.•|[ وإنّ ضآق صدّري من هُمومي ~» تَنْفسّتِ ]|•

كيف تشعر الاخرين بأهميتهم ؟
اولا بالابتسامة في وجوههم
ثانيا بالإصغاء اليهم
فهذا لن يشعرهم باحترامك لافكارهم فقط
بل ستشعرهم بأنك تتعلم منهم
عندما تبخس اعتزاز شخص بنفسه
فانك تنتقص من طاقته وقدره
ولكن عندما تُشعر الناس بأهميتهم
فانك تؤكد لهم احساسهم بانفسهم
وبالتالي يزداد اعتزازهم بذاتهم
وتتضاعف ثقثهم بانفسهم

مدونة النادر

جميل ان نُشاهد النادر عن كثب،جميل ان نُشاهد خصوصية فكر النادر.
لااخفيك انني لاحظت بناء مدونة لكن لم اقرأ منها حرف واحد.لماذا؟حتى يكتمل البناء ويستقر الفكر!
لكُل شخص طريقته،شخص متأني وشخص مستعجل!
وانا احب التأني لكي أُدرك ما أُريد الا وهي شخصية النادر كما ذكرت عن كثب!بعكس اللقاءات التي يعملها الاخرين.
وانا اقول الله يعينك علينا ،ويُعينُنا عليك.
اتمنى لك التوفيق والنجاح
وان شاء الله اكون متابع !همسة في اذنك ومراقب ايضا!

اهداء

على قدر أهل العزم تأتي العزائم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وتـأتـي على قدر الكريم الكرائم

وتكبر في عين الصغير صغارها
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وتصغر في عين العظيم العظائم

لا تسقني ماء الحياة بذلة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،بل فاسقني بالعز كاس الحنضل
ماء الحياة بذلة كجهنم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وجهنم بالعز اطيب منزل

لا تَطلُبَّنَ مَعيشَةً بِمَذَلَةٍ
،،،،،،،،،،،وَاِربَأ بِنَفسِكَ عَن دَنِيِّ المُطلَبِ
وِإِذا اِفتَقَرتَ فَداوِ فَقرَكَ بِالغِنى
،،،،،،،،،،،،عَن كُلِّ ذي دَنَسٍ كَجِلدِ الأَجرَبِ
فَليَرجِعَنَّ إِلَيكَ رزقُكَ كُلُّهُ
،،،،،،،،،،، لَو كانَ أَبعَدُ مِن مَقامِ الكَوكَبِ

على الرحب والسعه اخوي الكاريبي سعيد
بهذه المداخله وهذه المشاركات ومثل
هالتفكير مطلوب لرفع مستوى المدونه
واخراج ما يخلتج الشخص من فكر
ومعرفه .
شاكر ومعتز كثيرا ولي عوده ان شاء الله
7.17 دقيقه من صباح السبت
يعني يالله نقدر نوصل للدوام
والله يعين على هالطريق

كلمات الشكر والعرفان قليله بحق اداره مركز التنمية بمدينة تمير
على جهودهم وتفاعلهم مع الانشطه بتمير ومهرجان الحناء خير دليل
على العمل الجبار . اداره تحمل بين جناباتها اسماء رائعه وفكر رائع
شكرا لكم من اعماق قلبي

لا تفتش عن عيوب الآخرين فكل شخص لايخلو من العيوب
احمد لله واستر عيوب غيرك وحاول ان تصلحها اذا استطعت وبسرية
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إذا قال الرجل هلك الناس فهو أهلكهم " رواه مسلم .
قال الخطابي : معناه ، لا يزال يعيب الناس ويذكر مساوئهم ويقول فسد الناس وهلكوا ،
فإن فعل ذلك فهو أسوأ حالا منهم فيما يلحقه من الإثم في عيبهم والوقيعة منهم "
.قال مالك : إذا قال ذلك تحزنا لما يرى في الناس من أمر دينهم فلا أرى به بأسا ،
وإذا قال ذلك عجبا في نفسه وتصاغرا للناس فهو المكروه الذي يُنهى عنه " .

ويقول الامام الشافعي رحمة الله
إذا رمت أن تحيا سليماً من الردى= ودينك موفور وعرضك صين

فلا ينطقن منك اللسان بسوأةٍ= فكلك سوؤات وللناس السن

وعيناك إن أبدت إليك معايباً= فدعها وقل يا عين للناس أعين

وعاشر بمعروفٍ وسامح من اعتدى= ودافع ولكن بالتي هي أحسن

جميل ما قراءت لعلي اشارك فيها شي من عندي اذا سمحت لي

عزوز الرياض حياك الله
وعلى الرحب والسعه
وسعيد بمشاركتك