المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

أردّها عن محجر العين ياسعود
،،،،،،،،،،،،،،،،،،جمره وتكويني بليّا سبايب

لا شيء أوفى من العيد .. يأتي في موعده كل عام .. سواء أكنت حزينا أو سعيدا ..وحيدا أو كنت محاطا بمن تحب ...

هُناكَ يومٌ يمرّ على الإنسان كأنّهُ سنة ..
وأخرُ يمُرّ عليهِ كأنّهُ ساعة ..
كلاهُما يومُ .. ولكن بمشاعِرَ مُختلفة ..

كـل مـا حـاولـت اصارحـك اتـردد
يخـتنق فيني كـلامي قـبل اقـوله

من عـرفـتـك والهوى فـيـني يـردد
لا تعلـق بشخص ما تقدر تـطـوله؛

إني أويت لكل مأوى في الحيآة
فمآ رأيت أعز من مأوآكَ .. ي الله

من عقب ما شفت خلو الدار وأطرافه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،أيقنت بأن الليالي في تقلبها

واقف وجسمي على الساقين يا ثقله
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ما يعرف الوصف غير اللي يجرّبها

لن تتوقف الحياة على أشياء خذلتنا فدائما يعوضنا الله بما ھو أفضل

العيد ما العيد ما طعمٌ وما لونٌ
أين الحبيب الذي في العيد ألقـاهُ
غاب الحبيب أيا قلبي فوا أسفا
كم سار والنور يجري في محياهُ

الورقه الوحيدة التي لايمكن للإنسان ان يراها هي : ورقــــــــة شهادة الوفاة .. فأعمل لها فإنها أهم ورقــه..!!!