тнe ωorld looĸs » cuтe ωнen чou sмile

-



اللهمً , إجعَل حياتيُ وحياهً ﺂحِبتِيّ ..
نُور علىّ نور
​‏​‏​‏​‏​‏​اللهمَ مَن كٱن يٌريدّ بيْ ( خْيرا )
فقَربهً منيّ / ومنُ كانً يريدّ
بَيْ : " شَرٱ " , فأبعدههِ عنيً

مً آقبحهمً
حينً يفعلون شئً يزعجك وهمً يعلمونً إنةٍ يزعجًك
ف تتغيًر عنهمً و يسآلونكً سؤآلهم آلمعتآدً

( وشَ عندكً متغير )

أَدْرَكتُ أخِيرآ…!
أَنً تَعَبَ جَسَدِي أهْوَنُ بِـ كَثِير مِنْ تَعَبِ قَلبِي.
تَعِبتُ وأنَا أزْفُرَ أنْفَاسِي الًتِي تُشْبِهُ بِرَائِحَتِهَا رَائِحَةِ الأنْفَاسِ الأخِيرَه
رُبًمَا هِيَ كَذَلِك
لا أَحَدَ يَعْلَمَ مَا يُخَبىء لَنَا القَدَر .

قَالَ صلى الله عليه وسلم :
(( أَيَعْجِزُ أحَدُكُمْ
أَنْ يَكْسِبَ كُلَّ يَوْمٍ أَلْفَ حَسَنَةٍ )) فَسَأَلَهُ
سَائِلُ مِنْ جُلَسَائِهِ كَيْفَ يَكْسِبُ أَحَدُنَا
أَلْفَ حَسَنَةٍ ؟ قَالَ : (( يُسَبِّحُ مِائَةَ تسْبِيحَةٍ ,
فَيُكْتَبُ لَهُ أَلْفُ حََسَنَةٍ أَوْ يُحَطُّ عنْهُ أَلْفُ خَطِيئَةٍ ))

-


حين يكون بدآخلك آلف آه
تريد إخراجها . . . !
إمآ بحروف تكتباو بدموع تريح مآ بٍ دآخلك
فلا تجد سوى العبرآت ,
فَ حينهآ [تبكي بصمت ] +

_










من المخيفف
هُوْ :
آلوّقَت الَذِي نَستغرِقه فِي محّآوّلّة إستيعاب
فِكرّة رَحِيل أحدُهم إلى
الأبد !

_













و بعضّ آلأعذآإر
لآ تستحق حتى آلإستمآإععّ .,

فيّ كثير من الأحيآن ،
يمنع الله عنكَ : مآتريد !
. . . ليُعطيك مآتحتآج

ربّيْ لآِ اُمَلگ سّوآ | صبراً قليل
بعدمآٍ نفذ منيْ آلگثير … !
وَ ’ لگنْ أملگُ آلگثيرْ - مِنْ “ إيمآِنيْ ” بَ أنّگ
لآِ تُعسّر لُيْ أقدّآريْ إلاِ (تُيسّرهآِ إَ)

وههذي آلألفيه آلثآآنيهه .,

:)