|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
13 / 10 / 2017, 55 : 01 AM | #901 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
14 / 10 / 2017, 06 : 06 AM | #902 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
17 / 10 / 2017, 22 : 11 AM | #903 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
17 / 10 / 2017, 24 : 12 PM | #904 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
إيران ديك من ورق!
بقلم : محمد آل الشيخ الإيرانيون كذبوا الكذبة وعادوا فصدقوها؛ يدّعون أنهم قوة إقليمية ضاربة، وهم يتحاشون أية مواجهة مباشرة مع مناوئيهم، بعد أن لقنهم العراقيون في عهد صدام هزيمة قاسية، تجرّع بسببها إمامهم الخميني الهزيمة راغما، وكأنه – كما وصف نفسه – يتجرع السم، ثم هلك بعدها بسنتين. صرح أحد جنرالات الحرس الثوري الإيرني، قبل قرابة أسبوع مضى، موجها كلامه إلى الولايات المتحدة: إذا صنّفت الولايات المتحدة (الحرس الثوري الإيراني) كحركة إرهابية، فسيُعامل الإيرانيون الأمريكيين كما يعاملون (داعش)، وكأنَّ الفرس الإيرانيون هم من هزموا داعش وطردوها من العراق وسوريا، وليس العراقيين بدعم من قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة. داعش لو تركها العالم، ولم يواجهها بقواته المشتركة، وبالذات الجوية، لاقتحمت بغداد، ومن ثم طهران، وأخيرا قم، مثل ما اقتحمت الموصل وما حولها في أيام. فقوة إيران العسكرية مجرد نمر من ورق، لا تملك إلا ميليشيات من المرتزقة، و صواريخ بدائية، تصنعها إيران بتقنية كورية شمالية، قديمة، وقدرتها على إصابة الاهداف متدنية، ولا يمكن إطلاقاً أن تواجه داعش واستماتة مقاتليها وإقدامهم المتهور؛ بل إن داعش ومعها جبهة النصرة، كادت أن تقتحم دمشق، وتهزم جيش الأسد وميليشات إيران وحزب الله، لولا أن تدخلت القوات الجوية الروسية وأنقذتهم من هزيمة مؤكدة؛ بمعنى آخر فإن إيران وميلشياتها، كادت أن تسحقها عصابات داعش في سوريا أيضا، فكيف لها أن تقف ولو لدقائق في وجه أقوى قوة عرفها التاريخ على وجه الأرض وهي الولايات المتحدة. غير أن الإيرانيين، ومثلهم الميليشات الشيعية، محترفون في تضخيم قيمتهم العسكرية، وفبركة انتصاراتهم، ونسبتها إلى أنفسهم، بينما هي بفعل دعم الآخرين، أما الحقيقة فهي لأسباب وبواعث أخرى. ولا أعتقد أن رئيساً أمريكياً بلغ من الضعف والهوان والتردد مثل ما بلغه الرئيس باراك أوباما، ففي تقديري أن ضعفه وخنوعه، بل وجبنه، وأصابعه المرتعشة حين يوقع على أي قرار قوي وحاسم، هو الذي خدع الإيرانيين، وغشهم، وجعلهم يعتقدون أنهم قوة إقليمية ضاربة، يُحسب لها ألف حساب، بينما هم مجرد ميليشات تتكون من عصابات غير محترفة، أفرادها مستأجرون ومرتزقة، يعرفون جيداً مفردات قاموس الإرهاب، أما مواجهة الجيوش المنظمة، فهم أعجز وأضعف من أن يقفوا أمامها ولو لساعات؛ يكفي أن تعرف أن كل الجيوش الإيرانية بمختلف تفرعاتها لا تمتلك أي طائرة حربية مقاتلة، اللهم إلا تلك الطائرات المسيرة – (الطائرات بدون طيار) – محلية الصنع، التي لا يمكن أن تشكل غطاء جويا في أي قتال مع جيوش محترفة. والأهم من كل ما تقدم، أن الإيرانيين يبحثون عن أي مواجهة مع الخارج، ويضخمونها عن عمد، لصرف أنظار الإيرانيين عن فشلهم التنموي الذريع في الداخل؛ غير أن فشلهم التنموي يتفاقم، وانعكاساته تتعاظم يوماً بعد يوم، ولا يمكن أن تبقى الشعوب الإيرانية مخدوعة بحكاية تصدير الفشل في الداخل باختلاق عدو في الخارج. إلى اللقاء. نقلا عن “الجزيرة”
|
||
17 / 10 / 2017, 06 : 02 PM | #905 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
2:39 م - 16 أكتوبر 2017 فشل النظام الصحي عبدالله زبن الحربي يعد النظام الصحي من اعقد النظم التنموية لعوامل عدة منها الارتفاع المطرد في تكليفه وصعوبة قياس مخرجاته في الحال وحاجة الإنسان له طوال حياته مما يعني وجود تصورات ايجابيه وسلبيه عنه وتعدد مدخلاته ومخرجاته مما يخلق صعوبة في إدارته. والمملكة أنفقت الكثير في مجال الخدمات الصحية إلا أنه لم يشفع لها ذلك في رضى المواطنين عن مستوى الخدمة المقدمة لهم وكانت سهام النقد توجه دوما نحو القائمين على إدارة الخدمات الصحية وأنهم سبب في تردي الخدمات الصحية وأن وزير الصحة هو المسئول عن ذلك. المنصف والمختص في دارة نظام الخدمات الصحية يدرك أن سبب سوء الخدمات الصحية في المملكة لا يرجع إلى كيفية إدارة القائمين عليها بل يكمن في الخلل التنظيمي الذي يعتري النظام الصحي حيث لا يمكن تقديم خدمة صحية دون نظام معلومات صحي يقدم أرقام دقيقة ومفصلة يمكن البناء عليها في تحديد الاحتياجات الصحية وليس لَبْس البشوت وتقديم المعاريض كما هو متبع حاليا. يضاف لذلك الهدر المالي بسبب تعدد الجهات الحكومية المقدمة للخدمة الصحية،كما أن استأثر المستويين الثاني والثالث للخدمة الصحية على الموارد على حساب الرعاية الصحية الأولية التي هي أساس الخدمة الصحية ومفتاح نجاحها. ومن المشاكل التنظيمية التي تعاني منها الخدمات الصحية هي عدم الفصل بين مقدم الخدمة الصحية وممولها ومنظمها ومراقبها والذي أدى بدوره في الهدر المالي في تقديمها وتستر على كثيرا من جوانب الفساد فيها. جهود معالي وزير الصحة الحالي ومن سبقوه مقدرة ومثمنه من الجميع ولكنها في نهاية الأمر لن تحدث فارق كبير في مستوى الخدمة ويظل منصب الوزير منصب سياسي ومشرف على تنفيذ الخدمة الصحية المقدمة. نجاح الخدمات الصحية في بلادنا يحتاج إلى إرادة سياسية جريئة تعمل على إعادة هيكلة النظام الصحي بالمملكة من خلال دمج الجهات الحكومية المقدمة له ما أمكن والفصل بين مستوياته وإلغاء المجانية لمن هو قادر على دفع تكاليفه وبهذا يمكن أن نعول على تغيير مفيد يسهم في الرفع من مستوى الخدمة الصحية المقدمة بدلا من المراهنة على جهود شخصية لوزراء مهما عملوا لن يصلوا إلى نتيجة مرضية للمواطنين والله ولي التوفيق. ***** متخصص إدارة صحية والاهتمامات بقضايا الحراك الاجتماعي والاقتصاد
|
||
18 / 10 / 2017, 31 : 03 AM | #906 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
20 / 10 / 2017, 15 : 05 AM | #907 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
تحديث التاريخ
صالح الثبيتي يعرف كل دارس وعاشق لعلم التاريخ أنه مر بمراحل عدة بداية من الرواية الشفهية إلى الكتابة التاريخية والتي كانت في بدايتها تهتم بنقل المعلومة والحدث التاريخي والنظر في حال الراوي من خلال استعمال منهج الجرح والتعديل حتى انتقلت إلى تحليل هذه الروايات والنظر فيها بعين الشك وكما نعرف جميعاً أن “الشك هو أول طريق اليقين”. هذه المرحلة الرائعة وأعني بها مرحلة “التحليل” لا يجب أن تكون هي الغاية التي نقف عندها ونقول وصلنا لهدفنا، بل من وجهة نظري أننا وصلنا إلى الوقت الذي يجب أن نتجاوز هذه المرحلة إلى مرحلة أهم وأعلى وهي مرحلة “التطبيق” . نعم فأهمية التاريخ تنبع في كونه يمدنا بخلاصة ما وصلت إليه تلك الأمم من تجارب وأفكار في كافة المجالات والتي يجب علينا أن نحصل على ثمرتها ونتجاوز العقبات التي مرت بها. أعتقد أنه قد آن الوقت لنغير طريقتنا في التعاطي مع هذا العلم الزاخر وأن لا نضع أنفسنا داخل إطار الفترة الزمنية والذي سيحرمنا من النظرة الشمولية للتاريخ بكل فتراته والمقارنة بينها ودراسة التحولات في كافة مجالاته. في اعتقادي أن تقسيم التاريخ على حسب الفترة الزمنية يحتاج إلى إعادة نظر ولا عيب في أن نقلب أوراقنا بين فترة وأخرى وننظر في النتائج الفعلية لقرارات سابقة وهل بالإمكان أفضل مما كان، فلو أننا “على سبيل المثال” استبدلنا التاريخ القديم والإسلامي والحديث بالتاريخ “الجديد” وهو دمج هذه الفترات ومن ثم تقسيمها إلى قسمين التاريخ السياسي والتاريخ الحضاري. فيكون لدارس القسم الأول الحرية والمجال الأكبر في قراءة موسعة للأحداث والنظم السياسية عبر التاريخ واستخلاص النتائج ويستفاد من هذا العلم في المؤسسة السياسية للدولة جنباً إلى جنب مع طلاب الأقسام السياسية. أما القسم الآخر فدوره التعرف على الحضارات وكيف تطورت وأبرز مراكزها حتى يتم الاستفادة من خريج هذا التخصص في المراكز والمؤسسات الحضارية في الدولة . ربما يكون هذا الاقتراح بوابة لاقتراحات أخرى تحرك المياه الراكدة وتدفع بهذا القسم لمزيد من التقدم والانطلاق إلى آفاق أرحب فقيمة الفكرة تعتمد على استعمالها وأعلم أن في هذا القسم في مختلف الجامعات قامات وهامات ممن هم أفضل مني بالرأي وأبعد في النظرة وأرجح بالعقل ولكنني أردت أن أبدي رأيي وقديماً قيل إذا صدئ الرأي صقلته المشورة .
|
||
20 / 10 / 2017, 58 : 03 PM | #908 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
22 / 10 / 2017, 22 : 01 AM | #909 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
24 / 10 / 2017, 32 : 04 PM | #910 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|