|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
13 / 12 / 2015, 37 : 11 PM | #801 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
18 / 12 / 2015, 36 : 11 PM | #802 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
18 / 12 / 2015, 36 : 11 PM | #803 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
19 / 12 / 2015, 48 : 10 AM | #804 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
20 / 12 / 2015, 21 : 07 PM | #805 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
21 / 12 / 2015, 21 : 01 AM | #806 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
23 / 12 / 2015, 50 : 02 AM | #807 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
27 / 12 / 2015, 42 : 02 AM | #808 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
أنت لها.. أبا فهد لم تكن كلمات القائد سلمان بن عبدالعزيز، أمام مجلس الشورى، في افتتاح أعمال سنته الرابعة من الدورة السادسة، مجرد كلمات في مجرد مناسبة، ولكنها كانت تجديد مسيرة عملية للتأكيد على ثوابت الدولة واستراتيجياتها في مواجهة تحديات الخطر والبناء في مرحلة مفصلية من عمر الأمة السعودية الحديثة، بكافة لحمتها الوطنية.
وإذا كان الإنسان كما قال خادم الحرمين الشريفين هو هدف التنمية الأول، وأن عجلة التطوير والنماء تواصل استمرارها على كافة المحاور في وتيرة متصاعدة، رغم التقلبات الاقتصادية الدولية.. إلا أن المملكة، تتمسك بمبادئها "الثابتة الرامية إلى المحافظة على الاستقرار ومحاربة الإرهاب".. في نفس الوقت الذي تجدد خياراتها الرامية لتعزيز المكتسبات ومعالجة المعوقات بما يسهم في الارتقاء بالوطن الغالي ومستوى الخدمة المقدمة لمواطنيه.. في عملية لا تنفصم عراها ولا تضعف عزيمتها. وربما كان من اللافت جداً، أن تحمل كلمات القائد، ذات الإصرار على متابعة وتدفق برامج التطوير والتنمية التي تتوافق مع ثوابتنا الدينية وقيمنا الاجتماعية، بما يحفظ الحقوق ويحدد الواجبات، بالتزامن مع عزم أكيد على مواصلة تلك البرامج في جوانب التنمية السياسية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية والخدمية.. في رسالةٍ هي الأعمق من القائد لشعبه، تحمل طمأنة غير محدودة وثقة لا نهائية في أن سياسة هذا الوطن، تؤكد استمرار العمل الجاد نحو غدٍ أفضل. الإشارة الأهم، والتي لا ينبغي تجاهلها، داخلية هذه المرّة، وتكمن في تجديد مسؤولية الدولة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين، عن كافة المحاور الخدمية، صحياً وتعليمياً وسكنياً واستثمارياً وغيرها، عبر خطة التنمية العاشرة التي بدأت هذا العام، وتأسيس قاعدة اقتصادية تنموية راسخة ومواكبة للتطلعات ولأهم المستجدات والتحديات، لرفع مستوى الناتج المحلي، وترسيخ دعائم التنمية الاقتصادية الشاملة وتنمية القوى البشرية ورفع معدلات توظيفها، وزيادة الإنفاق على البنية التحتية، رغم التقلبات الاقتصادية الدولية، والنجاح في تجاوز تداعيات انخفاض أسعار النفط. لم تخلُ كلمات "مليك الحزم" من تأكيد صارم على أهمية الوحدة الوطنية ونبذ كل أسباب الانقسام وشق الصف، والمساس باللحمة الوطنية، فالمواطنون سواء أمام الحقوق والالتزامات والواجبات، وكذلك التصدي لكل دعوات الشر والفتنة أياً كان مصدرها، وتجديد مضيّ الدولة في مواجهة التحديات والمخاطر التي تحيط بالأمتين العربية والإسلامية، وعلى رأسها الإرهاب.. العدو الأخطر في هذه المرحلة لنا وللعالم أجمع.. حيث لا يخفى أن محاربة هذا الإرهاب والتصدي له واقتلاع جذوره وتجفيف منابعه مسؤولية دولية مشتركة.. لذا كان تشكيل "التحالف الإسلامي العسكري" بقيادة المملكة، وتأسيس مركز عمليات مشتركة بمدينة الرياض، خطوة أولية وأساسية في عملية المواجهة الصادقة. إنها كلمات رسمت إضاءات جديدة، تتناول مجمل السياسات والخطط، داخلياً وخارجياً.. كلمات من قائد يعرف كيف يحدد متطلبات المرحلة، عبر نبض مواطنيه، ويعمل مخلصاً لرفعة وطنه.
|
||
28 / 12 / 2015, 52 : 10 PM | #809 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
28 / 12 / 2015, 56 : 10 PM | #810 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
يا أيها الرجال تزوجوا الثانية والثالثة والرابعة وعلى الحكومة المهر والسّكنى.!! كلّ المؤشرات اجتماعياً تُرشحُ «السعودية» بأنّ تكون بلد (الأربعة ملايين عانس) في مطلع العام1441الهجري، ما يَعني أنّ ثمّة تكدّساً «عنوسيّاً» يُنذر هو الآخر بمشكلاتٍ قد تدفع بالمجتمع وبقوةٍ غير مسبوقةٍ نحو: «مكارثيّة» ستضرب مفاصل المؤسسات الحكومية/ والأهلية بأدواءٍ اقتصادية/ تنموية/ أخلاقية.. ولا تسأل حينذاك عن البيوت «السعودية» وقد قُضّت مضاجعها إذ لن تهنأ حينها بالنوم – قريرة العين، بينما (البنات) قد ضاقت بهنّ الحجرات، حيث وجدنَ أنفسهنّ في قبضة العقد الرابع من أعمارهن وما زلنا بعْدُ يفترشن سريراً بالكاد يستوعب «نفراً واحداً» وبمخدةٍ واحدةٍ، لا يُمكنها أن تجلبَ نوماً ولا أن تطفئ لهباً! وليس يصحّ نسبة العنوسة إلى سببٍ واحدٍ فحسب، ذلك أنّها أسبابٌ كثيرةٌ وبالغة التعقيد، إذ تنتظمها «ثقافة المجتمع» وأمراضه المستعصية بفعل غياب «الوعي» وضمور «العقل» وهشاشة «التدين» على حساب صلابة: «العادات الاجتماعية» وهيمنتها على كلّ ما نأتي ونذر!.. ولقد اشتغلت بعضٌ من المؤسسات الأكاديمية/ والاجتماعية بتناول هذه الأسباب في دراساتٍ متباينة من حيث الجودة والاتقان ما يُعفيني ها هنا من الإعادة لها، وذلك أنّي أردتُ في هذه المقالة أن أكون نذيراً (عرياناً) للشؤم الذي أرى بوادره ظاهرةً – رأي العين – على ناصية تسريحةِ كلّ فتاةٍ قد شارفت على الثلاثين – وكثيرٌ منهن قد تجاوزنها – والفارس «الأطخم» الممتطى «خيلاً أبيض» لم يطرق الباب (يا يُمّة) قالتها فتاةُ لأمها التي استبطأت «ملك الموت»!! بأيّة حالٍ.. فإنّه ما من أحدٍ قد ألمّ بشيءٍ من فقه «النكاح» في الكتاب وصحيح السنة إلا وتيقّنَ بأنّ الأصلَ في «التّعدد» الإباحة لـ «الرجل» إلا إذا اعترى هذا الأصل» ما يُغيّر حكمه من «الإباحة» إلى غيرها من «التحريم» أو «الوجوب» أو «الاستحباب/ والندب» أو «الكراهة» ولهذه الأحكام الخمسة تفصيلاتٌ ليس هذا موطنٌ لبسطها. وفي فقهنا تكون المراعاة حاضرةً لـ «النسبية» على النحو الذي يُفرّق فيه ما بين زوجٍ وآخر، وهي حالات منضبطة شرعاً على معرفة التفصيل في حكم التعدد السابق من حيث الأصل «الإباحة» بالمطلق ثم التقييد بالأحكام «الخمسة» من حيث تحريمه وكراهيته أو وجوبه واستحبابه. أما شأنُ العدل وعدم الاستطاعة عليه بوصفه شعاراً يتمّ رفعه في وجهِ كلّ من يبتغي التعدد من «الرجال» ترهيباً له وتوهيناً لعزيمته، فإنّه يبقى حجةً داحضةً ذلك أنّ الله تعالى حين قال: «ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم» إنما كان القصد يتوجّه لـ «عدلٍ» بالضرورة البشرية يتعذر على المرء امتلاكه في مسألتي: «الحب» و «الجماع» كما هو اتفاق المفسرين على أن المراد به في الآية هاهنا هو: ميل القلب والوطء. والشيء الجديد في مبحث التعدد هو القول: بأنّ «التّعدد» رحمة لـ «الرجل» ومن قال بهذا فلعله من قلّةٍ قد أدركوا «مقاصد التّعدد» على نحوٍ ظاهرٍ لمن تدبّر قوله تعالى: «ووهبنا له أهله ومثلهم معهم رحمةً منّا وذكرى لأولي الألباب». إذ قال الله تعالى ذلك في حقّ نبيّه أيوب عليه السلام من بعد معافاته من الابتلاء على وجه الامتنان هبّةً/ وتفضلاً. إلى ذلك أستطيع القول: لئن كان التعدد رحمةً لـ «الرجل» في كلّ زمانٍ ومكانٍ فإنّه بالنسبة لـ «المرأة» اليوم هو (رحمةٌ) بها وهو سكنٌ لـ «الوطن» كله و «مودةٌ» لمجتمع المدينة والقرية على حدّ سواء.! وفي سبيل إشاعة «ثقافة التعدد» لا بدّ من حلحلة المفاهيم البائدة من تقاليد ما أنزل الله بها من سلطان وليس عليها من العقل الراشد برهان.. ولحلحلة هذه المفاهيم لابد لنا من بعض الوسائل التي لم تتسع لها مساحة اليوم لنتركها للغد.. وتكون بعض تلك المسائل طريقاً لحلحلة مفاهيم «ثقافة التعدد».
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 345 ( الأعضاء 0 والزوار 345) | |
|
|
|