علـُموًنـَآ هَوآهـُم مـًنِ [هـُ وَ يِ نّ آ ] آنـًكـَرِوٌنـآ ....

لآ آمَثلُ آلفرحَ فـَ آلميّ , آكبرُ منَ آنَ آخفيَه بِ آبتَسآمه مصطنَعه !
آنآ فقطَ آتظآهَر بـَ (آلصصبُر وآللآمبآلآة )
وفيَ دآخليّ / خلآيَآ منُ آلأوجآإعَ تسُتوطنَ جسّديُ !
لكنَ بَ صصمُتَ يقَطع آنفآسَ آلأملُ ويقَتلُ روحيَ ببطئُ شديَد =)

نحتاجُ أحيانًا لمن يُخبرنا أن لدينا أشياءٌ جميلة, و أهلٌ طيّبون
لمن يذّكرنا بأصدقاءٍ لنا يطرقونَ عناويننا دائمًا,

يخبرنا بأنّ هناك أشخاصُ لا نعرفهم ورغمَ ذلك يحبوننا,
لمن يزرعُ فينا سعادةَ أحلامٍ قد تحققتْ,
و ينبهنا لزهرةٍ جميلة بين أيدينا !
نحتاجُ دائمًا أن نتذكرنا بطريقةٍ " غير التي نعرفها عنّا "



هذآ كُلُ مآ نحتآجه لِ نكمل حيآتنآ
بِ طريقةٍ أجمل (:

يومآ مَا , سَأكون كَمآ آحلم أن آكون ..
يومآ مآ سُتلآحُقني أمُنياتي تتتشاآجر مَع بعضهآ أيهآ سـَ تتحقق قبل الأخُرى
يومآ ما ستكون بـِ رفقتي جميع الآشيَاء الجميله التي أحُبهآ تطرِبُني بـِ أهَآزيِج الفرَح وتترآَقص حولي !
هو يومآ ما ..
سيأتي قريبآ أمْ بعيدآ, طويلآ أمْ قصيرآ , لآ أعلم .. !
لكنهُ سَيأتي بـِ إذن الله ..|

يَ قديمُ آلوعَدُ
عجَجلّ بِ آلرجُوعْ ,

لآإ تخَليُ بآقيّ آشوَآقيْ ..
[ تشِيُيَبْ ] !!

سلمان بن فهد بن عبدالله العودة .
- بكالوريس من كلية الشريعة و أصول الدين بالقصيم .
- درجة الماجستير من قسم السنة وعلومها في كلية أصول الدين بالرياض .
- الدكتوراه في السُّنة في (شرح بلوغ المرام /كتاب الطهارة) .


" الصوّت العقلاني بين علماء المملكة "
كما وصفته البروفيسورة الألمانية أولريكة فرايتاج مديرة مركز الشرق الحديث .

ضميرك وهرطقة ظن !!

\

أقولُ .. ومن أصدق من الله قيلا

أحدِّثُ .. ومن أصدق من الله حديثا
أظنُّ .. وبعضه إثمْ
أحسَبُ .. والحسابُ عسيرْ



ليس كل ما تذروه عقولنا وألسنتنا وأقلامنا وكل جوارحنا من عذب القول ومعسول الكلام بذي أهمية أو قيمه
فنحن بشر لن نخرق الأرض ولن نبلغ الجبال طولا ولكن الأهم هو ما استقر ووقر في ضمائرنا
أو أضمرته أنفسنا الأمَّارَه فأذعنَّا له ورضينا به أو نبذناه إلى ما وراء ظهورنا.


فحينما نحاول الظهور بأحسن حالاتنا
حينما نظهر خلاف ما نبطن
حينما نزور الحقائق التي نصطدم بعدم موازاتها لرغباتنا
حينما يلبس الإنسان منا الباطل لباس الحق أو يتذاكى .


حينما تمر بموقف يدفعك دفعاً للعودة بذاكرتك أدراجها فتجد أن البعض ورجماً بالغيب حاكموك وحكموا عليك حكما جائراً دون أن يلقوك اللهم إلا من قيل أو ظن مجحف دون تجربة أو برهان.
وقد يكون المرء لم يعرف موقعه منك ولم يكن بينك وبينه ما يوجب كل هذا الغيظ والبغضاء اللهم إلا ما حوته نفسه الأمَّارة من ظنون.



وقد يغالط المرء منا فراسته وفطنته مخافة أن يقع في الظن المأثوم ولكنا حين نعمل العقل ونحاول القراءة ما بين السطور تتعرى وتتكشف الكثير من المغالطات حتى يكون كل شيء واضح كرابعة النهار وتبرز الحقائق إلى العلن ومع علمنا أن قلب المؤمن دليله إلا أننا لسنا أهل لنسم أنفسنا بميسم المؤمنين حتى تكتمل فينا شروط الإيمان فقد يحابيك قلبك إلا أن عقلك لا يحابيك ولا يجاملك أو ينحاز لك أو لغيرك حينما يعمل التفكير بطريقة صحيحة وسليمة وعادلة فيضع الأمور مواضعها وفي نصابها وعقلك إذ يأبى إلا أن يضع النقاط على الحروف حتى تبدأ باتخاذ قرار وهنا فقط يدس قلبك أنفه منقاداً لهواك وعاطفتك أو غضبك ومنحازاً ومناصراً لك أو لغيرك وقد تبرز من العدم خشيتك من الله أو ضمير الإنسان فيك أو كما يحلو للبعض تسميتها مثاليات.


ولكن الحق يعلو ولا يعلى عليه
وكما وأن العاجز عن قطاف الثمر يلجأ إلى القذف
فإن الشمس لا تحجب بغربال ..

مقآلة بِ قلم /
علي الجابر ..

سلامتك .. من كل حاجة تضرك ،
. . . . . . . . . و سلامتي .. من غيبة اللي عشقته
يمرني اكثر من اللي .. يمـرك ،
. . . . . . . .. . [ باب الحزن ] يفتح و أنا ماطرقته

حالي لو أني بَ أوصفه ما يسرك
. . . .. . . .. . . دمي من التفكير شفني .. حرقته !
. . . .. . . .. . . دمي من التفكير شفني .. حرقته !
. . . .. . . .. . . دمي من التفكير شفني .. حرقته !
. . . .. . . .. . .دمي من التفكير شفني .. حرقته

اسسستودعتكم ربي

ليس الكفيف الذي أمسَى بِلاَ بصرٍ
إني أرىَ من ذويَ الأبصَـار عَميٍانَا . .

"إنّ القلبَ ليَحزَنْ يا عُمَر، وإنّ النَفس لتخجَل يا خالِد إبن الوليد ...وحَالنُا اليوم يبكِي بمرارةٍ .. بئسَ الخلف نَحن لخيرِ سلَف



توقيع باااحد المنتديات اعجبني