- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

آنا لامن ضاقت بوجهـي
رفعت يديني لربي يفرجها

حاولت في هذا الشهر اتجاهل !
ذكرى وداعه بس : جرحي جاير

شرعّت صدري للحنين / ولكن !
اوقظت جرحي : ياشهر / فبراير

لبى فؤداك يامنى الروح .. وين إنت..

يللي حيآتي بدون وصلكـ ولآشئ ..

أقســـمـ برب الكــون مشتآق لك إنت..

شوقن يساوي من تنفس وهو حي..

آنا وإنـت حكايتنا مثل : صـدر السمـا والطيــر
كثيـر إللـي يطآلعهـا ،، ولحـدٍ طالهـا غـيــــــرهـ

اللي علـى جـرح المشاعـر يغنـون
تجمعوا في ...غيبتـي .. وشوّهونـي

في جيّتي أصحاب وأن رحت يحكـون
ماكنهـم بيدينهـم صافحونـي.!!

الناسُ أشبهُ بالزمانِ الحالي
ليسوا من الآباء والأخوالِ!

ليسوا من الجيلِ العتيقِ وصنعةٍ
مهجورةِ الألوانِ والآمالِ

الشابُ ابنٌ للحياةِ ونبضُها
فترفّقنْ بغُصنِه الميّالِ

لا تَحمِلنَّ كفاحَهُ بجسارةٍ
أو تنظُرنَّ إليهِ باستقلالِ!

افتَحْ له دربَ الضياءِ وهاتِهِ
لمنازلِ الأفذاذ والأبطالِ

حاوِرْهُ بالكَلِمِ الجميلِ ولا تكنُ
كالآمرِ المتجهِّمِ الصيّالِ

الدنياصورُ يُريدهُم أمثالَهُ
في منطقٍ وهوايةٍ ونضالِ

كلاَّ لعمري فالحياةُ تغيرٌ
ولكلِّ دهرٍ دولةٌ برجالِ!

عقليةُ الجملِ القديمِ وسيفِهِ
ليست كعزفِ الحاسبِ المتلألي!

فافقَهْ مقالةَ سيدٍ متنوّرٍ
نقَسَ الكلامَ بسالفِ الأحوالِ

قلب آلمقفي مآ على صدته لوم !
وقلب آلمخلآ غلطته في [ إندفآعه] !
آدرگت غلطةة خآفقي فـ/ آلهوى يوم !
[ عزم على آلفرقآا ، وقدم ودآآعه ]

ياحلو صوته حبيبي يوم كلمني
الله على صوته ويازين ضحكاته
صحيح خجلان لكن صوته اطربني
,,فديت صوته وجواله ودقاته,,
اقول احبك وهو محرج يجاوبني
وانفاس صدره تجاوبني بزفراته
يقول يكفي ترى مابيك تحرجني
والقلب من زين صوته زاد دقاته