آخبآر متجدده « من الصحف اليومــيه .. «●】

مقتل 3 اشخاص ونقل 2500 آخرين للمستشفيات في موجة حر اليابان


طوكيو ـ الوئام ـ وكالات:
خلفت موجة الحرّ التي ضربت اليابان في الأسبوع الأول من شهر يوليو ثلاثة قتلى فيما تم نقل أكثر من 2500 شخص إلى المستشفيات.
ونقلت وكالة الانباء اليابانية (كيودو) عن وكالة إدارة الحرائق والكوارث أن 2594 شخصاً أدخلوا إلى المستشفيات خلال الفترة بين الأول والسابع من يوليو، فارق ثلاثة منهم الحياة نتيجة موجة الحرّ التي تضرب البلاد
وكانت درجات الحرارة قد ارتفعت مع نهاية موسم المطر ووصلت إلى 35 درجة مئوية في معظم مناطق اليابان خلال عطلة نهاية الأسبوع.

رداً على تقرير "سبق" الذي رصدت فيه الخادمة نائمة في الشارع



الشؤون الاجتماعية: العاملة الإثيوبية مضطربة نفسياً ونقلت للمستشفى




عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: نفت وزارة الشؤون الاجتماعية أن تكون حالة العاملة المنزلية الإثيوبية التي رصدتها "سبق"، في تقرير مصور نُشر عصر أول من أمس الاثنين، وهي نائمة في الشارع بجوار مركز رعاية شؤون الخادمات بالرياض، مستضافة بالمركز أو حتى طلبت استضافتها.

وقال مدير عام العلاقات العامة والإعلام الاجتماعي والمتحدث الرسمي بالوزارة خالد بن دخيل الله الثبيتي، في خطاب لرئيس تحرير صحيفة "سبق": "بالإشارة إلى ما نشر بصحيفتكم يوم الاثنين 29/8/1434هـ تحت عنوان: (بالصور.. إثيوبية نائمة في الشارع أمام رعاية الخادمات بالرياض)، أود أن أوضح لكم وللقراء الكرام أنه تم الشخوص يوم الاثنين 29/8/1434هـ على الحالة من قبل الزملاء بمركز رعاية شؤون الخادمات، وتبين أنها عاملة منزلية من الجنسية الإثيوبية وتعاني من اضطراب نفسي, حيث لم يستطيعوا التحدث معها، وكانت في حالة هيجان".

وتابع بأنهم اتصلوا بالهلال الأحمر لنقلها للمستشفى, وبعد وصوله رفضت السماح لهم بالكشف عليها، فنقلت بواسطة الهلال الأحمر إلى مجمع الأمل الطبي للصحة النفسية.

وأضاف: "علماً بأن العاملة لم تكن مستضافة بالمركز، ولم يتم طلب استضافتها, وإنما وجدت ملقاة على الرصيف خارج المركز".

وتمنى "الثبيتي" في نهاية خطابه التوفيق للجميع، مؤكداً أن التوضيح جاء لإفادة الصحيفة والقراء معاً، مقدماً الشكر لرئيس التحرير وللعاملين بـ"سبق" على ما سماه بـ"طرحكم المتميز واهتمامكم بقضايا الشأن الاجتماعي عموماً وشؤون الفئات التي ترعاها الوزارة على وجه التحديد".

وكانت "سبق" رصدت الخادمة وهي نائمة أمام بوابة مركز رعاية شؤون الخادمات في أجواء مناخية حارة وموجة غبار وتراب، ضربت سماء الرياض يوم الاثنين الماضي.

​بزيادة 13.5 % عن عام 2011م ولا تشمل ما تم إعفاؤه



22 مليار ريال إيرادات مصلحة الجمارك العام الماضي




واس - الرياض: نجحت مصلحة الجمارك العامة خلال العام المالي الماضي 2012م في تحقيق إيرادات جمركية بقيمة 22.25 مليار ريال، وذلك بزيادة 13.5 % عن عام 2011م.

ولا تشمل الأرباح ما جرى إعفاؤه من الرسوم الجمركية لعدد من السلع الواردة إلى المملكة، والتي بلغ مجموعها 6.4 مليار ريال.

وقال التقرير السنوي لمصلحة الجمارك للعام الماضي: "قيمة واردات المملكة من السلع بلغ 587.8 مليار ريال بزيادة بنسبة 19 % عن عام 2011م الذي بلغت قيمة الواردات فيه 495.5 مليار ريال".

وأضاف التقرير: "ارتفعت صادرات المملكة من السلع غير النفطية بنسبة 8 % وبلغت قيمتها الإجمالية 170.4 مليار ريال".

ورصد التقرير السنوي ارتفاع إجمالي البيانات الجمركية "وارد - صادر - ترانزيت - إعادة صادر" ليبلغ 3.29 مليون ريال بزيادة 6 %, فيما ارتفعت خلال العام الماضي عدد المركبات "سيارات - شاحنات" التي عبرت عن طريق المنافذ الجمركية البرية والبحرية بين المملكة العربية السعودية والدول المجاورة بنسبة 19.9 % لتبلغ 18.62 مليون مركبة مقابل 15.53 مليون مركبة في عام 2011م.

وكشف التقرير السنوي لمصلحة الجمارك العامة عن زيادة عدد حالات الضبط للممنوعات التي تمكنت المنافذ الجمركية البرية والبحرية الجوية من ضبطها خلال العام المالي 1433- 1434 هـ لتبلغ 19.171 حالة ضبط في عام 2012م بزيادة بنسبة 27.83% عن عام 2011م، حيث جرى ضبط الكثير من أنواع الممنوعات، وبلغ مجموعها 87.69 مليون وحدة.

وأكد التقرير ارتفاع عدد الوحدات المغشوشة والمقلدة التي تم ضبطها خلال عام 2012م ليصل مجموعها إلى ما يزيد على 54.86 مليون قطعة مقابل 48.6 مليون قطعة خلال عام 2011م، وبلغت قيمتها أكثر من 763 مليون ريال بارتفاع بنسبة 53.4 % عن قيمة السلع المقلدة والمغشوشة التي تم ضبطها خلال عام 2011م والتي بلغت قيمتها 497.29 مليون ريال.

دفعة أولى من المشمولين بالعفو الملكي بمناسبة "رمضان"



"سجون جازان" تطلق سراح 58 من سجناء الحق العام




واس- جازان: أطلقت إدارة سجون جازان مساء أمس الثلاثاء، سراح 58 سجيناً، يمثلون الدفعة الأولى من السجناء، الذين انطبقت عليهم تعليمات العفو الملكي في قضايا الحق العام.

وجاء إطلاق سراح الدفعة الأولى من سجناء الحق العام؛ بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، بمتابعة من أمير منطقة جازان، محمد بن ناصر بن عبدالعزيز.

وقال رئيس لجنة العفو المركزية بإمارة المنطقة، أنور عبده بقال: "في ظل متابعة أمير المنطقة؛ تحرص اللجنة على تنفيذ التوجيهات الكريمة من ولاة الأمر".

وقدّم "بقال" شكره لأمير المنطقة؛ على ما تجده اللجنة من اهتمام أسهم في تذليل الصعاب، ومتابعة ساعدت على سرعة إنجاز معاملات السجناء.

وأبدى السجناء المشمولون بالعفو سعادتهم بهذه المناسبة، سائلين الله – تعالى - أن يديم على هذه البلاد أمنها، واستقرارها.

دفعة أولى من المشمولين بالعفو الملكي بمناسبة "رمضان"



"سجون جازان" تطلق سراح 58 من سجناء الحق العام




واس- جازان: أطلقت إدارة سجون جازان مساء أمس الثلاثاء، سراح 58 سجيناً، يمثلون الدفعة الأولى من السجناء، الذين انطبقت عليهم تعليمات العفو الملكي في قضايا الحق العام.

وجاء إطلاق سراح الدفعة الأولى من سجناء الحق العام؛ بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، بمتابعة من أمير منطقة جازان، محمد بن ناصر بن عبدالعزيز.

وقال رئيس لجنة العفو المركزية بإمارة المنطقة، أنور عبده بقال: "في ظل متابعة أمير المنطقة؛ تحرص اللجنة على تنفيذ التوجيهات الكريمة من ولاة الأمر".

وقدّم "بقال" شكره لأمير المنطقة؛ على ما تجده اللجنة من اهتمام أسهم في تذليل الصعاب، ومتابعة ساعدت على سرعة إنجاز معاملات السجناء.

وأبدى السجناء المشمولون بالعفو سعادتهم بهذه المناسبة، سائلين الله – تعالى - أن يديم على هذه البلاد أمنها، واستقرارها.

​كاتب يطالب بتطبيق قانون منع العمل تحت حرارة 50 درجة



"السليمان": البعض حول رمضان إلى شهر لالتهام المزيد من الطعام




أيمن حسن- سبق: يطالب كاتب صحفي بتطبيق قانون منع العمل عند الظهيرة، حين تبلغ درجة الحرارة 50 درجة مئوية، خاصة في شهر رمضان المبارك وبين العمال الكثير من المسلمين الصائمين، وفي شأن آخر، يرى كاتب أن البعض يحول رمضان من شهر للصيام إلى فرصة لالتهام المزيد من الطعام.

كاتب يطالب بتطبيق قانون منع العمل تحت حرارة 50 درجة

يطالب الكاتب الصحفي صالح الشيحي بتطبيق قانون منع العمل عند الظهيرة، حين تبلغ درجة الحرارة 50 درجة مئوية، خاصة في شهر رمضان المبارك وبين العمال الكثير من المسلمين الصائمين، وفي صحيفة "الوطن" يقول الكاتب: "خلال اليومين الماضيين زفت لنا (الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة) التهنئة بدرجات حرارة مرتفعة تبلغ 50 درجة مئوية خلال شهر رمضان المبارك، الذي يأتي في منتصف فصل الصيف تماما! لا توجد بقعة في العالم تصل فيها درجات الحرارة لهذه الأرقام المروعة مثل منطقتنا -هذا إذا ما استثنينا ما يعرف بمنطقة "وادي الموت" في ولاية كاليفورنيا التي تقول وكالات الأنباء إن درجة الحرارة وصلت فيها إلى 70 درجة مئوية- الذي يضاعف المعاناة أن الحرارة لا تأتي وحدها.. تأتي ومعها الغبار.. أو الرطوبة.. أو العواصف الترابية"، ويضيف الكاتب "الإنسان في هذه المنطقة من العالم بحاجة لدراسات بحثية.. نحن أمام بشر بمواصفات خارقة.. 50 درجة مئوية تعني نصف درجة الغليان.. أي أن "دماغك" تحت هذه الدرجة المرتفعة سيكون مرشحا للغليان.. ومع ذلك الوضع تمام و"عال العال"، ويستطيع الإنسان أن يفكر!"، ويعلق الكاتب قائلاً: "لن أطالب بأن تتغير سلوكيات الناس وعاداتهم الاجتماعية، عطفا على هذه الظروف المناخية القاسية والأجواء الملوثة التي تجعل من ذلك أمرا ضروريا.. لكنني أطالب برحمة هؤلاء "العمال" الذين يواصلون أعمالهم عند ساعات الظهيرة.. أغلب هؤلاء جاؤوا من مناطق استوائية معتدلة، لا تعرف هذا الطقس المروع.. ولولا الحاجة لما عملوا وسط هذه الأجواء اللاهبة.. ارحموهم، نعم هناك قانون يمنع العمل عند الظهيرة.. لكن أين هو؟! من هنا ينبغي أن يكون الدافع إنسانيا أكثر من أي شيء آخر: "ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء".


"السليمان": البعض يحول رمضان إلى شهر لالتهام المزيد من الطعام

يرى الكاتب الصحفي خالد السليمان أن البعض يحول رمضان من شهر للصيام إلى فرصة لالتهام المزيد من الطعام، مؤكداً أن الاستهلاك الغذائي في المجتمعات الإسلامية عموما يزداد خلال شهر رمضان بسبب العادات الغذائية المرتبطة بهذا الشهر! وفي مقاله "شهر الصيام والالتهام!" بصحيفة "عكاظ"، يقول الكاتب: "ذكر تقرير صحفي أن الطلب على المواد الغذائية لدى الأسرة السعودية يزيد بنسبة 200% خلال شهر رمضان المبارك، ولست بحاجة للتدقيق في مصدر أرقام التقرير، فالأكيد أن الاستهلاك الغذائي في المجتمعات الإسلامية عموما يزداد خلال شهر رمضان بسبب العادات الغذائية المرتبطة بهذا الشهر!"، ويعلق الكاتب قائلاً: "ما يزعجني في الأمر أن هذه العادات الغذائية في الغالب تكون عادات سيئة مضرة مشبعة بالدهون ومتخمة بالسكريات وزيادة الأوزان، رغم أن «رمضان» شهر صيام لا شهر التهام!"، ويضيف الكاتب " البعض يجعل من هذا الشهر فرصة لتنظيم غذائه ليكون لطيفا على معدته منسجما مع صفاء أوقاته الإيمانية، بينما البعض الآخر يبدو عند رفع صوت مؤذن الإفطار كما لو أنه قادم من مجاعة شارف فيها على الموت جوعا، فيختبر قدرته على الالتهام، ثم يذهب إلى المساجد المعطرة ليملأها بروائح الأطعمة التي أتخم بها معدته حتى كادت تقطع أنفاسه، فيقطع بروائحها أنفاس المصلين بجواره!".

طالب المسلمين بعدم تكرار الحج والعمرة ومراعاة شدة الزحام حالياً



"السديس": ما يبذله خادم الحرمين يصبُّ في مصلحة ضيوف الرحمن




فهد المنجومي- سبق- مكة المكرمة: قال الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس، إن ما تبذله السعودية قيادة وحكومة وشعباً للحرمين الشريفين، إنما يصب في مصلحة ضيوف الرحمن والحرص على راحتهم وسلامتهم، داعياً الله أن يجزي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز خير الجزاء على ما قدمه ويقدمه للحرمين من خدمات وتوسعات لقاصديهما من تيسير وتسهيل على أرقى المستويات.

وطالب "السديس" أثناء جولته التفقدية على المسجد الحرام، التي شملت مشروع خادم الحرمين الشريفين لرفع الطاقة الاستيعابية للمطاف، بمراعاة شدة الزحام خلال هذه الفترة المؤقتة، التي يشهد فيها المسجد الحرام ورشة عمل كبرى في التوسعة والخدمات، داعياً المسلمين إلى عدم تكرار الحج والعمرة في هذه الفترة وإفساح المجال لإخوانهم الذين لم تتح لهم فرصة أداء المناسك؛ حفاظاً على أرواحهم وسلامتهم.

وطالب الجميع بأن يؤدُّوا مناسكهم بكل يسر وسهولة وأمان وراحة واطمئنان، وأن يراعوا الأخذ بنسب تخفيض أعداد القادمين لأداء المناسك خلال هذه الآونة المحدودة، مؤكداً أن من المقاصد الشرعية المعتبرة حفظ النفس وعدم الإلقاء بها إلى التهلكة، كما أن من القواعد المقررة في الشريعة أن المشقة تجلب التيسير، وأن الضرر يُزال، وأن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح، وأن الأمر إذا ضاق اتسع، وأنه إذا تعارضت المصلحتان أخذ بأعلاهما، وأن الأمر إذا آل لضرر أو أذى فإنه يمنع شرعاً.

وأضاف أن الأخذ في الاعتبار بهذه المصالح العظمى والمقاصد الكبرى سوف يحقق هذا المشروع ما يؤمل منه من تأمين سبل الراحة للحجاج والمعتمرين، وهو ما يدعو إلى ضرورة تعاون المسلمين وتفاعلهم الإيجابي مع هذا القرار؛ لتحقيق المصالح العليا للأمة الإسلامية، موجهاً الدعوة لقادة الأمة وعلمائها في تعزيز ما رآه ولاة الأمر في المملكة في ذلك الأمر، وأن يبينوا للمسلمين أسباب هذا التوجه وآثاره النافعة لا سيما وأنه أمر مؤقت ومحدود بمدة زمنية قصيرة، مراعاة لفقه الأولويات والمصالح.

ورافق "السديس" في جولته، نائب الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام الشيخ الدكتور محمد بن ناصر الخزيم، وفضيلة الشيخ الدكتور يوسف الوابل الوكيل المساعد لشؤون الخدمات، والمشرف على إدارة التوجيه والإرشاد بالمسجد الحرام، وسعادة قائد قوات أمن المسجد الحرام اللواء يحيى بن مساعد الزهراني.

واطَّلعوا على ما تم إنجازه من المرحلة الأولى من المشروع والتي توسع الطاقة الاستيعابية للمطاف المؤقت المخصص لذوي الاحتياجات الخاصة إلى 1500 طائف في الساعة، وسيكون المطاف على شكل حلقة دائرية محاذية للرواق القديم ومشرف على الكعبة بعرض 12 متراً وارتفاع 13 متراً؛ وذلك لفصل الحركة بين المعاقين والطائفين في منطقة الصحن طيلة مدة تنفيذ مشروع المطاف الرئيس والنهائي.

ويتكوَّن المطاف المؤقت من طابقين أحدهما سوف يتم ربطه مع مستوى الدور الأول، ويتكون من مدخلين رئيس وفرعي، بالإضافة إلى مخرج طوارئ يُستخدم عند الحاجة، وهو الطابق الذي سوف ينفذ، ويستفاد منه خلال موسم شهر رمضان المبارك لهذا العام، أما الطابق الثاني، فسوف يربط مع الدور الأرضي كمرحلة ثانية بعد الموسم.

واستمع "السديس" من المهندس المشرف على المشروع، لشرح مفصل عن المرحلة الأولي لمشروع رفع الطاقة الاستيعابية للمطاف التي تستوعب حالياً ثلاثين ألف طائف.

كما تفقَّد توسعة الملك عبد الله للمسجد الحرام بعد تجهيزها بمستلزمات الإضاءة والصوت والتهوية والفرش التي تستوعب أكثر من 400.000 مصلٍ، وتجهيزها بدورات مياه ومواضئ جديدة ضمن مشروع التوسعة التي تخدم المسجد الحرام والساحات المحيطة به، ليصل عددها الإجمالي إلى 8.050.

إضافة إلى توفير مشارب مياه مبردة داخل مبنى التوسعة وفي الساحات الخارجية وتشغيل السلالم الكهربائية لخدمة الحركة ما بين الدور الأرضي والدور الأول والأول ميزانين بمبنى التوسعة.

وكذلك السلالم الكهربائية التي تخدم دورات المياه بالدور السفلي للساحات "القبو"، وتشغيل نظام التكييف بالدور الأرضي من مبنى التوسعة، وتزويد المناطق التي سيتم افتتاحها هذا العام من مبنى التوسعة والساحات الخارجية بعناصر الإنارة اللازمة، ونظام الصوت والمراقبة التليفزيونية وأنظمة مكافحة الحريق، التي استفيد منها في أداء الصلاة مع أول أيام شهر رمضان، وذلك بعد تجهيزها بكامل المستلزمات من الإنارة والتهوية والفرش.

عبر تخصصات إدارة الأعمال وعلم الاجتماع والدراسات الإسلامية



جامعة الدمام تبدأ استقبال طلبات التسجيل في نظام "التعليم عن بعد"




سبق- الدمام: بدأت جامعة الدمام صباح اليوم الأربعاء، في استقبال طلبات التسجيل في نظام "التعليم عن بعد" التابع لعمادة التعليم الإلكتروني و"التعليم عن بعد"، للعام الجامعي 1434- 1435هـ، وذلك في تخصصات إدارة أعمال، والتسويق، وعلم الاجتماع، والدراسات إسلامية.

ويجري التسجيل من خلال دخول المتقدم على رابط التسجيل واستكمال الإجراءات، ويستمر حتى الـ15 من رمضان، وستعلن النتائج عبر الموقع الإلكتروني مع انتهاء مدة التسجيل.

ومن المقرر تسديد الرسوم الدراسية، وإرسال الوثائق إلى البريد الممتاز، ابتداءً من يوم الأربعاء الموافق 16 /9 /1434هـ، وحتى يوم الثلاثاء الموافق 20 /10 /1434هـ.

وقال عميد عمادة التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد، الدكتور سعد العمري: "تهتم جامعة الدمام بالتعليم الإلكتروني؛ لمواكبة مستجدات العصر والجيل الحالي من التقنية الرقمية في مجال التعليم".

وأضاف: "الجامعة حريصة على تحسين وتطوير العملية التعليمية، من خلال إنشاء بيئة تعليمية متكاملة تستخدم فيها التكنولوجيا من خلال التعليم الإلكتروني، وإدارة التعليم الإلكتروني في الجامعة بالشكل الذي يتوافق مع سياسة الجامعة في هذا المجال".

وأردف: "نهدف إلى دعم مكانة الجامعة العلمية، والأكاديمية، والمساهمة في تطوير مهارات أعضاء هيئة التدريس، والموظفين، والطلاب، على صعيد استخدام التقنيات الحديثة في التعليم؛ لنخرج جيلاً قادراً على الاعتماد على النفس".

وقال "العمري": "نحرص على تزويد الطلاب بمهارات الاتصال، والتعاون، والتخطيط، والتحليل؛ لحل المشكلات المختلفة، والوصول إلى تحقيق اقتصاد معرفي قوي".

وشدد على أن عمادة التعليم الإلكتروني والتعلم عن بعد، تهدف إلى تحسين وتطوير العملية التعليمية في جامعة الدمام، باستخدام إستراتيجيات، وأساليب مدعومة بالتكنولوجيا الحديثة، خاصة ما يتعلق بالحاسوب، وتكنولوجيا المعلومات.

شملت 181 و"الفيفي" يطالبهم باستكمال إجراءات مباشرتهم



"تعليم جازان" يعتمد حركة نقل مديري ووكلاء المدارس




عمر عريبي- سبق- جازان: اعتمد المدير العام للتربية والتعليم بمنطقة جازان، محمد بن مهدي الحارثي، حركة نقل مديري ووكلاء المدارس في المنطقة. وأوضح رئيس قسم اﻹدارة المدرسية، حمد بن محمد عائشي: أن الحركة شملت 181 مديراً ووكيلاً.

كما أوضح المكلف بإدارة الإعلام التربوي، سلطان الفيفي: أن المشمولين بالحركة عليهم مراجعة إدارة شؤون المعلمين؛ لاستكمال إجراءات مباشرتهم في المدارس.

​لدعم الحركة المرورية وفكّ الاختناقات وتعزيز المكانة السياحية



أمانة الطائف تنفذ مشروعات للأنفاق والجسور والشوارع بعد العيد




فهد العتيبي- سبق- الطائف: قررت أمانة الطائف الشروع عقب إجازة عيد الفطر المبارك في تنفيذ أربعة مشروعات لإنشاء أنفاق وجسور وتأهيل شوارع رئيسية.

وتتضمن هذه الجهود البدء في تنفيذ نفق مستشفى الأمير منصور العسكري الذي سيقام عند تقاطع طريق المطار مع طريق الملك خالد، بالإضافة إلى البدء في تنفيذ نفق وجسر الدلال الواقع بتقاطع وادي وج مع شارع الجيش "ميدان الدلال".

وقررت "الأمانة" الشروع في تنفيذ نفق وجسر شبرا الذي سيقام بمدخل الطائف عند تقاطع طريق السيل مع شارع الجيش، فضلاً عن البدء في إعادة تأهيل وتطوير شارعي الستين وشهار، وذلك ضمن خطة تحسين الحركة المرورية بشوارع وتقاطعات المدينة.

وقال أمين المحافظة محمد بن عبد الرحمن المخرج: "اكتملت إجراءات هذه المشروعات وسيجري تنفيذها لتعزيز مستوى المرونة في حركة سير المركبات وفكّ الاختناقات داخل المدينة والضواحي القريبة".

وأضاف: "الطائف تشهد نقلة حضارية شاملة في هذا العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وسمو ولي عهده الأمير سلمان بن عبد العزيز، والنائب الثاني الأمير مقرن بن عبد العزيز".

وأردف "المخرج": "حظيت الطائف بمشروعات بلدية عديدة يجري تنفيذ عدد منها فيما جرى إنهاء إجراءات البعض الآخر ليبدأ تنفيذها خلال المرحلة المقبلة، وذلك امتداداً لمشروعات الخير التي دشنت وافتتحت خلال العام الحالي".

وقال: "المشروعات التنموية الجديدة تنفذ في الطائف وجميع المحافظات المحيطة والمراكز والقرى التابعة ليستفيد الأهالي من عطاءات التنمية المتلاحقة التي تعيشها بلادنا الغالية".

وأضاف: "لا بد من الإشادة بدعم واهتمام أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل، ووزير الشؤون البلدية والقروية الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز، حيث يساندان كافة المشروعات التنموية والتطويرية بشكل عام والمشروعات البلدية على وجه الخصوص".

وتابع "المخرج": "هذا الدعم ساهم في سرعة تنفيذ العديد من المشروعات، وإزالة المعوقات التي اعترضت طريق بعض المشروعات، إلى أن وصلت الخدمات البلدية إلى المواطنين في مختلف أنحاء المحافظة".

وأشار إلى تجاوب الأهالي مع "الأمانة" بصورة أسهمت في إنجاز العديد من المشروعات خلال الفترة الماضية، مؤكداً أن المرحلة المقبلة ستتطلب تضافر الجهود بين مختلف الجهات الحكومية وتعاون الأهالي لإعادة رونق الطائف كمدينة السياحة الأولى في المملكة.

وقال: "الطائف حصدت مؤخراً لقب عاصمة المصايف العربية في ظل المميزات والإمكانات التي تحظى بها هذه المدينة العريقة من طقس معتدل وطبيعة خلابة ومشروعات تنموية متلاحقة وأمن وأمان واستقرار يميزها عن المدن السياحية في الدول الأخرى".