- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

سلام الله على منهو نحت بالقلب تذكاره
هلا به والغلا ماخذ معه بالعمر تأبيده

ودي أغطيك برمش عــــــيني
وخلى عيونى عليك حـــــراس

تلهث الروح بشعور وإحساس
وتلحق بدقات القلب الأنـــفاس

حلمنا بأرضٍ تلم الحيارى وتأوي الطيور وتسقي النخيل
رأينا الربيع بقايا رمادٍ ولاحت لنا الشمس ذكرى أصيل...
حلمنا بنهرٍ عشقناهُ خمراً رأيناه يوماً دماءً تسيل !
فإن أجدب العمرُ في راحتيَّ فحبك عندي ظلالٌ ونيل

حيّ هالصوت يالعذب الصدوق
مرحبا ليـن يرضيـك السـلام

نوّر الليـل وأنـورت الخفـوق
بإتصالـك وصحيـت المنـام

صوتك الصبح ياطعم الشـروق
بعد ليلـة شتـا بـرد وظـلام

أسمعك يابعـد عمـري وأذوق
لذة الحب فـي كـاس الغـرام

كان ماشتاق لك وش اللي يشوق
في حياتـي وأنـا كلـي هيـام

السوالف معك نبـض العـروق
والسوالف مع غيرك " كـلام

مبـدآك يـ آلصدر آلشمـآلي , وسدك
حفظـك لهـآ يحفـظ مقـآمك ويغنيك

شف هـ آلزمآن آللي على ـآ آلمر حدك
كم حـد غـيرك قبل ..آلأقدآر.. تسقيك ؟!

أدري يـآإ قلـبي كآ آ آن ودك , وودك
لكن مـتى جت ضربة آلحظ بـ يديك ؟!!

حـبـيـبـتــي والـــجـــو شــــــان وتــغّــيـــر

مـعـاد يمديـهـا تـمـشـي ومـكـشـااات

غـــبـــار يــاعــمــري لــفــانــا مــســيّـــر

مير اقضبي دارك ولافيه طلعات

ﯾﺂ هي ﺻﻋبہ ﺿيقہ ﺂﻟﺷخص ﺂلكتوم </3
ۆﯾﺂ ﺷﯾن ﺂلمغبون ﻟﺂ ﺂﺑﺗﺳسم ۆھۆ ۆدھ
. . . [ﯾﺻﯾـــح ,

ما بقى في صبحنا المعتم ، حكَي
مدري هذا الليل أوصبحي حزين
لا تعد " نجومها " ، أو " تشتكَي "
السما ، ما تقبل ، اللي ، يستكَين
كَم ، على شهب " الأماني" نرتكَي
لكَن " الواقع " ذبل قبل " الحنين "

حكم ضميرك بين الاثنين واختر ..
.. لاهل العلا جره .. وللدون جره

الطيب ماحدد ابحر ولا بر ..
.. من جا على دربه من الخلق سره

يوم اللقا ما انصف ضعيف ولا سر..
.. اللا مع من جاد كره وفره

لو كان شفت الناس ببشوت وغتر ..
.. كم من محار ما لقي فيه دره

الحلقه ان زرت ابطان الجمل زر ..
.. ما استر من لا عزوة له تسره

الجمره ان ماتت فلا ينفع الكر ..
.. مافادها الشباب لو زاد كره

كم واحد يضحك وهو يضمر الشر ..
.. عرق الشري ما انباك لونه بقره

ما كل من يضحك بوجه الفتى بر ..
.. من يصدق الصاحب بالافعال بره

ولرُبٌّ نازلةٍ يضيق بها الفتى .... ذرعاً وعند الله منها المخرجُ

ضاقت فلما استحكمت حلقاتها .... فُرجت وكان يظنها لا تُفرجُ