- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

ليتني انـا [ وانت] في جزيرة
ما يجيها غيرنا

حولنا بحورٍ غزيره
نقضي فيها عمرنا

خل الأمل ينبت ولآ تدفن , الورد
حلوه الآماني تعطي آلناس رآحه
ترآك لولآ الصيف مآ تعشق البرد
ولولآ الأمل ضآقت عليك المسآحه

ترى من " يرخص " اقدآر الحبايب
. . . . . . . . . . . . . , يرخصو قدره !

ومن دآس (الوفآ) ,
لآ يزعل ان قام || الجفآ || داسهـ . . !

قل ( لِـ الجروح الموجعه ) : لآتجيني !
من مآت قلبه ، مآ شكى نوع الاعدآم ‘

اشـــتاق احاكي بالدقيقه هل الذوق
واهل المـــــشاعر و القلوب الرحيمه

واحط قلبي لأعذب الحكـي صندوق
وابيات شـــــــعري للمشاهد وليمه

واغفي علـــى ردود المحبين وأفوق
ونفسي تشوش لكل كلمه عظيمه

واصدق و أصدّق من رفع هامته فوق
ومبداه دايم ما يحب الظليـــــــــــمه

وعينـــــي تخيل الزين ماخيلة بروق
من كلشــــي وكل عين(ن)وسيمه

الوقت يمّك ، يقرّبني ويبعدني !……….
وإلاّ خفوقي : وصآلك ..| شفه و وده
أنت بـ مجرّد وجودك بس ؛ تسعدني……..
وشلون لآ شفت شوقك وآصلٍ حدّه ..!

عسى الدنيا تجيلك تساهيل

وعساك ماتشتكي من الوقت ضيقة

منهو يقول بغيابك قل تقديرك
وانت الذي شاغل بالي وتفكيري
لا ينشغل في كلام الناس تفكيرك
يكفي ســميك اذا نادوه يربكني...!

اشوف لك من وين مارحت ذكرى ( ) ولاشفتها صديـت عنهـا ودنقـت

بعض البشر بنظرته يأخذ القلب ?ش عاد لإزاد الحلا في كلامه