اكتشافات طبيه وصحيه حسب نوع طعامك || متجدد..

دراسة حديثة: الروزماري أو إكليل الجبل يحفز من نشاط الذاكرة






فقدان الذاكرة هي واحدة من الآثار الجانبية الغير مرغوب فيها من جراء التقدم في العمر، ووفقا لدراسة حديثة يمكن لنبات الروزماري أن تقاوم هذا التطور في النسيان. لا يقتصر دور الروزماري أو إكليل الجبل في زيادة من نكهة الطعام بل يؤثر أيضاً على بعض وظائف الدماغ، هذا ما وجده باحثون بريطانيون في دراسة علمية عن هذا النبات.

يتكاثر هذا النبات في المنطقة المحيطة لبحر الأبيض المتوسط ويحتوي على الزيوت الأساسية ومكونات مثل الكافور، سينول، كارنوسول، وفلافونيدات، الصابونين بالإضافة إلى مكونات مريرة الطعم. حتى اليونان الأغريق عرفوا فوائد هذه النبتة واستخدموها في الكثير من المجالات الطبية.
حسب دراسة بريطانية، التي عرضت في أبريل ٢٠١٣ في المؤتمر “علم النفس الجمعية البريطانية” ذكر علماء النفس من جامعة نورثمبريا أن الروزماري يمكن أن يساعد الدماغ في تنشيط الذاكرة بشكل فعال. حتى أنهم ادعوا أن الروزماري يقوم بتحسين أداء الذاكرة بنسبة قد تصل إلى ٧٥ في المئة.
قام الباحثون في غرفة البحوث بإنتاج قطرات من زيت إكليل الجبل الأساسي المكثف والغني برائحة النبات، وأيضاً بإجراء تجارب تأثير عطر النبات على ٦٦ من المشاركين وذلك بنشر عطر النبات في غرفة قبل دخول المشاركين إليها. قام الباحثون بتوزيع المشاركين في غرفتين، النصف الأول في غرفة مليئة برائحة إكليل الجبل والنصف الثاني في غرفة خالية من عطر هذا النبات.
إكليل الجبل المعطرة يعزز أداء الذاكرة
كان على جميع المشاركين إجراء بعض التمارين تتعلق بقوة الذاكرة، على سبيل المثال أوقات تناول دواء بشكل دقيق بالإضافة إلى إخفاء أدوات معينة في أمكنة مختلفة وايجادها بعد فترة من جديد. مع كل هذه التجارب كان على المشاركين إعطاء عينة عن دمائهم لإجراء بعض الفحوصات عليها وتشخيصها.
أظهرت نتائج تقييم الاختبارات أن المشاركين في المجموعة التي قامت بشم رائحة نبات الروزماري قاموا بتذكر الأشياء والأدوات المخفية بنسبة ما بين ٦٠٪ و ٧٥٪ في المئة بالمقارنة مع المجموعة الأخرى، مما يؤكد أن نشاط دماغ هذه المجموعة كان فعالاً أكثر من المجموعة الثانية. ومن نتائج فحص دماء المشاركين وجد الباحثون كمية أعلى من السينول عند المجموعة الأولى بالمقارنة مع المجموعة الأخرى.
الدراسة نشرت أيضاً في المجلة العلمية: “تطورات علاجية في علم الادوية النفسية”

سبق- الرياض: في تطور جديد للتسلسل الجيني لفيروس كورونا الجديد المسبب لمتلازمة التهاب الجهاز التنفسي لشرق المتوسط، تم اكتشاف أنماط انتقال معقدة للفيروس.

وأظهرت دراسة أجراها مؤخراً باحثون من وزارة الصحة السعودية بالتعاون مع معهد "ولكم ترست سانغر" وجامعة "أدنبرة" وكلية "لندن" الجامعية، أن التحليل الجيني لأكبر عدد من فيروسات "كورونا" المسبب لمتلازمة التهاب الجهاز التنفسي لشرق المتوسط أثبتت أن انتقال هذا الفيروس أكثر تعقيداً مما كان سابقاً، مما يدل على وجود مصادر إضافية للفيروس، إما بشرية أو حيوانية.

وأبانت الدراسة أنه تم تتبع وتحليل التسلسل الجيني لعينات من هذا الفيروس مأخوذة من 21 مريضاً من مختلف أنحاء المملكة، وقام الباحثون بربط المواقع الجغرافية للمرضى، ووقت الإصابة، وكمية الاختلافات الجينية التي تمت مشاهدتها بين جينومات الفيروس، وأعطى هذا الإجراء صورة أكثر وضوحاً عن الكيفية التي ينتشر بها جينوم الفيروس مع مرور الزمن.

دراسة: اكتشاف جين وراثى يساعد فى السيطرة على الإصابة بالشيخوخة





روما (أ.ش.أ)

كشفت دراسة جديدة أجراها علماء بمعهد البحوث السرطانية فى العاصمة البريطانية لندن ونشرت اليوم الثلاثاء بروما، وجود جين يساعد فى السيطرة على عملية الإصابة بالشيخوخة، ويعمل بمثابة ساعة داخل الخلية المصابة بسرطان الدم.

وذكرت مجلة (نيتشير جينيتيكس) البريطانية التى نشرت الدراسة أن الاختبارات توصلت إلى تشخيص بديل جينى يؤثر على الشيخوخة بين البدائل الأربعة الجديدة المرتبطة بالإصابة بالورم النقوى المتعدد (سرطانى)، وهوأحد أكثر أنواع سرطان الدم انتشارا.

وأكد العلماء خلال بحثهم أن العلامة الجينية التى اكتشفوها ترتبط بجين وراثى يطلق عليه اسم (Terc) الذى ينظم طول "أغطية" مناطق التسلسل النووى (تيلوميرات) فى نهايات الحمض النووى.

وتتآكل هذه الأغطية فى الخلايا السالمة مع مرور الوقت، مسببة شيخوخة الأنسجة وعلى العكس من ذلك، تبدوبعض الخلايا السرطانية قادرة على تجاهل هذه العملية والتمكن من الإحتفاظ بالنشاط.

وذكر الباحثون أنه فى حالة تأكيد هذه النتيجة بدراسات أخرى لاحقا، فإن الجين الوراثى (Terc) يمكن أن يصبح هدف العلاج المستقبلى للورم السرطانى المتعدد.

حذرت دراسة أمريكية أجريت مؤخرا من أن تناول الأسبرين بشكل منتظم قد يؤثر على احتمالية الإصابة بمشكلة التحلل البقعى بالعين، الذى يتسبب فى أكثر حالات الإصابة بالعمى فى أمريكا، حيث يصيب الشبكية ويتسبب فى إحداث ضبابية تدريجية فى الرؤية المركزية بعين الشخص تعوقه عن القراءة أو رؤية تفاصيل الأشياء.

ويقول الباحثون المشرفون على هذه الدراسة، إنه على الرغم من أن الزيادة فى
مخاطر الإصابة بهذا المرض تظل محدودة إلا أن البحث يكسب أهمية كبيرة لأن ما يقرب من 20% من أفراد الشعب الأمريكى يتناولون الأسبرين بجرعات منخفضة ومنتظمة لتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب.

وأضافوا "مما زاد من مخاوفنا أن بعض الأطباء بدأوا يوصون مرضاهم بتناول جرعات منتظمة من الأسبرين للوقاية من بعض الأمراض السرطانية".

وأظهرت الدراسة، التى نشرت على شبكة الإنترنت، أن تناول الأسبرين بشكل منتظم يضاعف من مخاطر الإصابة "بالفساد البقعى الوعائى"، والذى يمثل الشكل الحاد من المرض الذى يمثل أحد الأسباب الرئيسية للإصابة بفقد البصر لدى الأشخاص فوق سن الخمسين.

وأكد الباحثون أن هناك ارتباطا بين المدة التى بدأ فيها الأشخاص تناول الأسبرين بشكل روتينى منتظم وبين مخاطر الإصابة بالفساد البقعى بالعين، كما تبين أن الأشخاص الذين سجلوا تناول العقار منذ عشر سنوات قبل فحص العين تزيد لديهم مخاطر الإصابة بالمرض بشكل كبير.

وأكدت الدكتورة باربارا كيلن أستاذ الرمد وعلوم الإبصار بالجامعة والمشرف على الدراسة أنها لا تعنى أن يتوقف البعض عن تناول الأسبرين فورا وقد ثبتت فوائده الصحية المتعددة جراء تناوله بشكل يومى، ولكن يجب أن تؤخذ نتائج هذه الدراسة فى الاعتبار عند بدء ملاحظة مشكلة بالرؤية .

أسباب نسيان الوجوه التي رأيناها من قبل


كشفت دراسة جديدة غموض سبب أن بعض الناس لا ينسون وجوهاً رأوها من قبل بينما البعض الآخر يجد صعوبة كبيرة في التعرف على أناس التقوهم بالفعل.
بل ان هذا الأمر يمكن تفسيره بواسطة مجموعتين من الأعصاب في الدم اغ.

فقد أثبت العلماء للمرة الأولى أن عنقودين في منطقة الدماغ يسميان التلفيف المغزلي «جزء من الفص الصدغي في منطقة برودمان 37 في التقسيم التشريحي للدماغ» تلعب دورا مهما في طريقة رؤيتنا للوجوه وليس الأشياء الأخرى.
وقد أظهرت الاختبارات على مريض مصاب بما يُعرف بـ «عمى التعرف على الوجوه» - وهي حالة لا يستطيع فيها المريض التفريق بين الوجوه - أن التحفيز الكهربي للأعصاب تسبب في تشويه ادراكه الحسي فورا لأحد الوجوه، بينما الأشياء الأخرى التي في مجال رؤيته ظلت من دون تغيير.

وقال الباحثون، ان نتائج دراستهم يمكن أن تقود إلى علاجات جديدة لمثل هذه الحالة وربما تفسر أيضاً سبب أن بعض الناس لديهم ذاكرة أفضل مع الوجوه من غيرهم.

وان نحو 2 في المئة من عموم الناس يعتقدون أنهم يعانون من شكل معين من «عمى الوجوه».
وقد استفادت التجربة التي أجريت على رون بلاكويل البالغ 47 عاماً من الأقطاب الكهربائية المغروسة بالفعل في دماغه حول التلفيف المغزلي كجزء من علاج منفصل للصرع.

ويشار إلى أن عمى التعرف على الوجوه يمكن يصيب المرء منذ الولادة أو ينشأ نتيجة ضرر دماغي في مرحلة تالية من الحياة، والمصابون لا يستطيعون أن يفرقوا بين وجه وآخر لكن بقية حاسة البصر عندهم تظل طبيعية جيداً.
وقال الدكتور جوزيف بارفيزي الذي قاد الدراسة بجامعة ستانفورد الأميركية ان النتائج تثبت أن العنقودين اللذين يبعدان عن بعضهما قيد أنملة بالقرب من قاعدة الدماغ مهمان للتعرف على الوجوه.

ومن الجدير بالذكر، أن دراسات سابقة كانت قد أشارت إلى أن العنقودين كانا أكثر نشاطاً عندما شاهد الناس صور وجوه مقارنة بصور أياد أو أرجل أو أشياء أخرى لكن الدراسة الجديدة كانت الأولى التي تقدم برهاناً تجريبياً.

دراسة: تغييرات الطقس تسبب سكات دماغية

تخيّل أن تسمع في نشرة أحوال الطقس تحذيراً بأن يوم غد سيكون "أكثر برودة مع احتمال الإصابة بسكتة دماغية"!، فقد وجدت دراسة جديدة وجود ارتباطات ممكنة بين حدوث هذا الأمر وبعض أحوال الطقس.
وذكر موقع "هلث داي نيوز" الأميركي، أن الباحثين في "مدرسة ييل للصحة العامة" وجدوا أن التغييرات اليومية في درجات الحرارة وارتفاع الرطوبة ترتبط بمعدلات أكبر لحالات الدخول إلى المستشفيات نتيجة الإصابة بسكتات الدماغ.
ووجد الباحثون أيضاً ان المعدّل السنوي الأكثر برودة لدرجات الحرارة يرتبط بزيادة الإصابة بسكتات الدماغ والوفاة منها.
وتبيّن أن تغيّرا يوميا معدله 15 درجة مئوية تحت الصفر يرتبط بزيادة خطر الإصابة بسكتة دماغية بنسبة 6 في المئة.
وما زال السبب الكامن وراء هذا الإرتباط بين أحوال الطقس والسكتات الدماغية غير واضح.
وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة، إن "التغييرات اليومية في درجات الحرارة وزيادة الرطوبة قد تتسبب في الواقع بالإجهاد"، داعية من هم تحت خطر الإصابة بهذه السكتات تجنّب التعرض لتغييرات ملحوظة بدرجات الحرارة وارتفاع في الرطوبة.
وشملت الدراسة بيانات لقرابة 135 ألف مريض خلال العامين 2009 و2010 دخلوا المستشفيات في أميركا.
وحصل العلماء على بيانات درجات الحرارة من مركز البيانات المناخية الوطني في الولايات المتحدة، وربطوا بين مستوى التعرّض للسكتات الدماغية ودرجات الحرارة.

تنصح بعدم استخدامها لأكثر من عشر ساعات يومياً

دراسة: العدسات اللاصقة تسبب الالتهابات الجرثومية








حذرت دراسة ألمانية حديثة من تخطي المدة المحددة لاستعمال العدسات اللاصقة يومياً؛ إذ تبين أن ذلك قد يسبب الإصابة بالتهابات وقد يؤدي إلى ضعف البصر.
وينصح الأطباء باستخدام العدسات اللاصقة لمدة لا تتخطى عشر ساعات خلال اليوم الواحد، مشيرين إلى أن مخاطر بقاء تلك العدسات لمدة طويلة تسبب ألماً في العين وجفافاً وتورماً والتهابات جرثومية في القرنية، هذا بالإضافة إلى أن ترك العدسات اللاصقة مدة طويلة يمنع تدفق الأوكسجين إلى القرنية، ما يؤدي إلى تورمها ويؤثر لاحقاً على النظر، وتعد البيئة أسفل العدسة مكاناً مثالياً لتكاثر البكتيريا؛ إذ إنها رطبة ومعزولة لذلك من الضروري خلع العدسات اللاصقة قبل النوم نظراً لجفافها بفعل استخدامها لمدة طويلة وترطيب العيون بواسطة قطرات من الدموع الاصطناعية.
كما شددت الدراسة على ضرورة غسل اليدين جيداً قبل الإمساك بالعدسات اللاصقة لمنع نقل البكتيريا إليها.
يذكر أن عدداً كبيراً من السيدات على مستوى العالم يرتدين العدسات كنوع من التغيير ولكن لا يعرفن مخاطرها لذلك لابد من توخي الحذر بعد هذه الدراسة التي تنادي بتقنين مدة ارتداء العدسات.

دراسة: الفحص يقلل الإصابة بسرطان القولون
أشارت دراستين أميركتين إلى أهمية الفحص الدوري للجهاز الهضمي والأمعاء، ورأت أن المواظبة على فحص الأمعاء سواء بالتنظير أو الفحوص الطبية المعتادة، قد يقلل نسبة الإصابة بسرطان القولون بنحو 40%.

خمسة أكواب من الشاي يومياً تساعد على وقف الإسهال








هناك وصفات عشبية نافعة لإيقاف الإسهال ومنها كما ذكرنا القرفة الصينية وكذلك الشاي الأسود أو الأخضر ولذلك أشرب كوب إلى 5 أكواب يومياً من أي من الشاي الأسود أو الأخضر حيث إن الشاي يحتوي على مواد قابضة هذه المواد القابضة والتي تعرف بالعفص ويساعد الأمعاء على تكوين غلاف واق يمنع امتصاص السموم التي سببت الإسهال .
وهنالك الجزر حيث إنه من المعروف أن الجزر غني جداً بالبكتينات وهي مواد يمكنها أن تهدئ من أمعاء المصاب الدقيقة وأن يبطئ من حركة مرور البراز داخل القولون ومن أجل الحصول على تلك الفوائد فما عليك إلا أخذ كمية من الجزر بعد غسله وطبخه حتى يصير ليناً ثم ضعه في خلاط مع قليل من الماء وأخلطه ومع عملية الخلط بالخلاط أضف قليلاً من الماء حتى يصبح الخليط في قوام طعام الأطفال . خذ من هذا الخليط حصة كل ساعة حتى يتوقف الإسهال .
ومن الوصفات التفاح الأحمر، وذلك بأخذ تفاحة وشوائها ثم فرمها في الخلاط مع قليل من الماء ثم يؤكل كل ساعة حتى يتوقف الإسهال.

أظهرت الابحاث الطبية أن تناول عصير التوت بصورة منتظمة يعمل على إستقرار مستوى السكر في الدم، خاصة بين مرضى السكر , كما يساعد مرضى السكر النوع الثاني من السيطرة عليه.
واوضحت الابحاث أن مرضى السكر النوع الثاني يكافحون من أجل إستقرار مستوى السكر في الدم في الوقت الذي تعجز فيه أجسامهم عن إنتاج الانسولين اللازم للوظائف الحيوية به.