|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
12 / 11 / 2015, 12 : 12 AM | #781 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
12 / 11 / 2015, 13 : 12 AM | #782 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
فعلاً هي أزمة فكر يا معالي الوزير د . الربيع بن محمد الشريف ربما لم تلقَ كلمة قيلت في مؤتمر صحفي من الاهتمام والتفاعل كتلك التي أطلقها معالي وزير الإسكان، ومفادها أن "مشكلة الإسكان هي مشكلة فكر".. إلخ. وأنا لا أجد فيما ذهب إليه الوزير ما يجعل مواقع التواصل الاجتماعي تشتعل غضباً بهذا الشكل، وتتناقلها الإذاعات بهذا الإسهاب والتندر؛ وذلك لسبب بسيط، هو أن الرجل أصاب كبد الحقيقة بمقولته تلك. ودعوني أفصِّل في الأمر: فلو لم تكن مشكلتنا مشكلة فكر لما تفرغ الوزير للمؤتمرات الصحفية المستفزة، وترك الأرامل والأيتام والمعاقين والمطلقات وذوي الدخول المنخفضة يواجهون لفحات دخول الشتاء، بعدما ذاقوا كيات الصيف في عملية أشبه بالموت البطيء. ولا يحتاج الأمر إلى أدلة؛ فيكفي تصفح الشبكة المعلوماتية أو الصحف اليومية؛ ففيها الجواب الشافي. وكم من أرملة تعيل أسرة بكاملها، وتملك من التقارير ما يفيد بأنها تقطن فيما أطلق عليه مجازاً "بيت"، وقد يسقط في أية لحظة على من فيه، وغيرهم كثير. نعم، إنها أزمة فكر أن تكون هناك وزارة قائمة بتشكيلاتها الإدارية، وموظفيها وصلاحياتها، وتقف عاجزة عن إحاطة الرأي العام بقوائم الفئات صاحبة الأولوية التي تطرقت لها أعلاه. نعم، لو لم تكن أزمتنا أزمة فكر مستعصية لما عجزت وزارة الإسكان عن الوصول لمساحات مناسبة في دولة مساحتها تقارب مساحة قارة، وتحويلها إلى مناطق سكنية بكل يسر وسهولة. وما زلت أتذكر رحلتي في العودة من الدمام بالقطار، وعلى مدار أربع ساعات.. مساحات شاسعة بالكيلومترات، يخترقها الطريق، وتمر بمدن رئيسة، ومع ذلك تُركت مخزناً للنفايات وأكوام الحديد الخردة! ولو لم تكن أزمتنا أزمة فكر لما تجاهلنا بيوت الخبرة العالمية التي بالإمكان الاستعانة بها لوضع أنسب الحلول بدلاً من التخبط واعتماد منهج التعلُّم بالخطأ والتجربة، الذي لم يقد الوزارة إلا للمزيد من التخبط. ويكفي الوزارة أن تقتدي بمشاريع الإسكان القديمة التي نُفذت في مدن المملكة الرئيسة (الرياض، جدة والدمام) في نهاية التسعينيات الهجرية، وهي من حيث الجودة والمتانة ودقة الإنشاء على مستوى رفيع. وما يمز تلك المشاريع أنها تمت وانتهت بهدوء، ووُزعت بهدوء، واستفاد منها المواطنون وغيرهم. ويكفي أن مشروع الرياض يحوي وحده ثلاثة آلاف شقة. وقس على ذلك في باقي المدن الأخرى. وهو متميز من حيث التصميم وأعمال السباكة والكهرباء. وهذا غير مشاريع الإسكان من الفلل في تلك الفترة، وهي لا تقل تميزاً وجودة. ولو لم تكن أزمتنا أزمة فكر لاستفادت وزارة الإسكان من جميع المشاريع التي نفذتها - وما زالت تنفذها - قطاعاتنا العسكرية لمنسوبيها؛ إذ تضم الآلاف من السكان، وتتمتع بكامل المرافق، بما في ذلك المدارس، والأسواق والمراكز الصحية.. فهي أشبه بالمدن الصغيرة. وكلها تم الانتهاء منها في وقت قياسي. وإن أردت المزيد من أزمات الفكر فهناك ما تعاني منه شريحة كبيرة من المواطنين، ممن التزموا بتمويلات عقارية من البنوك التجارية لشراء أراضٍ سكنية للبناء عليها متى ما أُعلنت أسماؤهم ضمن المستفيدين من قرض صندوق التنمية العقارية البالغ خمسمائة ألف ريال، وبذلك قاموا برهن صك الأرض لدى البنك التجاري؛ ليُصدموا حين أُعلنت أسماؤهم عبر صندوق التنمية العقارية بأن عليهم أن يسددوا قيمة الأرض المرهونة لدى البنك أولاً؛ لكي يستفيدوا قرض صندوق التنمية العقارية، على مرأى ومسمع من وزارة الإسكان والصندوق، اللذين لم يحرِّكا ساكناً من حينه تجاه إلزام البنوك بتمكين المواطن من البناء على أرضه طالما أنها مرهونة، والبنك مستمر في الاستقطاع من راتب المواطن المحول عليه، إلى حين استيفاء استحقاقات البنك والصندوق معاً بدلاً من التعطيل والانتظار لسنوات بدون فائدة تُذكر! فأين إمعان الفكر من هذه القضية؟ وعلى الجانب الآخر، هناك الكثير من المنح السكنية التي لم تصلها الخدمات أو ترصف "تسفلت" شوارعها؛ ما يتعذر معه الاستفادة من قرض الصندوق، وهي ما يجب أن تكون على جدول أولويات وزارة الإسكان، ومن أشهرها وأقدمها مخطط شرق الرياض على طريق رماح. يجب على وزارة الإسكان أن تبحث عن البدائل؛ فالعالم كله الآن يميل للبناء بنظام المباني المسبقة الصنع؛ فهذه ثبتت كفاءتها، وفي الوقت نفسه سرعة إنجازها في شهور معدودة. ولنا أن نعرف أن الولايات المتحدة الأمريكية تطبق هذا النوع من البناء منذ عشرات السنين، وثبت نجاحه. وهناك العديد من المؤسسات المحلية التي تتبنى هذا النوع من البناء، وبعضها متخصص في ذلك. وجميع من درس أو عاش هناك يعرف هذا الشيء. وهي مقاومة لعوامل الزمن، وسهلة التعديل، وعملية إلى أقصى حد.. فلماذا نحصر أنفسنا في نوع واحد من البناء، هو البناء التقليدي الذي يستنزف المال والوقت، ويصعب معه إجراء أي تعديل عليه؟! نعم، إننا بحاجة إلى إعمال الفكر للخلاص من هذه المتاهة التي سُميت بأزمة السكن. وهذا الفكر يجب أن يقوم على علم الإحصاء لا التخمين، ويجب أن يرتب أوليات أجندته للمحتاجين فعلاً، الذين لا تعنيهم أروقة المبنى بقدر ما يعنيهم الاستقرار في بيت لائق، يحميهم من سوط الإيجار ومطالبات صاحب الملك. إنه حُلم بالنسبة لي أن لا أرى أي أرملة أو مطلّقة تعيل أسرة أو معاقاً يكابد الأمرين، يعاني بسبب الإسكان، أو العلاج، أو الأكل، أو التنقل.. وعليه فإن الفكر المتألق يقود إلى عمل حصر سريع للحالات الحرجة والملحة، ومن ثم استئجار وحدات سكنية مؤقتة لإيوائهم إلى حين تسليمهم وحداتهم السكنية الملك. وبدون ذلك سنظل نجلد الذات يوماً بعد يوم، وهو ما يتعارض جملة وتفصيلاً مع الفكر المستنير. وبالله التوفيق.
|
||
12 / 11 / 2015, 14 : 12 AM | #783 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
12 / 11 / 2015, 16 : 12 AM | #784 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
فكر السكن حقيقة أم فلسفة؟ خالد بن محمد الشبانة واجهت كلمة معالي وزير الإسكان بأن "مشكلة السكن مشكلة فكر" ردود أفعال بين مستهجنة، وأخرى متهكمة، وثالثة مصححة.. ولم يستمع كثيرون لكامل الكلمة ومعانيها المراد أو المحتملة على الأقل. فإن أراد معالي الوزير أن يجعل السكن مرحلياً بالتفكير الواقعي، كأن يبدأ المواطن بتملك شقة، ثم تكبر عائلته إلى فيلا صغيرة، ثم كبيرة، لصلح مقاله ومعناه. وإن أراد أن يعود الناس إلى مساحات السكن الصغيرة كما كان من ثقافة وفكر المجتمع منذ 60 سنة فهذا أمر صعب ومستحيل؛ لأن تغيير فكر وتفكير وثقافة الرأي العام للمسكن في ظرف قصير، بعد أن تراكمت تلك الثقافة، وبُنيت منذ عشرات السنين، مستحيلٌ عقلاً وفكراً وتطبيقاً. ومن المعلوم أن الأسرة في مجتمعنا كانت تعيش داخل بيت بين 50 و200 متر، كما نشاهده الآن في القرى المعاد بناؤها. وهنا نتأمل كيف تعيش أسرة تتكون من عشرة، وأحياناً من عشرين فرداً، داخل بيت لا يتجاوز 100 متر؟!! نعلم أنها كانت ثقافة مجتمع انتهت، ومرحلة تجاوزناها. وبعد الطفرة بدأ المجتمع يرتاح في مسكنه، حتى تجاوز إلى الترف، بل إلى المباهاة بالسكن؛ فكبرت المساكن حتى خلت من ساكنيها.. ولو تسأل أصحاب الفلل الكبيرة المعروضة للبيع عن سبب البيع؟ سيذكرون لك أنهم تورطوا بكِبَر المساحة، وصعوبة إدارة وصيانة البيت، إضافة لخروج الأبناء والبنات للزواج والعمل إلى مساكن أخرى؛ فعادوا إلى الحاجة لبيت صغير!!.. هذا يؤيد أن السكن فكر وثقافة مجتمع، ولن أقول نعود لـ100 متر، ولكن يجب أن تنظر وزارة الإسكان في تصميم الفلل الصغيرة المستقلة، وكذا المجمعات ذات الأدوار المتعددة لمن يرغب في شقة في بداية حياته، وتطوير المخططات الأقل سعراً.. وهكذا تنمو الخدمات مع نمو الرغبات من طالبي السكن. خالد الشبانة
|
||
15 / 11 / 2015, 39 : 11 PM | #785 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
هل يفترض بنا حسن النية مع سيدة القاعدة؟
محمد العمر في المقابلة الحصرية التي أجرتها جريدة “الرياض” مع سيدة القاعدة هيلة القصير، والتي أبدت حسب الحوار، تراجعاً عن فكرها المتطرف الذي حملته قبل أكثر من عقد، وأبدت خلاله ندماً على ما أقدمت عليه في تلك الفترة، فيستحسن في الأصل منِّا تغليب جانب حسن النية، وتقبل وجهات النظر المتغيرة، التي يغلب عليها المراجعات الفكرية. لكن وبحسب وجهة نظري حول مسألة المتراجعين عن الفكر المتطرف والإرهابي، فيجب أن نفرق بين شخص متلوث بالفكر المتطرف وهو بعمر المراهقة، وآخر فسد كله وهو بعمر متأخر. وأيضا يجب التفريق بين شاب صغير يتخرج من برنامج المناصحة التابع لوزارة الداخلية ويعود لبيئة صحية يغلب عليها المراقبة والاحتواء من جهات معنية وأيضاً الأهل، وبين آخر يخرج ويكون قريب جداً من الحاضنة المتطرفة ويهمل من كل الأطراف المعنية. لو نلاحظ في الذين عادوا إلى التطرف من جديد، فهم إما صغاراً في السن تخرجوا من البرنامج بدون أي برامج اخرى تشملهم بعد التخرج او كما يسمى بالافراج المشروط، ثم أنهم وجدوا ساحة خصبة لاحتوائهم من جديد، سوء من أصدقاء أو عائلة تحمل نفس الفكر. أما من يتخرجون من البرنامج وهم في سن متقدم عن مرحلة المراهقة بكثير، فهم في الغالب متشربين للفكر المتطرف حتى النخاع، وأن اعتدالهم أو تراجعهم يعتبر مراوغة لحين الإفراج، وهذا ما لحظناه في عدد من الذين عادوا لما كانوا بعد تخرجهم، لذا لا يكفي فيهم الإطلاق مع إبداء حسن النوايا فقط، بل يجب ربطهم بجهات معينة تعمل على مراقبتهم ورعايتهم وملاحظة أي تغيّر. أستطيع القول إن الذي يعيق الموقوفين تجاه العدول عن التطرف، هو الاختلاط داخل الزنازين بين كل الفئات والأعمار، وهذا قد يفسد في الغالب محاولات إصلاحهم، لأن من يتأثر بشيء إيجابي من البرنامج، يقابله من الطرف الآخر أشخاص يؤثِّرون عليهم سلباً ويثنونهم عن الاقتناع الطارئ بسبب جلسات المناصحة والحوار، وذلك عبر شبهات متطرفة قد تفوق تصور بعض القائمين على البرنامج. إذًا.. إن افترضنا بقاء برنامج المناصحة، فإنه يحتاج إلى إعادة هيكلة، وإعادة ترتيب استراتيجية، وأيضا النظر في كوادره خصوصاً الشرعيين منهم. عوداً على ذي بدء، فإن المنطق يقول، أن نقبل فكرة تراجع هيلة القصيِّر عن أيديولوجية تنظيم القاعدة، والمعقول أن تقضي محكوميتها وتعود للمجتمع ولكن بإفراج مشروط تتخلله برامج تأهيلية ومراجعة مستمرة تحت رقابة مختصين، وهذا ما يفترض مع كل مفرج عنه.
|
||
15 / 11 / 2015, 39 : 11 PM | #786 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
25 / 11 / 2015, 50 : 03 AM | #787 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
05 / 12 / 2015, 33 : 07 PM | #788 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
05 / 12 / 2015, 35 : 07 PM | #789 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
05 / 12 / 2015, 35 : 07 PM | #790 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 357 ( الأعضاء 0 والزوار 357) | |
|
|
|