|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
20 / 07 / 2015, 04 : 04 AM | #721 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
02 / 08 / 2015, 16 : 02 AM | #722 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
02 / 08 / 2015, 17 : 02 AM | #723 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
02 / 08 / 2015, 18 : 02 AM | #724 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
لا تزال تنهالُ علينا مقاطعُ التحرش الواحدة تلو الأخرى، وما خفي منها _ والله أعلم _ أعظم، وتباينت من خلالها الآراء، فمنهم من التزم الحياد بعدم إظهار رأيه علانية، ومنهم من لم يُرِح سبابته التي تشير بالجرم للفتيات، طارحاً الأسباب والمسببات، ومنهم مَن لام الاثنين معاً، وآخرون دعوا بالصلاح والنضج للمتحرشين، مع مطالبة الفتيات بأن يَقرن في بيوتهن! أما عني _ وأعتقد أن هناك فئة كثيرة مثلي إلى الآن متأثرة_ وتعابير وجهي استقرت بالاندهاش، ويتدفق من أخمص قدمي إلى أعلى رأسي غضب ممزوج بحزنٍ وخذلان! إلى أين سنذهب، وإلى أين سنصل ؟! مقاطع التحرش في ازدياد، وأصوات المفاخرة بها حادة، وبعض سهام المجتمع موجعة، فلِمَ يا أنثى خُلقتي؟! إن كنتِ ممن يؤمن بنقصان عقل الأنثى، وقلة حيلتها، ومعرفتها، وكأن القلم رُفع عنها، لماذا تصب جام غضبك عليها، وتترك كامل العقل بلا حساب أو حتى عتاب ولو صغير؟! بل سخّرت كل كلمة بلسانك ويدك، ورجمت بها الأنثى، وطبطبت على الجاني لأنه لم يستطع أن يغض بصره، ويكبح لجام غرائزه، ويتصرف برجولة، في موقف وضع نفسه فيه في خانة الفاقدين لعقولهم لا الناقصين!، وأعطيته الأمان ليعرف كيف يصوغ مبرراً ناجحاً وفعالاً لتبرير تحرشه. هي بلدنا مثلما هي بلدكم، من حقنا أن نفعل ما نشاء دون مراقبة العيون، ودون ملاحقتكم لنا بأسئلتكم، ماذا يفعلن؟ لماذا خرجن وحدهن؟ أو ظلمنا بالنوايا التي هي أساساً تعكس واقعكم المريض، فخروجنا من منزلنا لا يحتاج إلى تبرير، ولماذا ندافع أساساً ونبين لكم الأسباب ؟! المريض وحده مَن يحتاج إلى علاج، وليس علينا إدخالُ الناس إلى المستشفى ليعالج المريض خارجها!، ولا ننسى أن لكل قاعدة شواذ، ومن المحبط والمؤلم استخدام التعميم بسبب قلة من أفراد المجتمع _ سواء للفتيات أو الذكور _ ليظلم من خلالها الجميع. نحتاج إلى العودة لأصولنا، إلى أيامٍ كان فيها الطفلُ رجلاً، والفتاة امرأةً راجحة العقل ولا أقصد معرفتها بنفسها، بل أنتم من تُأكدون وتؤمنون بذلك يقيناً، ونحتاج إلى عودة لملمتنا كالعائلة الواحدة، نأمن فيها على أنفسنا جميعاً، ليس عند من نعرف أو جيراننا فقط، بل عند جميع أهل البلد دون أن نعرف مَن هم، أو ما هي أصولهم، نحتاج أيضاً إلى قوانين تجبر ضعاف النفوس رغما عنهم على عُرفنا، وقبلها ديننا الصالح لكل زمان ومكان الذي نظّم لكل فرد حقه وواجباته، ونحتاج إلى تعليمهم أيضاً، أن التي تراها تقضي حاجتها أمامك، خرجت لإيمانها بأنها في بلد أمن وأمان، وأن خروجها ليس دعوةً منها للتحرش، بل هي الحياة يا من نسيت أن المجتمع مكون من أُنثى ورجل، وكُفّو عن إلقاء اللوم على الإناث فقط، فرجولتكم قد أصابها من الخدوش الكثير.
|
||
02 / 08 / 2015, 20 : 02 AM | #725 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
03 / 08 / 2015, 59 : 02 AM | #726 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
الكاتب توفيق الصاعدي في مقال جديد: الذين أمسكوا (فانوسًا) كثيرون هم الذين أمسكوا بالفوانيس صنعًا وإصلاحًا وتكسيرًا، وبحثًا عن نور، أو إطفاءً له.. ولكن من أعجب الذين أمسكوا بفانوس.. الأول رجل أعمى لا يرى يمسك بفانوسه ليلًا.. قال له أحدهم: لماذا تمسك بيدك فانوسًا وأنت لا ترى؟!.. رد الأعمى: حتى لا يصطدم بي العميان أمثالك. والآخر فيلسوف يوناني قديم.. كان يمسك بفانوسه ليلًا ونهارًا وهو يبحث عن رجل صادق مخلص نقي لا يعرف الغش.. أتاه الإسكندر الأكبر وهو مستلقٍ على الأرض داخل برميل اتخذه بيتًا قال له الإسكندر: أنا الإسكندر العظيم هل تريد مني شيئًا؟.. قال له هذا الزاهد: ابتعد عن الشمس؛ فقد حجبتها عني.. وما أكثر العميان في زماننا المحجوب بالدجل والكذب!!
|
||
07 / 08 / 2015, 58 : 02 AM | #727 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
09 / 08 / 2015, 37 : 03 AM | #728 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
تفجيرٌ يتلوه التفجير و«العلماء» نائمون في عسل التخدير..! خالد السيف ما مات العلماء إذ هم أحياءٌ يرفلون في النعيم من زهرة الحياة الدنيا ونعيمها الباذخ.. بينما: «العلمُ» قد قُبض حين تنحّوا عن صريح: «القول» إبانةً -لا غبش فيها- عن مَصدر الفتنة وما تُسقى به جذور شأفة شجرتها الضاربة في عمق أرضنا.. وقبض العلم أيضاً: حين تنحّوا ثانيةً عمّا يجبُ أن يُقال بوضوحٍ لا بغمغمةٍ تشتغل فيها البيانات على نحوٍ من معانٍ مجملةٍ تشدّ أسرها على عموماتٍ من كلامٍ غارقٍ في إنشائياتٍ رخوةٍ لا يُمكن لها أن تدرأ عنّا فِتَناً قبل وقوعها ولا أن تنأى بنا عن غلوٍّ قد ارتفعت راياته المعقودة على نواصي خيولٍ قد هيأناها للسبقِ غير أنّنا لم نقوَ على ترويضها…!! لقد رضي: «العلماءُ» أن يكونوا مع الخوالف فأعجبتهم: «المغانم» فاستكانوا للصمت وآثروا سلامةً يُطيلون معها أمد قعودهم على كراسيّ التوظيف تارةً، وحيناً آخر وجدوا في إيثار سلامة الصمت ما يُبلّغهم رضا الناس وغاية اكتظاظ «الجماهير» من حولهم؛ فما لبثوا أن أبانوا عن ضعف دورهم والتقصير تالياً في أداء رسالتهم وكان هذا الضعف مؤذناً بشرورٍ يأتي في مقدمتها شيوع الجهل وظهور ابتداعٍ لمنهجيّة انحرافٍ تتخذ لها من: «النصوص الشرعية» وفق تأويلاتها الفاسدة سبيلاً لشرعنة: (غلوِّها)! وإلى شيءٍ من ذلك يُشير الشاطبي بقوله: «أما قلة العلم وظهور الجهل فسبب التفقه للدنيا وهذا إخبار بمقدمة أنتجتها الفتيا بغير علم…. إلى أن يقول: فيضطرون إلى الخروج إلى من انتصب لهم منصب الهداية وهو الذي يسمونه عالماً فلا بد أن يحملهم على رأيه في الدين لأن الفرض أنه جاهل فيضلهم عن الصراط المستقيم كما أنه ضال عنه وهذا عين الابتداع لأنه التشريع بغير أصل من كتاب ولا سنة»! إلى ذلك، يُمكن القول جزماً بأنّ غياب: «العلماء» لا بالموت إذ يتخطّفهم واحداً تلو الآخر وإنما بالصمت – والغمغمة – الذي بات عنواناً يُمكن أن يصدق على كثيرٍ منهم! وبسبب من هذا الغياب الفاحش كان ولا بدّ من أن يتصدّر غير الأكفاء وفي الحديث الصحيح: «حتى إذا لم يُبقِ عالماً اتخذ الناس رؤوساً جهالاً فسئلوا فأفتوا بغير علمٍ فضلّوا وأضلّوا». وإذن.. فإنّ حملة العلم: «الشرعي» اليوم لم يذهبوا بعد وإنما كان لذهابهم معنىً آخر وهو ما ألمحت إليه قبلاً حيث الصمت المطبق وحيث سوق المجملات والقول بالظنة التي لا تُغني من الحقِّ شيئاً… وحيث التبرئة المطلقة لكلّ ما ورثناه عمن سلف بإجمال وبقبول مطلق.. وحيث التزكية المباركة للتاريخ.. ولعل هذا من أبرز الأسباب التي جعلت لـ: «داعش» بجُهَّال متعالميه الطريق سالكاً نحو استغفال: «أبنائنا» واسترقاقهم عبيداً في محرقة: «البغدادي»! وهاهم -أبناؤنا- يُهاجرون إليه طوعاً وما ثَمّ إلا هوى يتّبعونه ثم يطلبون له المخرج من كلام: «العلماء» وبما كان من كلام: «المتقدمين» الذي لربما أنّ صدروه حينها كان لأسبابٍ يتعذر أن تنزل على: «عصرنا»! غير أنّه الفقه الذي يدير رحاه عليه من استعجل طلباً للمخرج في دعواه.. وليس هو من شأن الراسخين في العلم. على أي حال.. يسفك «الداعشيون» وأشياعهم الدماء ويعيثون في الأرض الفساد إذ تطول جرائمهم: «المساجد» ويزرعون فينا الخوف بترصدهم: «رجال الأمن» ويسلكون في ذلك سُبلاً طاغوتيّةً من تأولٍ فاسد الاعتبار لـ: «النصوص الشرعية» بحيث يتوسّلون بها إلى استحلال ما يفعلون.. ولقد جعلوا من: «الجنة» لهم مقصداً ومن: «الشهادة» وسيلةً ومن «الجهاد» ذروة سنامٍ لإسلام قد صنعوه على أعين غُلاتهم.. هم إذن نابتةٌ «عصريّة» من خوارج حرورية قد انبعثوا من بين ظهرانينا وفي وضح النهار وما هبطوا علينا من المريخ غير أنّ: «العلماء» مازالوا في غيّ صمتهم سادرين مع أنّ الله تعالى قد أخذ عليهم الميثاق: «لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ». ولنا أن نسأل العموم من: «العلماء» أين هي شفقتكم على الخلق ورحمتكم بهم؟ وحفظكم لبيضة الوطن؟ وأين هو خوفكم من إثم الكتمان؟. وخلاصة ما يمكن قوله: إنه حين يسكت العلماء عن بعض مصادر: «داعش» أو عن طرائق استدلالهم سيظنّ العامةُ من الناس أن ما يفعله داعش هو: «جهاد» وحقّ لا باطل فيه.. وهو حربٌ مشروعة للنيل من الصليبية.. وهو نكاية في: «الليبراليين» تُشفى به صدور المؤمنين.. وهو في الأخير ليس إلا ديناً وشرعاً نهضت به: «داعش» بالنيابة عن الأمة لما أن ضعفت الأمة وخارت. ولن تتم إزالة بل قلع هذه المفاهيم الباطلة من عقول الناس إلا بالصريح من قول العلماء؛ ذلك أنّ زمن الوضوح هو سيد الموقف إذ به تبرأ الذمة.
|
||
09 / 08 / 2015, 46 : 03 AM | #729 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
بقدر ما تتقدم هذه البلاد المباركة, وبقدر ما تتطور آلياتها؛ إلا أن عقولاً ما تتخلف وتضيق نظرتها! برغم أن تلك العقول قد تلقّت تعليمها في دول متحضرة، أو أنها على الأقل درست نظريات حديثة، وأضعف الإيمان أن تلك العقول كثيراً ما تتغنى بما تراه في دول أخرى من احترام لقيمة الإنسان وقيمة إمكاناته واحتراماً لحاجياته. غالباً تكمن مشكلة عقولنا التي تتربع على الكراسي التنفيذية أنها تتحدث بحسب النظرية العلمية الصحيحة؛ ولكنها تطبق بحسب القناعة الشخصية الخاصة! لهذا مُنِيَ المعاق بأكبر نكباته وأقساها؛ فالمسؤول يقول: “ذوو القدرات الخاصة, والفئات الغالية على قلوبنا” وفي نفس اللحظة يخذلهم في التوظيف, والإعانات, والرعاية, والخدمة, وهلم جرا. لقد حُرِم الكفيف من تولي القضاء منذ زمن برغم أن الرعيل الأول من القضاة هم من المكفوفين؛ بل إن منهم من تتلمذ على يديه كثير من قضاة الحاضر، ثم حُرِم المكفوفون من التدريس في التعليم العام حتى في مادة القرآن الكريم التي تَعَاقب على تدريسها أجيال من المكفوفين! واليوم ينافسهم على التدريس في معاهدهم وبرامجهم الخاصة بهم، مبصرون! فقط لأنهم في نظر الخدمة المدنية متخصصون! لقد اتضح منذ سنوات للواعين المتبصرين أن مسار الإعاقة البصرية لا حاجة له في قطاع التعليم؛ إذ ليسوا متخصصين في مادة تعليمية معينة يُدَرّسونها للطلاب؛ علاوة على أنهم يُقَلّلون فُرَص الكفيف في التوظيف! لذلك أُغلق ذلك المسار في جامعة الملك سعود؛ وإذ بجامعات أخرى تتجاهل الاحتياج الفعلي؛ فتخرّج عدداً كبيراً من المبصرين المتخصصين في الإعاقة البصرية؛ ليكونوا غصة في حلوق الخرّيجين والخرّيجات من المكفوفين! ثم تكمل وزارة الخدمة المدنية الناقص، فتعيّنهم على وظائف الإعاقة البصرية؛ برغم علمها أنه لا توجد في مدارسنا مادة اسمها الإعاقة البصرية! إذاً ماذا سيدرّسون يا “الخدمة المدنية”؟! أيتها “الخدمة المدنية”: إذا كان كفيف البصر لا يدرس في كلية الهندسة ولا الطب؛ بل كل التخصصات العلمية, ولا يتم تعيينه في كثير من الوظائف الإدارية, ولا يستطيع أن يكون سائق تاكسي ولا بائع خضار؛ فلماذا تضيّقون عليه الخناق حتى في تدريس مكفوفين مثله؟! يا معالي وزير التعليم، لماذا مسار الإعاقة البصرية في بعض جامعاتنا، وقد تأكدتم من عدم الحاجة إليه؟! وأن الخريجين المبصرين من هذا المسار لا يُصَنّفون تربوياً لتدريس أي مادة تعليمية سوى قطع أرزاق المكفوفين والكفيفات؟! يا معالي وزير الخدمة المدنية: إذا أردتم الحل؛ فيجب أن تكون متطلبات التعيين على وظائف الإعاقة البصرية هي الشهادة الجامعية، بالإضافة إلى شهادة معهد النور أو ما يُثبت كَف البصر. أتمنى أن تتفهم الجهات المعنية أن الأرض قد ضاقت بما رحبت بأولئك الخرّيجين والخريجات المكفوفين، وهم يرون وظائفهم تُعطى لغيرهم؛ بل يناشدون كل مَن عنده شيمة ألا يتطفل على فُرَصهم المحدودة؟ فأرض الله واسعة والتخصصات الأخرى كثيرة.
|
||
09 / 08 / 2015, 46 : 03 AM | #730 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 358 ( الأعضاء 0 والزوار 358) | |
|
|
|