|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
12 / 07 / 2017, 41 : 02 PM | #861 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
شوّال 1438
|
||
13 / 07 / 2017, 55 : 01 AM | #862 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
A A A
إبراهيم باداود - الرياض 0 8 2,710 أخطأ المذيع في القناة السعودية الأولى في نطق اسم المدينة الألمانية "هامبورغ" ، وما إن رصد الجمهور ذلك الخطأ حتى تعالت أصوات المنتقدين بأن مثل هذا المذيع يشوه صورة الإعلام السعودي وسلطت عليه سهام الانتهازيين، ورفعت مطالبات المغردين للإطاحة برأسه وإيقافه عن العمل؛ غير أن ردة فعل معالي وزير الثقافة والإعلام كانت صادمة ومحبطة لأمثال هؤلاء؛ إذ تَضَامَنَ معاليه مع المذيع وغرّد قائلاً: "ساءتني كثيراً الحملة ضد زميلنا المذيع بسبب خطأ لغوي بسيط ، وأتضامن معه شاكراً جهوده، ولا صحة لما أشيع من معلومات عن إيقافه". نحن بشر نصيب ونخطئ؛ غير أننا مع الأسف أصبحنا نعيش في مجتمع بعض أفراده لا يرحم، هوايتهم ركوب أمواج التحطيم عند كل زلة، وتسليط سياط النقد الهدام عند كل هفوة والتركيز على السلبيات وتضخيمُها، وغض الطرف عن الإيجابيات؛ فما إن يخطئ أحدهم حتى تجد بعض زبانية وسائل التواصل الاجتماعي قد سلّطوا عليه الأضواء وكشفوا ستره، وشرعوا في النيل منه والاستهزاء به والشماتة فيه وجعله أضحوكة وسخرية بين أوساط المجتمع دون اعتبار أو تقدير أو حفظ لكرامة الفرد أو مراعاة وضعه الأسري. هناك ألف طريقة وأسلوب يمكن أن يعالج بها الخطأ عندما يقع؛ غير أن بعض فئات مجتمعنا -مع الأسف- يفضّل عادة اللجوء إلى أسلوب الفضيحة والتشهير والسخرية والتهكم والنقد الفاضح الذي يهدم وليس النقد البناء الذي يصحح الخطأ، ويسعى إلى التأكد من عدم تكراره، وكلنا يعلم منذ زمن طويل أن المنظومة الإعلامية في حاجة ماسة إلى تطوير وفي مقدمتها التلفزيون السعودي؛ سواء على مستوى الكوادر البشرية أو الأجهزة التقنية، وهذا ما أكّده معالي الوزير عندما غرد قائلاً: "إن هناك جهوداً يبذلها الزملاء في التلفزيون، وهو بحاجة للمزيد من العمل الإبداعي المتميز للنهوض به وتلبية طموح المشاهدين الكرام في ظل منافسة قوية". أنا لا أطالب بالتشجيع على الأخطاء أو التهاون مع المخطئين؛ ولكننا نعيش اليوم في إطار "برنامج التحول"؛ ولذلك فإن على مجتمعنا أن يتحول من ظاهرة النقد السلبي والتجريح الشخصي والسخرية لكل من يخطئ إلى ظاهرة الدعم والمساندة والتضامن؛ خصوصاً إن كانت تلك الأخطاء أخطاءً بسيطةً وشخصية، وليست أخطاء جسيمة ومؤذية، وخصوصاً إن حرص أصحاب الأخطاء على الاعتراف بها وبيان أسبابها والاستعداد لمعالجتها.
|
||
13 / 07 / 2017, 56 : 03 PM | #863 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
22 / 07 / 2017, 46 : 03 AM | #864 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
22 / 07 / 2017, 47 : 03 AM | #865 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
24 / 07 / 2017, 05 : 03 AM | #866 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
A A A
إبراهيم باداود - الرياض 0 7 24,622 الراتب الشهري هو أحد الأسس التي تقوم عليها الحياة ومصالح كثير من الناس، وهو الوسيلة الأساسية لمعظم أفراد المجتمع لإنجاز أعمالهم، وقضاء حوائجهم؛ فبدون الراتب الشهري لا يتوافر المأكل أو المشرب أو المسكن، ولا يمكن أن يتنقل الإنسان من مكان لآخر؛ فتتعطل المصالح، ويتأذى الأفراد، وتُصاب حياة الكثيرين بالشلل التام. وقرار صرف الرواتب بالأبراج الهجرية الشمسية، الذي صدر خلال العام الماضي بهدف رفع كفاءة الإنفاق، وخفض نسبة الرواتب والأجور في حدود 5 % بحلول عام 2020م، كان من القرارات المهمة التي أثرت في المجتمع بشكل كبير؛ ما جعل كثيرًا من الأفراد يلجؤون لحفظ الأشهر الشمسية ترقبًا لنزول الراتب، كما اضطرهم إلى تغيير عاداتهم وسلوكياتهم؛ لتتوافق مع المواعيد الجديدة لصرف الرواتب، التي لم تعد متوافقة مع التاريخ الهجري أو التاريخ الميلادي. القرارات المالية التي تمس دخل الفرد عادة ما يكون التفاعل معها كبيرًا. وبالرغم من أن القرار قد مضى عليه قرابة 9 أشهر، وقد بدأ البعض في التعود على آثاره، إلا أن طول الفترة بين راتب شهر رمضان وشهر شوال، التي امتدت إلى قرابة 40 يومًا، قد ألقى بظلاله على المجتمع، الذي لم يعتد أن يبقى طوال هذه الفترة بدون أن يصرف له الراتب؛ فأصبح المواطنون ينتظرون بفارغ الصبر موعد صرف راتب شهر شوال، الذي يعد الشهر الأطول على الإطلاق، والأصعب على مستوى العام، وخصوصًا أنه يأتي بعد إجازة عيد الفطر المبارك، التي استمرت 23 يومًا؛ ما جعل الناس يترقبون موعد صرف راتب (برج الأسد) بفارغ الصبر، الذي من المتوقع له أن يودع وفق الجدول الصادر من مؤسسة النقد لرواتب سنة 1438هـ في تاريخ 4/ ذي القعدة 1438هـ أو (27 يوليو 2017م). بالرغم من الأهداف المهمة لكفاءة الإنفاق الحكومي إلا أن الأوامر الملكية الكريمة عادة ما تضع نصب أعينها راحة المواطن، ومراعاة ظروفه الشخصية، والسعي نحو توفير حياة كريمة له ولأسرته.. وهذا ما أكدته العديد من الأوامر الملكية التي صدرت، وساهمت في إعادة النظر في بعض القرارات السابقة، وفي مقدمتها إعادة الحوافز والمميزات والبدلات المالية لموظفي الدولة. ولعل قرار صرف الرواتب بالأبراج الهجرية الشمسية يكون من القرارات التي يمكن أن يتم إعادة تقييمها ودراسة نتائجها على مدار الأشهر التسعة الماضية، وبحث جدوى استمرارها مقارنة بالنتائج التي أسفرت عن تطبيقها، وخصوصًا أن معاناة الناس من هذا القرار كانت واضحة وجلية خلال هذا الشهر؛ إذ أصبح البعض لا يعد الأيام بل يعد الساعات؛ ليتمكن من استلام راتبه، وسداد ما عليه من مستحقات، وأصبح السؤال الأهم بين معظم أفراد المجتمع هو: متى تُصرف الرواتب؟
|
||
25 / 07 / 2017, 01 : 03 AM | #867 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
23 / 08 / 2017, 14 : 02 PM | #868 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
03 / 09 / 2017, 18 : 12 AM | #869 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
نجح الحج وسقط التسييس
|
||
15 / 09 / 2017, 58 : 03 PM | #870 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
7 - 22 ذو الحجة 1438
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 358 ( الأعضاء 0 والزوار 358) | |
|
|
|