آخر مستجدات الحرب ضد الحوثيين ...

من منسوبي القوات البرية وطائرة خاصّة تقل جثمانه للعقيق



"الغامدي" رفض الإجازة ليبقى مع زملائه .. فرحل شهيداً




سعد جبار- سبق- الباحة: استُشهد مغرب أمس، العريف محمد بن عبدالله القنيزعي الغامدي، في أثناء قيامه بالواجب للدفاع عن حدود الوطن.

و"الغامدي"؛ أحد منسوبي القوات البرية في مركز الربوعة.

وأكّد عددٌ من زملاء الشهيد، أنه رفض إجازته قبل أيام وطلب البقاء مع زملائه على الحد الجنوبي.

ويستعد ذوو الشهيد وعددٌ من أهالي العقيق لاستقبال الشهيد في مطار الباحة، ومن المقرر أن يصل جثمانه على متن طائرة خاصّة اليوم الثلاثاء.

مقتل وإصابة 42 حوثياً في تعز والانقلابيون يردّون بقصف المدنيين

هادي يعيِّن 3 وزراء جدداً .. وتقدُّم كبير لقوات الشرعية في مأرب

سبق- متابعة: أصدر الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي؛ قرارات بتعيين 3 وزراء شملت تعيين المهندس سيف محسن عبود الشريف وزيراً للنفط والمعادن، وتعيين نايف صالح البكري وزيراً للشباب والرياضة، وتعيين الدكتور ناصر محسن باعوم وزيراً للصحة العامة والسكان.

على الصعيد الميداني، تقدّمت القوات اليمنية وقوات التحالف العربي لدعم الشرعية من القوات السعودية والإماراتية والبحرينية، في المناطق الشمالية والغربية من محافظة مأرب.

وتستمر قوات التحالف والجيش الوطني اليمني في التقدم الكبير بمحافظة مأرب، بعد شنّ عمليات موسعة لإحكام السيطرة على المحافظة، إذ فرّ مئات المسلحين الحوثيين من مواقعهم مع استمرار تقدم القوات الداعمة للشرعية، وفق "سكاي نيوز"، التي أكّدت أن المناطق الواقعة في شرق مأرب وغربها تشهد المواجهات الأعنف، وسط استمرار تراجع الحوثيين وأتباع صالح الذين كانوا قد تكبّدوا خسائر أجبرت بعضهم على الاستسلام.

وقُتل 29 مسلحاً من ميليشيا الحوثي والقوات الموالية لصالح، وأُصيب 13 آخرون في مواجهات مع القوات الداعمة للشرعية، دارت على جبهات عدة في مدينة تعز، إذ تركزت الاشتباكات في مناطق: ثعبات والضباب وحي الزنوج والبعرارة، كما قتل 3 مدنيون وأُصيب 8 آخرون في قصف عشوائي للحوثيين وقوات صالح على أحياء سكنية في المدينة.

من جهة أخرى، كثّفت مقاتلات التحالف العربي أمس الإثنين، قصفها لمواقع المتمردين، في مديرية مكيراس بمحافظة البيضاء، جنوبي اليمن، حسب مراسلنا.

مستشار هادي: حققنا إنجازًا نجهز لإعلانه على الرأي العام


ميليشيات الحوثي ترفع شعار "الاستسلام أو الهروب" من مأرب
الثلاثاء - 02 ذو الحجة 1436 - 15 سبتمبر 2015 - 10:39 صباحا ً

أرشيفية
الرياض فريق التحرير
كشف اللواء جعفر محمد سعد مستشار الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي للشؤون، أن ميليشيات المتمردين في مأرب بدأت تبحث عن منافذ للهروب، ومن لم يجد طريقًا للهرب يستسلم؛ وذلك بعد تلقيها ضربات موجعة.
وأكد سعد أن قوات التحالف والجيش اليمني والمقاومة تمكنت من تطهير مناطق استراتيجية كان يسيطر عليها مسلحو الحوثي، وتحقيق إنجاز كبير في مأرب، لافتًا إلى أن الرئاسة والحكومة ستعلنان للرأي العام ما تحقق من انتصار، وما تكبده الانقلابيون من خسائر فادحة، وفقًا لما ذكرته "عكاظ"، الثلاثاء (15 سبتمبر 2015).
وأشار سعد إلى أن الجيش اليمني وقوات التحالف لديهم أعداد كبيرة من أسرى التمرد الحوثي، منهم قادة سابقون في جهاز الأمن المركزي والقوات الخاصة وقوات الحرس الجمهوري، بجانب عدد من الضباط الإيرانيين.
وأوضح سعد أن معارك تحرير محافظة تعز لا تزال تجري وفق ما هو مخطط لها من قيادة التحالف والجيش اليمني، وخاصةً أن المقاومة الشعبية لا تزال تحقق تقدمًا كبيرًا في المواجهات المسلحة.
وأفاد سعد بأن من الصعب الكشف الآن عن الخطة العسكرية المتبع إجراؤها لتحرير تعز؛ وذلك تفاديًا للوقوع في ثغرات أو أخطاء يمكن استغلالها من قبل ميليشيات الانقلاب.
وعلى صعيد المواجهات، ذكرت مصادر مطلعة أن قتالًا عنيفًا اندلع في كل جبهات القتال، فيما واصلت القوات الموالية للحكومة اليمنية والمدعومة من التحالف العربي، الاثنين (14 سبتمبر 2015)، ولليوم الثاني على التوالي، عملياتها الرامية إلى التقدم في مناطق يسيطر عليها المتمردون الحوثيون في مأرب المجاورة لصنعاء، ضمن مسعى لاستعادة السيطرة على العاصمة، حسب (الشرق الأوسط).
من جانب آخر، أجرى الرئيس هادي تعديلًا وزاريًّا يقضي بتعيين 3 وزراء جدد؛ هم: المهندس سيف محسن عبود الشريف وزيرًا للنفط والمعادن، ونايف البكري وزيرًا للشباب والرياضة، والدكتور ناصر محسن باعوم وزيرًا للصحة العامة والسكان.

حتى لا يكون الاستسلام خياراً وحيداً .. والمقاومة تسيطر على الجفينة بمأرب

أنباء عن استباق الحوثي وصالح تحرير صنعاء بإعلان صعدة "عاصمة"

سبق- متابعة: كشفت مصادر يمنية في صنعاء، عن اعتزام الحوثيين وحليفهم الرئيس المخلوع صالح، إعلان محافظة صعدة، التي تعد معقل الحوثيين عاصمة بديلة لصنعاء، التي يعتزم التحالف تحريرها من قبضة الميليشيات، يأتي ذلك فيما كشف المتحدث العسكري في الجيش اليمني، أنه تمّت السيطرة على جبهة الجفينة جنوب غربي مأرب، وبدأ التحرُّك باتجاه مديرية صرواح وسط مأرب.

ووفقاً لما أورده موقع "يمن برس"، اليوم الثلاثاء، قالت مصادر وصفتها بالمطلعة "إن هناك معلومات مؤكدة تفيد بأن زعيم الجماعة الشيعية المدعومة من إيران عبدالملك الحوثي، اقترح على حليفه المخلوع صالح، إعلان صعدة عاصمة بديلة، حتى لا يكون خيارهم الوحيد، هو الاستسلام، إذا ما سقطت صنعاء بيد القوات الموالية لهادي والمدعومة من التحالف العربي".

وبحسب المصادر، فإن المخلوع صالح رحّب بالفكرة، على أن يتم التأكيد بأن صعدة ستكون عاصمة مؤقتة، وذلك لتفادي النقمة الشعبية لليمنيين الذين يرون في صنعاء عاصمة تاريخية وأبدية، مشيرة إلى أن زعيم المتمردين يصر من جانبه على أن تكون صعدة عاصمة بديلة وليست مؤقتة.

ميدانياً كشف المتحدث العسكري في الجيش الوطني اليمني العميد سمير الحاج، عن قرب حسم العمليات العسكرية في مأرب خلال الأيام القليلة المقبلة، حيث يتكبّد الحوثيون خسائر كبيرة منذ الساعات الأولى لانطلاق عملية مأرب العسكرية.

ووفق تقارير صحفية نقلتها فضائية الحدث، قال الحاج: تمت السيطرة على جبهة الجفينة - جنوب غربي مأرب، وبدأ التحرك باتجاه مديرية صرواح - وسط مأرب، في إطار عملية السهم الذهبي التي تهدف إلى تطهير كامل المحافظات اليمنية بما فيها صنعاء وصعدة.

وأشار الحاج إلى أن التحركات في الجوف بدأت قبل أيام، في إطار التحضير لمعركة صنعاء التي ستبدأ عقب التحام جبهة مأرب بجبهة الجوف.

وكشف الحاج أن الحوثيين يحاولون سحب جثث تابعة لعناصرهم في مأرب، كما تمّ إلقاء القبض على عديد منهم، فيما سلّم البعض أنفسهم طوعاً.

وفي تعز، قتل 15 مدنياً وجرح عشرات آخرين، نتيجة قصف عشوائي لميليشيات الحوثي والمخلوع صالح تعرّض له عددٌ من أحياء المدينة بصواريخ الكاتيوشا والمدفعية الثقيلة، وذلك بعد ليلة دامية ومواجهات وُصفت بالأعنف بين الميليشيات والمقاومة الشعبية في جبهات عدة محيطة بالمدينة.

وأوضحت مصادر المقاومة أن 30 عنصراً من ميليشيات الحوثي وصالح قتلوا خلال المواجهات، الليلة الماضية، في حي ثعبات جنوبي مدينة تعز، وتتعرّض أحياء: عصيفرة والتحرير الأسفل وجبل جرة وقلعة القاهرة، للقصف العشوائي المتواصل من قِبل ميليشيات الحوثي مع استمرار المواجهات بين الميليشيات والمقاومة الشعبية.

اليمن : قوات التحالف ترسم مسارين إلى صنعاء

7:24 م - 15 سبتمبر 2015

اليمن - الوئام :
قال قادة عسكريون في قوات التحالف العربي إن قوات التحالف التي تحارب الحوثيين في اليمن تتقدم صوب العاصمة صنعاء في هجوم على محورين.
وقال اللواء اليمني عبد ربه قاسم الشدادي قائد المنطقة العسكرية المركزية باليمن متحدثا لمجموعة من الصحفيين في قاعدة التحالف العربي في صافر إنهم يشعرون بالتفاؤل لكنهم لا يثقون بالحوثيين، وأضاف أنهم سيحققون النصر مهما حدث، معربا عن أمله بالتوصل إلى تسوية قبل تدمير ما تبقى من اليمن.
من جهته قال اللواء الإماراتي علي سيف الكعبي للصحفيين إن لبلاده أربعة آلاف رجل في اليمن، ونفى أي وجود على الأرض لقوات من قطر أو مصر.
وقال الكعبي إن التحالف “يصنع مسارين إلى صنعاء” التي تمثل الوجهة النهائية بعد استرداد عدن من قبضة الحوثيين في يوليو.
وينطلق أحد المسارين من عدن ومدينة تعز بالجنوب الغربي بينما سيبدأ الآخر من مأرب إلى محافظة الجوف بالشمال ومنها إلى صنعاء.

تزوج قبل خمسة أشهر.. وكان له دور كبير في إعالة أسرة كبيرة تعاني المرض

الشهيد #القحطاني في آخر رسالة لإخوته: “يوم السبت أكون عندكم من غير شر”





A+ A A-

المواطن- حسين المصعبي- نجران

استقبلت أسرة الشهيد علي بن محمد آل مفتاح القحطاني بالفخر والاعتزاز نبأ استشهاد ابنهم البالغ من العمر 23 سنة، والذي استشهد يوم السبت الماضي أثناء الذود عن الوطن وحماية الحد الجنوبي، بعد مواجهة مع ميليشيات الحوثي والمخلوع “صالح” على الحد في الربوعة.
والد الشهيد أوضح لـ”المواطن” أن ابنه كان غيورًا على حماية حدود المملكة الغالية؛ حيث إنه كان يشعر بالسعادة والفخر لمشاركته مع القوات العسكرية الأخرى في عملية “عاصفة الحزم”، وأن يكون أحد المكلفين بهذه المهمة. مشيرًا إلى أنه كان على تواصل دائم معهم من خلال الاتصال والرسائل، والتي كانت آخر رسائله: “يوم السبت إن شاء الله، وأكون عندكم من غير شر”، لكن مشيئة الله لم تجمعنا به.
وبيّن والده أن ابنه لم يمضِ على زواجه سوى خمسة أشهر، ويُعد الابن قبل الأخير من الذكور في العائلة؛ حيث إن لديه ثلاثة أشقاء وإحدى عشرة شقيقة، وكان له دور كبير في إعالة الأسرة كاملة والقيام بشؤونهم الخاصة مع شقيقه الذي يكبره، وحيث إن أخاه الأصغر والأكبر عاطلان عن العمل، ويتحمل الشهيد النفقة عليهم، وعلى أسرة شقيقه الأكبر، وكذلك على والديه الطاعنين في السن، كما أن أغلب شقيقاته يعانين من أمراض صرع وقصر النظر.
وطالب والده الجهات المسؤولة بمساعدتهم في توظيف إخوته العاطلين، وسداد ديون الشهيد وإخوته.

خالد بحاح يصل عدن لممارسة أعمال الحكومة

9:33 ص - 16 سبتمبر 2015

عدن - الوئام :
وصل رئيس الوزراء اليمني، خالد بحاح، و7 وزراء آخرون إلى مدينة عدن جنوبي البلاد، الأربعاء، لممارسة أعمال الحكومة وتطبيع الحياة فيها.
وأصدر الرئيس اليمنى عبدربه منصور هادى، الاثنين، قرارات جمهورية جديدة بتعيين وزراء جدد للنفط والصحة والشباب والرياضة.
وبموجت القرارت التي أصدرها الرئيس اليمني فقد تولى المهندس سيف محسن عبود الشريف منصب وزير النفط والمعادن ، كما تم تعيين نايف بن صالح البكري وزيرا للشباب والرياضة، وناصر محسن باعوم وزيرا للصحة العامة والسكان.
وفي وقت سابق، أقر اجتماع مشترك برئاسة الرئيس اليمني في وقت سابق، عبد ربه منصور هادي، ونائب الرئيس، رئيس الوزراء خالد بحاح، عدم المشاركة في أي مفاوضات مع “الانقلابيين قبل الاعتراف بالقرار الدولي 2216”.

التحالف والمقاومة يحاصران معسكر الماس في مأرب



اليمن.. القوات المشتركة على بعد 60 كلم من صنعاء




سبق- متابعة: قالت تقارير تلفزيونية، قبل قليل، إن القوات المشتركة باليمن باتت على بعد 60 كلم من صنعاء، في الوقت الذي تحاصر فيه قوات التحالف والمقاومة الشعبية مدعومة بالجيش الوطني معسكر الماس في مأرب.

ومن جهتها أكدت "سكاي نيوز" وقوع قتلى وجرحى في قصف لمقاتلات التحالف استهدف تجمعات للحوثيين وميليشيات "صالح" في بيحان والمناطق الحدودية مع مأرب.

الجيش يتقدّم صوب صنعاء .. والحكومة تبدأ دفع رواتب لرجال المقاومة



قوات "التحالف" تقطع خطوط الإمداد عن الانقلابيين في مأرب وتحاصرهم

سعد جبار- سبق: قطعت قوات التحالف العربي ورجال المقاومة خطوط الإمداد للانقلابيين بصورة أحكمت الحصار عليهم بشكل كامل في مأرب.

وذكر متابعون أن مرحلة تطهير المحافظة من بقايا العناصر المتمردة أوشكت على النهاية؛ حيث أصبح لا خيار أمام تلك العناصر سوى الموت أو الاستسلام بعد عزلهم عن صنعاء.

وبدأ الجيش اليمني في التقدم نحو حدود العاصمة صنعاء ويخوض مواجهات فعلية في مديرية صرواخ المحاذية لحدود صنعاء.

وبينما دفعت قوات التحالف بمزيد من الدعم العسكري من الجنود والدبابات الحديثة؛ تردّدت أنباءٌ عن أن الانقلابيين أعلنوا صعدة عاصمةً لهم بدلاً من صنعاء التي أدركوا أنها ستعود للشرعية والجيش اليمني.

وأكّدت مصادر عدة أن الحكومة اليمنية ستبدأ في دفع رواتب لرجال المقاومة اليمنية مع تقديم تعويضات لأسر الشهداء.

في مشهد حزين تم تداوله عبر مواقع التواصل

شاهد ..ماذا فعلت طفلة يمنية عند قبر والدها بعدما قتله الحوثيون

سعد جبار -سبق: تداولت مواقع يمنية صورا حزينة لطفلة قالت إنها من عدن ترش قبر والدها بالماء بعدما قتلته المليشيات الحوثية المتمردة بدم بارد.

يذكر أن أطفالا عدة في الجمهورية اليمنية لم يفقدوا والديهم فحسب؛ بل تعرضوا هم للقتل على أيدي المتمردين الحوثيين القادمين من كهوف صعدة ومران يتبعون الجهل ويحلمون الدمار والقتل للشعب اليمني.