( آلآحوال الجويه وتوقعآت الطقس من الصحف اليوميه ) ..

الأرصاد تحذر من غباراً على منطقة الرياض اليوم وتحذير لمرضى الربو والحساسية

الرياض ( صدى ) :حذر نظام الإنذار المبكر التابع للرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة من رياح نشطة وأتربة مثارة على منطقة الرياض تستمر حتى مغرب اليوم الاثنين.
وأوضحت الأرصاد أن كل من الرياض ورماح وحريملاء وثادق‎ ومرات والدرعية وضرما والمزاحمية من المتوقع – بمشيئة الله- أن يشملهم نشاط في الرياح السطحية، مما يؤدي إلى إثارة الأتربة والغبار وتدني مدى الرؤية الأفقية إلى أقل من (1) كم، وذلك ابتداءً من اليوم الاثنين الساعة 30: 1 صباحاً وحتى الساعة 00: 6 مساءً.
وناشدت الأرصاد مرضى الربو والحساسية بضرورة اتباع التعليمات الصادرة من وزارة الصحة في مثل تلك الحالات.

الزعاق :يحذر من إقامة المناسبات في العراء لمدة 3 أسابيع

الرياض ( صدى ) :ذكر عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك الدكتور “خالد الزعاق”، أن هناك خلخلة مناخية تؤدي إلى انخفاض محسوس لدرجات الحرارة وثوران الغبار العالق على المناطق الشمالية والوسطى من المملكة اليوم الاثنين.
وأضاف الزعاق أن الموجة الغبارية الزاحفة تنتشر في هذه الأثناء بالكويت، ومتوقع – بمشيئة الله- أن تزحف على المناطق الشرقية من المملكة نهار اليوم الاثنين”.
وأشار الزعاق إلى أن الغبار لن ينتهي، لكن ستخف حدته بعد ثلاثة أسابيع تقريباً، مضيفاً: “خلال هذه الفترة يجب الحذر من إقامة المناسبات في العراء”.

عَقِبَ توقعات للحالة من "رئاسة الأرصاد"



صباح العاصمة.. رياح لا تنقصها "الغبار"

سبق- الرياض: تشهد العاصمة الرياض منذ ساعات الصباح الباكر اليوم، نشاطاً في الرياح المثيرة للغبار والأتربة.

وكانت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة قد توقّعت، في تقريرها عن حالة الطقس اليوم، نشاطاً للرياح السطحية المثيرة للأتربة على مناطق: الرياض، والشرقية، ونجران، ومكة المكرمة، والمدينة المنورة، قد تنخفض الرؤية الأفقية بسببها إلى أقل من كيلومتر واحد.




10

الزعاق : منطقة الخليج تعيش خلخلة مناخية وهو موسم الذراعين لمدة 26 يوما لبدء الصيف

9:27 ص - 13 أبريل 2015

خالد بن صالح الزعاق

الرياض - الوئام - خالد المرشود :

أكد باحث فلكي متخصص أن منطقة الخليج تعيش الآن أثار مخاض ولادة موسم الصيف الفعلي بما يسمى بموسم الذراعين والذي حل علينا يوم السبت 1436/6/22 الموافق 2015/4/11 .

وقال الفلكي د.خالد بن صالح الزعاق : أن ما يحدث الان هو خلخلة مناخية أدت إلى انخفاض محسوس لدرجات الحرارة وثوران الغبار العالق على المناطق الشمالية والوسطى والشرقية من السعودية والكويت والبحرين وغرب الامارات وسنغرف من حوض هذه التقلبات الحادة طوال 48 ساعة القادمة , وكل هذا بسبب اندفاع كتله هوائية باردة من حوض البحر الأبيض المتوسط وتؤثر الآن بشكل مباشر على بلاد الشام بأمطار وثلوج خفيفة جدا وغير مباشر على شمال وشمال شرق السعودية والكويت والعراق بغبار عالق منتشي .
واضاف د.الزعاق : فنحن الآن في أول مواسم فصول الصيف والمسمى بموسم الذراعين ومدته ست وعشرين يوماً وله ذراعان , وكا ذراع ثلاثة عشر يوماً , فالذراع الأول يحتضن النهار بحرارته والذراع الأخير يحتضن الليل بحرارته وبانتهائه يكون الصيف قد التهم ساعات النهار وساعات الليل وحينذاك تتمكن قبضة الصيف من جسد المنظومة المناخية وتستقر الأوضاع ونعيش فصل واحد فقط وهو الصيف .
وبين الزعاق بقوله : أما الآن وطوال مدة الأذرعة سنعيش كفهرات جوية حادة تتمثل في هبوب رياح عاتية على فترات متقاربة تثير الغبار والأتربة في النهار ومشوبة ببرودة لا سعة في هزيع الليل يتخللها سحب ماطرة في بعض الآحايين , وهي سحب تتسم بالعنف حيث يسمع من ثناياها قصف الرعد ووميض البرق , وتحتوي على زخات برد وهو الموسم الأعنف في السنة

"فلكية جدة": حجمها أكبر من الأرض وتتشكل من أنوية مظلمة

ظهور بقعة ضخمة شرق الشمس.. والفرصة مهيأة للانفجارات

سبق- جدة: قالت الجمعية الفلكية بجدة إن بقعة ضخمة جداً ظهرت فوق الطرف الشمالي الشرقي من قرص الشمس، وحجمها أكبر بكثير من الكرة الأرضية.

وبيّن رئيس الجمعية المهندس ماجد أبوزاهرة أنه بحسب القياسات صباح اليوم الاثنين فإن هذه البقعة تمتد بطول 120.000 كيلومتر، وهو ما يجعلها سهلة الرصد من خلال التلسكوبات المزودة بمرشحات ضوئية أو تلسكوبات شمسية.

وأضاف: تتشكل هذه البقعة الشمسية من عدة أنوية مظلمة أكبر من الأرض وتمتلك مجالاً مغناطيسياً "بيتا- غاما- دلتا" غير مستقر يحوي طاقة لإحداث انفجارات "إكس" القوية.

وأوضح أنه وبحسب التقديرات فإن هناك فرصة بنسبة 55% لحدوث انفجارات متوسطة و20% لحدوث انفجارات "إكس" اليوم الاثنين، إلا أنه في حال تم ذلك اليوم فلن تكون مباشرة نحو الأرض.

تأثرت بها السعودية والكويت والإمارات وسط تحذيرات عدة

دول الخليج على موعد جديد مع الغبار فهل تعود "مظلمة"؟

سبق- متابعة: تتعرض بعض دول الخليج مثل السعودية والكويت وقطر والإمارات، اليوم الاثنين، إلى طقس غير مستقر، إذ تضرب عاصفة ترابية بعض المناطق وهو ما يؤدي إلى انخفاض مستوى الرؤية الأفقية، وسط دعوات بضرورة أخذ الحيطة والحذر وتخوفات من عودة عاصفة "مظلمة" مرة أخرى.

غبار السعودية
ففي السعودية، أدت العاصفة إلى تدني الرؤية الأفقية إلى أقل من كيلومتر واحد في المنطقة الواقعة بين جدة والليث، ما أدى لتوقف السيارات بعد انعدام الرؤية.

وقال خبراء الطقس إن الرياح المثيرة للغبار ستؤثر على أجزاء من منطقة مكة والسواحل الجنوبية من الشعبية حتى القنفذة، فيما أعلنت عدة جهات تعليمية تعليق الدراسة بسبب موجة الغبار، وقبل قليل أصدر نظام الإنذار المبكر تنبيهاً متقدماً لحالة أتربة مثارة تتسبب في شبه انعدام الرؤية بمنطقة الرياض وقطاعاتها، حيث بدأت الحالة الساعة 6 صباحاً، وتستمر حتى 5 عصراً، يتخللها نشاط في الرياح السطحية؛ مما يؤدي إلى إثارة الأتربة والغبار، وتدني مدى الرؤية الأفقية إلى أقل من (1) كم، كما أصدر النظام تنبيهاً متقدماً آخر لحالة أتربة مثارة، تتسبب في شبه انعدام الرؤية بالمنطقة الشرقية.

موجة بالكويت
وقال مدير إدارة الأرصاد الجوية الكويتي، محمد كرم، إن الكويت تتعرض لنشاط الرياح الشمالية الغربية المثيرة للغبار، مضيفاً أن الرؤية الأفقية انخفضت في بعض المناطق إلى أقل من 500 متر.


وتوقع "كرم" أن تخف حدة الغبار ويبدأ الترسب، حيث يتحسن الطقس تدريجياً، لافتاً إلى أن هناك موجة ثانية من الرياح المثيرة للغبار قد تتأثر بها البلاد الخميس المقبل.

تحذير إماراتي
وفي الإمارات، حذر المركز الوطني للأرصاد الجوية من موجة الغبار، خاصة غربي البلاد، متوقعاً أن يطرأ انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة، وتزداد الرطوبة نسبياً في ساعات الليل والصباح الباكر على بعض المناطق الساحلية والداخلية.

وأفاد المركز في بيان له باستمرار حالة الطقس المغبر خلال اليومين المقبلين، إذ يكون غائماً جزئياً على بعض المناطق، ومغبراً أحياناً، والرياح شمالية غربية معتدلة إلى نشطة السرعة، خاصة فوق البحر، وتكون مثيرة للأتربة والغبار على مناطق متفرقة.

وكانت عاصفة ترابية قد ضربت منطقة شبه الجزيرة العربية، بداية الشهر الجاري، أدت إلى انعدام الرؤية بمعظم دول الخليج، وأثرت على حركة الطيران ببعض المطارات وتسببت في ازدحام مروري ببعض المناطق، كما تم تعطيل الدراسة في كل من قطر والسعودية.

قال: قصف رعد ووميض برق وزخات برد وريح عاتية وفورة غبار



"الزعاق": المملكة تعيش آثار مخاض ولادة الصيف عبر "الذراعين"

محمد الزهراني- سبق- الرياض: قال الباحث الفلكي الدكتور خالد بن صالح الزعاق إن المملكة تعيش، الآن، آثار مخاض ولادة موسم الصيف الفعلي بما يسمى بموسم الذراعين والذي حل علينا، أول أمس السبت، وتمثل ذلك بخلخلة مناخية أدت إلى انخفاض محسوس لدرجات الحرارة وفوران الغبار العالق على المناطق الشمالية والوسطى والشرقية من السعودية والكويت والبحرين وغرب الإمارات؛ مشيراً إلى أن المملكة ستغرف من حوض هذه التقلبات الحادة طوال الـ 48 ساعة القادمة.

وأضاف: "كل هذا بسبب اندفاع كتلة هوائية باردة من حوض البحر الأبيض المتوسط، وتؤثر الآن بشكل مباشر على بلاد الشام بأمطار وثلوج خفيفة جداً وغير مباشر على شمال وشمال شرق السعودية والكويت والعراق بغبار عالق منتشي".

وتابع: "نحن الآن في أول مواسم فصول الصيف المسمى بموسم الذراعين ومدته ست وعشرون يوماً وله ذراعان، وكل ذراع ثلاثة عشر يوماً، فالذراع الأول يحتضن النهار بحرارته والذراع الأخير يحتضن الليل بحرارته، وبانتهائه يكون الصيف قد التهم ساعات النهار وساعات الليل، وحينذاك تتمكن قبضة الصيف من جسد المنظومة المناخية وتستقر الأوضاع ونعيش فصلاً واحداً فقط وهو الصيف".

وأردف: "أما الآن وطوال مدة الأذرعة سنعيش كفهرات جوية حادة تتمثل في هبوب رياح عاتية على فترات متقاربة تثير الغبار والأتربة في النهار ومشوبة ببرودة لاسعة في هزيع الليل يتخللها سحب ماطرة في بعض الأحايين، وهي سحب تتسم بالعنف؛ حيث يسمع من ثناياها قصف الرعد ووميض البرق، وتحتوي على زخات برد وهو الموسم الأعنف في السنة".




8

عقب موجة الغبار والأتربة التي تجتاح المحافظة

تعليق الدراسة بجميع مدارس الأفلاج الليلية

علي العرجاني- سبق- الأفلاج: أعلنت إدارة التربية والتعليم بمحافظة الأفلاج تعليق الدراسة، مساء اليوم، بجميع المدارس الليلية للبنين ومراكز تعليم الكبيرات وبرامج مجتمع بلا أمية وأندية الحي؛ ذلك لما تشهده المحافظة منذ صباح اليوم من موجة غبار وأتربة تتسبب في انعدام الرؤية الأفقية لقرابة 500 متر.

وقالت إدارة التعليم بالأفلاج إنه حرصاً على سلامة الطلاب والطالبات وجميع منسوبي المدارس من موجة الغبار التي اجتاحت المحافظة فقد تقرر تعليق الدراسة مساء اليوم الاثنين بجميع المدارس الليلية بنين ومراكز تعليم الكبيرات وبرامج مجتمع بلا أمية وأندية الحي.

وأوضح المتحدث الرسمي لتعليم الأفلاج مسلّم الهواملة، أن مدير التعليم محمد بن مبارك الزايد وجه بتعليق الدراسة مساء اليوم الاثنين في جميع المدارس الليلية (بنين)، ومراكز تعليم الكبيرات، وبرامج مجتمع بلا أمية، وأندية الحي؛ نظراً للتدني في مدى الرؤية واستمرار العوالق الترابية.

25 حالة إسعافية و43 بلاغاً.. والجهات تُواصل تحذيرها

"غبار الشرقية" مَنَعَ الإبحار وعلّق الدراسة.. و15 حادثاً

عبدالله السالم- سبق- الدمام: تَسَبّبت موجة الغبار والأتربة التي تجتاح المنطقة الشرقية، اليوم الاثنين، في منع الإبحار بالمنطقة، وتعليق الدارسة بمدارسها، بالإضافة إلى 15 حادثة و25 حالة قُدّمت لها الخدمات الإسعافية، وسط تحذيرات متواصلة من كل الجهات المعنية للانتباه والحيطة.

وتفصيلاً، أوضح المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة الشرقية فهد بن عثمان الغامدي، أن غرفة عمليات هيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة الشرقية تَلَقّت (43) بلاغاً، اليوم الاثنين، خلال (11) ساعة من قدوم الغبار للمنطقة الشرقية؛ منها (15) بلاغاً لحوادث مرورية، وحوادث سقوط، وغيرها من الحالات الأخرى، و(28) بلاغاً لحالات مرضية تَنَوّعت بين الأمراض التنفسية، والأزمات القلبية، وأمراض السكري، وغيرها من الأمراض المختلفة.

وأضاف لـ"سبق": "تم تقديم الخدمة الطبية الإسعافية لـ(25) حالة إسعافية، ومن ثم نقلها للمستشفيات بالمنطقة الشرقية؛ بينما عُولجت (18) حالة أخرى بالموقع ولم تُنقل للمستشفيات.

ووجّه "الغامدي"، رسالة للمواطنين والمقيمين، بالمبادرة إلى إبلاغ غرفة عمليات هيئة الهلال الأحمر السعودي على الرقم (997)، عند حدوث أي عارض صحي لا قدر الله؛ وخاصة من الذين يعانون الأمراض التنفسية كالربو وضيق التنفس، والابتعاد عن الأماكن المفتوحة والمعرّضة مباشرة للغبار، بالإضافة إلى أخذ الحيطة والحذر أثناء قيادة المركبات واتباع قواعد السير.

وتَمَنّى من الجميع، التعاون مع المسعفين، وإفساح الطريق لهم لمرور سيارات الإسعاف وقت الطوارئ، وعدم التجمهر عند الحوادث؛ حتى لا يتم إعاقتهم عند تقديم الخدمة الطبية الإسعافية والقيام بواجبهم الإنساني.

ومن جانب آخر، مَنَعَت قيادة حرس الحدود بالمنطقة الشرقية الإبحار؛ بسبب تغييرات الأحوال الجوية المتمثلة في العواصف الرملية والرياح، وارتفاع الموج إجراء احترازياً؛ للمحافظة على سلامة أصحاب القوارب.

واعتبر الناطق الإعلامي في حرس الحدود في المنطقة الشرقية النقيب عمر بن محمد الأكلبي، أن هذا المنع لا يتم اللجوء إليه إلا في الحالات التي يشكل فيها الإبحار خطراً على الأرواح أو الممتلكات؛ مبيناً أن قائد كل قطاع يقوم بتحديد درجة الخطر في المنطقة التي يترأسها؛ ابتداء من التحذيرات، ووصولاً إلى المنع من نزول البحر، وليس بالضرورة أن يشمل قرار المنع كل مراسي المنطقة الشرقية؛ بسبب كِبَر مساحة شواطئها؛ فقد يكون ممنوعاً في منطقة، ومسموحاً في أخرى.

وأكد على أصحاب الوسائط البحرية، ضرورة التأكد من حال الطقس في جميع الأحوال؛ خصوصاً في مثل هذه الأيام التي تشهد تغيرات مستمرة، مثل الغبار وارتفاع الموج؛ مشدداً على الاتصال برقم طوارئ حرس الحدود (994)، للاستعلام عن حالة الطقس، وعدم إهمال وسائل السلامة على متن قواربهم، والتأكد من صلاحيتها في شكل دوري.

بينما أصدر "تعليم الشرقية"، قراراً بتعليق الدراسة اليوم الاثنين لكل مدارس التعليم العام؛ حيث قال المتحدث الإعلامي بتعليم المنطقة الشرقية سعيد الباحص: إن الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية علّقت الدراسة اليوم الاثنين، في كل مدارس التعليم العام للبنين والبنات في كل المحافظات والقطاعات التابعة لتعليم الشرقية، وكذلك محافطة الأحساء؛ وذلك بناء على التحذيرات التي وردت من الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة باستمرارية موجة الغبار والأتربة؛ موصياً بضرورة اتباع توجيهات وتعليمات الدفاع المدني، وتوخي الحذر عند حدوث مثل هذه الظواهر الجوية.

الهلال الأحمر بالشرقية يتلقى 43 بلاغًا خلال 11 ساعة بعد الغبار

محمد الدوسري ( صدى ) :تلقت غرفة عمليات هيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة الشرقية (43) بلاغاً اليوم الاثنين الموافق 24/6/1436هـ خلال (11) ساعة من قدوم الغبار للمنطقة الشرقية منها (15) بلاغاً لحوادث مرورية وحوادث سقوط وغيرها من الحالات الأخرى، و(28) بلاغاً لحالات مرضية تنوعت بين الأمراض التنفسية والأزمات القلبية وأمراض السكري وغيرها من الأمراض المختلفة. وتم تقديم الخدمة الطبية الإسعافية لـ(25) حالة إسعافية ومن ثم نقلها للمستشفيات بالمنطقة الشرقية بينما عولجت (18) حالة أخرى بالموقع ولم تنقل للمستشفيات.
وناشد المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة الشرقية فهد بن عثمان الغامدي المواطنين والمقيمين المبادرة إلى إبلاغ غرفة عمليات هيئة الهلال الأحمر السعودي على الرقم (997) عند حدوث أي عارض صحي، وخاصة من الذين يعانون من الأمراض التنفسية كالربو وضيق التنفس، الابتعاد عن الأماكن المفتوحة والمعرضة مباشرةً للغبار.