أجيال تعتز بالقيم والثوابت وتفتخر بالماضي، ولكنها تتطلع إلى المستقبل وتحمل هم العمل والإنتاج والإسهام في بناء الوطن ورفع مكانته بين الأمم. واليوم بعد أكثر من 20 عاماً على تلك المحاضرة يحق لنا أن نتساءل مجدداً: «تعليمنا إلى أين؟» نعم، تحقق الكثير في عهد الوزير الرشيد، رحمه الله، وفي عهد الوزراء الذين جاؤوا من بعده فانتشرت المدارس، وانخفضت الأمية إلى مستويات قياسية، وتطورت المناهج وارتفعت قيمتها العلمية والمهنية، وتحسنت البيئة المدرسية في كثير من المدارس الحكومية والأهلية، وازدادت حصة التعليم الأهلي وتطورت مدارسه، وارتفع الاهتمام بالموهوبين وتحسنت نتائج طلابنا في المسابقات الدولية، ونشأت مؤسسات جديدة تدعم نظام التعليم مثل «موهبة»، وشركات تطوير التعليم، وهيئة تقويم التعليم ومركز قياس وغيرها، إلى غير ذلك من الإنجازات الظاهرة والخفية في مسيرتنا التعليمية. نعم، أصبح لدينا نظام تعليمي ضخم يضم أكثر من 5 ملايين طالب وطالبة، وأكثر من 600 ألف موظف، ولدينا قيادات تربوية وإدارية متمكنة، ومعلمون متميزون، وموظفون مثابرون، وبنية تحتية لا بأس بها، ولدينا برنامج طموح للابتعاث الخارجي. نعم لدينا قصة نجاح في الحد الجنوبي، حيث ظروف الحرب وإغلاق المدارس ونقل الطلاب إلى مدارس بديلة، وتزويد الطلاب بمواد إضافية لتعويض الفاقد التعليمي. ولكن هل ترضي هذه الإنجازات طموح قيادتنا الرشيدة، وهل الواقع الراهن لنظامنا التعليمي يرضي طموح أبناء شعبنا الوفي المتطلع إلى مستقبل أفضل لأبنائه وبناته؟ بالتأكيد فإن الإجابة هي النفي، فبلادنا تستحق تعليماً أفضل ومدارس أفضل. ونظامنا التعليمي (أتحدث هنا عن التعليم العام، ولعل الوقت يسمح بمقالة أخرى عن التعليم الجامعي)، الذي لا يزال دون مستوى الطموح، ودون مستوى الإمكانات التي وفرت له، ودون مستوى التحديات التي يواجهها الوطن على الصعد كافة، ولا تزال مخرجات نظامنا التعليمي أضعف من أن تواجه تحديات الحاضر والمستقبل، التي لن نستطيع مواجهتها من دون بناء نظام تعليمي متمكن وقادر على استيعاب جيل المستقبل بمنظومة من الأهداف الطموحة، والبرامج المتكاملة، والمناهج العصرية، والممارسات التعليمية المبدعة، والبيئة المدرسية الحاضنة لكل ما هو جميل في ثقافتنا وتاريخنا وقيمنا ومسيرتنا الحضارية المباركة. لا شك في أن نظامنا التعليمي لا يزال مكبـلاً بكم هائل من التحوطات والتوجسات المكتـــوبة وغير المكتوبة، والمخاوف المكبوتة وغيـــر المكبوتة، والتدخلات ممن يمتلك الخبرة والمعرفة والدراية والحكمة وممن لا يمتلكها، ممن يحشر أنفه في كل قضية، ويفتي فـي كل شاردة وواردة، وممن يتخوف من كل جديد فيحاول أن يمحو كل فكــر مبـدع ويسعى إلــــى تكبيل الميدان بشكوك وهواجس ومعارك صغيرة وتافهة هنا وهناك. نحتاج أولاً إلى أن نعيد صياغة مفهوم «المدرسة»، فالمدرسة ليست مجرد دروس وحصـــص وفصول، وإنما هي مؤسسة تعليمية وتربويــة، يفترض أن تساهم بفعالية في تشكيل هـويـة الطالب وشخصيته ويتشرب من خلال برامجها ودروسها ونشاطاتها القيم والمعارف والسلوكات الحسنة، ويفترض أن يمضي فيها الطالب أجمل أوقات حياته وأكثرها حيوية وإنتاجية ونشاطاً، ويتخرج منها وقد أصبح أكثر نضجاً، وأقدر على مواجهة تحديات الحياة، ولديه من المهارات ما يمكنه من مواصلة تعليمه في مجالات العلوم المختلفة. ونحتاج ثانياً إلى أن نعيد إلى النظام التعليـــمي هيبته وانضباطه وجديته، فالمدارس تهاونت كثيراً في احترام وقت الدراسة واستكانت إلى صروف من الدعة والسكون وربما إلى تشجيع الطلاب على الغياب وعدم أداء الواجبات وضعف المشاركة في النشاطات والفعـــاليات. أصبحنا نلمس تهاون المدارس في غياب يوم الخميس وفي غياب أيام قبل الإجــازات، وشجع المدارس على ذلك تسرب ثقافـــة المطــالبة بتعطيل الدراسة لسبب أو من دون سبب، وثقافة خروج الطلاب من مدارسهم لأي سبب بسيط ومحتمل. ثم إن تعليمنا في حاجة إلى إعادة صياغة للأنظمة والتشريعات والتعليمات المنظمة لقواعـــده ومفاصله وأجزائه التعليمية والإدارية. فعلـــى سبيل المثال تغرق المنظومة المحيطة بمهنــة التعليم بسلسلة لا تنتهي من الإشكالات، ابتداء من قبول المعلم في كليات التربية من دون معاييـــر كافية للتأكد من صلاحيته للتعليم والتربيــة، ثم من خلال مقررات تقليدية مغرقة في النظــريات وصف الكلام، ثم بتضخم أعداد المعلمين والموظفين، فأصبحت كلفة الطالب الواحد في مدارسنا مرتفعة جداً مقارنة بالدول الأخرى، (تمثل نسبة ما يصرف على الرواتب والأجور حوالى 91 في المئة من موازنة وزارة التعـليم، وتعتبر نسبة عدد الطلاب للمعلم الــواحد في المملكة من أقل النسب في العالم، معلم واحد لكل 10 طلاب، بل وفي بعض المدارس تنخفض إلى معلم واحد لكل خمسة طلاب، نظراً إلى انخفاض عدد الطلاب في حوالى 42 في المئة من مدارسنا عن 100 طالب في المدرسة الواحدة). هذه المنظومة المرتبكة حول مهنة التعليم لا تنتهي بذلك بل تنتقل إلى موضوع طلبات النقل الداخلي والخارجي، فما أن يعين المعلم في مدرسة بناء على اختياره ورغبته، حرصاً على الحصول على وظيفة، حتى يطالب في العام الذي يليه بالانتقال قريباً من بيته وأسرته، فتصبح طلبات النقل أكثر من أن يستوعبها النظام، فلا استقرار ولا انضباط ولا تدريب ولا تطوير أو إعادة تأهيل (هناك أكثر من 30 ألف طلب إجازة استثنائية أو إجازة أمومة من المعلمات سنوياً). أما المنظومة المرتبطة بالمنهج فلا تزال تسير وفق قاعدة «سددوا وقاربوا»، فلا رؤية واضحة، ولا فلسفة متماسكة، ولا أهداف محددة، ولا ارتباط بين ما يمتلكه المعلم من معارف ومهارات وخبرات وبين المنهج، الذي يتعامل معه ويفترض أن يطبقه. المنهج يتحكم فيه من يؤلف الكتاب المدرسي وغالباً لا يمتلك كثير من المؤلفين الخبرات اللازمة لبناء منهج يطلق لدى الطلاب ملكة التفكير الناقد والأسئلة المحفزة على الإبداع ومهارات الاتصال والتواصل. وطرق التدريس لا تزال غارقة في التلقين، فأسلوب المحاضرة هو الغالب، والمعلم لا يزال يتحدث معظم الوقت، بينما دور الطالب الاســتماع، ومن ثم يقوم بحفظ ما يدون في الكتب الدراســـية من أجل الاختبار. ونتيجة لذلك تنقص كثير من الطلاب المهارات الشخصية المرتكزة على مهارات الاتصال والثقة بالنفس والقدرة على التعبير والتكيف مع المتغيرات والصعوبات التي تواجهه في حياته. أما تدريب المعلمين ورفع قدراتهم ومهاراتهم فهي تتطلب جهوداً عظيمة وأموالاً طائلة وإمكانات بشرية كبيرة، فمراكز التدريب الموجودة حالياً في إدارات التعليم متواضعة الإمكانات، قليلة الخبرات. ولو تمكنا من فتح مجال التدريب خارج المملكة فلن نستطيع تدريب أكثر من 1000 معلم في العام الواحد، وبالتالي سنحتاج إلى 500 عام حتى ندرب جميع المعلمين والمعلمات. والبيئة المدرسية المحفزة على المشاركة والنشاط والإبداع، القادرة على احتضان الطالب وتنمية ميوله نحو حب المعرفة، وحب التفوق، وحب المدرسة، ضعيفة التكوين، قليلة التأثير في سلوكات الطلاب ومواقفهم. فالمباني المدرسية الجيدة لا تغطي كل مساحة الوطن، فلا تزال أكثر من 25 في المئة من مدارسنا في مبانٍ مستأجرة، أو في مبانٍ متواضعة الإمكانات، ولا تزال منظومة الخدمات من نقل وتغذية وصيانة ونظافة ومتطلبات الأمن والسلامة بعيدة كل البعد من الحد الأدنى المقبول في بلد غني وقادر. ولا يزال النظام التعليمي غير قادر على توفير البيئة المناسبة لذوي الإعاقة ودمجهم في مدارس التعليم العام، وتوفير الخدمات والدعم المناسب لهم للتغلب على صعوبات التعلم، أو فرط الحركة، أو غيرها من الإعاقات. ولا يزال نظامنا التعليمي متأخراً جداً في خدمات التعليم في الحضانات ورياض الأطفال حتى أصبحت المملكة من الدول المتأخرة في توفير فرص التعليم قبل الابتدائي على مستوى العالم. وقد يتساءل بعضهم طالما أنكم تعرفون المشكلات، فماذا أعددتم من حلول؟ الحقيقة أن إيجاد حلول جذرية لمشكلات النظام التعليمي المتجذرة والمتراكمة عبر عقود من الزمن لا يمكن أن تأتي من دون تكاتف وتعاون الجميع، مسؤولين ومواطنين، ولن تأتي من دون قرارات صعبة وحاسمة، ولن تأتي من دون أن ندفع ثمن بعض السياسات والقرارات، التي كانت تعالج قضايا التعليم من منظور قصير المدى. إضافة إلى ذلك فهناك العديد من المعوقات، فالأنانية التي قد تجعل بعضهم يقدم مصالحه الشخصية على مصلحة الوطن ستقف عائقاً أمام الحلول، وإقحام التعليم في خضم صراع التيارات وتصفية الخلافات الفكرية سيقف عثرة أمام الحلول، والإعــلام الجـديــد المشكـــك في كل خطوة جادة والباحث عن كل خبر غريب لإثارة الرأي العام سيقـــف عثـــرة أمام الحلول، والموظف المتكاسل الباحث عن الروتين والدعة وإضاعة الوقت في ما لا يفيد سيكون عثرة أمام الحلول. ولكننا عازمون، بحول الله وقوته، على القيام بخطوات جادة نحو إصلاح التعليم، معتمدين على الله أولاً ثم على دعم وتوجيهات قيادتنا الرشيدة، ومستندين إلى دعم أبناء وطننا المخلصين، ومتطلعين إلى دعم ومساندة أبناء التعليم من قيادات تربوية ومعلمين وطلاب، ومؤكدين في الوقت ذاته أن إصلاح التعليم لن يخرج عن ثوابت سياسة التعليم في المملكة، تلك السياسة التي تحافظ على ثوابت الدين، وتدعم الوحدة الوطنية، وتسعى إلى توفير العدالة لأبناء الوطن كافة، وتؤكد مجانية التعليم. وخطتنا في العمل تنطلق في اتجاهين، الأول: محاولة تحسين البيئة الإدارية في الوزارة وفي إدارات التعليم، ورفع كفاءة الأداء، وتطوير النظم والإجراءات، وتصحيح بعض الممارسات، وتفكيك المركزية قدر الإمكان، والثاني: يبدأ بطرح حزمة من المبادرات ضمن برنامج التحول الوطني الذي يشرف عليه مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، إذ ستنفذ المبادرات وفق أهميتها وتوفر الاعتمادات المالية لإنجازها، فالمشكلات واضحة، والوقت ليس في مصلحتنا لإضاعته في إعداد استراتيجيات أو دراسات تشخيصية نظرية، والوضع المعقد يتطلب حلولاً خلاقة طويلة المدى بعيداً عن دهاليز البيروقراطية والمركزية. والله أسأل أن يبارك في الجهود ويسدد الخطى، وأن يثيب كل من أعان بفعل محمود أو كلمة طيبة. (وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب). *وزير التعليم السعودي
|
||
20 / 03 / 2016, 59 : 09 AM | #93294 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
الزعاق: الغبار المنقول سمة الشهرين القادمين
|
||
20 / 03 / 2016, 01 : 10 AM | #93295 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
من شاطئ الرملة البيضاء نشر الصحافي الأمريكي «فرانكلين لامب» بتاريخ 15 مارس الحالي، بعنوان «اشتريت 4 أطفال سوريين»، وتداولت مواقع غربية المقال الذي يحكي قصة شراء الصحافي لأطفال سوريين في لبنان. ويروي لامب، تفاصيل شرائه للأطفال بمبلغ 600 دولار خلال وجوده في لبنان للعمل، ويبدأ الحكاية بقوله «شعرت بالارتباك بعد أن اشتريت 4 أطفال سوريين بالقرب من شاطئ الرملة البيضاء في لبنان». ويتابع الكاتب أنه ليس متأكداً من ما إذا كانت السيدة التي اشترى منها الأطفال صادقة بروايتها أم أنها عضو في عصابات الاتجار بالبشر، التي تعمل على نطاق واسع حالياً في لبنان. وعن المرأة، قال إنها أخبرته أنها كانت جارة لأهل الأطفال في حلب، وأن الأهل فقدوا حياتهم في غارات القصف التي لا تهدأ في حلب، وأنها أنقذت الأطفال «اثنان منهم بعمر الخمس سنوات وهما فتاتين توأمين، وصبي بعمر سنة وبضعة أشهر والأخ الأكبر بعمر الثماني سنوات». طفل مقابل 250 دولاراً وحاول لامب كتابة كل تفاصيل حديثه مع المرأة، إذ كتب أنها لم تسجل بمفوضية اللاجئين، لأن وجودها غير شرعي في لبناني، وأنها لم تعد قادرة على رعاية الأطفال، وفي الوقت نفسه قالت إنها لا تريد تركهم في الشارع يرتجفون، وعرضت أن تعطيني الأطفال الأربعة مقابل 1000 دولار، أو اختيار أي طفل منهم مقابل 250 دولاراً لكل واحد. يقول الكاتب إنه صدم بشدة من العرض الذي سمعه من المرأة، وقال باشمئزاز «كفى»، ونظر حوله يفتش على أي سيارة شرطة، وتابع «نظرت إلى الخلف فوجدت الأطفال خائفين جداً، يرتجفون من البرد والمطر، يبدون جائعين، دون تفكير عرضت مبلغ 600 دولار لجميع الأطفال، فقبلت المرأة بالعرض وقالت إنها تريد الذهاب إلى تركيا لمحاولة الوصول إلى جزيرة يبوس باليونان». أشار الكاتب، إلى أن المرأة أصرت على أن تحصل على ثمن الأطفال بالدولار وليس بالعملة اللبنانية المحلية، وكان هو يدرك بناء على اطلاعه على الأرقام والإحصاءات الأممية عن وضع السوريين، أن ثمة 14 مليون سوري على الأقل في سوريا بحاجة لمساعدات إنسانية عاجلة، وأكثر من نصفهم من الأطفال. وتابع، «معظمنا يعرف العديد من قصص الرعب من جميع أنحاء سوريا والقرى على بعد ساعة فقط بالسيارة من الحدود اللبنانية، مثل مضايا والزبداني حيث اضطر الأطفال تحت الحصار إلى أكل الأعلاف الحيوانية والحساء المصنوع من الأعشاب من أجل البقاء». ويكمل الصحافي الأمريكي، مقاله بمعلومات ومشاهدات عن وضع اللاجئين في لبنان، ويقول «فكرت في نطاق الاستغلال الذي تعرض له الأطفال اللاجئين السوريين في لبنان، بدءاً بعشرات الآلاف بلا مأوى في هذه الليالي شديدة البرودة، وآلاف لا تحصى من كل يوم فريسة سهلة لسوء المعاملة، فكرت في أن جهود الإغاثة للاجئين في لبنان تعاني من نقص التمويل المزمن، والتي أرغمت حتى الأمم المتحدة على قطع المساعدات”. «فكرت في الأطفال السوريين هنا في لبنان، حيث أراهم يومياً يتسولون، ويجولون شوارع بيروت لبيع العلكة والأزهار، أو تلميع الأحذية». مأساة اللاجئين ويشرح لامب، المأساة التي يعيشها اللاجئون اليوم، ويستعرض مشاهداته موثقاً إياها بتقارير الأمم المتحدة، «ما يقرب من نصف عدد النساء السوريات مع الأطفال الذين أجبروا على الفرار إلى لبنان فقدن أزواجهن، وغالبا أولادهن الكبار في الحرب، معظمهن يحاولن الحصول على عمل بعد أن كن في بلدهن غير مضطرين لذلك، إلى جانب عمل الأم في أدوار إضافية من الأب، للأخت الكبرى، للأخ الأكبر، لأفضل صديق لأطفالها»، «العديد من نساء سوريا القادرات على العثور على عمل يتعرضن للتحرش الجنسي من قبل أصحاب العمل، ومن العمال الذكور زملائهن، لأنه لا يوجد أي ذكر في أسرهن لحمايتهن، ببساطة الدعارة مقابل المال والمساعدات». يقول لامب، «أخذت الأطفال إلى شقتي حيث صديقتي من أديس أبابا، وهي خادمة جميلة لطيفة، وافقت على البقاء في المنزل ومساعدة الأطفال ورعايتهم حتى نتمكن من الحصول على بعض المساعدة» بحسب العربية نت. في الساعات التي تلت تأمين بعض الرعاية لهم قام الصحافي بعدة اتصالات بمنظمات إنسانية للحصول على مساعدة لأولئك الأطفال، ولكن كل تلك المحاولات باءت بالفشل، وجاءت جهود لامب بلا أي نتيجة بعد أسبوع من المحاولات المستمرة والمتكررة.
|
||
20 / 03 / 2016, 19 : 10 AM | #93296 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
المرصد السوري: 39 قتيلا مدنيا إثر غارات روسية على مدينة الرقة السورية
|
||
20 / 03 / 2016, 20 : 10 AM | #93297 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
تظاهرات في نيويورك واريزونا تندد بعنصرية ترامب
|
||
20 / 03 / 2016, 20 : 10 AM | #93298 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
اختلطت عليهم العقيدة الشيعية بسياسة إيران وحزب الله أكد الكاتب الكويتي عبدالله غازي المضف أن من يفتش بالتاريخ السياسي الكويتي منذ نشأته، سيجد حتماً عشرات النماذج من الجويهل ودشتي على مر الأزمات السياسية الكبرى بالكويت.. كالشيخ أحمد الفهد مثلاً! فتلك النماذج ليست إلا صنائع «حكومية» تستدعيها وقت الأزمات تمهيداً لإجراءات استثنائية تقلب موازين الحياة السياسية.. ولأن الأزمة السياسية اليوم تحمل بُعداً إقليمياً خطراً يرتبط بإيران، وخلية حزب الله بالكويت، ومن يشبههم، تُرك عبدالحميد دشتي يصول ويجول بفكره «المتطرف» ليكون متنفساً لشريحة ليست بالقليلة من المجتمع الكويتي، خصوصاً بعض من اختلطت عليهم «العقيدة الشيعية» بسياسة إيران وحزب الله وغيرهما. أشار خلال مقاله المنشور بصحيفة القبس الكويتية إلى أننا نرى اليوم المنطقة مقبلة على تغيرات إقليمية كبرى: عاصفة الحزم، رعد الشمال، قرب سقوط بشار الأسد، اعتبار حزب الله منظمة إرهابية وضربه اقتصادياً، والانسحاب التدريجي للقوات الروسية من الشرق الأوسط.. تلك الإجراءات القاصمة ستخنق حتماً من آمن بسياسات إيران واعتبر ممارستها «عقيدة»: وهم كثيرون بالكويت! وفيما يلي نص المقال: مَنْ «صَنَعَ».. عبدالحميد دشتي؟! قبل أربع سنوات تقريباً، عندما اشتد نشاط «الحراك» وكتلة الأغلبية واجتاح الذعر والغضب والسخط شريحة كبيرة من أهل الكويت، طفت على سطح الساحة السياسية الكويتية ظاهرة جديدة اسمها «محمد الجويهل»، كان طرحه أشبه بالكوميديا الساخرة آنذاك، لكنما سرعان ما تحولت تلك الكوميديا الى فكر سياسي راديكالي أيده الكثيرون من أهل الكويت، فصعدت عندئذ أسهمه بسرعة الصاروخ في سماء الانتخابات عندما دخل في مواجهة مباشرة ضد «الحراك» والمعارضة.. ولأسباب غريبة، أصبح «الجويهل» أيقونة تمثل الكثيرين على الرغم من أن معظم أطروحاته لا تروق الى أهل الكويت جميعاً! لماذا هذا التأييد إذن؟! لأنه أصبح «المتنفس» الوحيد لمن اختنقوا من ممارسات وتطرف «الحراك».. وعندما اشتد ساعد «الجويهل»، اندفع في آرائه من دون هوادة حتى وصل الى درجة التهور وشق الوحدة الوطنية على مرأى من «الحكومة»، فأثار الزوبعة والفوضى التي أدت الى حرق مقره الانتخابي! ففاز الجويهل في مجلس 2012 وسط احتفاء شديد، ثم أُبطل المجلس.. وبقدرة قادر اندثر الحراك، وتفتتت المعارضة، وساد الهدوء، وتبخر مؤيدو الجويهل من دون مقدمات.. ثم حكم عليه بالسجن واختفى عن الساحة السياسية! اليوم.. وفي سيناريو يبدو مشابهاً، وربما أشد خطورة لأنه يحاكي الطائفية، يخرج لنا النائب عبدالحميد دشتي بفكر راديكالي جديد وصلت «خطورته» إلى دول الخليج! عامان مضنيان لا يتوقف بهما دشتي عن استفزاز معظم شرائح أهل الكويت والدول الشقيقة، حتى كادت ممارساته تقطع علاقة الكويت بدولة شقيقة كبرى! «طيّب لماذا هذا الصمت المطبق؟! أين هي اليد من حديد؟! وين دولة القانون؟»، لماذا لم يتم رفع الحصانة عنه حتى الأسبوع الماضي فيما يخص إساءته للسعودية؟! من يفتش بالتاريخ السياسي الكويتي منذ نشأته، سيجد حتماً عشرات النماذج من الجويهل ودشتي على مر الأزمات السياسية الكبرى بالكويت.. كالشيخ أحمد الفهد مثلاً! فتلك النماذج ليست إلا صنائع «حكومية» تستدعيها وقت الأزمات تمهيداً لإجراءات استثنائية تقلب موازين الحياة السياسية.. ولأن الأزمة السياسية اليوم تحمل بُعداً إقليمياً خطراً يرتبط بإيران، وخلية حزب الله بالكويت، ومن يشبههم، تُرك عبدالحميد دشتي يصول ويجول بفكره «المتطرف» ليكون متنفساً لشريحة ليست بالقليلة من المجتمع الكويتي، خصوصاً بعض من اختلطت عليهم «العقيدة الشيعية» بسياسة إيران وحزب الله وغيرهما.. فاليوم المنطقة مقبلة على تغيرات إقليمية كبرى: عاصفة الحزم، رعد الشمال، قرب سقوط بشار الأسد، اعتبار حزب الله منظمة إرهابية وضربه اقتصادياً، والانسحاب التدريجي للقوات الروسية من الشرق الأوسط.. تلك الإجراءات القاصمة ستخنق حتماً من آمن بسياسات إيران واعتبر ممارستها «عقيدة»: وهم كثيرون بالكويت! ومن هنا انطلق دور النائب عبدالحميد دشتي لينفث ما في صدور هؤلاء، فكثف زياراته إلى بشار الأسد، وهاجم نظام البحرين، بل و«مصخها» بزيارته لأهل المجرم «عماد مغنية» وتقبيل رأسهم.. ذلك الاستفزاز المقيت على مرأى «الحكومة» بلغ السيل زبى عند أهل الكويت والخليج، وجعل من دشتي قضية «رأي عام» يحكي بها «عوير وزوير» في العالم العربي بأسره! اليوم، وبعد قرار مجلس الأمة «الشجاع» برفع الحصانة عن دشتي، وبدء محاكمته قريباً، وقرب انفراج الأزمة الإقليمية، أصبحت حكاية دشتي على وشك الانطواء.. وبات واجباً علينا أن نصرخ الآن بوجه من صنع هذه النماذج: كفى! كفوا عن استخفافكم بنا، كفوا عن سياستكم العابثة.. فالوضع الإقليمي اليوم لم يعد يحتمل سوى الضرب بسيف القانون على كل من تسول نفسه شق الوحدة الوطنية.. فمان الله!
|
||
20 / 03 / 2016, 21 : 10 AM | #93299 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
مع فرص لهطول أمطار بالباحة وجازان ومكة توقّعت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة في تقريرها عن حالة الطقس لهذا اليوم ـ بمشيئة الله تعالى ـ نشاطا للرياح السطحية الجنوبية قد تصل سرعتها إلى 60 كلم/ساعة مثيرة للأتربة والغبار تؤدي إلى تدني في مدى الرؤية الأفقية إلى أقل من 2كم مع إرتفاع في درجات الحرارة على مناطق (الحدود الشمالية ، الجوف ، تبوك , حائل ،الرياض ، القصيم ، الشرقية والأجزاء الشمالية من منطقة المدينة المنورة ) . كما توقعت الأرصاد سماءً غائمة جزئياً إلى غائمة مع فرصة لتكون السحب الرعدية الممطرة على مرتفعات (عسير ، الباحة ، جازان و مكة المكرمة ) تمتد الى منطقة نجران . وأورد التقرير أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر ستكون ـ بمشيئة الله تعالى ـ جنوبية غربية الى غربية بسرعة 25-45كم/ساعة تتحول مساءاً الى شمالية غربية على الجزء الشمالي و الأوسط وجنوبية على الجزء الجنوبي وارتفاع الموج من متر إلى مترين وحالة البحر متوسط الموج إلى مائج. بينما تكون حركة الرياح شمالية شرقية الى شرقية تتحول بعد الظهيرة إلى جنوبية شرقية بسرعة 15- 35كم/ساعة على الخليج العربي وارتفاع الموج من متر إلى متر ونصف وحالة البحر متوسط الموج.
|
||
20 / 03 / 2016, 24 : 10 AM | #93300 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
والاثنين تشمل الدمام والأحساء والجبيل توقعت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة، في تقرير لها، أن يكون هناك نشاط للرياح الجنوبية بمشيئة الله بدءا من الأحد تصل سرعتها إلى 60كم/ ساعة مثيرة للأتربة والغبار على مناطق تبوك، الحدود الشمالية، الجوف، حائل والقصيم. ويستمر النشاط في الرياح الاثنين المقبل على مناطق الرياض، والقصيم والشرقية والأجزاء الشرقية من مكة المكرمة، ويمتد حتى شرق عسير ونجران ويحتمل معها نشوء بعض العواصف الغبارية على أجزاء من تلك المناطق. وتتهيأ فرصة هطول أمطار رعدية بمشيئة الله، متوسطة الغزارة في مجملها يومي الاثنين والثلاثاء خاصة على شرق مكة المكرمة، وأجزاء من منطقتي عسير ونجران، وفي منطقة الرياض تشمل (القويعية، والدوادمي، ووادي الدواسر والخرج)، وفي المنطقة الشرقية تشمل (الدمام والجبيل والأحساء)، فيما تستمر فرصة هطول الأمطار حتى الأربعاء المقبل على نجران، وجنوب الرياض والشرقية، يصاحبها انخفاض درجات الحرارة على شمال المملكة بدءا من الاثنين. ودعت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة الجميع إلى توخي الحيطة والحذر من مخاطر تقلبات الطقس في مثل هذه الحالات الجوية، ومتابعة نشرات الطقس والتقارير والإنذارات الصادرة عنها.
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 174 ( الأعضاء 0 والزوار 174) | |
|
|
|